أحدث الأخبار مع #IMPRESA


المدى
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
بيان لشركة 'باتكو' حول قضية سد المسيلحة
أصدرت شركة 'باتكو' البيان الآتي: أوردت بعض وسائل الإعلام أمس الأربعاء أخباراً تتعلق بالتحقيق الجاري أمام حضرة قاضي التحقيق الأول في الشمال في شأن سدّ المسيلحة، تَضمَّنَت مجموعة مغالطات وافتراءات في حق شركة 'باتكو' تهدف إلى تشويه سمعتها ومن خلال ذلك إلى محاولة التشويش سياسياً على الوزير السابق جهاد أزعور استناداً إلى الرابط العائلي. إن هذا الأسلوب بات مفضوحاً يستخدمه البعض عند كل استحقاق يكون اسم جهاد أزعور متداولاً فيه، لكنه لا يؤثر طبعاً عليه، نظراً إلى كونه محصّناً بسمعة ناصعة ومتمتعاً بنزاهة لا لبس فيها، لم يكن لولاهما ليتسلّم أحد أرفع المناصب في أهم منظمة مالية دولية، وليحظى طوال سنوات بثقة مؤسسة من المعروف أنها تتبع معايير صارمة في اختيار مسؤوليها. وبالعودة الى مضمون ما نشر في هذه المسألة، تود شركة 'باتكو' توضيح النقاط الآتية على اساس حقّ الردّ: · في قضية سد المسيلحة: إن شركة 'باتكو' تستغرب اساساً تسريب معطيات من داخل ملف التحقيق إلى الإعلام، وتعمّد المسرّبين علاوة على ذلك تشويه عناصر الملفّ وتفسيرها على طريقتهم بغرض تشويه السمعة ليس إلاّ، لا سيما أن مسار التحقيق لا يزال في بداياته. وتعوّل 'باتكو' على تقدّم التحقيق وعلى تعيين الخبراء المختصين للكشف على الأعمال المنفّذة لتبيان الحقائق، سواء لجهة مطابقة الأعمال لدفتر الشروط وكلفتها أو لناحية علاقة 'باتكو' بالشركات الأجنبية. وفي هذا الإطار، لا بدّ من التوضيح أن شركة 'مالتاورو' (IMPRESA COSTRUZIONI GIUSEPPE MALTAURO S.p.A ) التي نفذت المشروع هي شركة إيطالية قائمة بذاتها ومستقلة تماماً عن 'باتكو' وهي مختصة بتنفيذ السدود، ومصنّفة من الدولة اللبنانية. وقد تعاونت شركة 'باتكو' مع شركة ' مالتاورو' علناً في التنفيذ وتولّت تمثيلها مع الادارات الرسمية وفق القوانين المرعية الإجراء. وقد نفذت شركة 'مالتاورو' الأعمال المسندة إليها كاملة وبجودة عالية، وما تبقى من الأعمال لاستكمال السد هي أعمال إضافية لم تنفذ لعدم قدرة الوزارة على إكمالها، وعلى هذا الاساس تقدمت شركة 'مالتورو' بمراجعة امام مجلس شورى الدولة لالزام وزارة الطاقة باستلام الموقع وتسديد المستحقات. · في ما يتعلق بسدّ بريصا الذي يشير إليه الخبر أيضاً، فإن 'باتكو' التي نفذت المشروع عام 2010 هي المدّعية في هذا الملف وليست الملاحَقة أو المدعى عليها، وقد صدر بالفعل قرار من مجلس شورى الدولة تاريخ 3/6/2021 لصالح الشركة يقضي بوجوب استلام الدولة المنشآت وبدفع المستحقات للشركة. · إن شركة 'باتكو' تذكّر المفترين عليها بأنها شركة عالمية، تتركز أعمالها خارح لبنان، وهي لم تلتزم أية مشاريع جديدة أو تشارك في أية مناقصات في لبنان منذ أكثر من عشر سنوات. · إن شركة 'باتكو' تحتفظ لنفسها بحق اتخاذ أية إجراءات قانونية تراها مناسبة في حق كلّ من حاول تشويه سمعتها وتلفيق التهم لها.


MTV
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- MTV
توضيح من شركة "باتكو" حول سدّي المسيلحة وبريصا
أصدرت شركة "باتكو" البيان الآتي: أوردت بعض وسائل الإعلام أمس الأربعاء أخباراً تتعلق بالتحقيق الجاري أمام حضرة قاضي التحقيق الأول في الشمال في شأن سدّ المسيلحة، تَضمَّنَت مجموعة مغالطات وافتراءات في حق شركة "باتكو" تهدف إلى تشويه سمعتها ومن خلال ذلك إلى محاولة التشويش سياسياً على الوزير السابق جهاد أزعور استناداً إلى الرابط العائلي. إن هذا الأسلوب بات مفضوحاً يستخدمه البعض عند كل استحقاق يكون اسم جهاد أزعور متداولاً فيه، لكنه لا يؤثر طبعاً عليه، نظراً إلى كونه محصّناً بسمعة ناصعة ومتمتعاً بنزاهة لا لبس فيها، لم يكن لولاهما ليتسلّم أحد أرفع المناصب في أهم منظمة مالية دولية، وليحظى طوال سنوات بثقة مؤسسة من المعروف أنها تتبع معايير صارمة في اختيار مسؤوليها. وبالعودة الى مضمون ما نشر في هذه المسألة، تود شركة "باتكو" توضيح النقاط الآتية على اساس حقّ الردّ: • في قضية سد المسيلحة: إن شركة "باتكو" تستغرب اساساً تسريب معطيات من داخل ملف التحقيق إلى الإعلام، وتعمّد المسرّبين علاوة على ذلك تشويه عناصر الملفّ وتفسيرها على طريقتهم بغرض تشويه السمعة ليس إلاّ، لا سيما أن مسار التحقيق لا يزال في بداياته. وتعوّل "باتكو" على تقدّم التحقيق وعلى تعيين الخبراء المختصين للكشف على الأعمال المنفّذة لتبيان الحقائق، سواء لجهة مطابقة الأعمال لدفتر الشروط وكلفتها أو لناحية علاقة "باتكو" بالشركات الأجنبية. وفي هذا الإطار،لا بدّ من التوضيح أن شركة "مالتاورو"(IMPRESA COSTRUZIONI GIUSEPPE MALTAURO S.p.A ) التي نفذت المشروع هيشركة إيطالية قائمة بذاتها ومستقلة تماماً عن "باتكو" وهي مختصة بتنفيذ السدود، ومصنّفة من الدولة اللبنانية. وقد تعاونت شركة "باتكو" مع شركة " مالتاورو"علناً في التنفيذ وتولّت تمثيلها مع الادارات الرسمية وفق القوانين المرعية الإجراء. وقد نفذت شركة "مالتاورو" الأعمال المسندة إليها كاملة وبجودة عالية، وما تبقى من الأعمال لاستكمال السد هي أعمال إضافية لم تنفذ لعدم قدرة الوزارة على إكمالها، وعلى هذا الاساس تقدمت شركة "مالتورو" بمراجعة امام مجلس شورى الدولة لالزام وزارة الطاقة باستلام الموقع وتسديد المستحقات. • في ما يتعلق بسدّ بريصا الذي يشير إليه الخبر أيضاً، فإن "باتكو" التي نفذت المشروع عام 2010 هي المدّعية في هذا الملف وليست الملاحَقة أو المدعى عليها، وقد صدر بالفعل قرار من مجلس شورى الدولة تاريخ 3/6/2021 لصالح الشركة يقضي بوجوب استلام الدولة المنشآت وبدفع المستحقات للشركة. • إن شركة "باتكو" تذكّر المفترين عليها بأنها شركة عالمية، تتركز أعمالها خارح لبنان، وهي لم تلتزم أية مشاريع جديدة أو تشارك في أية مناقصات في لبنان منذ أكثر من عشر سنوات. • إن شركة "باتكو" تحتفظ لنفسها بحق اتخاذ أية إجراءات قانونية تراها مناسبة في حق كلّ من حاول تشويه سمعتها وتلفيق التهم لها.


LBCI
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- LBCI
بيان توضيحي من شركة "باتكو"...
أصدرت شركة "باتكو" بيانًا أشارت إلى أن "بعض وسائل الإعلام تداولت أمس الأربعاء أخبارًا تتعلق بالتحقيق الجاري أمام قاضي التحقيق الأول في الشمال في شأن سد المسيلحة تضمنت مجموعة مغالطات وافتراءات في حق شركة "باتكو" تهدف إلى تشويه سمعتها ومن خلال ذلك إلى محاولة التشويش سياسيًا على الوزير السابق جهاد أزعور استنادًا إلى الرابط العائلي". وشددت الشركة على أن "هذا الأسلوب بات مفضوحًا يستخدمه البعض عند كل استحقاق يكون اسم جهاد أزعور متداولًا فيه، لكنه لا يؤثر طبعًا عليه، نظرًا إلى كونه محصنًا بسمعة ناصعة ومتمتعًا بنزاهة لا لبس فيها، لم يكن لولاهما ليتسلم أحد أرفع المناصب في أهم منظمة مالية دولية، وليحظى طوال سنوات بثقة مؤسسة من المعروف أنها تتبع معايير صارمة في اختيار مسؤوليها." وعلى اساس حق الرد، أوضحت شركة "باتكو" النقاط التالية: "• في قضية سد المسيلحة: إن شركة "باتكو" تستغرب اساسًا تسريب معطيات من داخل ملف التحقيق إلى الإعلام، وتعمد المسربين علاوة على ذلك تشويه عناصر الملف وتفسيرها على طريقتهم بغرض تشويه السمعة ليس إلا، لا سيما أن مسار التحقيق لا يزال في بداياته. وتعول "باتكو" على تقدم التحقيق وعلى تعيين الخبراء المختصين للكشف على الأعمال المنفذة لتبيان الحقائق، سواء لجهة مطابقة الأعمال لدفتر الشروط وكلفتها أو لناحية علاقة "باتكو" بالشركات الأجنبية. وفي هذا الإطار، لا بد من التوضيح أن شركة "مالتاورو" (IMPRESA COSTRUZIONI GIUSEPPE MALTAURO S.p.A ) التي نفذت المشروع هي شركة إيطالية قائمة بذاتها ومستقلة تمامًا عن "باتكو" وهي مختصة بتنفيذ السدود، ومصنفة من الدولة اللبنانية. وقد تعاونت شركة "باتكو" مع شركة" مالتاورو" علنًا في التنفيذ وتولت تمثيلها مع الادارات الرسمية وفق القوانين المرعية الإجراء. وقد نفذت شركة "مالتاورو" الأعمال المسندة إليها كاملة وبجودة عالية، وما تبقى من الأعمال لاستكمال السد هي أعمال إضافية لم تنفذ لعدم قدرة الوزارة على إكمالها، وعلى هذا الاساس تقدمت شركة "مالتورو" بمراجعة امام مجلس شورى الدولة لالزام وزارة الطاقة باستلام الموقع وتسديد المستحقات. • في ما يتعلق بسد بريصا الذي يشير إليه الخبر أيضًا، فإن "باتكو" التي نفذت المشروع عام 2010 هي المدعية في هذا الملف وليست الملاحقة أو المدعى عليها، وقد صدر بالفعل قرار من مجلس شورى الدولة تاريخ 3/6/2021 لصالح الشركة يقضي بوجوب استلام الدولة المنشآت وبدفع المستحقات للشركة. • إن شركة "باتكو" تذكر المفترين عليها بأنها شركة عالمية، تتركز أعمالها خارح لبنان، وهي لم تلتزم أية مشاريع جديدة أو تشارك في أية مناقصات في لبنان منذ أكثر من عشر سنوات. • إن شركة "باتكو" تحتفظ لنفسها بحق اتخاذ أية إجراءات قانونية تراها مناسبة في حق كلّ من حاول تشويه سمعتها وتلفيق التهم لها."


LBCI
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- LBCI
بيان توضيحي من شركة باتكو...
أصدرت شركة "باتكو" بيانًا أشارت إلى أن "بعض وسائل الإعلام تداولت أمس الأربعاء أخبارًا تتعلق بالتحقيق الجاري أمام قاضي التحقيق الأول في الشمال في شأن سد المسيلحة تضمنت مجموعة مغالطات وافتراءات في حق شركة "باتكو" تهدف إلى تشويه سمعتها ومن خلال ذلك إلى محاولة التشويش سياسيًا على الوزير السابق جهاد أزعور استنادًا إلى الرابط العائلي".وشددت الشركة على أن "هذا الأسلوب بات مفضوحًا يستخدمه البعض عند كل استحقاق يكون اسم جهاد أزعور متداولًا فيه، لكنه لا يؤثر طبعًا عليه، نظرًا إلى كونه محصنًا بسمعة ناصعة ومتمتعًا بنزاهة لا لبس فيها، لم يكن لولاهما ليتسلم أحد أرفع المناصب في أهم منظمة مالية دولية، وليحظى طوال سنوات بثقة مؤسسة من المعروف أنها تتبع معايير صارمة في اختيار مسؤوليها."وعلى اساس حق الرد، أوضحت شركة "باتكو" النقاط التالية:"•في قضية سد المسيلحة: إن شركة "باتكو" تستغرب اساسًا تسريب معطيات من داخل ملف التحقيق إلى الإعلام، وتعمد المسربين علاوة على ذلك تشويه عناصر الملف وتفسيرها على طريقتهم بغرض تشويه السمعة ليس إلا، لا سيما أن مسار التحقيق لا يزال في بداياته. وتعول "باتكو" على تقدم التحقيق وعلى تعيين الخبراء المختصين للكشف على الأعمال المنفذة لتبيان الحقائق، سواء لجهة مطابقة الأعمال لدفتر الشروط وكلفتها أو لناحية علاقة "باتكو" بالشركات الأجنبية.وفي هذا الإطار، لا بد من التوضيح أن شركة "مالتاورو" (IMPRESA COSTRUZIONI GIUSEPPE MALTAURO S.p.A ) التي نفذت المشروع هي شركة إيطالية قائمة بذاتها ومستقلة تمامًا عن "باتكو" وهي مختصة بتنفيذ السدود، ومصنفة من الدولة اللبنانية. وقد تعاونت شركة "باتكو" مع شركة" مالتاورو" علنًا في التنفيذ وتولت تمثيلها مع الادارات الرسمية وفق القوانين المرعية الإجراء.وقد نفذت شركة "مالتاورو" الأعمال المسندة إليها كاملة وبجودة عالية، وما تبقى من الأعمال لاستكمال السد هي أعمال إضافية لم تنفذ لعدم قدرة الوزارة على إكمالها، وعلى هذا الاساس تقدمت شركة "مالتورو" بمراجعة امام مجلس شورى الدولة لالزام وزارة الطاقة باستلام الموقع وتسديد المستحقات.في ما يتعلق بسد بريصا الذي يشير إليه الخبر أيضًا، فإن "باتكو" التي نفذت المشروع عام 2010 هي المدعية في هذا الملف وليست الملاحقة أو المدعى عليها، وقد صدر بالفعل قرار من مجلس شورى الدولة تاريخ 3/6/2021 لصالح الشركة يقضي بوجوب استلام الدولة المنشآت وبدفع المستحقات للشركة.إن شركة "باتكو" تذكر المفترين عليها بأنها شركة عالمية، تتركز أعمالها خارح لبنان، وهي لم تلتزم أية مشاريع جديدة أو تشارك في أية مناقصات في لبنان منذ أكثر من عشر سنوات.إن شركة "باتكو" تحتفظ لنفسها بحق اتخاذ أية إجراءات قانونية تراها مناسبة في حق كلّ من حاول تشويه سمعتها وتلفيق التهم لها."