logo
#

أحدث الأخبار مع #H5N12344b

الهند تحذر من ارتفاع إصابات إنفلونزا الطيور
الهند تحذر من ارتفاع إصابات إنفلونزا الطيور

24 القاهرة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

الهند تحذر من ارتفاع إصابات إنفلونزا الطيور

حذرت السلطات الصحية في الهند، من ارتفاع إصابات إنفلونزا الطيور، بعد ارتفاع إصاباتها في غرب البلاد، وفقًا لـ وسائل إعلام محلية. انتشار إنفلونزا الطيور وأكد المسؤولون الصحيون في الصين، أنه لا يزال مرض إنفلونزا الطيور ينتشر بين الطيور في منطقتهم، ومع تغير الفصول تعود الطيور إلى منطقتهم بأعداد كبيرة، مما قد يحمل معها الأمراض. وقال الدكتور مهدي علوش، المسؤول الطبي عن الصحة في وندسور إسيكس، إن المرض انتشر إلى حيوانات أخرى، وكانت هناك حالات انتقال للعدوى بين البشر في ولايات ومقاطعات أخرى. ارتفاع إصابات إنفلونزا الطيور وتقدم وحدة الصحة بعض النصائح للحفاظ على سلامة السكان، بما في ذلك تقديم النصح لهم ولحيواناتهم الأليفة بتجنب الاتصال بالطيور المريضة أو النافقة أو الحيوانات الأخرى، وفي حالة اتصالك بطيور مريضة أو ميتة، يوصى بشدة بغسل يديك على الفور. وفي وقت سابق، نشرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة تقييمات لفيروسين آخرين من سلالة إنفلونزا الطيور H5N1 2.3.4.4b، مشيرة إلى أن الخطر متوسط، وهو مماثل للذي تشكله فيروسات حديثة أخرى من نفس السلالة وفقًا لـ وسائل إعلام محلية. وشاركت فريقان بحثيان مختلفان بنتائج جديدة من دراسات أجريت على الحيوانات، أحدهما نظر في مدى ضراوة الفيروس الذي أصاب أحد عمال الألبان في ميشيجان والآخر فحص مدى حساسية الخنازير للنمط الجيني B3.13 وما إذا كانت قادرة على نقل الفيروس. وأضافت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الفيروسين إلى أداة تقييم مخاطر الإنفلونزا IRAT، ويُقيّم العلماء الفيروسين بناءً على عاملين الأول يتعلق بالظهور المستقبلي، بالنظر إلى عوامل مثل انتقال العدوى في النماذج الحيوانية والتحليل الجينومي، والثاني يتعلق بتأثير الفيروس على الصحة العامة، مع مراعاة عوامل مثل مناعة السكان وخيارات العلاج المضاد للفيروسات. دراسة: النظام الغذائي غير الصحي قد يعجّل بموعد الدورة الشهرية لدى الفتيات لمدة تصل لـ8 سنوات.. دراسة: لقاح يسهم في تقليل خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية

علماء يحذرون من انتشار سلالتين من فيروس إنفلونزا الطيور
علماء يحذرون من انتشار سلالتين من فيروس إنفلونزا الطيور

24 القاهرة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

علماء يحذرون من انتشار سلالتين من فيروس إنفلونزا الطيور

نشرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة تقييمات لفيروسين آخرين من سلالة إنفلونزا الطيور H5N1 2.3.4.4b، مشيرة إلى أن الخطر متوسط، وهو مماثل للذي تشكله فيروسات حديثة أخرى من نفس السلالة وفقًا لـ وسائل إعلام محلية. تحذير من انتشار سلالات إنفلونزا الطيور وشاركت فريقان بحثيان مختلفان بنتائج جديدة من دراسات أجريت على الحيوانات، أحدهما نظر في مدى ضراوة الفيروس الذي أصاب أحد عمال الألبان في ميشيجان والآخر فحص مدى حساسية الخنازير للنمط الجيني B3.13 وما إذا كانت قادرة على نقل الفيروس. وأضافت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الفيروسين إلى أداة تقييم مخاطر الإنفلونزا IRAT، ويُقيّم العلماء الفيروسين بناءً على عاملين الأول يتعلق بالظهور المستقبلي، بالنظر إلى عوامل مثل انتقال العدوى في النماذج الحيوانية والتحليل الجينومي، والثاني يتعلق بتأثير الفيروس على الصحة العامة، مع مراعاة عوامل مثل مناعة السكان وخيارات العلاج المضاد للفيروسات. انتشار إنفلونزا الطيور والأول فيروس من النمط الجيني 2024 B3.13 من كاليفورنيا، وهو مشابه للفيروسات المنتشرة حاليًا بين الأبقار الحلوب الأمريكية، ويسبب عدوى بشرية متفرقة، خاصةً لدى الأشخاص المعرضين للأبقار المريض، أما الثاني فهو فيروس من النمط الجيني 2024 D1.1 من واشنطن، وهو مشابه لفيروس ينتشر بين الطيور البرية والدواجن، مع انتقالات عرضية إلى البشر المعرضين للدواجن. يضم مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC حاليًا خمسة فيروسات من النمط 2.3.4.4b H5N1 على قائمة IRAT. وصرحت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC بأن التقييمات الجديدة تتضمن معلومات جديدة، بما في ذلك معلومات من حالات بشرية. وسجل الفيروسان الجديدان درجات أقل قليلًا في بعض عناصر الخطر، وأعلى قليلًا في أخرى. وأضافت: مع ذلك، تتداخل نطاقات الدرجات المقبولة المتوسطة العالية والمتوسطة المنخفضة لهذين الفيروسين، مما يشير إلى أنهما لا يزالان متشابهين، وأن درجات مخاطرهما الإجمالية لا تزال معتدلة. وبلغت درجات احتمالية ظهور فيروسي كاليفورنيا وواشنطن 5.59 و5.21 على التوالي، مما يضعهما في نطاق متوسط ​​إلى منخفض ضمن فئة الخطر المتوسط. أما بالنسبة للتأثير المحتمل على الصحة العامة، فقد بلغت الدرجات 5.91 و6.0 على التوالي، وهو ما يقع ضمن نطاق الخطر المتوسط. تعكس كلتا الدرجات انخفاضًا طفيفًا مقارنةً بتقييم مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها CDC لفيروس النمط الجيني B3.13 الأولي من تكساس، والذي عُزل سابقًا في تفشيات الأبقار الحلوب. خبراء يدقون ناقوس الخطر: إنفلونزا الطيور تشكل خطرًا متزايدًا على البشر خبراء يحذرون من خطر وباء إنفلونزا الطيور بعد اكتشاف 70 حالة إصابة بشرية

دراسة: لقاح تجريبي مضاد لإنفلونزا الطيور يُظهر نتائج واعدة
دراسة: لقاح تجريبي مضاد لإنفلونزا الطيور يُظهر نتائج واعدة

الصحراء

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصحراء

دراسة: لقاح تجريبي مضاد لإنفلونزا الطيور يُظهر نتائج واعدة

أظهرت دراسة جديدة نجاح لقاح تجريبي طوَّره باحثون في جامعة "بافالو" الأميركية في توفير حماية كاملة لفئران التجارب ضد سلالة H5N1 2.3.4.4b، وهي سلالة خطيرة من فيروس إنفلونزا الطيور، تسبَّبت في تفشيات واسعة بين الطيور البرية والدواجن، كما انتقلت إلى الماشية والأسماك والثدييات الأخرى مثل القطط، وأسود البحر. يعتمد اللقاح على تقنية مبتكرة، تسمى منصة لقاح نانوية (CoPoP)، والتي سبق أن خضعت لاختبارات سريرية كلقاح محتمل ضد "فيروس كورونا"، ما يعزز احتمالات نجاحها في مكافحة سلالات إنفلونزا الطيور المتطورة. يعمل اللقاح الجديد بطريقة ذكية تستهدف جزئين مهمين من فيروس إنفلونزا الطيور، الأول يُعرف باسم "الهيماجلوتينين" (H5)، ويساعد الفيروس على الالتصاق بخلايانا، والثاني "النورامينيداز" (N1)، الذي يساعده على الانتشار. لقاح إنفلونزا الطيور وصنع العلماء جسيمات متناهية الصغر، أصغر من الشعرة بآلاف المرات، وحمَّلوها بقطع صغيرة من هذين الجزئين الفيروسيين. وعند حقن اللقاح، يتعرف الجسم على هذه الأجزاء الفيروسية، ويتدرب على محاربتها، بحيث إذا هاجم الفيروس الحقيقي يكون الجسم مستعداً لتدميره بسرعة. واختبر الباحثون فاعلية لقاح تجريبي ضد سلالة إنفلونزا الطيور 2.3.4.4b على الفئران باستخدام 3 تركيبات مختلفة. وأظهرت التركيبة الأولى، التي تحتوي على بروتين H5 فقط فاعلية مذهلة بنسبة حماية كاملة (100%)، إذ منعت تماماً ظهور الأعراض المرضية، وحافظت على أوزان الفئران، ولم يظهر أي أثر للفيروس في الرئتين. وتضمنت التركيبة الثانية بروتين N1 فقط، وحققت حماية جزئية بنسبة 70% مع ظهور بعض الأعراض، أما التركيبة الثالثة التي جمعت بين H5 وN1 فحققت حماية كاملة لكن دون تفوق على فاعلية H5 منفرداً، ما يشير إلى أن بروتين H5 الذي يعمل كـ"مفتاح" لدخول الفيروس للخلايا هو الأكثر أهمية في تحفيز المناعة مقارنة ببروتين N1 الذي يعمل كـ"مقص" مساعد لتكاثر الفيروس. تقليل أعراض الإنفلونزا ورغم ذلك أكد الباحثون أن وجود N1 يبقى مهماً لتقليل شدة الأعراض وانتشار الفيروس، خاصة مع تطور السلالات الفيروسية الجديدة. ويتميز اللقاح الجديد بمزايا تجعله أفضل من اللقاحات التقليدية؛ إذ لا يحتاج إلى البيض في تصنيعه، عكس اللقاحات الحالية التي تتطلب أسابيع لتحضيرها في بيض الدجاج، ما يجعله أسرع إنتاجاً، وأقل عُرضة للتلوث. ويمكن تعديله بسهولة لمجابهة أي سلالات جديدة تظهر من الفيروس، كما أن المواد المنشطة المضافة له تعزز قوة استجابة المناعة، والأهم أن التقنية المستخدمة في اللقاح الجديد أثبتت نجاحها مسبقاً في تجارب لقاحات كورونا، ما يضفي عليها مصداقية، ويثبت فاعليتها. وقال الباحثون إن هذه الخصائص تجعل اللقاح الجديد مرشحاً قوياً ليكون اللقاح المثالي للتصدي لإنفلونزا الطيور. واكتسب هذا اللقاح أهمية كبيرة في الوقت الحالي مع الانتشار المتزايد للسلالة الخطيرة H5N1 2.3.4.4b بين الطيور والحيوانات، وبدء ظهور إصابات بشرية متفرقة. ويُعتبر اللقاح الجديد أداة حيوية يمكنها وقف تطور الفيروس إلى أشكال أكثر خطراً، وحماية العمال في قطاعات الدواجن والثروة الحيوانية، الأكثر عُرضة للعدوى، بالإضافة إلى تمكين السلطات الصحية من التصدي بسرعة لأي موجات تفشٍ جديدة. ورغم أن الطريق لا يزال طويلاً أمام إنتاج اللقاح، إلا أن المؤلف الرئيسي للدراسة جوناثان لوفيل، يؤكد أن النتائج الأولية تبعث على التفاؤل، وتفتح آفاقاً جديدة لتطوير لقاحات أكثر فاعلية ضد هذا التهديد الصحي العالمي. نقلا عن الشرق للأخبار

دراسة: لقاح تجريبي مضاد لإنفلونزا الطيور يُظهر نتائج واعدة
دراسة: لقاح تجريبي مضاد لإنفلونزا الطيور يُظهر نتائج واعدة

الشرق السعودية

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق السعودية

دراسة: لقاح تجريبي مضاد لإنفلونزا الطيور يُظهر نتائج واعدة

أظهرت دراسة جديدة نجاح لقاح تجريبي طوَّره باحثون في جامعة "بافالو" الأميركية في توفير حماية كاملة لفئران التجارب ضد سلالة H5N1 2.3.4.4b، وهي سلالة خطيرة من فيروس إنفلونزا الطيور، تسبَّبت في تفشيات واسعة بين الطيور البرية والدواجن، كما انتقلت إلى الماشية والأسماك والثدييات الأخرى مثل القطط، وأسود البحر. يعتمد اللقاح على تقنية مبتكرة، تسمى منصة لقاح نانوية (CoPoP)، والتي سبق أن خضعت لاختبارات سريرية كلقاح محتمل ضد "فيروس كورونا"، ما يعزز احتمالات نجاحها في مكافحة سلالات إنفلونزا الطيور المتطورة. يعمل اللقاح الجديد بطريقة ذكية تستهدف جزئين مهمين من فيروس إنفلونزا الطيور، الأول يُعرف باسم "الهيماجلوتينين" (H5)، ويساعد الفيروس على الالتصاق بخلايانا، والثاني "النورامينيداز" (N1)، الذي يساعده على الانتشار. لقاح إنفلونزا الطيور وصنع العلماء جسيمات متناهية الصغر، أصغر من الشعرة بآلاف المرات، وحمَّلوها بقطع صغيرة من هذين الجزئين الفيروسيين. وعند حقن اللقاح، يتعرف الجسم على هذه الأجزاء الفيروسية، ويتدرب على محاربتها، بحيث إذا هاجم الفيروس الحقيقي يكون الجسم مستعداً لتدميره بسرعة. واختبر الباحثون فاعلية لقاح تجريبي ضد سلالة إنفلونزا الطيور 2.3.4.4b على الفئران باستخدام 3 تركيبات مختلفة. وأظهرت التركيبة الأولى، التي تحتوي على بروتين H5 فقط فاعلية مذهلة بنسبة حماية كاملة (100%)، إذ منعت تماماً ظهور الأعراض المرضية، وحافظت على أوزان الفئران، ولم يظهر أي أثر للفيروس في الرئتين. وتضمنت التركيبة الثانية بروتين N1 فقط، وحققت حماية جزئية بنسبة 70% مع ظهور بعض الأعراض، أما التركيبة الثالثة التي جمعت بين H5 وN1 فحققت حماية كاملة لكن دون تفوق على فاعلية H5 منفرداً، ما يشير إلى أن بروتين H5 الذي يعمل كـ"مفتاح" لدخول الفيروس للخلايا هو الأكثر أهمية في تحفيز المناعة مقارنة ببروتين N1 الذي يعمل كـ"مقص" مساعد لتكاثر الفيروس. تقليل أعراض الإنفلونزا ورغم ذلك أكد الباحثون أن وجود N1 يبقى مهماً لتقليل شدة الأعراض وانتشار الفيروس، خاصة مع تطور السلالات الفيروسية الجديدة. ويتميز اللقاح الجديد بمزايا تجعله أفضل من اللقاحات التقليدية؛ إذ لا يحتاج إلى البيض في تصنيعه، عكس اللقاحات الحالية التي تتطلب أسابيع لتحضيرها في بيض الدجاج، ما يجعله أسرع إنتاجاً، وأقل عُرضة للتلوث. ويمكن تعديله بسهولة لمجابهة أي سلالات جديدة تظهر من الفيروس، كما أن المواد المنشطة المضافة له تعزز قوة استجابة المناعة، والأهم أن التقنية المستخدمة في اللقاح الجديد أثبتت نجاحها مسبقاً في تجارب لقاحات كورونا، ما يضفي عليها مصداقية، ويثبت فاعليتها. وقال الباحثون إن هذه الخصائص تجعل اللقاح الجديد مرشحاً قوياً ليكون اللقاح المثالي للتصدي لإنفلونزا الطيور. واكتسب هذا اللقاح أهمية كبيرة في الوقت الحالي مع الانتشار المتزايد للسلالة الخطيرة H5N1 2.3.4.4b بين الطيور والحيوانات، وبدء ظهور إصابات بشرية متفرقة. ويُعتبر اللقاح الجديد أداة حيوية يمكنها وقف تطور الفيروس إلى أشكال أكثر خطراً، وحماية العمال في قطاعات الدواجن والثروة الحيوانية، الأكثر عُرضة للعدوى، بالإضافة إلى تمكين السلطات الصحية من التصدي بسرعة لأي موجات تفشٍ جديدة. ورغم أن الطريق لا يزال طويلاً أمام إنتاج اللقاح، إلا أن المؤلف الرئيسي للدراسة جوناثان لوفيل، يؤكد أن النتائج الأولية تبعث على التفاؤل، وتفتح آفاقاً جديدة لتطوير لقاحات أكثر فاعلية ضد هذا التهديد الصحي العالمي.

تفشٍّ جديد لإنفلونزا الطيور في كندا يثير المخاوف العالمية
تفشٍّ جديد لإنفلونزا الطيور في كندا يثير المخاوف العالمية

24 القاهرة

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

تفشٍّ جديد لإنفلونزا الطيور في كندا يثير المخاوف العالمية

أعلنت المنظمة العالمية لصحة الحيوان اليوم في كندا عن ظهور سلالة شديدة العدوى من فيروس إنفلونزا الطيور ، وذلك في إحدى مزارع الدواجن الخلفية غير التجارية بمقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور. تفشي جديد لإنفلونزا الطيور في كندا وحسب ما نشرته وكالة رويترز، يأتي هذا التفشي في ظل استمرار انتشار إنفلونزا الطيور عالميًا، مما تسبب في القضاء على أعداد كبيرة من الطيور، وتعطيل الإمدادات الغذائية، وارتفاع الأسعار. كما زاد انتشار الفيروس بين الثدييات، بما في ذلك إصابة الأبقار الحلوب في الولايات المتحدة، من مخاوف الحكومات بشأن احتمالية انتقاله إلى البشر. وبحسب تحليل الفيروس المكتشف، فإنه يحمل تشابهًا مع سلالة H5N5 التي ظهرت في كندا عام 2023، كما يرتبط بسلالة H5N1 2.3.4.4b التي أثرت على بعض المزارع الكندية وانتشرت في مناطق أخرى، خاصة الولايات المتحدة وأوروبا. تفشي إصابات أنفلونزا الطيور في امريكا ويُذكر أن السلطات في مدينة نيويورك الأمريكية قد أمرت مُسبقًا بإغلاق جميع أسواق الدواجن الحية في المدينة وبعض ضواحيها لمدة أسبوع، وذلك بعد اكتشاف 7 حالات إصابة بإنفلونزا الطيور، التي تسببت في تفشي المرض على نطاق واسع في المزارع الأمريكية، مما أدى إلى إعدام ملايين الطيور وارتفاع أسعار البيض. وأكدت حاكمة الولاية، كاثي هوكول، أنه لا يوجد تهديد فوري على الصحة العامة، مشيرةً إلى أن قرار الإغلاق المؤقت للأسواق في مدينة نيويورك وضواحيها في مقاطعتي ويستتشستر ولونغ آيلاند يأتي كإجراء احترازي. سيدة من ولاية وايومنج الأمريكية تدخل المستشفى بسبب أنفلونزا الطيور في ثالث حالة مؤكدة بين البشر بريطانيا تحظر تجمعات الدواجن بسبب إنفلونزا الطيور صحيفة أمريكية: الاشتباه في إنفلونزا الطيور السبب وراء نفوق البط في نيويورك نشرته ثم حذفته.. غموض بعد إخفاء مركز السيطرة على الأمراض تقريرًا مرعبًا عن خطر إنفلونزا الطيور

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store