logo
#

أحدث الأخبار مع #NorthwesternMedicine

بعد إصابة جون سينا.. خطآن شائعان قد يعرضانك لسرطان الجلد
بعد إصابة جون سينا.. خطآن شائعان قد يعرضانك لسرطان الجلد

24 القاهرة

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

بعد إصابة جون سينا.. خطآن شائعان قد يعرضانك لسرطان الجلد

خلال الأيام الماضية، أعلن نجم المصارعة والممثل الأمريكي جون سينا ، البالغ من العمر 47 عامًا، أنه تمكن مؤخرًا من التغلب على سرطان الجلد بعد أن خضع لإزالة بقعتين سرطانيتين من صدره وكتفه، مؤكدًا أنه لم يكن يتوقع تلقي مكالمة من هذا النوع. وأشار النجم الشهير إلى أنه تجاهل لسنوات الحماية من الشمس، رافضًا الالتزام بروتين وقائي، الأمر الذي ترك أثرًا كبيرًا على بشرته، ولم يدرك حجم المخاطر إلا بعد زيارة روتينية لطبيب الأمراض الجلدية. وتابع: أنا الآن في مرحلة من حياتي باتت فيها الوقاية ضرورية، أنا ممتن لأنني اكتشفت الأمر في الوقت المناسب، وأعتبر ما حدث تحذيرًا يوميًا يدفعني للاهتمام بصحتي. وفي خطوة لتوعية الجمهور، تعاون جون سينا مع شركة Neutrogena للمشاركة في حملة توعوية جديدة للترويج لاستخدام واقي الشمس Ultra Sheer، مشددًا على أهمية اتخاذ خطوات بسيطة لحماية البشرة يمكنها أن تُحدث فرقًا كبيرًا على المدى البعيد. من جانبه، أشار الدكتور فيكتور كوان، أخصائي الأمراض الجلدية في Northwestern Medicine، إلى أن الكثير من الرجال لا يعيرون اهتمامًا كافيًا للفحوصات الوقائية مقارنة بالنساء. وقال: النساء أكثر التزامًا بالفحوصات الدورية لأنهن غالبًا ما يزرن الأطباء لمشاكل جلدية أخرى، كحب الشباب، أما الرجال، فغالبًا ما يتجاهلون الأمر حتى تظهر أعراض واضحة. وأضاف أن البعض لا يعلم حتى كيف يبدو سرطان الجلد، وغالبًا ما يتجاهلون العلامات المبكرة مثل البقع المتقشرة أو الشامات المتغيرة، وبعضهم لم يزر طبيبًا منذ عقود. قلة الوعي قد تكون قاتلة رغم أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد في مناطق مثل فروة الرأس والوجه والرقبة، إلا أن وعيهم بأهمية استخدام واقي الشمس لا يزال منخفضًا، وتشير الدراسات إلى أن استخدام مستحضرات الحماية من الشمس أصبح أكثر شيوعًا بين النساء، لا سيما أن العديد من منتجات التجميل تتضمن مكونات واقية من الأشعة فوق البنفسجية، بينما يغيب ذلك عن روتين العناية اليومي لدى الرجال. وقالت الدكتورة نيرا ناثان، أخصائية الجلد وجراحة الأورام: الوقاية تبدأ بسلوكيات بسيطة كالبحث عن الظل، وارتداء القبعات والنظارات الواقية، واستخدام واقٍ من الشمس بعامل حماية لا يقل عن SPF 30، وواسع الطيف لمقاومة أشعة UVA وUVB. يزيد سرطان الغدد الليمفاوية.. تعرف على خطورة الوشم على صحة الجلد اختبار دم جديد يتنبأ بدقة بعودة سرطان الجلد بعد الجراحة وأوضحت أن العثور على المنتج المناسب هو نصف المعركة، لأن الاستخدام المنتظم هو العامل الحاسم في الوقاية. جون سينا يدق ناقوس الخطر بالنسبة لسينا، كانت تجربته الشخصية دافعًا للبحث عن أفضل واقي شمس متاح، ويقول إن خط Neutrogena Ultra Sheer الجديد يفي بالغرض، رغم تركه لطبقة بيضاء واضحة، لكنه يبقى فعالًا ويوفر الحماية التي يحتاجها. وختم الدكتور كوان بالقول: أشجع الرجال كما النساء على اعتبار التعرض لأشعة الشمس عامل خطر رئيسي، ويمكن تقليصه من خلال عادات بسيطة لكنها فعّالة، والأمر يشبه تراكم الاستثمارات، كل خطوة صغيرة تترك أثرًا كبيرًا مع الوقت.

تظهر في القدمين.. أعراض تشير إلى خطر السكتة الدماغية
تظهر في القدمين.. أعراض تشير إلى خطر السكتة الدماغية

أخبار مصر

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

تظهر في القدمين.. أعراض تشير إلى خطر السكتة الدماغية

تظهر في القدمين.. أعراض تشير إلى خطر السكتة الدماغية يجهل العديد من الأشخاص أن هناك بعض العلامات التحذيرية التي تظهر على الأطراف السفلية وتشير إلى خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، لذا يجب مراقبتها لسرعة التوجه إلى الطبيب.وبحسب ما ذكره موقعي Northwestern Medicine وHealth، إليك أبرز الأعراض التحذيرية التي تظهر في القدمين وقد تشير إلى خطر الإصابة بالسكتة الدماغية: الضعف المفاجئ أو الشلل: ويشعر بعض الأشخاص بضعف مفاجئ في إحدى القدمين أو كلتيهما، ما يؤدي إلى صعوبة في المشي أو الوقوف، ويمكن أن يصل الأمر إلى عدم القدرة على تحريك القدم.الشعور بالتنميل يمكن أن يحدث تنميل أو خدر مفاجئ في إحدى القدمين أو كلتيهما، ما يؤثر على الإحساس بالأرض تحت…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

تظهر في القدمين.. أعراض تشير إلى خطر السكتة الدماغية
تظهر في القدمين.. أعراض تشير إلى خطر السكتة الدماغية

مصراوي

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

تظهر في القدمين.. أعراض تشير إلى خطر السكتة الدماغية

كتبت- آلاء نبيل: يجهل العديد من الأشخاص أن هناك بعض العلامات التحذيرية التي تظهر على الأطراف السفلية وتشير إلى خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، لذا يجب مراقبتها لسرعة التوجه إلى الطبيب. وبحسب ما ذكره موقعي Northwestern Medicine وHealth، إليك أبرز الأعراض التحذيرية التي تظهر في القدمين وقد تشير إلى خطر الإصابة بالسكتة الدماغية: الضعف المفاجئ أو الشلل: ويشعر بعض الأشخاص بضعف مفاجئ في إحدى القدمين أو كلتيهما، ما يؤدي إلى صعوبة في المشي أو الوقوف، ويمكن أن يصل الأمر إلى عدم القدرة على تحريك القدم. الشعور بالتنميل يمكن أن يحدث تنميل أو خدر مفاجئ في إحدى القدمين أو كلتيهما، ما يؤثر على الإحساس بالأرض تحت القدمين، وذلك نتيجة لعدم وصول الدم الكافي. صعوبة التوازن والمشي: قد يعاني الشخص من فقدان التوازن المفاجئ أو صعوبة في المشي بشكل مستقيم، ويمكن أن يشعر بالدوار بشكل مفاجئ. تدلي القدم في بعض الحالات، قد يحدث ضعف في العضلات التي ترفع مقدمة القدم، ما يؤدي إلى تدلي القدم أثناء المشي وجرها على الأرض. غالبًا ما تترافق هذه الأعراض مع علامات أخرى للسكتة الدماغية، مثل: 1- تدلي أو ضعف في جانب واحد من الوجه. 2- صعوبة مفاجئة في التحدث أو فهم الكلام. 3- مشاكل مفاجئة في الرؤية في إحدى العينين أو كلتيهما. 4- صداع شديد ومفاجئ بدون سبب معروف. 5- الشعور بالدوار أو فقدان التوازن المفاجئ. اقرا أيضا:

العلم يدحض أسطورة «الجري يضر بالركبتين».. لن يصيبك بأمراض مزمنة أو هشاشة عظام
العلم يدحض أسطورة «الجري يضر بالركبتين».. لن يصيبك بأمراض مزمنة أو هشاشة عظام

بوابة الأهرام

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الأهرام

العلم يدحض أسطورة «الجري يضر بالركبتين».. لن يصيبك بأمراض مزمنة أو هشاشة عظام

أحمد فاوي لعدة سنوات، كان الاعتقاد بأن الجري ضار بالركبتين راسخًا بين الرياضيين الهواة والمحترفين على حد سواء. إن الخوف من الإصابة بأمراض مزمنة أو هشاشة العظام في نهاية المطاف دفع العديد من الناس إلى تجنب هذا التمرين. موضوعات مقترحة العلم يدحض أسطورة الجري يضر بالركبتين العلم يدحض أسطورة الجري يضر بالركبتين ومع ذلك، تكشف الأدلة العلمية الحديثة عن حقيقة مختلفة تمامًا: فالجري لا يؤدي إلى إتلاف المفاصل فحسب، بل يمكنه أيضًا المساهمة بشكل فعال في تقويتها، طالما يتم ممارسته بشكل صحيح.إن ممارسة الجري، سواء في الهواء الطلق أو على جهاز المشي، هي إحدى الطرق الأكثر سهولة وفعالية للحفاظ على لياقتك. الفوائد الجسدية معروفة على نطاق واسع: زيادة القدرة القلبية الوعائية، وتقوية العضلات، وانخفاض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة - وخاصة أمراض القلب - وتحسين كثافة العظام.كذلك، يعمل الجري أيضًا على تعزيز حرق السعرات الحرارية، مما يجعله حليفًا مهمًا للتحكم في الوزن.وعلى المستوى العقلي، الفوائد ليست أقل. يساعد الجري على التخلص من التوتر المتراكم، ويعزز النوم الليلي بشكل أفضل، ويساهم في الشيخوخة الوظيفية بشكل أكبر.وقد ثبت أيضًا أن النشاط البدني المنتظم له تأثيرات إيجابية على الوظيفة الإدراكية، مما يساعد في الحفاظ على المرونة العقلية بمرور الوقت.على الرغم من شعبيتها، تعرضت رياضة الجري لانتقادات منذ فترة طويلة بسبب تأثيراتها الضارة المفترضة على الركبتين. وقد ساهم وجود حالات مثل "ركبة العداء" في تعزيز هذه الأسطورة، على الرغم من أن الدراسات الحديثة تدحض العلاقة المباشرة بين ممارسة هذه الرياضة وتدهور المفاصل.وفقًا لمجلة Northwestern Medicine ، فإن الجري بانتظام يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على المفاصل، حتى أنه يحميها من الإصابة بهشاشة العظام في وقت لاحق من الحياة .يعتمد هذا البيان على الأبحاث التي تظهر أن النشاط يقوي الهياكل المحيطة بالمفصل، مما يحسن استقراره ووظائفه.من جانبها، تسلط شبكة إن بي سي نيوز الضوء على أن الجري يحفز إنتاج السائل الزليلي، وهو مادة لزجة تعمل كمواد تشحيم طبيعية داخل المفاصل.بالإضافة إلى ذلك، فهو يقوي العضلات المحيطة، مما يساهم في دعم ومحاذاة الجسم بشكل أفضل أثناء الحركة.على الرغم من أن الأدلة تدعم الجري، فمن الضروري أن ندرك أن ليس كل الأجسام تتفاعل بنفس الطريقة. لا ينبغي تجاهل وجود الألم أثناء أو بعد جلسة الجري.ينصح المتخصصون بالانتباه إلى إشارات الجسم لتحديد الإصابات الناشئة المحتملة أو اختلال التوازن العضلي.التدخل المبكر هو المفتاح. إن معالجة الألم في وقت مبكر لا يمنعه من أن يصبح مشكلة مزمنة فحسب، بل يسهل أيضًا التعافي منه بشكل أسرع وأكثر فعالية. مفاتيح لحماية ركبتيك أثناء الجري ولتحقيق أقصى استفادة من الجري وتقليل مخاطر الإصابة، يقترح الخبراء عددًا من أفضل الممارسات: الإحماء: تساعد عملية الإحماء لمدة تتراوح من 5 إلى 10 دقائق قبل الجري على تقليل توتر العضلات وتحضير الجسم للجهد. بعد التمدد : بعد ذلك، يُنصح بتمديد مجموعات العضلات الرئيسية المعنية - الفخذين، والوركين، والقدمين - لتعزيز التعافي. ارتداء الأحذية المناسبة: اختيار الأحذية الرياضية المناسبة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا. توفر الأحذية المناسبة الدعم للقدم والكاحل، مما يقلل الضغط على الركبتين. تدريب القوة: يساعد التناوب بين جلسات الجري وتمارين القوة على تحسين الحالة العامة للعضلات ويساعد على منع اختلال التوازن الذي يمكن أن يؤدي إلى الإصابات. يعتبر تقوية القلب أمرا مهما بشكل خاص. التنوع في التمارين: لا ينصح بالجري كل يوم، خاصة للأشخاص الذين لديهم استعداد للإصابة. إن إضافة أنشطة أخرى مثل ركوب الدراجات أو السباحة يمكن أن يوفر استراحة ضرورية للغاية لمفاصلك. الترطيب المناسب: يعد الحفاظ على ترطيب الجسم جيدًا أمرًا ضروريًا لعمل العضلات والمفاصل بشكل صحيح. احترم أيام الراحة: يحتاج الجسم إلى الوقت للتعافي. إن تخطي أيام الراحة قد يؤدي إلى الإفراط في بذل الجهد وزيادة خطر الإصابة. بعيدًا عن كونها عدوًا لركبتيك، يمكن أن يكون الجري أحد أعظم حلفائك، طالما تمارسه بطريقة مستنيرة واعية. لقد أوضح العلم أن الأساطير يجب أن تفسح المجال للأدلة بأن الجري يقوي، وليس يدمر. ولذلك، يمكن لأولئك الذين يرغبون في إدراج هذا النشاط في روتينهم اليومي أن يفعلوا ذلك بثقة، مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية أجسامهم على المدى الطويل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store