أحدث الأخبار مع #GlobalTimes


الشرق السعودية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
الأول من نوعه عالمياً.. الصين تطور نظاماً دفاعياً لمواجهة أسراب المسيرات
كشفت الصين عن نظام أسلحة مبتكر، يُعد الأول من نوعه في العالم، قادر على التصدي بفاعلية لأسراب من الطائرات المسيَّرة. وتحمل منظومة الدفاع الجوي الصينية اسم "نظام وابل الأسلحة المضادة للطائرات المسيرة والمضاد للصواريخ"، حسبما نقل موقع Global Times الصيني عن مجلة Modern Weaponry. وأكد كبير مصممي النظام الصيني، يو بين، أن "الوابل" الذي يُطلقه السلاح هو جدار من المقذوفات يغطي المواقع القادمة لجميع الأهداف، محققاً اعتراضاً فعَّالاً من خلال مفهوم "الطائرة إلى الهدف". وأضاف يو، أن مدافع الدفاع الجوي التقليدية تستخدم مفهوم الاعتراض من "النقطة إلى الهدف"، ولكن عند إطلاق عدة مدافع النار معاً، فإنها تزيد من كثافة النيران واحتمالية الاعتراض، مشيراً إلى أن نظامه الجديد مُطوَّر بمفهوم مماثل. وعرضت مجلة Modern Weaponry نموذجاً أولياً للسلاح الجديد، يتميز بـ 16 سبطانة مدفع، مصمَّمة بدقة، وذخائر فريدة. والسَّبَطانة هي الجزء الأنبوبي من الأسلحة النارية أو المدافع، والتي تنتقل من خلالها المقذوفات. وقال يو، إن نظام الدفاع الجوي القريب، هو الأول من نوعه في العالم، ويهدف إلى التعامل مع التهديدات الجوية مثل أسراب المسيرات. ويتميز بسرعة إعادة التعبئة العالية، وكثافة النيران العالية، وحجم القصف الذي يمكن التحكم فيه، والقوة التدميرية المتميزة، والقدرة على مرافقة القوات في المناورات. الدفاع الجوي والمسيَّرات وتعاني أسلحة الدفاع الجوي المتوفرة حالياً من أوجه قصور في مواجهة أسراب الطائرات المسيرة، إذ تفتقر إلى القدرة الكافية للتعامل مع هجمات التشبع، وتعاني من انخفاض الكفاءة من حيث التكلفة، وفق Global Times. وأجرى النظام الصيني الجديد عروضاً توضيحية متعددة ضد أسراب الطائرات المسيَّرة. وأظهرت النتائج أنه يمكنه إسقاط جميع الطائرات المسيَّرة صغيرة الحجم بقصف واحد. وبالإضافة إلى أسراب الطائرات المسيرة، يمكن للسلاح الصيني أيضاً اعتراض الذخائر عالية السرعة التي تُطلق من الجو مثل الصواريخ. الدفاعات المضادة للصواريخ ويمكن لهذا النظام الجديد أيضاً مواجهة الصواريخ، وقذائف الهاون، وقذائف الهاوتزر. وقال يو بين، إنه في حين أن الأهداف الأساسية للسلاح الصيني هي الأهداف الجوية القادمة، مثل أسراب الطائرات المسيَّرة، والطائرات ذات الأجنحة الثابتة، والمروحيات، والصواريخ المجنَّحة وغيرها، فإنه يمكنه أيضاً مهاجمة أهداف أرضية، أو سطحية عند الضرورة. وأضاف كبير المصممين، أن النظام مقسَّم أيضاً إلى وحدات، ما يجعل من الممكن تثبيته على الشاحنات والمركبات المدرعة المجنزرة، أو ذات العجلات، وكذلك السفن الحربية. وقال الخبير في الشؤون العسكرية الصينية، فو تشيانشاو، لموقع Global Times إنه يرى آفاقاً جيدة في السلاح الجديد؛ نظراً لكفاءته العالية من حيث التكلفة، وفاعليته الجيدة ضد أسراب الطائرات المسيرة والصواريخ. وأضاف أن النظام الصيني الجديد ليس جذَّاباً للمستخدمين المحليين فحسب، بل يمكن طرحه أيضاً في السوق الدولية، حيث تواجه ساحات القتال التهديدات المتزايدة التي تشكلها الطائرات المسيرة.


البلاد البحرينية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البلاد البحرينية
الصين تطور سلاحاً جديداً لتدمير "أسراب" المسيرات
كشفت الصين النقاب عن سلاح اعتراضي جديد مضاد للطائرات المسيرة، يهدف إلى تغطية مناطق التهديد بمئات المقذوفات، لضمان الدفاع عن قرب ضد هجمات السرب. وبحسب تقرير لموقع "Warrior Maven"، يُطلق السلاح الصيني سلسلة من المقذوفات تغطي مواقع جميع الأهداف. ويتكون السلاح من 16 سبطانة (Canon) مدفع متصلة بإحكام، وهو مصمم ليكون متنقلاً واستكشافياً. وأشارت صحيفة Global Times" الصينية إلى أن السلاح يتميز بسرعة إعادة التعبئة، وكثافة النيران العالية، وحجم القصف الذي يمكن التحكم فيه، والقوة التدميرية المتميزة، والقدرة على مرافقة القوات في المناورات. وفي حين أن تفاصيل السلاح الصيني الجديد المضاد لأسراب الطائرات المسيرة قد لا تكون متاحة، فإن تطبيقه كسلاح "دفاع منطقة" يطلق عدداً كبيراً من المقذوفات الأصغر المصممة لتدمير الأسراب، يتماشى بشكل وثيق مع سلاح "Phalanx" الأميركي. ويتم دمج "Phalanx" حالياً مع سلاح حماية القاعدة المضاد للصواريخ والمدفعية وقذائف الهاون "CRAM" التابع للجيش الأميركي، وسلاح الدفاع عن السفن، بنظام الأسلحة القريبة التابع للبحرية الأميركية. كما تم تصميم "Phalanx" كسلاح منطقة مصمم لمواجهة أو تدمير أو اعتراض التهديدات القريبة مثل الطائرات المسيرة والصواريخ وغيرها من التهديدات الواردة، وهو قادر على إطلاق ما يصل إلى 4500 طلقة في الدقيقة في منطقة محددة، "لتغطية" التهديدات الواردة بالنيران وضمان اعتراض ناجح. اختلافات بين "Phalanx" والسلاح الصيني ومنذ ما يقارب الـ10 سنوات، عملت البحرية الأميركية على تحديث سلاحها "CIWS-Phalanx" إلى نسخة "1B" التي لا تستطيع مواجهة التهديدات الجوية فحسب، بل تستطيع أيضاً تدمير التهديدات السطحية السريعة، مثل القوارب الصغيرة. ويُعتقد أن السلاح الصيني الجديد قادر على مواجهة التهديدات السطحية، بالإضافة إلى الطائرات ثابتة الجنا، والمروحيات وصواريخ كروز. ويُرجح وجود اختلافات واضحة بين نظام "Phalanx" الأميركي والسلاح الصيني الجديد المضاد للطائرات المسيرة، إلا أنهما متطابقان تقريباً من حيث مبادئ التشغيل. ويُطلق "Phalanx" قذائف "sabot" خارقة للدروع بمعدل 75 قذيفة في الثانية، وبينما لا يزال معدل إطلاق النار ونوع الذخيرة المستخدمة في السلاح الصيني غير معروفين. ويبدو أن استخدامه العملياتي المقصود يتوافق بشكل وثيق مع "sabot" الأميركي. ويوجد تشابه آخر بين السلاحين يتعلق باستخداماتهما الاستكشافية، إذ صُممت كل من الأسلحة الأميركية والصينية لتكون متنقلة وقابلة للنشر بسهولة. وفي مرحلة ما، نشر الجيش الأميركي مدفع "Phalanx" على ظهر شاحنة تكتيكية تابعة له، لتمكينه من الدفاع ضد الطائرات المسيرة أثناء الحركة. وتُشير الصحيفة الصينية إلى قدرة مماثلة للسلاح الصيني، واصفةً إياه بأنه قادر على التحرك على الشاحنات والمركبات المدرعة والسفن الحربية. وظل نظام "Phalanx" التابع للجيش والبحرية الأميركية في الخدمة لأكثر من عقد. وتوجد بعض الاختلافات الواضحة في تكوينات الأسلحة المختلفة، إذ يستخدم نظام "Phalanx" الأميركي مدفع "gatling" عيار 20 مم، مع رادار متصل مباشرة بقاعدة السلاح.


الشرق السعودية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
الصين تطور سلاحاً جديداً لتدمير "أسراب" المسيرات
كشفت الصين النقاب عن سلاح اعتراضي جديد مضاد للطائرات المسيرة، يهدف إلى تغطية مناطق التهديد بمئات المقذوفات، لضمان الدفاع عن قرب ضد هجمات السرب. وبحسب تقرير لموقع "Warrior Maven"، يُطلق السلاح الصيني سلسلة من المقذوفات تغطي مواقع جميع الأهداف. ويتكون السلاح من 16 سبطانة (Canon) مدفع متصلة بإحكام، وهو مصمم ليكون متنقلاً واستكشافياً. وأشارت صحيفة Global Times" الصينية إلى أن السلاح يتميز بسرعة إعادة التعبئة، وكثافة النيران العالية، وحجم القصف الذي يمكن التحكم فيه، والقوة التدميرية المتميزة، والقدرة على مرافقة القوات في المناورات. وفي حين أن تفاصيل السلاح الصيني الجديد المضاد لأسراب الطائرات المسيرة قد لا تكون متاحة، فإن تطبيقه كسلاح "دفاع منطقة" يطلق عدداً كبيراً من المقذوفات الأصغر المصممة لتدمير الأسراب، يتماشى بشكل وثيق مع سلاح "Phalanx" الأميركي. ويتم دمج "Phalanx" حالياً مع سلاح حماية القاعدة المضاد للصواريخ والمدفعية وقذائف الهاون "CRAM" التابع للجيش الأميركي، وسلاح الدفاع عن السفن، بنظام الأسلحة القريبة التابع للبحرية الأميركية. كما تم تصميم "Phalanx" كسلاح منطقة مصمم لمواجهة أو تدمير أو اعتراض التهديدات القريبة مثل الطائرات المسيرة والصواريخ وغيرها من التهديدات الواردة، وهو قادر على إطلاق ما يصل إلى 4500 طلقة في الدقيقة في منطقة محددة، "لتغطية" التهديدات الواردة بالنيران وضمان اعتراض ناجح. اختلافات بين "Phalanx" والسلاح الصيني ومنذ ما يقارب الـ10 سنوات، عملت البحرية الأميركية على تحديث سلاحها "CIWS-Phalanx" إلى نسخة "1B" التي لا تستطيع مواجهة التهديدات الجوية فحسب، بل تستطيع أيضاً تدمير التهديدات السطحية السريعة، مثل القوارب الصغيرة. ويُعتقد أن السلاح الصيني الجديد قادر على مواجهة التهديدات السطحية، بالإضافة إلى الطائرات ثابتة الجنا، والمروحيات وصواريخ كروز. ويُرجح وجود اختلافات واضحة بين نظام "Phalanx" الأميركي والسلاح الصيني الجديد المضاد للطائرات المسيرة، إلا أنهما متطابقان تقريباً من حيث مبادئ التشغيل. ويُطلق "Phalanx" قذائف "sabot" خارقة للدروع بمعدل 75 قذيفة في الثانية، وبينما لا يزال معدل إطلاق النار ونوع الذخيرة المستخدمة في السلاح الصيني غير معروفين. ويبدو أن استخدامه العملياتي المقصود يتوافق بشكل وثيق مع "sabot" الأميركي. ويوجد تشابه آخر بين السلاحين يتعلق باستخداماتهما الاستكشافية، إذ صُممت كل من الأسلحة الأميركية والصينية لتكون متنقلة وقابلة للنشر بسهولة. وفي مرحلة ما، نشر الجيش الأميركي مدفع "Phalanx" على ظهر شاحنة تكتيكية تابعة له، لتمكينه من الدفاع ضد الطائرات المسيرة أثناء الحركة. وتُشير الصحيفة الصينية إلى قدرة مماثلة للسلاح الصيني، واصفةً إياه بأنه قادر على التحرك على الشاحنات والمركبات المدرعة والسفن الحربية. وظل نظام "Phalanx" التابع للجيش والبحرية الأميركية في الخدمة لأكثر من عقد. وتوجد بعض الاختلافات الواضحة في تكوينات الأسلحة المختلفة، إذ يستخدم نظام "Phalanx" الأميركي مدفع "gatling" عيار 20 مم، مع رادار متصل مباشرة بقاعدة السلاح. وبالنسبة للسلاح الصيني، يتم تثبيت رادار على مؤخرة مركبة موضوعة خلف فوهات المدفع المتصلة.


ليبانون 24
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
الصين تطور سلاحاً جديداً مضاداً للطائرات المسيّرة
كشفت الصين النقاب عن سلاح اعتراضي جديد مضاد للطائرات المسيرة، يهدف إلى تغطية مناطق التهديد بمئات المقذوفات، لضمان الدفاع عن قرب ضد هجمات السرب. وبحسب تقرير لموقع "Warrior Maven"، يُطلق السلاح الصيني سلسلة من المقذوفات تغطي مواقع جميع الأهداف. ويتكون السلاح من 16 سبطانة (Canon) مدفع متصلة بإحكام، وهو مصمم ليكون متنقلاً واستكشافياً. وأشارت صحيفة Global Times" الصينية إلى أن السلاح يتميز بسرعة إعادة التعبئة، وكثافة النيران العالية، وحجم القصف الذي يمكن التحكم فيه، والقوة التدميرية المتميزة، والقدرة على مرافقة القوات في المناورات. وفي حين أن تفاصيل السلاح الصيني الجديد المضاد لأسراب الطائرات المسيرة قد لا تكون متاحة، فإن تطبيقه كسلاح "دفاع منطقة" يطلق عدداً كبيراً من المقذوفات الأصغر المصممة لتدمير الأسراب، يتماشى بشكل وثيق مع سلاح "Phalanx" الأميركي. ويتم دمج "Phalanx" حالياً مع سلاح حماية القاعدة المضاد للصواريخ والمدفعية وقذائف الهاون "CRAM" التابع للجيش الأميركي، وسلاح الدفاع عن السفن، بنظام الأسلحة القريبة التابع للبحرية الأميركية. كما تم تصميم "Phalanx" كسلاح منطقة مصمم لمواجهة أو تدمير أو اعتراض التهديدات القريبة مثل الطائرات المسيرة والصواريخ وغيرها من التهديدات الواردة، وهو قادر على إطلاق ما يصل إلى 4500 طلقة في الدقيقة في منطقة محددة، "لتغطية" التهديدات الواردة بالنيران وضمان اعتراض ناجح. (الشرق)


صدى البلد
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صدى البلد
الصين تطور أول حاسوب محلي يعدل نموذج ذكاء اصطناع
في إنجاز غير مسبوق على المستوى العالمي، نجح علماء صينيون في تنفيذ أول عملية تدريب دقيق (Fine-tuning) لنموذج ذكاء اصطناعي ضخم يحتوي على مليار معامل (parameter) باستخدام كمبيوتر كمي فائق التطور يحمل اسم "أوريجين وكونج" Origin Wukong، وذلك وفقًا لما أفاد به مركز بحوث هندسة الحوسبة الكمّية في مقاطعة آنهوي، لصحيفة Global Times الصينية. كمبيوتر كمّي من الجيل الثالث بقوة 72 كيوبت. يعتمد Origin Wukong على شريحة كمّية فائقة التوصيل محلية الصنع تحتوي على 72 كيوبت (qubit)، ما يجعله من أكثر الحواسيب الكمّية تقدمًا وقابلية للبرمجة في الصين. وتكمن قوة هذا الحاسوب في قدرته على معالجة مئات المهام الكمّية بالتوازي من خلال دفعة واحدة من البيانات، ما يفتح آفاقًا جديدة في التعامل مع نماذج الذكاء الاصطناعي العملاقة. نتائج مبهرة في التطبيقات الواقعية أظهرت البيانات التجريبية أن النموذج المحسن باستخدام الحوسبة الكمّية سجّل، انخفاضًا بنسبة 15% في خسارة التدريب (training loss) عند استخدامه في مجموعة بيانات لحوارات تتعلق بالإرشاد النفسي، كما سجل ارتفاعًا في دقة مهام الاستدلال الرياضي من 68% إلى 82%. فيما أشار المركز إلى أن التجربة حققت تحسينًا بنسبة 8.4% في فعالية التدريب، رغم تقليص عدد معلمات النموذج بنسبة 76%، ما يُعدّ اختراقًا علميًا في استخدام الكوانتم لتخفيف الأعباء الحسابية عن النماذج الضخمة. محرك كمي يضاف إلى الذكاء الاصطناعي التقليدي وصف دوو مينغهان، نائب رئيس شركة Origin Quantum Computing Technology، التجربة بأنها "أشبه بتركيب محرك كمّي لنموذج تقليدي، ما يتيح لهما العمل بتناغم وسرعة أعلى". ويرى محللون أن هذا الإنجاز لا يقتصر فقط على تقديم "خيار جديد لتخفيف العبء الحسابي"، بل يمثل أيضًا مسارًا بديلًا لمواجهة ما يسمى بـ"قلق القدرة الحوسبية" في ظل النمو الهائل للنماذج اللغوية الكبيرة (LLMs). خطوة جديدة في مسار الحوسبة الكمية من جانبه، وصف الدكتور تشين تشاو يون، الباحث في معهد الذكاء الاصطناعي في مركز العلوم الوطني بهفي، هذا الإنجاز بأنه "خطوة كبيرة إلى الأمام" في مجال الحوسبة الكمّية. وقال: "للمرة الأولى، تُستخدم الحوسبة الكمّية في عمليات واقعية لتدريب النماذج الكبيرة، مما يثبت أن العتاد الحالي قادر على التعامل مع مهام حقيقية ومعقدة". خلفية عن جهاز Origin Wukong دخل الكمبيوتر الكمّي Origin Wukong الخدمة رسميًا في 6 يناير 2024، وتم حتى الآن تنفيذ أكثر من 350 ألف مهمة كمّية عبره، شملت مجالات متعددة مثل ديناميكا الموائع الحاسوبية، والتمويل، والطب الحيوي. وقد استخدمه باحثون ومؤسسات من 139 دولة ومنطقة حول العالم عن بُعد. ما الذي تعنيه هذه التجربة للمستقبل؟ يغير هذا التطور قد قواعد اللعبة، ليس فقط في مجال الذكاء الاصطناعي، بل في تصميم البنية التحتية للحوسبة نفسها، عبر دمج قدرات الحوسبة الكمية في تدريب وتشغيل النماذج الذكية الضخمة، مما يفتح الباب لتقنيات أكثر كفاءة، وذات استهلاك طاقة أقل، ودقة أعلى في التخصصات الدقيقة كالتشخيص الطبي وتحليل المخاطر المالية.