logo
#

أحدث الأخبار مع #Mechanize

في عيدهم... جميع عمال العالم يواجهون خطر التقاعد في هذا الموعد!
في عيدهم... جميع عمال العالم يواجهون خطر التقاعد في هذا الموعد!

النهار

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

في عيدهم... جميع عمال العالم يواجهون خطر التقاعد في هذا الموعد!

في محاولة لإرساء نوع من العدالة بين الإنسان والآلة، كتب الباحث المعروف في الذكاء الاصطناعي تاماي بيسرولو منشورًا لافتًا على منصة "إكس" قال فيه: "لجعل المقارنة بين تقييمات الإنسان وتقييمات الذكاء الاصطناعي أكثر عدلاً، سنزوّد أنظمة الذكاء الاصطناعي بأذرع آلية وأقلام وورق، حتى تتمكن هي الأخرى من تدوين أفكارها على الورق". بسخرية مبطنة وذكاء لافت، لم تكن هذه التدوينة مجرد تعليق عابر، بل كانت مقدمة لإعلان رؤية مستقبلية طموحة كشف فيها بيسرولو، الشريك المؤسس لشركتي "إيبوك إيه آي" (Epoch AI) و"ميكناياز" (Mechanize)، عن خطط لاستبدال جميع الموظفين البشر، سواء في المكاتب أو في الأعمال اليدوية، بروبوتات مدعومة بالذكاء الاصطناعي. اقتصاد ضخم.. وأتمتة واعدة في بيان أصدرته شركة "ميكناياز"، قُدّرت الأجور السنوية التي يتقاضاها العاملون في الولايات المتحدة وحدها بـ18 تريليون دولار، فيما يصل هذا الرقم إلى 60 تريليون على مستوى العالم. ووصفت الشركة هذه الأرقام بأنها "فرص هائلة"، معتبرة أن الأتمتة الشاملة قادرة على إطلاق قوى إنتاجية غير مسبوقة. ووفقًا لتقديرات الشركة، فإن تبنّي الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع قد يرفع معدل النمو الاقتصادي العالمي إلى نحو 30% سنويًا بحلول عام 2050، مدفوعًا بقدرات الروبوتات والأنظمة الذكية على تطوير منتجات جديدة وتعزيز الكفاءة التشغيلية. تشير توقعات شركة "إيبوك إيه آي" إلى أن استبدال البشر بالكامل في وظائف العمل عن بُعد بالذكاء الاصطناعي قد يستغرق نحو 20 عامًا. ويرى المهندس والباحث في الذكاء الاصطناعي كريم محيي الدين، في حديثه لـ"النهار"، أن هذا التحول لن يحدث فجأة، بل بشكل تدريجي، مرهون بتطور الروبوتات لتكون قادرة على اكتساب مهارات اجتماعية وحسية-حركية، وهي المهارات التي ما زالت عصية على الأتمتة حتى اليوم. ويضيف محيي الدين: "قد نشهد روبوتات ذكاء اصطناعي قادرة على أداء مهام عن بُعد بين عامي 2035 و2045، لكن حتى ذلك الحين، فإن سوق العمل البشري يظل في مأمن نسبي". أجور أعلى في عالم ذكي بعكس ما قد يُتوقع، يؤمن بيسرولو أن أجور البشر في عالم آلي بالكامل يجب أن ترتفع لا أن تنخفض، لأنهم سيؤدون أدوارًا تكاملية لا يمكن للذكاء الاصطناعي أداؤها. وتوقع بيسرولو أن تظهر نماذج "العمال الرقميين" بحلول عام 2035، في حين أن الذكاء الاصطناعي قد يتفوق على البشر في مهارات متقدمة مثل البرمجة والرياضيات خلال 5 إلى 10 سنوات فقط. وبحلول عام 2050، من المرجح أن تُستبدل أجزاء كبيرة من الأعمال المعتمدة على الحوسبة، بينما تظل المهارات الجسدية المباشرة، مثل تلك المطلوبة في المهن الحرفية والرعاية الصحية، صعبة الاستبدال. في عام 2035، قد يبلغ الإنفاق العالمي على تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي أكثر من 70 تريليون دولار سنويًا، وهو رقم يعادل ما يُنفق حاليًا على الأيدي العاملة البشرية. ومع انخفاض تكلفة تشغيل النماذج الذكية بفضل التطور السريع، لن تختفي الوظائف تمامًا، بل ستُعاد هيكلتها لتكمل عمل الذكاء الاصطناعي بدلاً من أن تنافسه. وفق منظمة العمل الدولية (ILO)، يُقدّر عدد القوى العاملة العالمية في عام 2024 بنحو 3.5 مليار شخص. ويتوقع أن يرتفع هذا العدد إلى 3.6 مليار بحلول عام 2025، مقارنةً بـ2.23 مليار في عام 1991. ورغم هذا النمو، شهد العالم تراجعًا حادًا في التوظيف بين عامي 2019 و2020 بسبب تداعيات جائحة كوفيد-19، مما يؤكد هشاشة سوق العمل أمام الصدمات المفاجئة، ويزيد من الحاجة إلى التأقلم مع التغيرات المستقبلية. توصيات لمواجهة "العمال الرقميين" يؤكد محيي الدين أن النجاة في عصر الذكاء الاصطناعي تعتمد على تعلّم المهارات التكميلية، مثل: - التفكير النقدي والإبداعي - اتخاذ قرارات في مواقف غير منظمة - التفاعل الإنساني الفعّال كما يشدد على أهمية التحوّل إلى وظائف هجينة تجمع بين التقنية واللمسة البشرية، مثل الإشراف على أنظمة الذكاء الاصطناعي ومراجعة جودة مخرجاتها. وفي الجانب المالي، يُنصح العاملون بـ: - تعزيز مدخراتهم - تنويع استثماراتهم - تقليل الاعتماد على الدخل الوظيفي فقط ويختم محيي الدين بالتأكيد على أن المهن التي تتطلب مهارات جسدية مباشرة أو تعاطفًا إنسانيًا—كالرعاية الصحية والمهن اليدوية—ستبقى أكثر أمانًا في المستقبل القريب.

طالب جامعة يُنشئ شركة ذكاء اصطناعي لغش كل شيء بتمويل 5.3 ملايين دولار
طالب جامعة يُنشئ شركة ذكاء اصطناعي لغش كل شيء بتمويل 5.3 ملايين دولار

الجزيرة

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

طالب جامعة يُنشئ شركة ذكاء اصطناعي لغش كل شيء بتمويل 5.3 ملايين دولار

أعلن تشونغين لي (21 عاما) عن أول أداة غش تقنية من إنشاء شركته الخاصة "كلولي" (Cluely) والتي تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي للغش في كل شيء، وقد حظي بتمويل قدره 5.3 ملايين دولار من شركتي "أبستراكت فينشرز" (Abstract Ventures) و"سوسا فينشرز" (Susa Ventures) وفقا لموقع "تيك كرانش". وقرر لي إنشاء شركته بعد طرده من جامعة كولومبيا لأنه طور وصديقه أداة للغش في مقابلات العمل لمهندسي البرمجيات، حيث أطلقا عليها اسم "إنترفيو كودير" (Interview Coder) وهي الآن جزء من شركتهما الناشئة "كلولي" الواقعة في سان فرانسيسكو. وتتيح هذه الأداة فرصة الغش في الكثير من الأمور مثل الامتحانات ومكالمات المبيعات ومقابلات العمل، وذلك بفضل نافذة مخفية في المتصفح لا يمكن للمحاور أو القائم على الاختبار رؤيتها. ونشرت "كلولي" بيانا ذكرت فيه أن الاختراعات -مثل الآلة الحاسبة ومدقق الإملاء والنحو- كانت تعتبر في بدايتها غشا ولكنها الآن أصبحت أدوات أساسية، وأضافت أنه في كل مرة تجعلنا فيه التكنولوجيا أكثر ذكاء فإن العالم يصاب بالذعر ثم يتكيف وينسى، وفجأة يصبح الأمر طبيعيا. ومن جهة أخرى، نشرت الشركة مقطع فيديو يظهر فيه لي مع فتاة في مطعم فاخر وهو يستخدم مساعد ذكاء اصطناعي مخفي يمكنه قراءة وتحليل الموقف ويرشده إلى أفضل الإجابات، وظهر بالفيديو أن لي يكذب بشأن عمره وعمله وحتى معرفته بالفن، ولكن في النهاية جميع هذه الحيل كانت دون جدوى. وبينما أشاد البعض بالفيديو لجذبه الانتباه، فقد سخر منه آخرون واعتبروه أقرب لمسلسل الخيال العلمي المرعب "بلاك ميرور" (Black Mirror). وقد صرح لي الرئيس التنفيذي لشركة "كلولي" أن عائدات أداة الغش بالذكاء الاصطناعي تجاوزت 3 ملايين دولار، في وقت سابق من هذا الشهر. ولم يكن لي وحده بهذا المشروع، بل كان معه نيل شانموغام (21 عاما) الطالب السابق بجامعة كولومبيا والذي أصبح المؤسس المشارك في "كلولي" وقد كان متورطا أيضا في إجراءات تأديبية بالجامعة بسبب أداة الغش القائمة على الذكاء الاصطناعي، وقد طُرد كلا الطالبين وفقا لما ذكرته صحيفة الطلاب في وقت سابق من هذا الشهر. وبدأت "كلولي" أداة لمطوري البرمجيات للغش في اختبارات "ليت كود" (LeetCode) وهي منصة إلكترونية لإعداد مقابلات البرمجة، ويرى البعض بمن فيهم مؤسسو "كلولي" أن هذه المنصة قديمة وغير مجدية. وذكر لي أنه تمكن من الحصول على تدريب في أمازون باستخدام أداة الغش بالذكاء الاصطناعي، وقد رفضت الشركة التعليق على كلام لي مؤكدة أن المتقدمين للوظائف يجب أن يقروا بأنهم لن يستخدموا أدوات غير مصرح بها أثناء مقابلات العمل، بحسب "تيك كرانش". يُذكر أن "كلولي" ليست الوحيدة المثيرة للجدل التي أُطلقت هذا الشهر، إذ أطلقت شركة ناشئة أخرى تدعى "ميكناياز" (Mechanize) من قبل باحث ذكاء اصطناعي شهير بهدف استبدال جميع العاملين البشريين في كل مكان بالذكاء الاصطناعي، مما أثار ضجة كبيرة على منصة "إكس".

أخبار التكنولوجيا : باحث يطلق شركة تهدف لاستبدال كل العمال بالروبوتات
أخبار التكنولوجيا : باحث يطلق شركة تهدف لاستبدال كل العمال بالروبوتات

نافذة على العالم

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : باحث يطلق شركة تهدف لاستبدال كل العمال بالروبوتات

الاثنين 21 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - أثار إطلاق شركة ناشئة جديدة في وادي السيليكون جدلًا واسعًا، بعد أن أعلن باحث الذكاء الاصطناعي المعروف تماي بيسيروجلو عن تأسيس شركته "ميكانيز" (Mechanize)، التي تهدف إلى 'أتمتة كل الأعمال' و'أتمتة الاقتصاد بالكامل' وهي رؤية يعتبرها كثيرون صادمة ومثيرة للقلق. وأعلن بيسيروجلو عن الشركة عبر منشور على منصة X (تويتر سابقًا)، موضحًا أن الشركة تسعى لتوفير البيانات والتقييمات والبيئات الرقمية التي تُمكّن من استبدال أي وظيفة بشرية بوكيل ذكاء اصطناعي، بدءًا من الأعمال المكتبية. وقال بيسيروجلو إن السوق المستهدف "ضخم جدًا"، إذ تُقدّر أجور العمال في الولايات المتحدة بحوالي 18 تريليون دولار سنويًا، وفي العالم بأكثر من 60 تريليون دولار. لاقى الإعلان هجومًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة وأن بيسيروجلو هو مؤسس معهد 'إيبوك' (Epoch) لأبحاث الذكاء الاصطناعي، والذي كان يُنظر إليه كجهة بحثية محايدة تقوم بتقييم تأثيرات الذكاء الاصطناعي اقتصاديًا. أحد مدراء المعهد علّق ساخرًا على X قائلاً: "يا لها من هدية عيد ميلاد! أزمة علاقات عامة جديدة". في حين عبّر البعض عن خيبة أملهم، معتبرين أن مشروع "ميكانيز" يقوّض مصداقية المعهد البحثي الذي يترأسه. تزايدت الانتقادات بعد أن كشفت منشورات سابقة أن شركة OpenAI دعمت تطوير أحد المؤشرات البحثية للذكاء الاصطناعي في 'إيبوك'، والذي استخدمته لاحقًا للإعلان عن نموذجها الجديد GPT-4o — مما دفع البعض للتشكيك في استقلالية الأبحاث التي ينتجها المعهد. المستخدم أوليفر هابريكا رد على إعلان بيسيروغلو قائلاً: "يبدو أن هذا يؤكد أن أبحاث 'إيبوك' كانت تُستخدم لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي، وهو ما كنا نأمل عدم حدوثه". حصلت "ميكانيز" على تمويل من شخصيات بارزة مثل نات فريدمان، دانيال غروس، باتريك كوليسون، وجيف دين، أحد كبار المهندسين في Google. وأكد المستثمر ماركوس أبراموفيتش دعمه للشركة، مشيرًا إلى أن الفريق المؤسس يتمتع بخبرة فريدة في الذكاء الاصطناعي. رغم النقد اللاذع، يؤمن بيسيروغلو بأن الأتمتة الكاملة للعمل ستخلق نموًا اقتصاديًا هائلًا، وتُنتج وفرة من السلع والخدمات. ويقول إن الأتمتة ستؤدي إلى رفع مستوى المعيشة، حتى وإن قلّت الأجور، مشيرًا إلى أن الناس قد يحصلون على الدخل من الإيجارات، والأسهم، والمساعدات الحكومية. وأضاف أن الأجور قد ترتفع فعليًا في بعض المجالات التي لا يستطيع الذكاء الاصطناعي أداءها. لكن، ومع وجود نية واضحة لاستبدال جميع العمال، يثير المشروع تساؤلات جوهرية: من سيتبقى ليشتري ما تنتجه الآلات؟ وإن لم تكن هناك وظائف، فمن أين يأتي الدخل؟ رغم الرؤية المثيرة للجدل، يعترف بيسيروغلو بأن وكلاء الذكاء الاصطناعي الحاليين غير فعالين بما يكفي، ويعانون من مشاكل مثل ضعف الذاكرة، وعدم القدرة على إكمال المهام المستقلة، وصعوبة تنفيذ الخطط طويلة المدى دون أخطاء. ولهذا، يرى أن العمل على تحسين هذه القدرات ضرورة تكنولوجية حقيقية، وأن 'ميكانيز' ستُسهم في تطوير هذا المجال - وهي حاليًا تبحث عن موظفين جدد.

شركة ناشئة تهدف لاستبدال البشر بالذكاء الاصطناعي.. كيف استقبلها المتابعون؟
شركة ناشئة تهدف لاستبدال البشر بالذكاء الاصطناعي.. كيف استقبلها المتابعون؟

الرجل

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

شركة ناشئة تهدف لاستبدال البشر بالذكاء الاصطناعي.. كيف استقبلها المتابعون؟

أثارت شركة Mechanize الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي جدلًا واسعًا في وادي السيليكون، بعد إعلان مؤسسها عن مهمتها الطموحة التي تتمثل في استبدال كافة الوظائف البشرية بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مما دفع الكثير من المتابعين إلى انتقاد هذه الفكرة عبر منصة X. تم إطلاق شركة Mechanize يوم الخميس الماضي، وأعلنت عن هدفها الطموح، على لسان مؤسس الشركة، الباحث المعروف في مجال الذكاء الاصطناعي تاماي بيسير أوغلو، الذي كشف عن خطط الشركة في تقرير نشره موقع TechCrunch. ورغم الانتقادات، أكد بيسير أوغلو أن التركيز الأول للشركة سيكون على استبدال الأعمال المكتبية، وليس الوظائف اليدوية التي تتطلب استخدام الروبوتات. وأضاف أنه قام بحساب السوق المستهدف للشركة بناءً على الأجور الحالية التي يتقاضاها البشر في مختلف القطاعات، مما يعكس التزامه الكامل بتحقيق هذا الهدف الطموح. الانتقادات على منصة X أثار هذا الإعلان ردود فعل عنيفة، خاصة من مستخدمي منصة X، حيث أشار العديد منهم إلى أن استبدال البشر بتقنيات الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى تدمير فرص العمل البشرية. أحد المعلقين قال إن "استبدال معظم الأعمال البشرية يعد بالفعل جائزة ضخمة للشركات، وهذا ما تسعى إليه العديد من أكبر الشركات في العالم"، وأضاف أنه "يعتقد أن هذه التقنية ستكون خسارة كبيرة للبشرية". مع ازدياد الانتقادات، ظهر أيضًا بعض الدعم لفكرة Mechanize، من قبل مؤيدين للتقنيات الحديثة، الذين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون حلاً لأزمة نقص العمالة في بعض القطاعات. وقال أحد الخبراء في الذكاء الاصطناعي: "في المستقبل، قد نرى تغيرًا جذريًا في طريقة عمل الاقتصادات، حيث يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحسن الكفاءة في العديد من الصناعات، لكنه يجب أن يُدار بشكل مسؤول". هذا الجدل يفتح بابًا للنقاش حول التوازن بين التقدم التكنولوجي والحفاظ على فرص العمل البشرية في الاقتصاد العالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store