أحدث الأخبار مع #Ocean


صدى الالكترونية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى الالكترونية
طليقة جوني ديب تعلن استقبالها توأم
كشفت النجمة الأمريكية آمبر هيرد، عن حدث قلب حياتها رأساً على عقب، بعدما استقبالها لتوأم في عيد الأم 2025، فتاة تدعى Agnes وصبي اسمه Ocean. وشاركت هيرد صورة دافئة تُظهر أقدام الطفلين حديثي الولادة، وعلّقت بكلمات مؤثرة: 'عيد الأم 2025 سيكون يوماً لا يُنسى بالنسبة لي. هذا العام أحتفل بكامل سعادتي باستكمال العائلة التي حلمت ببنائها لسنوات'. وتابعت: 'اليوم أشارككم رسمياً خبر انضمام التوأم الجديد إلى عائلة Heard. ابنتي Agnes وابني Ocean يملؤون يدي وقلبي'. وأفادت مصادر مقربة من النجمين جوني ديب وآمبر هيرد أن الخلاف العميق بينهما لا يزال قائمًا حتى اليوم، رغم مرور سنوات على انفصالهما وانتهاء قضيتهما الشهيرة في المحكمة. فيما ذكر تقرير لموقع RadarOnline أن كلًا من ديب وهيرد 'لا يستطيعان مسامحة بعضهما'، رغم أن هيئة المحلفين كانت قد حكمت لصالح ديب في قضية التشهير التي شغلت الرأي العام عام 2022.


نافذة على العالم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار مصر : طليقة جوني ديب تفاجئ جمهورها بتوأم.. ما القصة؟
الاثنين 12 مايو 2025 07:00 صباحاً نافذة على العالم - في لحظة إنسانية نادرة ومليئة بالحب، فاجأت النجمة الأمريكية آمبر هيرد متابعيها بخبر قلب حياتها رأساً على عقب: استقبالها لتوأم في عيد الأم 2025، فتاة تدعى Agnes وصبي اسمه Ocean. ونشرت هيرد صورة دافئة تُظهر أقدام الطفلين حديثي الولادة، وعلّقت بكلمات مؤثرة: 'عيد الأم 2025 سيكون يوماً لا يُنسى بالنسبة لي. هذا العام أحتفل بكامل سعادتي باستكمال العائلة التي حلمت ببنائها لسنوات.' وأضافت: 'اليوم أشارككم رسمياً خبر انضمام التوأم الجديد إلى عائلة Heard. ابنتي Agnes وابني Ocean يملؤون يدي وقلبي.' في رسالتها، استحضرت آمبر أيضاً تجربتها السابقة مع ابنتها الأولى أوناغ Paige، التي أنجبتها قبل أربع سنوات عبر أم بديلة، مؤكدة أن الأمومة بمفردها كانت الخيار الأكثر عمقاً في حياتها، رغم التحديات الصحية. وقالت بشجاعة: 'أن أصبح أماً بمفردي وبشروطي الخاصة كان التجربة الأعمق والأكثر تواضعاً في حياتي… ظننت أنني لن أشعر بسعادة أكبر، لكنني الآن أعيش فرحتي مضاعفة ثلاث مرات!' 'لن يسامحا بعضهما أبدًا' كشفت مصادر مقربة من النجمين جوني ديب وآمبر هيرد أن الخلاف العميق بينهما لا يزال قائمًا حتى اليوم، رغم مرور سنوات على انفصالهما وانتهاء قضيتهما الشهيرة في المحكمة. وأفاد تقرير لموقع RadarOnline أن كلًا من ديب وهيرد 'لا يستطيعان مسامحة بعضهما'، رغم أن هيئة المحلفين كانت قد حكمت لصالح ديب في قضية التشهير التي شغلت الرأي العام عام 2022. وقال مصدر مقرب: 'آمبر لن تسامحه أبدًا، وجوني يشعر بنفس الشيء… لن يغفر أحدهما للآخر'. من جانبها، تعيش آمبر هيرد حاليًا في إسبانيا بعد ابتعادها عن أجواء هوليوود، إلا أنها تفكر في العودة إلى الشاشة من جديد. ومع ذلك، تشير التقارير إلى أن الخلاف مع جوني ديب يُعد عقبة كبيرة في طريق عودتها. على النقيض، يستعيد ديب بريقه المهني، إذ حظي بإشادة زملائه في الوسط الفني بعد مشاركته في الفيلم الفرنسي Jeanne du Barry، بالإضافة إلى جولاته مع فرقته الموسيقية ومشاريعه السينمائية القادمة. وتداولت شائعات مؤخرًا عن احتمال عودته إلى سلسلة Pirates of the Caribbean، وهو ما يسعى إليه ديب بنفسه، بحسب المصدر


الرجل
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
براد بيت يستعد لتحدٍّ جديد في "The Riders" الدرامية
أعلنت شركة "A24" عن عمل سينمائي جديد يجمع بين النجم العالمي "براد بيت" والمخرج الألماني المرموق "إدوارد بيرغر"، في اقتباس سينمائي لرواية "The Riders" الشهيرة التي كتبها المؤلف الأسترالي "تيم وينتون" وتم ترشيحها لجائزة "بوكر" الأدبية عام 1994. فيلم مختلف عن أعمال "Ocean's" المعتادة ارتبط اسم "إدوارد بيرغر" خلال الفترة الماضية بمشاريع ضخمة منها "Ocean's 14" ونسخة جديدة من سلسلة "Bourne"، فإن تعاونه مع "براد بيت" يأتي في عمل مختلف تمامًا عن تلك التوقعات. ووفقًا لما كشفه موقع "Deadline"، فإن الفيلم الجديد سيشكل تحولًا كبيرًا في مسيرة الثنائي بعيدًا عن أجواء الحركة والسرقة المعتادة. جاكي شان يتلقى تكريمًا خاصًا في مهرجان لوكارنو السينمائي رحلة طويلة لرواية "The Riders" نحو الشاشة تدور أحداث رواية "The Riders" حول الأب الأسترالي "فريد سكالي" الذي يُفاجأ بهروب زوجته "جينيفر" وتركها لابنتهما الصغيرة "بيلي" ذات السبع سنوات وحدها في المطار، دون تفسير. تبدأ رحلة بحثه عبر أوروبا لفهم أسباب هذا الانفصال المفاجئ، وسط صمت مطبق من الطفلة. وقد شهدت الرواية محاولات متعددة لتحويلها إلى فيلم منذ عام 2000، حيث أُعلن في أكثر من مناسبة عن مشاريع لم تكتمل، ضمّت أسماء مثل "سام وورثينغتون" و"تيموثي سبال" و"رونان كيتنغ". تعاون فني لافت ضمن إنتاج "A24" بعد سبع سنوات من تولي كاتب السيناريو "ديفيد كاججانيتش" العمل على تحويل الرواية بالتعاون مع شركة "Scott Free" المملوكة لـ"ريدلي سكوت"، جاء إعلان انضمام "براد بيت" و"إدوارد بيرغر" ليعيد المشروع إلى دائرة الضوء. وقد أدى ذلك إلى منافسة شرسة بين شركات الإنتاج، فازت بها "A24"، المعروفة بإنتاج أفلام سينمائية ذات طابع فني وجودة عالية. جدول مزدحم لـ"براد بيت" وأعمال مرتقبة لم يُعلن حتى الآن الدور الذي سيلعبه "براد بيت"، لكن من المرجح أن يؤدي شخصية "سكالي". ويأتي هذا العمل في وقت مزدحم للنجم الحاصل على جائزتي أوسكار، حيث يستعد لإطلاق فيلم سباقات بعنوان "F1" من إخراج "جوزيف كوسينسكي"، إلى جانب مشاركته في فيلم جديد للمخرج "ديفيد فينشر" تحت عنوان "The Continuing Adventures of Cliff Booth"، الذي يعيد من خلاله شخصية "كليف بوث" التي جسدها في "Once Upon a Time in Hollywood". ومن المقرر أن يبدأ تصوير فيلم "The Riders" في أوائل عام 2026 عبر مواقع أوروبية مختلفة، ما يؤكد أن جدول "براد بيت" لا يزال مزدحمًا بمشاريع ضخمة دون توقف.


Independent عربية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- Independent عربية
"ألو بيلاتس ماتشا"... هل جاء زمن الـ"دي-إنفلونسر"؟
سيدة لبنانية خمسينية خفيفة الظل، مهاجرة مع عائلتها إلى كندا، تنتقد الأحداث اليومية و"الترند" بطريقتها العفوية غير المتكلفة، كانت وراء إطلاق "ترند" (ألو بيلاتس ماتشا) الذي انتشر كالنار في لبنان خلال الأيام الماضية، فبات الناس يستخدمون الصوت لتصوير مقاطعهم الخاصة على تطبيقي "تيك توك" و"إنستغرام" وغيرهما. ولمن لم يواكب ركب هذا "الترند" بعد، فالـ"ألو" (Alo) هي علامة تجارية أميركية متخصصة في الملابس الرياضية الفاخرة، تأسست عام 2007، والاسم عبارة عن اختصار لـ"Air، Land، Ocean" (الهواء والأرض والمحيط)، مما يعكس التزام العلامة تعزيز الحركة الواعية وأسلوب الحياة الصحي. أما فحوى "الترند" فإن هذه العلامة افتتحت متجراً جديداً لها في وسط بيروت التجاري لأول مرة، فانهالت عليها طوابير السيدات اللاتي يرغبن بشراء ملابس رياضية من هذه العلامة، بعد أن كان ذلك متعذراً إلا من طريق الشحن من خارج البلاد. أما مقاطع الفيديو القصيرة التي انتشرت استهزاءً من هذه الظاهرة فهي تفوق عدد السيدات اللاتي قصدن المتجر فعلاً. وأما عن "البيلاتس" (Pilates) فهي بدورها هبة جديدة في بيروت بعدما خفت وهج هبة البادل (Paddle)، وبين ليلة وضحاها، انتشرت في العاصمة استوديوهات مخصصة لصفوف رياضة "البيلاتس"، وبات المؤثرون في مواقع التواصل الاجتماعي وغير المؤثرين يتسابقون لحضور هذه الصفوف، مع توثيقها صوتاً وصورة ومشاركتها مع الأصدقاء والمتابعين عبر "السوشيال ميديا". "الماتشا" محبوب الجماهير أما عن "الماتشا" فهي موجة جديدة لا تنحصر في لبنان، لكنها غالباً على مستوى العالم أجمع، فقد شهد هذا المشروب ازدياداً ملحوظاً في شعبيته عالمياً خلال السنوات الأخيرة، ليصبح "المشروب العصري" المفضل لدى كثيرين. و"الماتشا" هي نوع من الشاي الأخضر الياباني يحضر بطحن أوراق الشاي الكاملة إلى مسحوق ناعم، ولها فوائد صحية، فهي غنية بمضادات الأكسدة، وتحتوي على الكافيين. عبر تقرير نشر في الثاني من شهر أبريل (نيسان) الجاري على منصة "suzy"، وهي منصة متخصصة في تقديم رؤى المستهلكين للشركات، ورد أن منصات مثل "تيك توك" و"إنستغرام" لعبتا دوراً بارزاً في زيادة شهرة "الماتشا". على سبيل المثال، حصد هاشتاغ #Matcha على "تيك توك" أكثر من 16 مليار مشاهدة، حيث يشارك المستخدمون وصفات مبتكرة وتجاربهم مع هذا المشروب، هذا التفاعل الرقمي أسهم في تعزيز جاذبية "الماتشا"، خصوصاً بين الأجيال الشابة. بحسب مجلة "بيبول" (People)، فقد أدى الطلب العالمي المتزايد على "الماتشا" إلى ضغوط على الإنتاج في اليابان، إذ ارتفع إنتاج "الماتشا" هناك من 1471 طناً في عام 2010 إلى 4176 طناً في عام 2023، مع تصدير أكثر من نصف هذه الكمية دولياً، هذا الطلب المتزايد تسبب في نقص بالمعروض وارتفاع الأسعار، مما دفع بعض الشركات إلى فرض قيود على مشتريات العملاء. وبما أن اللبنانيات مشهورات باهتمامهن بمتابعة الموضة وأمور الرشاقة، فقد اكتسب مشروب "الماتشا" شعبية بينهن، وازدادت أعداد المقاهي التي تقدمه، فأصبح موضة بحد ذاته، وبات موضوعاً أساسياً لكثير من صناع المحتوى، حيث يتم تبادل وصفات وفوائد "الماتشا" الصحية في المشروبات والحلويات. ظاهرة الـ"دي-إنفلونسر" بالعودة إلى "كندا في كندا"، وهي صاحبة التسجيل الصوتي الواسع الانتشار "ألو بيلاتس ماتشا"، فقد لاحظت السيدة انتشار هذه الهبات الثلاث وجمعتها بلفتة ذكية وبطريقتها الساخرة المعهودة بفيديو واحد، فكان ما كان. وفي هذا الإطار تعد كندا نفسها أنها "دي-إنفلونسر"، فماذا يعني هذا المصطلح؟ في عصر "السوشيال ميديا" بات الجميع تقريباً متآلفاً مع مصطلح "إنفلونسر"، أي المؤثر على مواقع التواصل الاجتماعي، أما الـ"دي-إنفلونسر" (Deinfluencer)، وهو يشير إلى اتجاه جديد، حيث يقوم الناشطون بتقديم محتوى يثني المتابعين عن شراء منتجات أو خدمات معينة، بدلاً من الترويج لها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) يهدف هذا الاتجاه إلى تشجيع الاستهلاك الواعي وتقليل الشراء غير الضروري، خصوصاً ذلك المتأثر بوطأة "السوشيال ميديا"، وغالباً ما يركز على المنتجات التي يعتقد أنها مبالغ في تقديرها أو غير ضرورية، وغالباً ما يتم شراؤها كنوع من الاندماج الاجتماعي فقط لا غير. هذا الاتجاه ظهر أخيراً بصورة بارزة على منصة "تيك توك"، حيث يشارك المستخدمون تجاربهم السلبية مع منتجات معينة، محذرين الآخرين من شرائها. ويمكن اعتبار أن هذا التحول جاء كرد فعل على ثقافة الاستهلاك المفرط والتسويق المستمر على وسائل التواصل الاجتماعي، ويعكس رغبة متزايدة في الشفافية والصدقية من قبل المؤثرين. وفي سياق ظاهرة الـ"دي-إنفلونسر"، فإنه في عام 2022، جرى إنتاج فيلم رعب كندي، حمل العنوان عينه "Deinfluencer"، يتناول قصة مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، يتم احتجازها أثناء رحلة منفردة لها في تايلاند، وإجبارها على تنفيذ تحديات على وسائل التواصل الاجتماعي من قبل خاطف مجهول. الـ"إنفلونسر" ونظرية حارس البوابة إعلامياً، من النظريات الإعلامية الكلاسيكية القليلة التي استطاعت مواكبة الإعلام الجديد ولا يزال بالإمكان الاعتماد عليها في الأبحاث العلمية في مجال الإعلام ولتحليل الظواهر الإعلامية، هي نظرية حارس البوابة. تقليدياً، كان رئيس التحرير والمحرر وأحياناً السلطة السياسة بوابات تمر فيها المعلومة في رحلتها قبل أن تصل إلى الجمهور. أما في عصر الإعلام الرقمي فقد تقلص دور "حارس البوابة"، فالكتابة وصناعة المحتوى على الإنترنت و"السوشيال ميديا" لا تخضع غالباً إلى مقص الرقيب، ولا تحتاج إلى ترخيص. فأصبح الجميع بإمكانه مخاطبة الجميع بصورة مباشرة، وبعيداً من مركزية الوسائل. إلا أن نجم هذا الحارس لم يأفل فعلياً، إنما انتقل تأثيره إلى المؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي، الذين باتوا يصنفون بدورهم "حراس البوابة"، فيسوقون لما يرغبون به ويحجبون ما لا يرغبون به، ومعظم المتابعين ينساقون وراء آراء ونصائح هؤلاء المؤثرين. أما عن الـ"دي-إنفلوينسنغ" (deinfluencing)، فبداية ظهوره كانت دعوات صادقة لمناهضة ثقافة الاستهلاك، وهذه حال صاحبة حساب "كندا في كندا" التي أشرنا إليها في بداية التقرير، إذ لفتت في حسابها إلى أن أصل هذا "الترند" (ألو بيلاتس ماتشا) هو دعوة لعدم جعل عادات الإنفاق هذه وشراء منتجات بأسعار باهظة مثل منتجات "ألو" أمر طبيعي لعامة الشعب، بحيث يجعل الفتيات غير المقتدرات يشعرن بالنقص. إلا أن ما بدأ كفيديوهات بريئة تعبر عما يشعر به المسوقون فعلياً، تحول بسرعة إلى وسيلة ترويج ذكية حالما انتشر الهاشتاغ: فبدلاً من التأثير في الناس لشراء منتجات، أصبح المؤثرون الذين وسموا منشوراتهم بـ"دي-إنفلوينسنغ" ينشرون مراجعات سلبية لمنتجات يرون أنها لا تستحق المال، وغالباً ما يخبروننا في الوقت نفسه عما ينبغي علينا شراؤه بدلاً منها. وإذا كانت المنتجات البديلة المعروضة أرخص ثمناً، هذا لا يلغي فكرة التسويق والتأثير. فعن أي "لا تأثير" نتحدث هنا، وقد تضاعف حجم سوق التسويق عبر المؤثرين عالمياً أكثر من ثلاث مرات منذ عام 2020. وبحسب موقع "ستاتيستا" (Statista)، قدر أن يصل حجم هذه السوق في عام 2025 إلى رقم قياسي يقدر بنحو 33 مليار دولار أميركي. وفي عام 2024، بلغ الإنفاق في الولايات المتحدة على هذا النوع من التسويق 7.1 مليار دولار أميركي، وهو أعلى مستوى في تاريخه، كما تتوقع "غولدمان ساكس" (Goldman Sachs)، واحدة من أعرق وأكبر المؤسسات المالية والاستثمارية في العالم أن يرتفع عدد صانعي المحتوى بمعدل نمو سنوي مركب يتراوح بين 10 في المئة و20 في المئة خلال السنوات المقبلة، فضلاً عن أن المعلنين مستمرون بتقليص إنفاقهم على وسائل الإعلام التقليدية وضخ مزيد نحو المؤثرين، لأن المستهلكين الشباب يميلون إلى الوثوق بالمؤثرين أكثر من العلامات التجارية، وبمنصات التواصل الاجتماعي أكثر من وسائل الإعلام التقليدية. النتيجة هي أن الإنترنت و"السوشيال ميديا" أصبحا بمثابة سوق هدفها الوحيد هو بيع شيء لنا، سواء كان فكرة أو خدمة أو منتجاً. والواضح أن ذلك لن يتغير قريباً وفقاً لمنطق الرأسمالية القائم، بل في الواقع سيزداد سوءاً بصورة أكبر بكثير، مع ميل كثير من الشباب اليوم إلى الاستسهال والربح السريع، والهرب من أي التزامات وظيفية. وإذا كان الهدف من ترند "ألو بيلاتس ماتشا" دعوة إلى عدم التطبيع مع الاستهلاك المفرط، فإن معظم من استخدموا الصوت، أرفقوه بفيديوهات تظهرهم يرتدون ملابس "ألو" الرياضية ويتوجهون إلى صف "البيلاتس" حاملين في يدهم مشروب "الماتشا".


صحيفة الخليج
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- صحيفة الخليج
مبيعات سيارات «تيسلا» الكهربائية المصنعة في الصين تتراجع 49.2% في فبراير
أظهرت بيانات من رابطة سيارات الركاب الصينية، الثلاثاء، أن شركة صناعة السيارات الأمريكية «تيسلا» باعت 30688 سيارة كهربائية صينية الصنع في فبراير، بانخفاض 49.2% عن العام السابق. وانخفضت عمليات تسليم سيارات موديل 3 وموديل واي المصنوعة في الصين بنسبة 51.5% عن الشهر السابق. و سجلت منافستها الصينية «بي واي دي»، بسلسلتي Dynasty وOcean من السيارات الكهربائية والهجينة القابلة للشحن، زيادة بنسبة 161.4% في مبيعات سيارات الركاب إلى 318233 وحدة الشهر الماضي.