أحدث الأخبار مع #HDWClassDolphinAIP


أريفينو.نت
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أريفينو.نت
المغرب الى سلاح يغير كل التوازنات مع الجزائر و اسبانيا؟
في ظل التحولات الجيوسياسية والتطورات الإقليمية المتسارعة، يواصل المغرب تعزيز قدراته العسكرية وتحديث ترسانته الدفاعية، بما يعكس استراتيجية واضحة في تعزيز جاهزيته الدفاعية وتأمين مصالحه الاستراتيجية، فبعد أيام قليلة من تسلمه أولى دفعات مروحيات الأباتشي الأمريكية، يتجه المغرب نحو خطوة جديدة في مجال التسلح البحري، حيث يدرس اقتناء غواصتين ضمن برنامج طموح يعكف على تقييم عروض من عدة دول. وحسب ما ذكره موقع 'أنفو ديفنس' المتخصص في شؤون الدفاع والأمن أن العروض الفرنسية والألمانية تبدو الأكثر ترجيحا، للفوز بصفقة صناعة هذه الغةاصتين، حيث يتضمن العرض الفرنسي بناء غواصتين من طراز 'سكوربين' من قبل شركة 'نافال جروب' شبه الحكومية، فيما تقدم ألمانيا خيارين هما: 'HDW Class Dolphin AIP' و'HDW Class 209/1400″، وكلاهما من إنتاج شركة 'تيسين كروب مارين سيستمز' (TKMS). وبالمقارنة مع دول المنطقة، وحسب المعطيات المتوفرة فإن الجزائر تعزز قدراتها البحرية من خلال امتلاكها لأربع غواصات من طراز Kilo 636 الروسية، مع توقع استلام غواصتين إضافيتين مجهزتين بصواريخ كاليبر، التي تتميز بمدى يصل إلى 2400 كيلومتر وسرعة تقارب Mach 3. في المقابل، تغيب القدرات الغواصية عن الأسطول الموريتاني، بينما تمتلك إسبانيا حاليًا غواصة واحدة من طراز Agosta Galerna، في انتظار دخول أولى غواصاتها الحديثة S-80 إسحاق بيرال الخدمة، وعلى نطاق أوسع، يبرز الأسطول الفرنسي بتفوق واضح، حيث يضم عشر غواصات تعمل بالطاقة النووية، أربع منها مجهزة لإطلاق صواريخ باليستية، ما يمنحه تفوقًا استراتيجيًا في مياه المتوسط والمحيط الأطلسي. هذه الدينامية العسكرية للمملكة المغربية تأتي في سياق سلسلة من الصفقات الدفاعية التي أبرمها المغرب مع عدد من الشركاء الدوليين، تطرح العديد من التساؤلات حول أهميتها وأي انعكاس على القدرات العسكرية للمملكة. في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة والمخاطر الأمنية التي تهدد استقرار شمال إفريقيا ومنطقة الساحل، يواصل المغرب تحديث قدراته العسكرية لمواكبة المتغيرات الجيوسياسية وتعزيز دفاعاته الاستراتيجية, وفي هذا السياق، أكد عصام لعروسي، أستاذ العلاقات الدولية وتسوية النزاعات، أن المغرب يعمل وفق مقاربة متوازنة تهدف إلى سد الفجوات الدفاعية دون الانجرار إلى سباق تسلح غير محسوب. وأوضح لعروسي أن الرباط تركز على تعزيز سلاح الجو وتحديث منظومة الطيران العسكري، بما يشمل اقتناء طائرات مسيرة متطورة وصواريخ عالية الدقة، في خطوة ترمي إلى تعزيز الجاهزية الدفاعية أمام أي تهديد محتمل. وأضاف أن المغرب يسعى أيضا إلى تحديث شبكة المواصلات العسكرية وتطوير آليات المراقبة لتغطية المجال الجغرافي بأحدث التقنيات، مما يتيح رصد التحركات التي تستهدف زعزعة استقراره. إقرأ ايضاً وشدد الخبير في العلاقات الدولية على أن المغرب يحرص على تنويع شركائه العسكريين، فرغم استمرار التعاون التقليدي مع الولايات المتحدة وفرنسا، إلا أن المملكة باتت تنفتح على شركاء جدد لتعزيز استقلاليتها الاستراتيجية في مواجهة التحديات الأمنية، خصوصا مع تصاعد التهديدات في الساحل الإفريقي واستمرار الأزمة الليبية والتوتر مع الجزائر وجبهة البوليساريو. وفيما يتعلق بالمجال البحري، أشار لعروسي إلى أن اقتناء المغرب لغواصتين متطورتين يمثل نقلة نوعية في منظومته الدفاعية، خاصة أن البحر بات ساحة استراتيجية لمناورات الخصوم، فضلا عن استهدافه من قبل الجماعات الإرهابية التي تسعى إلى اختراق السواحل الإفريقية والوصول إلى الأطلسي لتهديد المبادرات التنموية. وأكد الخبير أن المغرب يعتمد نهجا دفاعيا قائما على الاستباقية والردع دون انخراط في سياسات عدوانية، على عكس بعض الدول في المنطقة التي تضاعف إنفاقها العسكري بشكل غير متوازن، في إشارة للجمهورية الجزائرية. وأورد المتحدث أن التوجه المغربي نحو تحديث ترسانته العسكرية يهدف بالأساس إلى حماية الأمن القومي والدفاع عن وحدة التراب الوطني، في ظل بيئة إقليمية مضطربة تتطلب تحصين الحدود وتعزيز الاستقرار الداخلي. جدير بالذكر أن المملكة تسلمت أولى دفعات مروحيات 'أباتشي AH-64E' المتطورة من الولايات المتحدة، وذلك بموجب صفقة كبيرة تم إتمامها في يونيو 2020، والتي تشمل 24 طائرة مروحية بقيمة 440 مليون دولار، تهدف إلى تعزيز القوة الجوية المغربية في مواجهة التحديات الإقليمية المتزايدة. وحسب المعطيات المتوفرة تم استلام أول دفعة من هذه الطائرات المتقدمة، والتي تضم ست مروحيات، يوم الأربعاء 26 فبراير 2025 بميناء طنجة المتوسط، بعد تأخير طفيف عن الموعد المحدد، وبعد وصولها، تم نقلها إلى القاعدة الجوية السابعة في خريبكة يوم الأحد 2 مارس 2025.


أريفينو.نت
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
فرنسا،ألمانيا،روسيا،البرتغال واليونان تتنافس على هذه الكعكة المغربية الكبيرة؟
يسعى المغرب إلى اقتناء غواصتين ضمن برنامج طموح يعكف على دراسة عروض من خمس دول. في هذا الإطار، تقترح كل من فرنسا وألمانيا وروسيا تزويد المملكة بغواصات جديدة، بينما تعرض البرتغال واليونان بيع غواصتين مستعملتين للمملكة. وذكر موقع 'أنفو ديفنس' المتخصص في شؤون الدفاع والأمن أن العروض الفرنسية والألمانية تبدو الأكثر ترجيحا. يتضمن العرض الفرنسي بناء غواصتين من طراز 'سكوربين' من قبل شركة 'نافال جروب' شبه الحكومية، فيما تقدم ألمانيا خيارين هما: 'HDW Class Dolphin AIP' و'HDW Class 209/1400″، وكلاهما من إنتاج شركة 'تيسين كروب مارين سيستمز' (TKMS). أما روسيا، فقد طرحت غواصتها 'Amur 1650″، التي لم تحظَ بفرص كبيرة في البداية نظرًا للتقارب المغربي الأمريكي. غير أن الموقع الإسباني أشار إلى أن التغيرات الجيوسياسية الدولية، خاصة بعد وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وتعزيز العلاقات بين واشنطن وموسكو، قد تجعل هذا الخيار أكثر احتمالية مما كان عليه سابقا. في سياق متصل، أفادت وسيلة الإعلام الروسية 'ميليتاري أفريكا'، المتخصصة في قطاع الدفاع الإفريقي، والتي التي تتخذ من نيجيريا مقرا لها، بأن فرص فرنسا وألمانيا في تعزيز مشاريع المغرب البحرية آخذة في الارتفاع، مبرزة أن مجموعة 'نافال جروب' الفرنسية لا تكتفي بتقديم غواصاتها فقط، بل تسعى أيضًا للفوز بامتياز تشغيل حوض بناء سفن جديد في الدار البيضاء، مما يعزز التزامها تجاه المغرب في هذا المجال. وفقا لموقع 'أنفو ديفنس'، تتمتع غواصة 'سكوربين' (Scorpène) بقدرات متطورة، حيث تبلغ إزاحتها 2000 طن، وقد صُممت لمجموعة متنوعة من المهام، تشمل الحرب المضادة للسطح، الحرب المضادة للغواصات، الهجمات بعيدة المدى، العمليات الخاصة، وجمع المعلومات الاستخباراتية. وهي مزودة بستة أنابيب إطلاق يمكنها حمل 18 مقذوفًا، بما في ذلك الطوربيدات والصواريخ. إقرأ ايضاً أما غواصة 'دولفين' (Dolphin) الألمانية، فهي من فئة HDW ومزودة بنظام دفع هوائي مستقل (AIP)، ما يمنحها قدرة طويلة على البقاء تحت الماء دون الحاجة للهواء الخارجي، تصل إلى عدة أسابيع متواصلة. يبلغ طولها 68 مترا، وتصل إزاحتها إلى أكثر من 2000 طن. في المقابل، غواصة 'HDW Class 209/1400' الألمانية، التي تم اقتراحها أيضا، تُعتبر نموذجا أقدم، إذ تبلغ إزاحتها عند الغمر 1440 طنا وطولها أكثر من 61 مترا. أما 'Amur 1650' الروسية، فهي أيضًا مزودة بنظام AIP، وتبلغ إزاحتها 1650 طنًا، بينما يصل طولها إلى حوالي 67 مترا. على الجانب الآخر، تقتصر عروض اليونان والبرتغال على بيع غواصات مستعملة سبق أن خدمت في أسطولهما البحري، وهو خيار قد يكون أقل تكلفة لكنه لا يوفر بالضرورة أحدث التقنيات مقارنة بالغواصات الجديدة. وتبدو الخيارات الفرنسية والألمانية الأكثر قوة في السباق، مدعومة بعروض تشمل نقل التكنولوجيا والاستثمار في البنية التحتية البحرية. ومع استمرار المفاوضات، يبقى القرار النهائي رهينًا بالإمكانات التقنية، العروض المالية، والشراكات الاستراتيجية التي يمكن أن تحققها المملكة في هذا المجال الحيوي.


شتوكة بريس
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- شتوكة بريس
تنافس فرنسي وألماني لتزويد المغرب بغواصتين بحريتين
تتنافس شركتان عملاقتان في مجال صناعة الغواصات، وهما الشركة الفرنسية 'مجموعة نافال' والشركة الألمانية 'تيسين كروب للأنظمة البحرية'، على عقد مهم لتزويد المغرب بغواصتين بحريتين بهدف تعزيز قدرات البحرية الملكية المغربية. وفقًا لموقع 'أفريكا إنتليجنس'، يسعى المغرب لتحديث قواته البحرية لتحسين قدراته الدفاعية في مواجهة التحديات الإقليمية وأعلن عن طلب عروض للحصول على غواصتين حديثتين. المنافسة بين 'مجموعة نافال' و'تيسين كروب' قد ازدادت، حيث تعمل الشركتان على تقديم عروضهما لتلبية احتياجات المغرب العسكرية. وتجدر الإشارة إلى أن البحرية الملكية المغربية سبق لها التعاون مع 'مجموعة نافال' من خلال شراء فرقاطة FREMM، مما يضيف بعدًا استراتيجيًا لهذه المنافسة. وتقدم 'مجموعة نافال' غواصة سكوربين الشبحية بقدرات متقدمة في التخفي والسرعة، بينما تقدم 'تيسين كروب' غواصات HDW Class Dolphin AIP وHDW Class 209/1400mod، التي تعتمد على خلايا الوقود لتوفير استدامة أكبر أثناء المهام البحرية الطويلة. وتعتبر هذه المنافسة جزءًا من استراتيجية المغرب لتعزيز قوته البحرية، في وقت تسعى فيه دول مثل روسيا والبرتغال لدخول السباق بعروض أقل تكلفة. وقد أشار موقع 'Le Desk' في أكتوبر 2024 إلى اشتداد المنافسة بين الشركتين للفوز بالعقد، حيث تكثف 'مجموعة نافال' جهودها التسويقية في الرباط، في حين تواصل 'TKMS' تعزيز حضورها في السوق المغربية. وتظهر هذه المنافسة الأهمية المتزايدة للسوق المغربية في مجال الدفاع البحري، في وقت يسعى فيه المغرب لتحديث قدراته البحرية لمواجهة التحديات الإقليمية وحماية مصالحه الاستراتيجية في البحر.


صوت العدالة
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت العدالة
الشركات الفرنسية والألمانية تتنافس لتزويد المغرب بغواصتين بحريتين
تحتدم المنافسة بين عملاقين في صناعة الغواصات، الشركة الفرنسية'مجموعة نافال' والشركة الألمانية 'تيسين كروب للأنظمة البحرية'، على عقد مهم لتزويد المغرب بغواصتين بحريتين لتعزيز قدرات البحرية الملكية. ووفقًا لموقع 'أفريكا إنتليجنس'، يسعى المغرب إلى تحديث قواته البحرية بهدف تحسين قدراته الدفاعية في مواجهة التحديات الإقليمية، وأعلن عن طلب عروض للحصول على غواصتين من الجيل الجديد. وقد شهدت هذه المنافسة تطورًا ملحوظًا، حيث تتسابق 'مجموعة نافال' و'تيسين كروب' لتلبية احتياجات المغرب العسكرية، لا سيما مع الدور الحيوي الذي تلعبه هذه الغواصات في الدفاع البحري. ويُذكر أن البحرية الملكية المغربية سبق لها أن تعاونت مع 'مجموعة نافال' عبر شراء فرقاطة FREMM، مما يضيف طابعًا استراتيجيًا لهذه المنافسة. ومن جانبها، تقدم 'مجموعة نافال' غواصة سكوربين الشبحية التي تتميز بقدرات متقدمة في التخفي والسرعة، في حين تطرح 'تيسين كروب' غواصات HDW Class Dolphin AIP وHDW Class 209/1400mod، والتي تعتمد على خلايا الوقود لتوفير استدامة أكبر أثناء المهام البحرية الطويلة. وتُعد هذه المنافسة جزءًا من استراتيجية المغرب لتعزيز قوته البحرية، في وقت تسعى فيه روسيا والبرتغال إلى دخول السباق بعروض أقل تكلفة. وقد أشار موقع 'Le Desk' في أكتوبر 2024 إلى اشتداد المنافسة بين الشركتين للحصول على العقد، فيما تكثف 'نافال جروب' جهودها التسويقية في الرباط، في وقت تواصل 'TKMS' تعزيز حضورها في السوق المغربية. المنافسة بين هذه الشركات تظهر الأهمية المتزايدة للسوق المغربية في مجال الدفاع البحري، في وقت يسعى فيه المغرب إلى تحديث قدراته البحرية لمواجهة التحديات الإقليمية وحماية مصالحه الاستراتيجية في البحر.


هبة بريس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
الشركات الفرنسية والألمانية تتنافس لتزويد المغرب بغواصتين بحريتين
تحتدم المنافسة بين عملاقين في صناعة الغواصات، الشركة الفرنسية 'مجموعة نافال' والشركة الألمانية 'تيسين كروب للأنظمة البحرية'، على عقد مهم لتزويد المغرب بغواصتين بحريتين لتعزيز قدرات البحرية الملكية. ووفقًا لموقع 'أفريكا إنتليجنس'، يسعى المغرب إلى تحديث قواته البحرية بهدف تحسين قدراته الدفاعية في مواجهة التحديات الإقليمية، وأعلن عن طلب عروض للحصول على غواصتين من الجيل الجديد. وقد شهدت هذه المنافسة تطورًا ملحوظًا، حيث تتسابق 'مجموعة نافال' و'تيسين كروب' لتلبية احتياجات المغرب العسكرية، لا سيما مع الدور الحيوي الذي تلعبه هذه الغواصات في الدفاع البحري. ويُذكر أن البحرية الملكية المغربية سبق لها أن تعاونت مع 'مجموعة نافال' عبر شراء فرقاطة FREMM، مما يضيف طابعًا استراتيجيًا لهذه المنافسة. ومن جانبها، تقدم 'مجموعة نافال' غواصة سكوربين الشبحية التي تتميز بقدرات متقدمة في التخفي والسرعة، في حين تطرح 'تيسين كروب' غواصات HDW Class Dolphin AIP وHDW Class 209/1400mod، والتي تعتمد على خلايا الوقود لتوفير استدامة أكبر أثناء المهام البحرية الطويلة. وتُعد هذه المنافسة جزءًا من استراتيجية المغرب لتعزيز قوته البحرية، في وقت تسعى فيه روسيا والبرتغال إلى دخول السباق بعروض أقل تكلفة. وقد أشار موقع 'Le Desk' في أكتوبر 2024 إلى اشتداد المنافسة بين الشركتين للحصول على العقد، فيما تكثف 'نافال جروب' جهودها التسويقية في الرباط، في وقت تواصل 'TKMS' تعزيز حضورها في السوق المغربية. المنافسة بين هذه الشركات تظهر الأهمية المتزايدة للسوق المغربية في مجال الدفاع البحري، في وقت يسعى فيه المغرب إلى تحديث قدراته البحرية لمواجهة التحديات الإقليمية وحماية مصالحه الاستراتيجية في البحر.