أحدث الأخبار مع #LetItBe


جريدة الوطن
منذ 15 ساعات
- صحة
- جريدة الوطن
الإيقاعات السريعة تسبب الحوادث
توصل باحثون من جامعة برونيل البريطانية إلى أن الاستماع إلى أنماط موسيقية سريعة أو صاخبة أثناء القيادة يسهم في ظهور سلوكيات متهورة وغير محسوبة، ما يُضاعف من احتمال وقوع الحوادث على الطرق. وأشارت الدراسة، التي نشرتها صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، إلى أن هذا النوع من الموسيقى يرتبط بزيادة احتمالات كسر إشارات المرور، والتوقف المفاجئ، واتخاذ قرارات ناتجة عن انفعالات آنية. ووفقًا لفريق الباحثين، فإن الأغاني التي تتجاوز سرعتها 120 نبضة في الدقيقة قد تدفع السائق، من دون وعي، إلى زيادة السرعة وتغيير المسارات بشكل متكرر. ويرتبط هذا النمط بتحفيز منطقة في الدماغ مسؤولة عن تقييم المخاطر، ما ينشّط استجابة «الكر أو الفر»، ويؤثر على سلوك القيادة. على الجانب الآخر، كشفت الدراسة أن الموسيقى التي تتراوح سرعتها بين 60 و80 نبضة في الدقيقة – وهي تقريبًا معدل ضربات القلب أثناء الراحة – تسهم في تعزيز مستويات التركيز والهدوء. وأورد الباحثون أمثلة لأغانٍ تندرج ضمن هذا النطاق مثل «Thinking Out Loud» للمغني إد شيران، و«Let It Be» لفرقة «ذا بيتلز»، و«Angels» لروبي ويليامز.


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- صحة
- العين الإخبارية
كيف تؤثر الموسيقى على سلوك السائقين؟ دراسة جديدة تحذر من الإيقاع السريع أثناء القيادة
حذّرت دراسة حديثة من التأثير السلبي لأنواع معينة من الموسيقى على سلوك السائقين أثناء القيادة، مؤكدة أن الإيقاع السريع أو المرتفعة أو الكلمات ذات المحتوى العدواني قد تؤدي إلى تصرفات غير آمنة. وتوصي الدراسة باستخدام موسيقى أبطأ لتعزيز التركيز والهدوء خلف المقود، وهو ما دفع منصات مثل "سبوتيفاي" إلى التعاون مع شركات التأمين بهدف ابتكار أدوات تساعد في تحسين تجربة القيادة من خلال موسيقى ملائمة. الموسيقى السريعة قد تعزز السلوك الاندفاعي توصل باحثون من جامعة برونيل البريطانية إلى أن وأشارت الدراسة، التي نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إلى أن هذا النوع من الموسيقى يرتبط بزيادة احتمالات كسر إشارات المرور، والتوقف المفاجئ، واتخاذ قرارات ناتجة عن انفعالات آنية. ووفقًا لفريق الباحثين، فإن الأغاني التي تتجاوز سرعتها 120 نبضة في الدقيقة قد تدفع السائق، من دون وعي، إلى زيادة السرعة وتغيير المسارات بشكل متكرر. ويرتبط هذا النمط بتحفيز منطقة في الدماغ مسؤولة عن تقييم المخاطر، ما ينشّط استجابة "الكر أو الفر"، ويؤثر على سلوك القيادة. الموسيقى البطيئة تعزز التركيز أثناء القيادة على الجانب الآخر، كشفت الدراسة أن الموسيقى التي تتراوح سرعتها بين 60 و80 نبضة في الدقيقة – وهي تقريبًا معدل ضربات القلب أثناء الراحة – تسهم في تعزيز مستويات التركيز والهدوء. وأورد الباحثون أمثلة لأغانٍ تندرج ضمن هذا النطاق مثل "Thinking Out Loud" للمغني إد شيران، و"Let It Be" لفرقة "ذا بيتلز"، و"Angels" لروبي ويليامز. أدوات ذكية لاقتراح موسيقى آمنة على الطرقات وفي إطار تطبيق نتائج الدراسة عمليًا، تعاونت شركة التأمين "أليانز" مع منصة "سبوتيفاي" لإطلاق أداة رقمية مبتكرة تساعد السائقين، لا سيما الشباب، على الوصول إلى موسيقى ذات إيقاع منخفض ومناسب للقيادة. وتعتمد الأداة على تحليل أنماط الاستماع لدى المستخدم، من خلال مراجعة القوائم الموسيقية المُفضلة وتحديد متوسط الإيقاع فيها. بعد التحليل، تُنتج الأداة قوائم تشغيل شخصية تحتوي على أغانٍ ضمن نطاق إيقاعي يتراوح بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة، لضمان أجواء موسيقية تُسهم في تهدئة الأعصاب وتعزيز التركيز خلف عجلة القيادة. ومن بين الأسماء التي ظهرت ضمن هذه القوائم: هالزي، وتيت ماكراي، وأريانا جراندي، وفرقة "لندن جرامر" البريطانية. ويأمل الباحثون من خلال هذه المبادرات المشتركة أن تساعد التوصيات الموسيقية في تقليل الحوادث الناجمة عن عوامل سمعية، وتحسين تفاعل السائقين مع بيئة القيادة، من خلال التناغم بين الإيقاع السمعي والحالة الذهنية المطلوبة على الطريق. aXA6IDgyLjI3LjI1My43NSA= جزيرة ام اند امز SK


مصراوي
منذ 2 أيام
- صحة
- مصراوي
دراسة تحذر من الاستماع إلى هذه الأغاني أثناء القيادة
كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة برونيل أن الاستماع إلى أنواع معينة من الموسيقى أثناء القيادة قد يضر الصحة ويسبب القيام بسلوكيات خطيرة على الطريق. وأوضحت الدراسة أن الاستماع إلى أنواع معينة من الموسيقى أثناء القيادة تحديدا تلك التي تتميز بإيقاع سريع جدا، أو أصوات عالية بشكل ملحوظ، أو حتى كلمات ذات محتوى عنيف قد يزيد من احتمالية قيام السائق بسلوكيات خطرة. وتتضمن هذه السلوكيات مخالفة إشارات المرور، والتوقف بشكل مفاجئ وغير متوقع، بالإضافة إلى اتخاذ قرارات قيادة سريعة وغير مدروسة تنم عن غضب أو تهور على الطريق، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. ووفقاً للباحثين فإن الأغاني التي تزيد سرعتها عن 120 نبضة في الدقيقة قد تدفع السائقين دون وعي إلى القيادة بشكل أسرع وتغيير مساراتهم بشكل متكرر. وشدد الباحثون على أن الموسيقى ذات معدل النبضات المرتفعة يمكنها تحفيز منطقة الدماغ التي تعالج الخطر، مما يؤدي إلى إثارة استجابة الهروب أو القتال، وتدفع السائقين للتفاعل واتخاذ قرارات سريعة بدلاً من التفكير. الموسيقى الهادئة في المقابل، اكتشف الباحثون في جامعة برونيل، أن الموسيقى التي تطابق معدل ضربات القلب أثناء الراحة ما بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة، ترتبط بتعزيز القيادة الأكثر تركيزًا وهدوءًا. وضربت الدراسة أمثلة على هذا النوع من الموسيقى، كما الموجودة في أغاني "Thinking Out Loud" للمغني Ed Sheeran، وأغنية "Let It Be" للمغني The Beatles، وأغنية "Angels" للمغني روبي ويليامز. وفي محاولة منها لدعم سائقي السيارات، صممت منصة "سبوتيفاي" وشركة التأمين "أليانز"، أداة فعالة لتزويد السائقين بموسيقى ذات إيقاع مُنخفض من أجل قيادة أكثر أماناً، تستهدف الشباب الذين يستمعون إلى الموسيقى بشكل أكبر. تعمل الأداة على إنشاء قوائم تشغيل فريدة بناءً على نشاط الاستماع للأفراد على "سبوتيفاي" من خلال تحليل قوائم التشغيل الحالية لمعرفة ذوقهم والإيقاع المتوسط الذي يميلون إليه، ثم تستخدم الأداة البيانات لإنشاء قائمة تشغيل "آمنة" للأغاني بنطاق يتراوح بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة. وتتضمن بعض قوائم التشغيل التي أنشأتها الأداة أغاني لفنانين مثل: الأمريكية هالزي، والكندي تيت ماكراي، والأمريكية أريانا جراندي، وفرقة الموسيقى البريطانية "لندن جرامر". اقرأ أيضا: تحميك من الإصابة بمرض الكبد الدهني.. أفضل 5 زيوت للطبخ ضيفة تفقد وعيها على الهواء.. لن تتوقع رد فعل المذيع (فيديو)

السوسنة
منذ 3 أيام
- ترفيه
- السوسنة
دراسة: الأغاني العدوانية تزيد خطر الحوادث المرورية
السوسنة- خلافًا للاعتقاد الشائع بأن الموسيقى تساعد السائقين على التركيز، حذّرت دراسة علمية حديثة من أن الاستماع إلى أنواع معينة من الموسيقى أثناء القيادة قد يشكّل خطرًا على السلامة، ويؤدي إلى تصرفات متهورة على الطريق.وذكرت الدراسة، التي نشرتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن الموسيقى ذات الإيقاع السريع، أو الصوت المرتفع بشكل مبالغ فيه، أو التي تحتوي على كلمات عدوانية، قد تدفع السائقين إلى سلوكيات خطرة، مثل تجاوز إشارات المرور، أو التوقف المفاجئ، أو اتخاذ قرارات متهورة وغاضبة أثناء القيادة.ووفقاً للباحثين فإن الأغاني التي تزيد سرعتها عن 120 نبضة في الدقيقة قد تدفع السائقين دون وعي إلى القيادة بشكل أسرع وتغيير مساراتهم بشكل متكرر.وفي نتائج الدراسة، يُشدد الباحثون على أن الموسيقى ذات معدل النبضات المرتفعة يمكنها تحفيز منطقة الدماغ التي تعالج الخطر، مما يؤدي إلى إثارة استجابة الهروب أو القتال، وتدفع السائقين للتفاعل واتخاذ قرارات سريعة بدلاً من التفكير.الموسيقى الهادئةفي المقابل، اكتشف الباحثون في جامعة برونيل، أن الموسيقى التي تطابق معدل ضربات القلب أثناء الراحة ما بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة، ترتبط بتعزيز القيادة الأكثر تركيزًا وهدوءًا.وضربت الدراسة أمثلة على هذا النوع من الموسيقى، كما الموجودة في أغاني "Thinking Out Loud" للمغني Ed Sheeran، وأغنية "Let It Be" للمغني The Beatles، وأغنية "Angels" للمغني روبي ويليامز.وفي محاولة منها لدعم سائقي السيارات، صممت منصة "سبوتيفاي" وشركة التأمين "أليانز"، أداة فعالة لتزويد السائقين بموسيقى ذات إيقاع مُنخفض من أجل قيادة أكثر أماناً، تستهدف الشباب الذين يستمعون إلى الموسيقى بشكل أكبر.تعمل الأداة على إنشاء قوائم تشغيل فريدة بناءً على نشاط الاستماع للأفراد على "سبوتيفاي" من خلال تحليل قوائم التشغيل الحالية لمعرفة ذوقهم والإيقاع المتوسط الذي يميلون إليه، ثم تستخدم الأداة البيانات لإنشاء قائمة تشغيل "آمنة" للأغاني بنطاق يتراوح بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة.وتتضمن بعض قوائم التشغيل التي أنشأتها الأداة أغاني لفنانين مثل: الأمريكية هالزي، والكندي تيت ماكراي، والأمريكية أريانا غراندي، وفرقة الموسيقى البريطانية "لندن غرامر".وفي دراسة أُجريت عام 2021 من قِبل جامعة برونيل، تبيّن أن الاستماع إلى الأغاني الشهيرة أثناء القيادة قد يُسبب إرهاقًا ذهنيًا، ما يزيد من احتمالية ارتكاب أخطاء أثناء القيادة:


جو 24
منذ 3 أيام
- ترفيه
- جو 24
"الموسيقى القاتلة".. دراسة تُحذر من الاستماع إلى هذه الأغاني أثناء القيادة
جو 24 : على عكس الاعتقاد الشائع بأن الموسيقى تُساعد السائق على التركيز، حذّرت دراسة علمية حديثة من الاستماع إلى أنواع معينة من الموسيقى أثناء القيادة، مؤكدة أنها قد تُشكّل خطراً على الصحة وتدفع إلى سلوكيات متهورة وخطرة على الطريق. وأوضحت الدراسة التي نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الاستماع إلى موسيقى ذات إيقاع سريع، أو نغمات مرتفعة بشكل مبالغ فيه، أو كلمات تحمل طابعاً عدوانياً أثناء القيادة، قد يكون سبباً في ارتكاب سلوكيات خطرة مثل تجاوز إشارات المرور، أو التوقف المفاجئ، أو اتخاذ قرارات متهورة وغاضبة على الطريق. ووفقاً للباحثين فإن الأغاني التي تزيد سرعتها عن 120 نبضة في الدقيقة قد تدفع السائقين دون وعي إلى القيادة بشكل أسرع وتغيير مساراتهم بشكل متكرر. وفي نتائج الدراسة، يُشدد الباحثون على أن الموسيقى ذات معدل النبضات المرتفعة يمكنها تحفيز منطقة الدماغ التي تعالج الخطر، مما يؤدي إلى إثارة استجابة الهروب أو القتال، وتدفع السائقين للتفاعل واتخاذ قرارات سريعة بدلاً من التفكير. الموسيقى الهادئة في المقابل، اكتشف الباحثون في جامعة برونيل، أن الموسيقى التي تطابق معدل ضربات القلب أثناء الراحة ما بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة، ترتبط بتعزيز القيادة الأكثر تركيزًا وهدوءًا. وضربت الدراسة أمثلة على هذا النوع من الموسيقى، كما الموجودة في أغاني "Thinking Out Loud" للمغني Ed Sheeran، وأغنية "Let It Be" للمغني The Beatles، وأغنية "Angels" للمغني روبي ويليامز. وفي محاولة منها لدعم سائقي السيارات، صممت منصة "سبوتيفاي" وشركة التأمين "أليانز"، أداة فعالة لتزويد السائقين بموسيقى ذات إيقاع مُنخفض من أجل قيادة أكثر أماناً، تستهدف الشباب الذين يستمعون إلى الموسيقى بشكل أكبر. تعمل الأداة على إنشاء قوائم تشغيل فريدة بناءً على نشاط الاستماع للأفراد على "سبوتيفاي" من خلال تحليل قوائم التشغيل الحالية لمعرفة ذوقهم والإيقاع المتوسط الذي يميلون إليه، ثم تستخدم الأداة البيانات لإنشاء قائمة تشغيل "آمنة" للأغاني بنطاق يتراوح بين 60 إلى 80 نبضة في الدقيقة. وتتضمن بعض قوائم التشغيل التي أنشأتها الأداة أغاني لفنانين مثل: الأمريكية هالزي، والكندي تيت ماكراي، والأمريكية أريانا غراندي، وفرقة الموسيقى البريطانية "لندن غرامر". وفي دراسة أُجريت عام 2021 من قِبل جامعة برونيل، تبيّن أن الاستماع إلى الأغاني الشهيرة أثناء القيادة قد يُسبب إرهاقًا ذهنيًا، ما يزيد من احتمالية ارتكاب أخطاء أثناء القيادة. تابعو الأردن 24 على