logo
#

أحدث الأخبار مع #JensenHuang

الإعلام العالمي يصفق لزيارة ترمب للرياض
الإعلام العالمي يصفق لزيارة ترمب للرياض

سعورس

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

الإعلام العالمي يصفق لزيارة ترمب للرياض

الإعلام الأمريكي سلطت وسائل الإعلام الأمريكية الضوء على نجاح ترمب في تعزيز التحالفات الشرق أوسطية وجذب الاستثمارات إلى الولايات المتحدة ، فقد أشارت شبكة فوكس نيوز إلى أن ترمب أشاد خلال زيارته بدور المملكة في تحقيق السلام الإقليمي، حيث أكد التقدم نحو السلام في الشرق الأوسط ودعا دول المنطقة إلى التركيز على التنمية الاقتصادية بدلًا من اتباع "مسار إيران التدميري"، كما تعهّد بمواصلة الشراكة القوية مع الرياض وأثنى على جهود المملكة في بناء مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا للمنطقة. وفي الشأن الاقتصادي، ناقشت البرامج التحليلية الأمريكية ثمار الزيارة على الاقتصاد الأمريكي، ففي تقرير على فوكس نيوز، تم إبراز إعلان ترمب عن استثمارات سعودية بقيمة 600 مليار دولار في الولايات المتحدة ، معتبرًا أن استراتيجية ترمب الاقتصادية في الشرق الأوسط، بما في ذلك هذه الاستثمارات الضخمة، تعيد تشكيل العلاقات الخارجية للولايات المتحدة. وأكدت وسائل إعلام أمريكية أخرى أن ترمب حظي في الرياض بترحيب احتفالي لافت، حيث "استُقبل بحفاوة بالغة" من قبل القيادة السعودية في مطار الرياض ، مما عكس متانة العلاقات بين البلدين، وذكرت مصادر أمريكية أن ترمب ظهر منتشيًا وهو يلوّح بقبضته ابتهاجًا فور نزوله من طائرته لاستقبال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في مشهد فسّره المراقبون كدلالة على نجاح الزيارة منذ لحظاتها الأولى، كما نوهت صحيفة واشنطن تايمز إلى أن الزيارة أثمرت توقيع اتفاقيات بمئات المليارات من الدولارات ستنعكس إيجابًا على الاقتصاد الأمريكي وفرص العمل فيه. الإعلام الأوروبي في أوروبا، تناولت الصحف الأبعاد الاقتصادية والاستراتيجية لزيارة ترمب إلى الرياض ، صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية ذكرت أن ترمب أشاد بالسعودية خلال الزيارة مشيرًا إلى "الأواصر الراسخة" التي تجمع البلدين، فيما احتفى البيت الأبيض بتوقيع اتفاقيات تُقدّر بحوالي 600 مليار دولار بين واشنطن والرياض ، واعتبرت الصحيفة أن تركيز ترمب على الصفقات الضخمة يظهر استمرارية النهج البراغماتي في سياسته الخارجية القائمة على العائد الاقتصادي والتحالفات الوثيقة مع حلفاء تقليديين في الشرق الأوسط. أما صحيفة لو فيغارو الفرنسية فأبرزت الأرقام القياسية للاتفاقيات الموقعة خلال الزيارة، ونقلت لو فيغارو عن بيان للبيت الأبيض أنّ صفقة أسلحة بقيمة 142 مليار دولار تم إبرامها مع السعودية خلال زيارة ترمب، معتبرةً أنها "الأكبر في التاريخ" في مجال التعاون الدفاعي، وذكرت الصحيفة أن هذه الصفقة تشكل جزءًا من رزمة وعود استثمارية أوسع بقيمة 600 مليار دولار بين البلدين، وتشمل تزويد المملكة بمعدات عسكرية متطورة من عشرات الشركات الأمريكية في مجالات الدفاع الجوي والصواريخ والأمن البحري والاتصالات. وأشارت لو فيغارو كذلك إلى أن هذا الاستثمار السعودي الضخم في الولايات المتحدة – الذي يغطي قطاعات الطاقة والدفاع والتكنولوجيا والبنية التحتية – سيؤدي إلى "نسج روابط اقتصادية مستدامة لأجيال قادمة" ويمثل بداية "عصر جديد من الشراكة" بين البلدين بحسب تعبير واشنطن. وفي ألمانيا ، ركزت التغطية على تعميق الشراكة الاستراتيجية والتعاون التكنولوجي الناتج عن الزيارة، فقد أوردت مجلة دير شبيغل أن وفد ترمب إلى الرياض شمل الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا (Nvidia)، Jensen Huang، الذي أعلن عن شراكة تقنية كبرى مع السعودية لتزويدها ب 18 ألف شريحة حوسبة للذكاء الاصطناعي تُستخدم في إنشاء مركز بيانات عملاق ضمن مساعي المملكة لتعزيز قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، واعتبرت وسائل إعلام ألمانية أن زيارة ترمب رفعت العلاقات الأمريكية -السعودية إلى مستوى جديد، حيث تمركزت المباحثات حول صفقات بمئات المليارات. وذكرت منصة IT Boltwise الألمانية المتخصصة أن زيارة ترمب "تمثل نقطة تحول مهمة" في علاقات البلدين إذ عززت التحالف الاستراتيجي عبر صفقات تسلح واستثمار ضخمة، منها صفقة الأسلحة بقيمة 142 مليار دولار التي وُصفت بأنها من الأكبر تاريخيًا، كما نُقل أن الأمير محمد بن سلمان كان قد أعلن قبل الزيارة نيّة المملكة استثمار 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي على مدى أربع سنوات، مما يظهر حرص الرياض على تعميق التعاون الاقتصادي مع واشنطن. الإعلام الروسي من جهته رحب الإعلام الروسي بالخطوات الدبلوماسية المفاجئة التي تخللت زيارة ترمب إلى السعودية، إلى جانب المكاسب الاقتصادية المشتركة، فقد أفادت صحيفة إزفستيا الروسية بأن اليوم الأول من زيارة ترمب شهد توقيع حزمة اتفاقيات والتزامات استثمارية بقيمة 600 مليار دولار بين الولايات المتحدة والسعودية، في إشارة إلى الحجم غير المسبوق للتعاون الاقتصادي الناتج عن الزيارة، واعتبرت وسائل إعلام روسية أن هذه الاتفاقيات الكبرى تعكس تقاربًا استراتيجيًا متزايدًا بين واشنطن والرياض بهدف تعزيز الاستقرار الإقليمي وموازنة النفوذ الإيراني. كما اهتمت التغطية الروسية كثيرًا بإعلان ترمب رفع العقوبات عن سوريا خلال وجوده في الرياض ، إذ يُنظر إليه في موسكو كخطوة إيجابية لتسوية الصراع السوري، وذكرت إزفستيا أن ترمب "فاجأ الجميع" بإعلانه عزمه إلغاء العقوبات الأمريكية على سوريا لمنحها "فرصة" للتعافي. ونقلت وكالة تاس (TASS) الرسمية عن ترمب قوله في منتدى الاستثمار بالرياض إن إدارته ستُنهي العقوبات المفروضة على سوريا لكي تمنح "الجمهورية العربية" فرصة لتحقيق السلام، وقالت إن هذا الإعلان لقي ترحيبًا في الأوساط الروسية، حيث اعتُبر انتصارًا دبلوماسيًا من شأنه تسهيل جهود إعادة الإعمار في سوريا وعودة دمشق إلى الحظيرة الإقليمية. وعلاوة على ذلك، أبرز الإعلام الروسي إشادة ترمب بالعلاقة الشخصية والودية التي تجمعه بولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث نقلت تقارير أن ترمب قال مازحًا خلال الزيارة: "أعتقد حقًا أننا نحب بعضنا البعض كثيرًا" في إشارة منه إلى متانة علاقتهما، ورأت روسيا اليوم (RT) في ذلك مؤشرًا على توافق الرؤى بين الزعيمين في العديد من الملفات، بما يخدم استقرار أسواق الطاقة وجهود مكافحة الإرهاب في المنطقة. الإعلام الصيني في الصين ، ركزت التغطيات على النتائج العملية والاستراتيجية لزيارة ترمب، مع لهجة إيجابية تجاه تعزيز التنمية الإقليمية، ووصفت وكالة أنباء شينخوا الصينية الزيارة بأنها أثمرت التزامًا سعوديًا استثماريًا تاريخيًا بقيمة 600 مليار دولار في الولايات المتحدة ، في مجالات متنوعة شملت أمن الطاقة والصناعة الدفاعية والريادة التكنولوجية والبنية التحتية، كما أبرزت شينخوا – عبر تقرير نشرته صحيفة جلوبال تايمز– توقيع "أكبر صفقة مبيعات دفاعية في التاريخ" بقيمة تقارب 142 مليار دولار ضمن هذه الشراكة، ما اعتُبر إنجازًا غير مسبوق لتعزيز القدرات الدفاعية السعودية باعتماد معدات وتدريب أمريكي . وعلى الصعيد الدبلوماسي، أشادت وسائل الإعلام الصينية برؤية ترمب للسلام والتنمية في الشرق الأوسط التي طرحها في الرياض ، فقد أوردت جلوبال تايمز أن ترمب أثناء حديثه في منتدى الاستثمار "أعلن اعتزامه رفع العقوبات عن سوريا" لمنحها فرصة للنهوض، معتبرًا ذلك خطوة أولى نحو تطبيع العلاقات مع دمشق ، كما نقلت عن ترمب إشادته بالعلاقات الأمريكية -السعودية المتينة، معتبرةً أن تركيزه على جعل "التجارة لا الفوضى" سمة الشرق الأوسط يمثل توجهًا إيجابيًا يتقاطع مع دعوات بكين لتعزيز التنمية والاستقرار الإقليمي، وأشارت صحيفة جلوبال تايمز إلى أن جولة ترمب الشرق أوسطية – وهي الأولى له منذ توليه الرئاسة هذا العام – تأتي في ظرف دولي حافل بالتحديات، إلا أنها تحمل رسالة واضحة بأن التعاون الاقتصادي والأمني هو السبيل لمستقبل أكثر إشراقًا للمنطقة. الإعلام الآسيوي على امتداد آسيا، تناولت وسائل الإعلام زيارة ترمب إلى الرياض بتركيز على الزخم الاقتصادي والتكنولوجي الذي رافقها، معتبرةً إياها قصة نجاح في تعزيز الشراكات الشرق أوسطية. صحيفة نيكي آسيا اليابانية (Nikkei) وغيرها من المنافذ الآسيوية أبرزت تدفق الاستثمارات والتفاهمات التقنية الناتجة عن الزيارة، والتي لا تقتصر فوائدها على واشنطن والرياض بل تمتد آثارها عبر الاقتصاد العالمي. وفي جنوب شرق آسيا، أشارت صحيفة ذا ستريتس تايمز السنغافورية إلى أن الصفقات الاقتصادية والتكنولوجية تصدرت المشهد في جولة ترمب الخليجية، ولفتت الصحيفة إلى أن ترمب استهل زيارته للسعودية بإطلاق سلسلة من اتفاقيات الذكاء الاصطناعي والتمويل والطاقة، حيث انضمت كبرى الشركات الأمريكية في وادي السيليكون وقطاع الدفاع إلى الوفد المرافق له لعقد شراكات في المنطقة، ووفقًا لتقرير في ساوث تشاينا مورنينغ بوست (صحيفة هونغ كونغية ناطقة بالإنجليزية)، فإن زيارة ترمب فتحت الباب على مصراعيه لصفقات تقنية متقدمة بقيادة شركات مثل نفيديا وأيه إم دي (AMD) لتزويد السعودية والإمارات بأحدث رقائق الذكاء الاصطناعي، وفي الرياض ، اجتمع ترمب وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على الإشادة بالعلاقات التجارية المتنامية بين بلديهما، تزامنًا مع الإعلان عن توسع التعاون في مجالات مدنية كمشاريع الطيران والاتصالات الفضائية. وبحسب SCMP، شملت الصفقات زيادة شراء السعودية لطائرات بوينغ التجارية، وسماح المملكة لخدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية "ستارلينك" (التابعة لإيلون ماسك) بالعمل في قطاعي الطيران المدني والشحن البحري السعودي لأول مرة، ورأت الصحيفة أن هذه الخطوات تظهر حرص الرياض على تحديث اقتصادها وتقنياته بالشراكة مع الولايات المتحدة ، بما يتوافق مع رؤية السعودية 2030 للتحول الاقتصادي.

رئيس "إنفيديا" يتقاضى 166 ضعف راتب موظف الشركة بعد زيادة راتبه الأساسي
رئيس "إنفيديا" يتقاضى 166 ضعف راتب موظف الشركة بعد زيادة راتبه الأساسي

الرجل

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

رئيس "إنفيديا" يتقاضى 166 ضعف راتب موظف الشركة بعد زيادة راتبه الأساسي

بعد عشر سنوات من الثبات في الراتب، قرر "جنسن هوانغ" Jensen Huang، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا" NVIDIA، رفع راتبه الأساسي إلى 1.5 مليون دولار شهريًا -قرابة 166 ضعف متوسط راتب موظفي "إنفيديا"-، بزيادة تُقدّر بـ 50%. جاءت هذه الخطوة مدفوعة بالنجاحات الكبيرة التي حققتها الشركة مؤخرًا، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، الذي قاد إلى رفع القيمة السوقية لـ"إنفيديا" إلى نحو 3 تريليونات دولار. تعويضات ضخمة تعكس نموًا غير مسبوق وفقًا لوثائق إفصاح حديثة قدمتها "إنفيديا" إلى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC)، سيصل إجمالي تعويضات "هوانغ" في السنة المالية الحالية إلى 49.9 مليون دولار. وتشمل هذه القيمة نحو 38.8 مليون دولار على شكل أسهم وحوافز أخرى. وتُظهر البيانات أن متوسط راتب الموظف في الشركة يبلغ حوالي 300 ألف دولار، ما يعني أن "هوانغ" يتقاضى 166 ضعفًا، وهو فارق يعكس حجم التحول الضخم في أداء الشركة خلال السنوات الأخيرة. من الرئيس التنفيذي إلى قائمة المليارديرات بحسب مؤشر بلومبيرغ للمليارديرات، يحتل "جنسن هوانغ" المرتبة 17 بثروة تُقدّر بـ 97.9 مليار دولار، معظمها من حصته في "إنفيديا". ومع استمرار ارتفاع أسهم الشركة في السوق، يواصل "هوانغ" صعوده بين كبار أثرياء العالم. ورغم أن الشركة تواجه حاليًا تحديات في أسواق مهمة مثل "الصين" نتيجة التغيرات السياسية، فإن دور "هوانغ" الريادي في تبني الذكاء الاصطناعي يظل عاملًا حاسمًا في مستقبل "إنفيديا":

الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia يكشف عن مستقبل التصنيع المدعوم بالذكاء الاصطناعي
الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia يكشف عن مستقبل التصنيع المدعوم بالذكاء الاصطناعي

الرجل

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia يكشف عن مستقبل التصنيع المدعوم بالذكاء الاصطناعي

قدم Jensen Huang، الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia، رؤيته المستقبلية للتصنيع في عصر الذكاء الاصطناعي خلال حديثه في منتدى Hill and Valley في واشنطن D.C.، موضحًا كيف سيغير الذكاء الاصطناعي مستقبل المصانع حول العالم. أكد Huang أن الشركات التي تصنع المركبات شبه المستقلة أو المستقلة ستحتاج إلى تطوير "مصانع الذكاء الاصطناعي" بالتوازي مع مصانعها التقليدية لتوفير القدرة الحسابية اللازمة لتشغيل هذه المنتجات. رؤية جديدة للتصنيع في المستقبل في حديثه، أوضح Huang أن كل شركة تصنع منتجات ستحتاج في المستقبل إلى مصنعين: أحدهما لإنتاج المنتجات التي تباع، وآخر لتطوير وتصنيع الذكاء الاصطناعي الذي سيشغل تلك المنتجات. وقال: "في المستقبل، ستقوم كل شركة تبني أشياء بامتلاك مصنعين، أحدهما يصنع الأشياء التي تبيعها، والآخر يصنع ويطور الذكاء الاصطناعي". أشار أيضًا إلى أن هذه الفكرة ستكون شاملة لجميع الشركات التي تصنع أشياء تتطلب حركة، مثل السيارات، المعدات الثقيلة، وحتى ماكينات جز العشب. المصانع الذكية وتقنيات المستقبل وأكد الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia ، أن هذه المصانع ستحتاج إلى تقنيات مستمرة لتوليد وحدات الذكاء الاصطناعي أو "الرموز" التي تُستخدم لتشغيل هذه الأجهزة بشكل مستقل. وأوضح أن هذا النوع من الذكاء الاصطناعي سيكون أساسيًا لضمان عمل المنتجات المستقبلية مثل السيارات ذاتية القيادة والمعدات المستقلة. وأضاف: "سوف تقوم الشركات ببناء أنظمتها الخاصة التي تشغل الذكاء الاصطناعي الذي سيُشغل منتجاتها المستقبلية". النسخ الرقمية للمصانع: "التوائم الرقمية" وأشار إلى فكرة جديدة في التصنيع الحديث، وهي "التوائم الرقمية"، والتي تسمح بإنشاء نسخ افتراضية للمصانع لاختبارها وتحليلها قبل بنائها في العالم الحقيقي. هذه التقنية ستتيح للمصنعين اختبار خصائص وأداء المصانع وتطويرها بشكل رقمي دون الحاجة إلى البناء الفعلي، مما يساهم في تحسين الإنتاجية وتقليل التكاليف. مصانع الذكاء الاصطناعي: من التصنيع إلى التشغيل الرقمي و لفت Huang إلى أن المصانع المستقبلية ستكون مدعومة بالذكاء الاصطناعي بشكل كامل، حيث تكون المصانع كلها مبنية على البرمجيات، وأكد: "المصنع بالكامل مدفوع بالبرمجيات، إنه روبوت يدير مجموعة من الروبوتات داخل المصنع". هذه الرؤية تسلط الضوء على التطور الكبير في تكنولوجيا المصانع وقدرتها على التكيف مع التحديات المستقبلية باستخدام الذكاء الاصطناعي. الاختبار الرقمي للرقائق والأجهزة وأضاف أن Nvidia استخدمت "التوائم الرقمية" لاختبار رقائقها قبل البدء في تصنيعها في العالم الحقيقي، مشيرًا إلى أن نفس الفكرة يمكن تطبيقها على المصانع المتقدمة في الوقت الحاضر، نظرًا للمستوى المتطور للتكنولوجيا المتاحة في هذه المصانع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store