أحدث الأخبار مع #Marriage
نافذة على العالم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
عالم المرأة : لو بتتخانقوا كل ما تتكلموا.. 5 خطوات تحسن التواصل بين الزوجين
الخميس 15 مايو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - "كل ما نتكلم مع بعض نتخانق" عبارة يرددها كثير من الأزواج عند وصفهم لطبيعة التواصل اليومى بينهما، ما يبدأ بنقاش بسيط عن المواقف اليومية أو الأهداف المستقبلية، ينتهى غالبًا بصوت مرتفع، مشاعر منكسرة، وقرارات متأخرة بأن "المرة الجاية هنتفاهم"، لكن لماذا يحدث هذا التوتر؟ وكيف يمكن منعه؟ موقع Marriage المتخصص في العلاقات الزوجية قدم 5 خطوات عملية يمكن أن تساعد أي زوجين على بناء تواصل صحي، هادئ، ومثمر، بدلًا من الخلافات المتكررة. 1. محادثة تمهيدية ابدأوا الحديث بموضوعات خفيفة ومحببة، مثل الأشياء التي استمتعتما بها خلال اليوم أو لحظات إيجابية مرت عليكما، هذه البداية التمهيدية تخلق جوًا من الارتياح وتساعد في فتح أبواب الحديث دون توتر. 3. التواصل بالتناوب أحد أهم قواعد الحديث الناجح هو إعطاء كل طرف الفرصة الكاملة للتعبير عن نفسه دون مقاطعة، التناوب فى الحديث يمنح مساحة للأفكار والمشاعر أن تُقال وتُسمع، مما يزيد من الشعور بالتقدير والاحترام المتبادل. 2. مشاركة المشاعر التعبير عن المشاعر بصدق هو مفتاح التفاهم، شارك شريكك بما تشعر به، واستمع لمشاعره دون حكم مسبق، قبول وتفهم المشاعر المتبادلة يعمق التواصل، ويمنع تراكم الانفعالات. 5. الإفصاح بصراحة وذكاء 5. الإفصاح بصراحة وذكاء بعد أن يتم خلق الجو المناسب، يمكن الانتقال إلى مناقشة الأمور المزعجة أو المشكلات، لكن من الضروري أن يتم ذلك بأسلوب متوازن، يجمع بين الإشادة بالإيجابيات والحديث عن التحديات، امدح المزايا، اعرض المشكلات بهدوء، وابحثا معًا عن حلول واقعية. زوجان غاضبان 4. الاهتمام البصرى والذهنى تجنبوا الحديث أثناء تصفح الهاتف أو مشاهدة التليفزيون، التواصل البصرى والإنصات الكامل دون مشتتات يبعث برسالة واضحة: "أنا مهتم بك"، هذه الخطوة وحدها قد تقلل نصف حجم المشكلات الناتجة عن الشعور بالإهمال أو عدم الاهتمام.
مستقبل وطن
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مستقبل وطن
«مشاعر منكسرة».. وصفة سحرية لحل مشكلة عدم التفاهم وكثرة الخلافات بين الزوجين
"كل ما نتكلم مع بعض نتخانق" عبارة يرددها كثير من الأزواج عند وصفهم لطبيعة التواصل اليومى بينهما، ما يبدأ بنقاش بسيط عن المواقف اليومية أو الأهداف المستقبلية، ينتهى غالبًا بصوت مرتفع، مشاعر منكسرة، وقرارات متأخرة بأن "المرة الجاية هنتفاهم"، لكن لماذا يحدث هذا التوتر؟ وكيف يمكن منعه؟ موقع «Marriage» المتخصص في العلاقات الزوجية قدم 5 خطوات عملية يمكن أن تساعد أي زوجين على بناء تواصل صحي، هادئ، ومثمر، بدلًا من الخلافات المتكررة. 1. محادثة تمهيدية ابدأوا الحديث بموضوعات خفيفة ومحببة، مثل الأشياء التي استمتعتما بها خلال اليوم أو لحظات إيجابية مرت عليكما، هذه البداية التمهيدية تخلق جوًا من الارتياح وتساعد في فتح أبواب الحديث دون توتر. 2. مشاركة المشاعر التعبير عن المشاعر بصدق هو مفتاح التفاهم، شارك شريكك بما تشعر به، واستمع لمشاعره دون حكم مسبق، قبول وتفهم المشاعر المتبادلة يعمق التواصل، ويمنع تراكم الانفعالات. 3. التواصل بالتناوب أحد أهم قواعد الحديث الناجح هو إعطاء كل طرف الفرصة الكاملة للتعبير عن نفسه دون مقاطعة، التناوب فى الحديث يمنح مساحة للأفكار والمشاعر أن تُقال وتُسمع، مما يزيد من الشعور بالتقدير والاحترام المتبادل. 4. الاهتمام البصرى والذهنى تجنبوا الحديث أثناء تصفح الهاتف أو مشاهدة التليفزيون، التواصل البصري والإنصات الكامل دون مشتتات يبعث برسالة واضحة: "أنا مهتم بك"، هذه الخطوة وحدها قد تقلل نصف حجم المشكلات الناتجة عن الشعور بالإهمال أو عدم الاهتمام. 5. الإفصاح بصراحة وذكاء بعد أن يتم خلق الجو المناسب، يمكن الانتقال إلى مناقشة الأمور المزعجة أو المشكلات، لكن من الضروري أن يتم ذلك بأسلوب متوازن، يجمع بين الإشادة بالإيجابيات والحديث عن التحديات، امدح المزايا، اعرض المشكلات بهدوء، وابحثا معًا عن حلول واقعية.
اليوم السابع
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
لو بتتخانقوا كل ما تتكلموا.. 5 خطوات تحسن التواصل بين الزوجين
"كل ما نتكلم مع بعض نتخانق" عبارة يرددها كثير من الأزواج عند وصفهم لطبيعة التواصل اليومى بينهما، ما يبدأ بنقاش بسيط عن المواقف اليومية أو الأهداف المستقبلية، ينتهى غالبًا بصوت مرتفع، مشاعر منكسرة، وقرارات متأخرة بأن "المرة الجاية هنتفاهم"، لكن لماذا يحدث هذا التوتر؟ وكيف يمكن منعه؟ موقع Marriage المتخصص في العلاقات الزوجية قدم 5 خطوات عملية يمكن أن تساعد أي زوجين على بناء تواصل صحي، هادئ، ومثمر، بدلًا من الخلافات المتكررة. 1. محادثة تمهيدية ابدأوا الحديث بموضوعات خفيفة ومحببة، مثل الأشياء التي استمتعتما بها خلال اليوم أو لحظات إيجابية مرت عليكما، هذه البداية التمهيدية تخلق جوًا من الارتياح وتساعد في فتح أبواب الحديث دون توتر. 2. مشاركة المشاعر التعبير عن المشاعر بصدق هو مفتاح التفاهم، شارك شريكك بما تشعر به، واستمع لمشاعره دون حكم مسبق، قبول وتفهم المشاعر المتبادلة يعمق التواصل، ويمنع تراكم الانفعالات. 3. التواصل بالتناوب أحد أهم قواعد الحديث الناجح هو إعطاء كل طرف الفرصة الكاملة للتعبير عن نفسه دون مقاطعة، التناوب فى الحديث يمنح مساحة للأفكار والمشاعر أن تُقال وتُسمع، مما يزيد من الشعور بالتقدير و الاحترام المتبادل. 4. الاهتمام البصرى والذهنى تجنبوا الحديث أثناء تصفح الهاتف أو مشاهدة التليفزيون، التواصل البصرى والإنصات الكامل دون مشتتات يبعث برسالة واضحة: "أنا مهتم بك"، هذه الخطوة وحدها قد تقلل نصف حجم المشكلات الناتجة عن الشعور بالإهمال أو عدم الاهتمام. 5. الإفصاح بصراحة وذكاء بعد أن يتم خلق الجو المناسب، يمكن الانتقال إلى مناقشة الأمور المزعجة أو المشكلات، لكن من الضروري أن يتم ذلك بأسلوب متوازن، يجمع بين الإشادة بالإيجابيات والحديث عن التحديات، امدح المزايا، اعرض المشكلات بهدوء، وابحثا معًا عن حلول واقعية.
نافذة على العالم
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
عالم المرأة : بعد مأساة آية عادل.. 6 خطوات ضرورية وفعالة لحماية نفسك من العنف الزوجي
الأحد 23 فبراير 2025 12:28 صباحاً نافذة على العالم - أثارت وفاة الشابة آية عادل، التي سقطت من الطابق السابع في مسكنها بالأردن، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي. وبينما لم تُحسم بعد صحة الاتهامات الموجهة إلى زوجها، فقد فتحت القضية باب التساؤلات حول العنف الزوجي وكيفية النجاة منه. فالخروج من علاقة عنيفة ليس بالأمر السهل أو السريع، لكنه ضروري. والأولوية دائمًا هي النجاة في لحظة تفجر العنف، سواء كانت هذه هي المرة الأولى أو حدث ذلك من قبل، ثم اتخاذ الخطوات اللازمة لإنهاء العلاقة بأمان. إليكِ بعض الخطوات التي قد تساعدكِ على حماية نفسك أثناء التعرض للعنف، وفقًا لموقع Marriage: الابتعاد عن المناطق عالية الخطورة إذا بدأ العنف، حاولي البقاء بعيدًا عن الأماكن التي تحتوي على أدوات حادة مثل المطبخ، أو الأماكن التي يمكن أن يتم حصاركِ فيها. كوني دائمًا بالقرب من الباب أو في مكان يتيح لكِ الفرار سريعًا. إذا استطعتِ، انتقلي إلى غرفة ذات باب متين يمكن قفله، واتصلي بالنجدة فورًا. الدفاع عن النفس بفاعلية إذا شعرتِ أن حياتك مهددة فمن الضروري محاولة الدفاع عن نفسكِ باستخدام تقنيات دفاع عن النفس فعالة لمنحكِ فرصة للهروب. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بتعلم تقنيات الإفلات من القبضات أو المسكات، والتي تعتمد على حركات بسيطة لكنها فعالة لتحرير نفسكِ دون استخدام قوة مفرطة. تذكري دائمًا أن الهدف الأساسي هو تأمين سلامتك والابتعاد عن مصدر الخطر بأسرع ما يمكن. توثيق الإساءة إن أمكن احتفظي بسجل مكتوب عن الحوادث العنيفة في مكان آمن، أو إذا أمكنكِ التسجيل بصوتكِ دون تعريض نفسكِ للخطر، فقومي بذلك. يمكن أن يكون هذا دليلًا في المستقبل عند الحاجة لاتخاذ إجراء قانوني. إخبار شخص موثوق به لا تبقي الأمر سرًا. أخبري شخصًا تثقين به عن العنف الذي تتعرضين له، حتى لو كان مجرد تهديد بالإيذاء، سواء كان صديقة أو أحد أفراد العائلة. الدعم النفسي والمعنوي من المقربين يساعدكِ في استعادة قوتكِ واتخاذ قرارات حاسمة بشأن مستقبلكِ. إنشاء "كلمة آمنة" إذا كان العنف متكررًا أو حتى كان مجرد تهديد متكرر بالإيذاء ولم تتمكني من مغادرة المنزل، ابتكري عبارة رمزية يمكنكِ استخدامها مع صديقة أو فرد من العائلة عند الشعور بالخطر. إذا أرسلتِ هذه الكلمة، فهذا يعني أنكِ بحاجة إلى المساعدة فورًا، وعليهم اتخاذ إجراءات لحمايتكِ، مثل الاتصال بالشرطة. تأمين الضروريات الخاصة بكِ احتفظي بمبلغ من المال في مكان آمن بعيدًا عن المنزل، ويفضل أن يكون مع شخص تثقي به. جهزي حقيبة صغيرة تحتوي على الملابس الضرورية، هاتف محمول، مستلزمات النظافة، وأي أدوية تحتاجينها. قومي أيضًا بعمل نسخ من المستندات المهمة مثل جواز السفر، شهادة الميلاد، رخصة القيادة، وعقد الزواج، واحتفظي بها في مكان يسهل الوصول إليه عند الحاجة.
