أحدث الأخبار مع #ISL


الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
"تجربة مصر في مكافحة فيروس سي" ضمن فعاليات مؤتمر البحوث الطلابية بجامعة الإسماعيلية الأهلية
تعقد جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية مؤتمر البحوث الطلابية الأول تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس والمفوض بتسيير أعمال جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، وبإشراف الهيئة العليا للمؤتمر السنوي الأول للبحوث الطلابية تحت عنوان: "دور الجامعة في التنمية المستدامة والمجتمعية"، والمقرر انعقاده يوم الثلاثاء الموافق 30 أبريل الجاري، برئاسة الدكتور عادل حسن، نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية، ورئيس المؤتمر. تفاصيل المؤتمر وبإشراف تنفيذي الدكتورة غادة حداد، عميد بقطاع الطب والعلوم الحيوية، والدكتور تامر حسنين، منسق برامج كلية الصيدلة، والدكتور محمد عبد الهادي، منسق عام الأنشطة الطلابية. تستضيف جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية الدكتور جمال عصمت، أحد أبرز الأطباء في مجال أمراض الكبد والجهاز الهضمي، لإلقاء محاضرة رئيسية تحت عنوان: "تجربة مصر في القضاء على فيروس سي". تهدف هذه الجلسة إلى تسليط الضوء على الإنجاز الذي حققته مصر في القضاء على فيروس C، وهو إنجاز حظي بإشادة عالمية واسعة وجعل من التجربة المصرية نموذجًا يحتذى به في التصدي للأوبئة. تناقش المحاضرة تفاصيل رحلة مصر نحو القضاء على فيروس C، مستعرضة الجهود الوطنية التي بذلت على مدار سنوات والإستراتيجيات المتبعة لتحقيق هذا الإنجاز، بالإضافة إلى التحديات الصحية الجديدة التي ظهرت في أعقاب هذا النجاح، وفي مقدمتها مرض الكبد الدهني الذي أصبح يشكل أحد أبرز التحديات الصحية في مصر بعد السيطرة على فيروسي C وB. ويُعد الدكتور جمال عصمت من الشخصيات الطبية الرائدة عالميًا، حيث يشغل منصب أستاذ أمراض الكبد والجهاز الهضمي والأمراض المعدية بكلية الطب بجامعة القاهرة. شغل منصب نائب رئيس جامعة القاهرة الأسبق، وهو حاصل على جائزة النيل في العلوم لعام 2016، وجائزة الدولة التقديرية في العلوم الطبية لعام 2010. كما ترأس الجمعية الدولية لدراسة أمراض الكبد (ISL) في الفترة من 2006 إلى 2008، ويشغل عضوية اللجنة الاستشارية الاستراتيجية لمنظمة الصحة العالمية لأمراض التهاب الكبد الفيروسي. وتُعد هذه الجلسة فرصة ثمينة للطلاب والباحثين وأعضاء المجتمع الأكاديمي بجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية للاطلاع على تفاصيل التجربة المصرية الناجحة، والتعرف على أحدث التطورات العلمية في مجال أمراض الكبد، وذلك من خلال الاستفادة المباشرة من خبرة أحد أبرز الخبراء في هذا المجال.


صدى مصر
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صدى مصر
تجربة مصر في القضاء على فيروس سي'… جلسة رئيسية بمؤتمر البحوث
'تجربة مصر في القضاء على فيروس سي'… جلسة رئيسية بمؤتمر البحوث الطلابية الأول بجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية السويس …إبراهيم أبوزيد تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس والمفوض بتسيير أعمال جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، وبإشراف الهيئة العليا للمؤتمر السنوي الأول للبحوث الطلابية تحت عنوان: 'دور الجامعة في التنمية المستدامة والمجتمعية'، والمقرر انعقاده يوم الثلاثاء الموافق 30 أبريل الجاري، برئاسة الدكتور عادل حسن، نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية، ورئيس المؤتمر . وبإشراف تنفيذي الدكتورة غادة حداد، عميد بقطاع الطب والعلوم الحيوية، والدكتور تامر حسنين، منسق برامج كلية الصيدلة، والدكتور محمد عبد الهادي، منسق عام الأنشطة الطلابية. تستضيف جامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية الدكتور جمال عصمت، أحد أبرز الأطباء في مجال أمراض الكبد والجهاز الهضمي، لإلقاء محاضرة رئيسية تحت عنوان: 'تجربة مصر في القضاء على فيروس سي'. تهدف هذه الجلسة إلى تسليط الضوء على الإنجاز الذي حققته مصر في القضاء على فيروس C، وهو إنجاز حظي بإشادة عالمية واسعة وجعل من التجربة المصرية نموذجًا يحتذى به في التصدي للأوبئة. تناقش المحاضرة تفاصيل رحلة مصر نحو القضاء على فيروس C، مستعرضة الجهود الوطنية التي بذلت على مدار سنوات والإستراتيجيات المتبعة لتحقيق هذا الإنجاز، بالإضافة إلى التحديات الصحية الجديدة التي ظهرت في أعقاب هذا النجاح، وفي مقدمتها مرض الكبد الدهني الذي أصبح يشكل أحد أبرز التحديات الصحية في مصر بعد السيطرة على فيروسي C وB. ويُعد الدكتور جمال عصمت من الشخصيات الطبية الرائدة عالميًا، حيث يشغل منصب أستاذ أمراض الكبد والجهاز الهضمي والأمراض المعدية بكلية الطب بجامعة القاهرة. شغل منصب نائب رئيس جامعة القاهرة الأسبق، وهو حاصل على جائزة النيل في العلوم لعام 2016، وجائزة الدولة التقديرية في العلوم الطبية لعام 2010. كما ترأس الجمعية الدولية لدراسة أمراض الكبد (ISL) في الفترة من 2006 إلى 2008، ويشغل عضوية اللجنة الاستشارية الاستراتيجية لمنظمة الصحة العالمية لأمراض التهاب الكبد الفيروسي. وتُعد هذه الجلسة فرصة ثمينة للطلاب والباحثين وأعضاء المجتمع الأكاديمي بجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية للاطلاع على تفاصيل التجربة المصرية الناجحة، والتعرف على أحدث التطورات العلمية في مجال أمراض الكبد، وذلك من خلال الاستفادة المباشرة من خبرة أحد أبرز الخبراء في هذا المجال. •• للمشاركة في فعاليات الجلسة عبر الرابط :


مصراوي
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- مصراوي
الدوري الهندي الممتاز بين الاستثمارات الكبرى وغياب الشهرة
ظل الدوري الهندي الممتاز لكرة القدم غائبا عن الساحة الرياضية لأكثر من قرن، لهيمنة رياضات أخرى مثل الكريكيت، على الرغم من وجود مشجعين لكرة القدم في بعض المناطق مثل كيرالا وكولكاتا، حسبما ذكرت صحيفة "ذا أثليتيك". في العقد الأخير بدأ حلم تطوير كرة القدم في الهند، عن طريق الاستثمارات الضخمة، عندما قررت شركة "ريلاينس"، إحدى أكبر المجموعات الصناعية في الهند، إطلاق الدوري الهندي الممتاز لكرة القدم (ISL)، مستوحاة من نجاح الدوري الهندي الممتاز للكريكيت. جذب الدوري الجديد فرقًا ضخمة ومدعومًا بنجوم عالميين، واستقطب استثمارات ضخمة، لكن ذلك لم يكن كافيًا لتغيير ملامح كرة القدم الهندية بسرعة، وكانت هناك حالات استياء لدى مشجعي الأندية التاريخية مثل موهون باجان وإيست بنغال، الذين شعروا بالإقصاء من الدوري الجديد، في حين صعدت فرق جديدة مثل "أتلتيكو دي كولكاتا". وعلى الرغم من الاستثمارات الكبرى في المسابقة، إلا أنها ليست لديها نفس الشهرة في البلاد الأخرى، ففشلت بعض الأندية في تطوير اللاعبين الشباب، ومن جهة أخرى، شهدت بعض الأندية الجديدة مثل "حيدر آباد" تحولًا ملحوظًا عبر صفقات انتقالات ذكية وتطوير أكاديميات. وذكرت صحيفة "ذا أثليتيك"، أنه رغم الطموحات الكبيرة، يبقى التحدي الأكبر في بناء قاعدة جماهيرية قوية، وسط سيطرة الكرة الأوروبية على اهتمام المشجعين في الهند، ويتجلى ذلك في الأرقام الضخمة لمتابعي الدوري الإنجليزي الممتاز في الهند، مما يشير إلى أن شغف كرة القدم المحلي قد يكون موازياً أو حتى أعلى من شغف كرة القدم في بعض الدول. ويرجح التقرير أن أحد أبرز التحديات التي تواجهها كرة القدم الهندية هو غياب بنية تحتية حقيقية لتطوير اللاعبين الشباب، لكن مع الجهود المستمرة من الأكاديميات المحلية، مثل أكاديمية ريلاينس، وإطلاق دوريات للأطفال، بدأ الجيل الجديد من اللاعبين في الظهور. ومع مرور الوقت، قد تتحسن أداءات المنتخب الهندي، الذي تأهل مرتين إلى كأس آسيا في السنوات الأخيرة، رغم غيابه المستمر عن كأس العالم.