أحدث الأخبار مع #MIDEL


الديار
منذ 5 أيام
- أعمال
- الديار
رفع حظر سفر الخليجيين تستتبعه عودة الصادرات اللبنانية الى الخليج زمكحل :اولويات لبنان اليوم الانفتاح باتجاه الخليج
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يسعى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون لإعادة لبنان إلى الحضن العربي وإعادة العلاقات اللبنانية العربية إلى سابق عهدها من خلال زياراته إلى الدول العربية، التي بدأت بالمملكة العربية السعودية ثم الإمارات العربية المتحدة ومؤخراً دولة الكويت . وإن كانت دولة الإمارات هي اول من باشر رفع الحظر عن رعاياها بالمجيء إلى لبنان، فمن المرتقب أن تليها بقية الدول العربية باتخاذ هذا القرار، الذي لا يقتصر على السماح للرعايا بالسفر إلى لبنان بل يمتد إلى رفع الحظر عن البضائع و الصادرات اللبنانية، وهذا أمر مهم جداً ينتظره المعنيون بصبر نافد لما لهذا الأمر من أهمية كبرى و انعكاس على الإقتصاد و على الناتج المحلي اللبناني . فما أهمية زيارة رئيس الجمهورية إلى الكويت والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ولاحقاً الدول العربية الأخرى كما هو متوقع ومتى من الممكن أن نلمس تداعياتها؟ وما مدى أهمية عودة العلاقات الخليجية اللبنانية إلى سابق عهدها وما مدى أهمية المستثمر والسائح الخليجي في الاقتصاد اللبناني وبشكل عام أهمية عودة الخليجيين إلى لبنان ؟ في هذا الإطار أكد رئيس الاتحاد الدولي لرجال وسيدات الأعمال اللبنانيين MIDEL وعميد كلية إدارة الأعمال في جامعة القديس يوسف البروفسور فؤاد زمكحل في حديث للديارعلى الانفتاح الجديد الذي يعمل عليه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مع الإخوان العرب إن كان مع المملكة العربية السعودية أم دولة الكويت والإمارات العربية المتحدة وغيرها من أهم الأولويات للبنان، لأن اقتصاد لبنان ولبنان بكل قطاعاته لديه علاقات متينة جداً مع الأشقاء العرب، لافتاً إلى أن كل اقتصاد لبنان مبني على التبادل التجاري مع العالم خصوصاً مع البلدان العربية. ولفت زمكحل إلى أن المقاطعة التي حصلت من وإلى لبنان من قبل إخواننا العرب كلفت لبنان والناتج المحلي فيه أرقاماً كبيرة جداً، بحيث انحدر الناتج المحلي في اقتصادنا مما يوازي ٥٠ إلى ٥٥ مليارا إلى ما يقارب ٢٠ مليارا. وإذ أشار زمكحل إلى أن منع سفر الخليجيين إلى لبنان كلف قطاعاته الإنتاجية ولا سيما السياحية كثيراً، تحدث عن الحظر على البضائع اللبنانية التي تُصدّر من لبنان وهذا أثر في القطاع التجاري والصناعي والزراعي ككل، معتبراً أن إعادة بناء العلاقات وإعادة بناء الثقة بين لبنان والخليج وبخاصةٍ المملكة العربية السعودية والكويت التي زارها الرئيس عون مهمة جداً، أولاً لإعادة الثقة بلبنان وبالسياسيين اللبنانيين بدءاً من رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس الحكومة القاضي نواف سلام إلى الوزراء والأهم إعادة الثقة بالاقتصاد اللبناني. وأثنى زمكحل على الجهود التي يقوم بها رئيس الجمهورية سيما بعد التوافق على تسهيل دخول اللبنانيين إلى الكويت وعودة الكويتيين إلى لبنان وهذا التبادل بالأشخاص والبضائع أمر بالغ الأهمية ، متمنياً أن تُترجم هذه الاتفاقات بكثافة كبيرة جداً للسياح وأيضاَ تسهيل أمور اللبنانيين الذين يعملون في الخليج وهؤلاء لهم دور مهم في في إنماء الاقتصاد من خلال الأموال التي يرسلونها إلى أهاليهم في لبنان . وأمل زمكحل في الختام أن يُترجم هذا الجو التفاؤلي والإيجابي عبر خطوات واضحة على الأرض إن كان لجهة رفع الحظر عن السياح الخليجيين بشكل عام سيما الكويتيين وإن كان لجهة مساعدة اللبنانيين و إعادة تأشيرات الدخول إلى الدول العربية، إضافةً إلى رفع الحظر عن البضائع اللبنانية من اجل التصدير الذي يؤدي دوراً مهماً جداً في الإنماء والناتج المحلي.
.jpg&w=3840&q=100)

المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المركزية
زمكحل: علينا أن نتحضّر لمواكبة السياح
المركزية- زار وفد من مجلس إدارة الإتحاد الدولي لرجال وسيدات الأعمال اللبنانيين MIDEL برئاسة البروفيسور فؤاد زمكحل، وزير الأشغال العامة الشيخ فايز رسامني، وهو أيضاً عضو مجلس إدارة الإتحاد الدولي، حيث قدّم الوفد تهنئتة لمناسبة تسلُّمه منصبه الجديد في وزارة الأشغال، متمنين له النجاح التام، في كل مشاريعه البنّاءة، وخصوصاً كل المشاريع البنيوية للبنان. وأبدى وفد مجلس إدارة الإتحاد الدولي تشجيعه وجهوزيته لدعم ومشاركة في المشروع المطروح حول الشراكة مع القطاعين العام والخاص، public–private partnership PPP وعبر الـ BOT – نظام البناء والتحويل والتشغيل - BUILD OPERATE TRANSFER لتشغيل مطار رينيه معوّض – القليعات في أسرع وقت ممكن». وشدّد المجتمعون على «أن لبنان بلد سياحي بإمتياز، ومن البديهي أن يكون لنا مطارات عدة، لإستقطاب السياح ومضاعفة الحركة السياحية والتجارية». من جهة أخرى طالب المجتمعون من الوزير رسامني «القيام بكل التحضيرات لإستقطاب السياح من دقيقة وصولهم إلى لحظة خروجهم، وهذا يعني تنظيم مطار بيروت الدولي، للدخول والخروج، وتنظيم السير، وتأمين الكهرباء واالإتصالات والمياه وكل الحاجات الأساسية للمغتربين والسياح. علينا جميعاً العمل يداً بيد لتكون سنة 2025 سنة سياحية بإمتياز لأننا في أمسّ الحاجة لهذه الأموال والإستثمارات وخصوصاً بإعادة بناء الثقة والأمل». وختم المجتمعون «إن تنظيم الحدود البرية والجوية والبحرية هو أولوية قصوى لإعادة البناء، فتنظيم هذه المرافق يعني التركيز وإعادة هيكلة الجمارك للحد من التهريب، وفرض هيبة الدولة على كل مؤسساتها وخصوصاً على الحدود والمرافئ».


المركزية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
غداء حوار لاتحاد MIDEL مع بلاسخارت زمكحل: حان الوقت أن يعود لبنان أرض السلام وحبّ الحياة ومنصّة الحضارات
المركزية- نظّم الاتحاد الدولي لرجال وسيدات الأعمال اللبنانيين MIDEL برئاسة البروفيسور فؤاد زمكحل مع مبعوثة الأمم المتحدة في لبنان السفيرة جينين هينيس- بلاسخارت في حضور أعضاء مجلس الإدارة. وشكر الحاضرون الأمم المتحدة على مساعدتها بالوقوف إلى جانب لبنان، وعلى كل التضحيات التي يبذلها جيش السلام (اليونيفيل) على الحدود اللبنانية. وجرى نقاش حول أهمية الونيفيل، إذ لو لم تكن موجودة على الحدود اللبنانية في الحرب الأخيرة، لكانت المعارك والتدمير أشد، وأكثر خطورة بحيث لم نكن سنشهد مثيلاً لها. وشكر أعضاء مجلس الإدارة السفيرة جينين هينيس-بلاسخارت، جهود الأمم المتحدة حيث توصّلت إلى وقف إطلاق النار بعد شهرين من الدمار والدماء، وطالبوا بالتدخل الفوري لوقف الخروقات والهجمات المتتالية، على لبنان. ثم تحدث زمكحل بإسم المجتمعين قائلاً: «لقد تعب لبنان من دفع ثمن باهظ من حرب الآخرين على أرضه، وقد حان الوقت في أن نعيش بسلام على هذه الأرض المقدسة. فلبنان كان وعليه أن يرجع أرض السلام وحب الحياة ومنصّة الحضارات. لذا نتكل على الأمم المتحدة كي تكون الجهة المخوّلة لمحادثات غير مباشرة مع جميع الاطراف للتوصُل إلى إتفاق مستدام، حماية للبنان وشعبه وأرضه. إننا نريد إعادة الإعمار اليوم قبل الغد، لكن لا يجوز إعادة الإعمار هذه المرة إلاّ على أسس وأركان متينة، ومن دون مخاطر لأي تدمير أو تهجير جديد. إن العالم يتغيّر وكل الحروب يجب أن يكون لها نهاية».


الديار
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
وفد "اتحاد الاعمال" عرض مع رسامني مشروع الشرْكة بين القطاعين العام والخاص
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب زار وفد من مجلس إدارة "الإتحاد الدولي لرجال وسيدات الأعمال اللبنانيين - MIDEL" برئاسة البروفيسور فؤاد زمكحل، وزير الأشغال العامة والنقل وعضو مجلس إدارة الإتحاد فايز رسامني لتهنئته بمنصبه الجديد في الوزارة. وبحسب بيان الاتحاد، "تمنى الوفد للوزير رسامني النجاح التام في كل مشاريعه البناءة، خصوصا المشاريع البنيوية للبنان، وأبدى تشجيعه وجهوزيته للدعم والمشاركة في المشروع المطروح حول الشركة مع القطاعين العام والخاص،public–private partnership PPP وعبر الـ BOT - نظام البناء والتحويل والتشغيل - BUILD OPERATE TRANSFER لتشغيل مطار رينيه معوّض - القليعات في أسرع وقت ممكن". وشدد المجتمعون على أن "لبنان بلد سياحي بامتياز ومن البديهي أن يكون لنا مطارات عدة لاستقطاب السياح ومضاعفة الحركة السياحية والتجارية"، وطالبوا الوزير رسامني "القيام بكل التحضيرات لاستقطاب السياح من دقيقة وصولهم إلى لحظة خروجهم، وهذا يعني تنظيم مطار بيروت الدولي للدخول والخروج وتنظيم السير وتأمين الكهرباء والاتصالات والمياه وكل الحاجات الأساسية للمغتربين والسياح"، وعتبروا ان "علينا جميعا العمل يدا بيد لتكون سنة 2025 سنة سياحية بامتياز لأننا في أمس الحاجة الى هذه الأموال والاستثمارات وخصوصا بإعادة بناء الثقة والأمل". وختموا مؤكدين أن "تنظيم الحدود البرية والجوية والبحرية، أولوية قصوى لإعادة البناء، فتنظيم هذه المرافق يعني التركيز وإعادة هيكلة الجمارك للحد من التهريب وفرض هيبة الدولة على كل مؤسساتها وخصوصا على الحدود والمرافئ".


الوطنية للإعلام
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطنية للإعلام
مجلس ادارة " MIDEL" برئاسة زمكحل عرض مع وزير الاشغال لمشروع الشراكة بين القطاعين العام والخاص
وطنية - زار وفد من مجلس إدارة "الإتحاد الدولي لرجال وسيدات الأعمال اللبنانيين - MIDEL" برئاسة البروفيسور فؤاد زمكحل، وزير الأشغال العامة والنقل وعضو مجلس إدارة الإتحاد فايز رسامني لتهنئته بمنصبه الجديد في الوزارة. وبحسب بيان الاتحاد، "تمنى الوفد للوزير رسامني النجاح التام في كل مشاريعه البناءة، خصوصا المشاريع البنيوية للبنان، وأبدى تشجيعه وجهوزيته للدعم والمشاركة في المشروع المطروح حول الشراكة مع القطاعين العام والخاص،public–private partnership PPP وعبر الـ BOT - نظام البناء والتحويل والتشغيل - BUILD OPERATE TRANSFER لتشغيل مطار رينيه معوّض - القليعات في أسرع وقت ممكن". وشدد المجتمعون على أن "لبنان بلد سياحي بإمتياز ومن البديهي أن يكون لنا مطارات عدة لإستقطاب السياح ومضاعفة الحركة السياحية والتجارية"، وطالبوا الوزير رسامني "القيام بكل التحضيرات لإستقطاب السياح من دقيقة وصولهم إلى لحظة خروجهم، وهذا يعني تنظيم مطار بيروت الدولي للدخول والخروج وتنظيم السير وتأمين الكهرباء واالإتصالات والمياه وكل الحاجات الأساسية للمغتربين والسياح"، وعتبروا ان "علينا جميعا العمل يدا بيد لتكون سنة 2025 سنة سياحية بإمتياز لأننا في أمس الحاجة لهذه الأموال والإستثمارات وخصوصا بإعادة بناء الثقة والأمل". وختموا مؤكدين أن "تنظيم الحدود البرية والجوية والبحرية، أولوية قصوى لإعادة البناء، فتنظيم هذه المرافق يعني التركيز وإعادة هيكلة الجمارك للحد من التهريب وفرض هيبة الدولة على كل مؤسساتها وخصوصا على الحدود والمرافئ".