أحدث الأخبار مع #GuaSha
إيلي عربية
منذ 3 أيام
- صحة
- إيلي عربية
قبل استخدام الـ Gua Sha عليكِ معرفة هذه الأمور
إذا كنتِ ترغبين بدمج أدوات وتقنيات جديدة في روتينك الجمالي، فلا بد أنكِ سمعتِ عن الـ Gua Sha. وعلى الرغم من أن هذه التقنية تُعدّ حديثة نسبياً في عالم التجميل الغربي، تعود جذورها إلى أكثر من ألفي عام في الطب الصيني التقليدي. قبل أن تستخدمي الـGua Sha على بشرتك، إليكِ كل ما يجب أن تعرفيه لتستفيدي منها بطريقة آمنة وفعّالة. تعريف الـ Gua Sha هي تقنية علاجية تقليدية تستخدم أداة ناعمة بحواف ملساء لتمريرها على الجلد بحركات محدّدة ومتكرّرة. تهدف هذه التقنية إلى تحفيز تدفق الدم والطاقة (الـ "تشي") في الجسم، مما يساعد في تقليل الالتهابات وتحفيز الشفاء. وقد عُرفت الغوا شا بأسماء مختلفة حول العالم مثل "القرصنة" أو "حك الجلد"، وتُستخدم في الصين، إندونيسيا، وفيتنام بطرق مشابهة. اليوم، حجزت الـ Gua Sha مكاناً في روتين العناية بالبشرة، خاصة في تدليك الوجه، لما يُشاع عن قدرتها على نحت الملامح وتعزيز نضارة البشرة. فوائد محتملة ولكن بحذر رغم أن الأبحاث لا تزال محدودة، تشير بعض الدراسات إلى أن الـ Gua Sha قد تساعد في تنشيط الدورة الدموية، تخفيف توتر العضلات، تقليل الانتفاخات والسوائل المتراكمة، تهدئة التوتر والقلق، تخفيف أعراض الصداع النصفي أو ألم الرقبة المزمن، ودعم الجهاز المناعي والعصبي. كما تُستخدم أحيانًا في حالات مثل التهاب الكبدB، متلازمة ما قبل انقطاع الطمث، واحتقان الثدي لدى المرضعات. لكن العديد من هذه الفوائد لا تزال بحاجة إلى إثبات علمي دقيق. دورها في مجال العناية بالبشرة إذا قررتِ استخدام الـGua Sha لتدليك وجهكِ، إليكِ خطوات بسيطة للقيام بها بأمان: نظّفي بشرتك جيداً وطبّقي طبقة خفيفة من زيت الوجه أو السيروم. امسكي الأداة بزاوية 35 إلى 45 درجة. حرّكي الأداة بلطف من الداخل إلى الخارج، باتجاه خط الشعر أو الأذنين. كرّري الحركات 3 إلى 5 مرات على كل منطقة، مثل الفك، الخدين، محيط العين، والجبين. لا تضغطي بقوة، فالحركات يجب أن تكون ناعمة ومريحة. تحذيرات الاستخدام رغم أن الـ Gua Sha تُعتبر آمنة عند استخدامها بشكل صحيح، هناك حالات يجب فيها تجنّبها، مثل: يمكنكِ اعتمادها من مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعياً، حسب نوع بشرتك وتحمّلها. والأهم أن تتنبّهي إلى تفاعل بشرتك، وتتوقفي فوراً في حال لاحظتِ أي تهيّج. بعد الجلسة، قد تلاحظين بعض الاحمرار أو الكدمات البسيطة، وهي نتيجة تحطيم الشعيرات الدموية الدقيقة تحت الجلد، لكنها تزول عادة خلال 3 إلى 4 أيام.
عمون
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
أسرار الجمال الصينية للعناية بالبشرة
عمون - على مرّ العصور، شكّل روتين العناية بالبشرة الصيني سرّاً من أسرار الجمال التي سحرت العالم. واليوم، أصبحت مبادئ هذا الروتين جزءاً أساسياً من صيحات التجميل الحديثة، بعد أن أثبتت فعاليتها ونتائجها المذهلة. فلسفة الجمال الصيني ينبع مفهوم الجمال في الثقافة الصينية من جذور الطب التقليدي، الذي يركّز على التوازن الداخلي، وتنشيط الدورة الدموية، والشفاء الطبيعي من الداخل إلى الخارج. وقد أسهم الإقبال المتزايد على تقنيات مثل جلسات غواشا، وعلاجات الوجه بالوخز بالإبر، واستخدام النباتات العلاجية، في تسليط الضوء على هذه الفلسفة العريقة. وعلى عكس المنتجات الغربية التي غالباً ما تَعتمد على حلول سريعة ومكونات قوية، يختار النهج الصيني مساراً أهدأ، يُركّز على الوقاية، وتغذية البشرة بعمق، وتحقيق تناغم طبيعي يدوم. الـ Gua Sha ودحرجة حجر اليشم تُعدّ أدوات الـ Gua Sha من أبرز أسرار العناية بالبشرة في الثقافة الصينية، وقد استخدمت منذ قرون لتحفيز الدورة الدموية وتخليص الجسم من السموم. عند استخدامها على الوجه بعد ترطيب البشرة بالزيوت، تساعد الغواشا في تخفيف التوتر وشدّ البشرة بشكل ملحوظ. أما حجر اليشم، فهو أكثر من مجرد أداة تجميلية؛ يُستخدم كعلاج يعزز التوازن ويمنح البشرة إشراقة طبيعية. تمريره بلطف على الوجه باتجاهات محددة يساعد في تقليل الانتفاخات، خاصة تحت العينين، ويُنشّط إنتاج الكولاجين. كما تسهم هذه التقنية في محاربة التجاعيد، وتخفيف التوتر وحتى الصداع بطريقة فورية وفعّالة. أمصال صينية مضادة للشيخوخة لطالما شكّلت الأعشاب الصينية كنزاً طبيعياً في محاربة علامات التقدم في السن. مكونات مثل الجنسنج، الباكوتشيول، وتوت الغوجي عُرفت بقدرتها على تعزيز مرونة البشرة وتحفيز نضارتها. وقد دخلت هذه المكونات الطبيعية في تركيبة سيرومات خفيفة وفعّالة تمنح البشرة عناية عميقة من دون أن تُثقِلها. من أبرز العلامات التي تبنّت هذا التوجه، كانت Decléor، حيث طرحت مجموعة من الأمصال المستخلصة بنسبة 100% من الزيوت الطبيعية. تمتزج فيها روائح اليوسفي الأخضر، الليمون، الغريب فروت، والبرتقال الحلو، لتمنح البشرة إشراقاً وتناغماً بلمسة عطرية منعشة. رطبي بشرتكِ بمكونات عشبية يُفضّل الصينيون استخدام الشاي الأخضر، وفطر الثلج، والماتشا لخصائصهم المرطبة والمضادة للشيخوخة. يعتبر فطر الثلج وهو عنصر أساسي في الطب الصيني التقليدي، بسبب قدرته الاستثنائية على الاحتفاظ بالرطوبة داخل البشرة، ويُعد بديلاً طبيعياً وفعّالاً لحمض الهيالورونيك الصناعي. كما تحرص النساء في الصين على استخدام كريمات الوقاية من الشمس الغنية بالزيوت النباتية والمستخلصات العشبية. أما مستخلصات الشاي، وشاي الكومبوتشا، ونبات السنتيلا الآسيوي، فقد أصبحت مكونات رئيسية في الكثير من أنواع التونر الفاخرة، لما تمنحه من توازن ونعومة وإشراقة للبشرة. لا تستخدمي مقشرات البشرة لا تميل النساء الصينيات إلى فرك بشرتهن أو أجسادهن، إلا باستخدام قرع حريري مجفف، وعادةً ما يكون ذلك مخصصاً للقدمين أو الظهر فقط. عند الاستحمام، تستخدم الصينيات الصابون عند الحاجة. أما على الوجه فتتجنب الصينيات استعمال مقشرات البشرة، وتستخدمن زيوت التنظيف اللطيفة. طين الكاولين يزيل السموم يُستخدم طين الكاولين، وهو معدن طبيعي في الطب الصيني التقليدي منذ قرون لإزالة الشوائب، والتحكم في الزيوت الزائدة، وتحسين ملمس البشرة. وبالمثل، يُستخدم عشب النمر، المعروف أيضاً باسم سيكا، في العناية بالبشرة الحديثة لتهدئة الالتهابات وتهدئة البشرة المتهيجة.
مجلة هي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة هي
اكتشفي فوائد الجواشا الأداة الجمالية للعناية بالبشرة على غرار الفنانة شاكيرا
تُعتبر الجواشا أداة رائعة لإضفاء إشراقة طبيعية على البشرة، شرط استخدامها بتقنية صحيحة وانتظام. يمكن أن تكون مكملًا مثاليًا لروتينكِ مع التركيز على العناية اللطيفة والطبيعية. وعلى غرار الفنانة شاكيرا، حيث انتشرت في الآونة الآخيرة استخدامها المباشر لتقنية الجواشا(Gua Sha)، ضمن روتينها اليومي للعناية بالبشرة والمتوافق مع مبادئ هذه التقنية الصينية القديمة، مما يفتح الباب لدمجها مع عاداتها للحصول على نتائج مُثلى. إليك تفسيرًا مُفصلًا عبر موقع "هي" للاستفادة منها على طريقة شاكيرا، وذلك على النحو التالي: التنظيف العميق للبشرة تؤكد شاكيرا على أهمية إزالة المكياج وتنظيف البشرة قبل النوم باستخدام غسول لطيف، وهو أمر أساسي قبل تطبيق الجواشا، حيث تسمح البشرة النظيفة بانزلاق الأداة بسلاسة وتجنب تهيج المسام. علمًا أن الجواشا المُقترحةهي"استخدام أداة من اليشم بعد التنظيف لتحفيز التصريف اللمفاوي وتقليل الانتفاخ حول العينين. الترطيب الغني بالفيتامينات تعتمد شاكيرا على فيتامين C وفيتامين E في روتينها، حيث تُستخدم هذه المكونات كماسكات أو سيرومات لتعزيز الكولاجين وترطيب البشرة. مع دمج الجواشا "تطبيق زيت غني بفيتامين E قبل استخدام أداة الجواشا لتعزيز امتصاص المكونات وتنشيط الدورة الدموية، مما يزيد من فعالية الفيتامينات". تحرص النجمة شاكيرا على دمج فوائد الجواشا للعناية بالبشرة مع روتينها اليومي للحصول على إطلالة جذابة بشكل طبيعي- صورة من جيتي ايمج الحماية من الشمس لا تتنازل شاكيرا عن الواقي الشمسي (SPF 50)، وهو يتوافق مع استخدام الجواشا الصباحي، حيث تحمي البشرة من الأشعة فوق البنفسجية بعد تحفيزها بالتدليك. علمًا أنها تستخدم الجواشا مساءً بعد إزالة الواقي الشمسي لتنشيط البشرة وتجنب تراكم المنتجات. النظام الغذائي الصحي يرتبط جمال البشرة بنظامها الغذائي الغني بالأوميغا 3 والفيتامينات، مما يدعم تأثير الجواشا عن طريق تقوية البشرة من الداخل؛ وهنا تعتمد علىتناول الأطعمة المضادة للالتهابات مثل "السلمون والخضروات"، مما يقلل الانتفاخ، ويُعزز تأثير التصريف اللمفاوي عبر الجواشا. التمارين الرياضية وتنشيط الدورة الدموية تمارين شاكيرا اليومية مثل "الزومبا" تُحسن تدفق الدم، وهو ما تُعززه تقنية الجواشا عبر تدليك الوجه، مما يمنح البشرة إشراقة طبيعية؛ وهنا تعتمد شاكيرا علىاستخدام الجواشا بعد التمرين لتعزيز استرخاء عضلات الوجه، وتقليل التوتر المسبب للتجاعيد. اختيار أدوات الجواشا المناسبة بينما لم تُذكر أدوات محددة في روتين شاكيرا، يُوصى باستخدام: "أداة من الكوارتز الورديلتهدئة البشرة الحساسة وتعزيز النضارة.أداة ذات حواف مدببة لتفاصيل الوجه الدقيقة مثل "زوايا الأنف". حجر الجواشا التوقيت المثالي للاستخدام يمكن دمج الجواشا مع روتين شاكيرا المسائي: تنظيف البشرة. تطبيق سيروم فيتامين C. استخدام أداة الجواشا بحركات تصاعدية لتحفيز الكولاجين. وضع كريم ليلي غني بحمض الهيالورونيك. باختصار، يمكن لدمج الجواشا مع روتين شاكيرا المعتمد على الفيتامينات، والترطيب، والتمارين أن يعزز نتائج العناية بالبشرة، مع الحفاظ على مبادئها الطبيعية والخالية من المواد الكيميائية. مع مراعاة تجنب استخدام الجواشا على بشرة ملتهبة أو بها حب شباب نشط، عدم الضغط بشدة لتجنب الكدمات، وتعقيم الأداة بعد كل استخدام للحفاظ على نظافة البشرة. واستكمالًا لحديثنا عن فوائد الجواشا للعناية بالبشرة، تطرقت أخصائية الطب البديل سهام العدل من القاهرة، إلى معلومات ذهبية، تبدأ بأصولها القديمة في الطب الصيني التقليدي: العصر الحجري الحديث "قبل 5000 عام" تعود جذور تقنية الجواشا إلى استخدام أحجار "بيان" (Bian stones) في الصين القديمة، والتي استُخدمت لكشط الجلد وتنشيط الدورة الدموية. اكتُشفت هذه الأدوات في مواقع أثرية مثل "منغوليا الداخلية ومقاطعة شاندونغ". فوائد الجواشا للعناية بالبشرة من الطب الصيني التقليدي القديم النصوص الطبية المبكرة ذُكرت تقنيات الكشط في كتاب "هوانغ دي ناي جينغ" (القرن الثالث قبل الميلاد)، أحد أقدم النصوص الطبية الصينية، حيث ربطت بين استخدام الأحجار وعلاج الأمراض الجلدية والالتهابات. تطور الممارسة خلال السلالات الصينية أسرة هان 206 ق.م–220 م: استُخدمت أدوات من العظام أو اليشم لعلاج الألم وتحسين تدفق الطاقة. أسرة مينغ 1368–1644:أصبحت الجواشا جزءًا من الممارسات الطبية الرسمية لعلاج أمراض مثل "الصداع ومشاكل الجهاز التنفسي". الانتقال من العلاج العام إلى العناية التجميلية الاستخدام التقليدي: ركزت الجواشا تاريخيًا على علاج الأمراض الجسدية مثل "آلام العضلات والحمى"، عبر تحفيز التصريف اللمفاوي وإزالة السموم. التكيف الحديث:في القرن الحادي والعشرين، تم تكييف التقنية للعناية بالبشرة، خاصةً مع انتشارها عبر منصات مثل TikTok، حيث تُستخدم أدوات صغيرة من اليشم أو الكوارتز الوردي لتدليك الوجه بهدف "تقليل الانتفاخ حول العينين عبر تحفيز التصريف اللمفاوي، تحسين مرونة الجلد عبر زيادة إنتاج الكولاجين، تحديد ملامح الوجه مثل خط الفك عبر تقنيات التدليك التصاعدي". حجر الجواشا لنحت الوجه المواد المستخدمة وأثرها على البشرة اليشم:يُعتقد أن له تأثيرًا مهدئًا ويقلل الالتهابات، مما يجعله مثاليًا للبشرة الحساسة. الكوارتز الوردي: يعزز الدورة الدموية ويقلل التصبغات. الأميثيست:يساهم في موازنة إفرازات البشرة الدهنية. الجدير الذكر، أن تأثير هذه الأحجاريعتمد جزئيًا على خصائصها الحرارية مثل "التبريد"، وقدرتها على توليد ضغط ميكانيكي يحفز الأنسجة، رغم عدم وجود أدلة قاطعة على تفاعلاتها الكيميائية مع الجلد. كذلك تحسين الدورة الدموية" أظهرت دراسات صغيرة أن الضغط الميكانيكي خلال الجواشا يزيد تدفق الدم الموضعي، مما قد يحسن إصلاح الخلايا"، تقليل التوتر العضلي "يُعتقد أن التدليك يقلل إفراز الكورتيزول، مما قد يخفف تجاعيد الوجه الناتجة عن التوتر". كيف تعمل الجواشا؟ ووفقًا لأخصائية الطب البديل سهام، تُستخدم الأداة بحركات ضغط لطيف وتمليس على مناطق الوجه أو الجسم، مما يساعد على: تحفيز الدورة الدموية:لزيادة تدفق الأكسجين والمواد المغذية للبشرة. التصريف اللمفاوي: لتقليل الانتفاخات خاصة "تحت العينين وحول الفك". استرخاء العضلات:لتخفيف توتر الوجه الذي قد يسبب التجاعيد. تعزيز امتصاص المنتجات:مثل السيروم أو الزيوت بسبب تحسين الدورة الدموية. أما عن فوائد الجواشا للبشرة، فهي تنقية البشرة من السموم عبر التصريف اللمفاوي. تقليل ظهور الخطوط الدقيقة عبر تحفيز إنتاج الكولاجين. تنسيق ملامح الوجهمثل "تحديد خط الفك". تهدئة البشرة الملتهبة أو الحساسة. تحسين لون البشرة وجعلها أكثر إشراقًا. وبالنسبة لاستخدامها الجواشا باحترافية؛ اتبعّي التعليمات التالية: نظفي البشرة وضعي زيتًا أو سيرومًا مرطبًا لتسهيل انزلاق الأداة. ابدئي بحركات تصاعدية من أسفل الرقبة إلى أعلى الوجه. استخدمي الجانب المنحني للأداة لملامسة المناطق الدقيقة مثل "تحت العينين". كرري الحركات 3-5 مرات لكل منطقة. نظفي الأداة بعد الاستخدام بالصابون والماء الدافئ. الجدير يالذكر، أن أشكال وأدوات الجواشا الشائعة، هي: أداة على شكل قلب:مثالية للخدين والجبين. أداة ذات طرف مدبب:للتفاصيل الدقيقة مثل "زوايا الأنف". أداة مسطحة طويلة:للرقبة والمناطق الواسعة. المواد: "اليشملتبريد البشرة.كوارتز الوردلتهدئة البشرة الحساسة.الأميثيستلمحاربة الشوارد الحرة. نصائح لاستخدام آمن وفعّال تجنبي الضغط الشديد لتلافي ظهور كدمات. لا تستخدميها على بشرة ملتهبة أو بها حب شباب نشط. اختاري أدوات عالية الجودة من مصادر موثوقة لتجنب المواد الضارة. دمجيها مع روتينك المسائي لتحقيق أفضل نتائج. ثابري على الاستخدام 3مرات أسبوعيًا لملاحظة الفرق. هل الجواشا مدعومة علميًا؟ ووفقًا لأخصائية الطبب البديل سهام، أظهرت دراسات أن تقنيات التدليك المشابهة مثل "الجواشا" قد تحسن الدورة الدموية وتقلل تورّم الوجه. لكن بعض الادعاءات مثل "رفع الوجه" تعتمد على تجارب شخصية أكثر من أدلة قاطعة. من ناحية أخرى، صنفت بعض الجهات الطبية الجواشا كـ"علاج زائف" بسبب نقص الأدلة القوية. ومع ذلك، يعزو البعض فوائدها لتأثيرات ميكانيكية مثل "تحفيز الأنسجة" أو نفسية "تأثير الدواء الوهمي". كذلك تُسوق اليوم كبديل طبيعي للبوتوكس، مع ادعاءات بتحسين "رفع الوجه" عبر تدليك العضلات. وتُصنع الآن من مواد مثل "الزجاج أو البلاستيك الطبي" القابل للتعقيم، مع تصميمات تشمل حواف متعددة للوصول إلى مناطق دقيقة مثل زوايا الأنف". علمًا أنه تُجرى أبحاث لفهم تأثير الجواشا على الكولاجين باستخدام تقنيات التصوير الحراري والموجات فوق الصوتية. وأخيرًا، على الرغم من أن الجواشا تعتمد على تقاليد طبية قديمة، إلا أن استخدامها في العناية بالبشرة يمثل تكييفًا حديثًا يجمع بين الحكمة الشرقية واتجاهات الجمال الغربية. بينما تبقى فوائدها موضع جدل علمي، فإن شعبية التقنية تعكس رغبة متزايدة في حلول طبيعية وغير جراحية لصحة الجلد
