أحدث الأخبار مع #PISA


الاتحاد
منذ 2 أيام
- علوم
- الاتحاد
شما بنت محمد بن خالد تطلق مبادرة لتعزيز القراءة التحليلية والفهم العميق لدى الطلبة
أطلقت الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان رئيسة مجلس إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافية والتعليمية، مبادرة نوعية تهدف إلى دعم مهارات القراءة التحليلية والفهم العميق لدى الطلبة، وذلك في إطار برامج جمعية محمد بن خالد آل نهيان لأجيال المستقبل. وتسعى هذه المبادرة إلى تعزيز قدرة الطلبة على تحليل النصوص بعمق واستيعاب المعلومات بكفاءة بما يتماشى مع معايير اختبارات PISA الدولية، ومع رؤية القيادة الرشيدة لترسيخ مكانة دولة الإمارات مركزا عالميا للذكاء الاصطناعي. وانسجامًا مع أهداف "عام المجتمع 2025"، أدرجت الجمعية ضمن برامجها المعنية بتعزيز مهارات اللغة العربية والقراءة، سلسلة من الورش التخصصية، من أبرزها : برنامج "الوراقين"، وبرنامج الشيخ محمد بن خالد آل نهيان القرائي، ومبادرة "بالعربية تواصلنا". وتهدف هذه الجهود إلى ضمان استدامة المبادرات ضمن الخطط الإستراتيجية المستقبلية. وفي هذا السياق، نظّمت الجمعية عددا من الورش النوعية، منها: ورشة "الذكاء الاصطناعي والقراءة التفاعلية" في مدرسة المعالي، وورشة "التكنولوجيا والقراءة - رحلة نحو الفهم العميق" في مدرسة عين الفايضة للشراكات. وركّزت هذه الورش على تنمية مهارات التفكير النقدي، وتمكين الطلبة من التفاعل الذكي مع المحتوى الرقمي، وتعزيز قدراتهم على تحليل النصوص بدقة وعمق. كما شهدت إحدى الورش تحليلا لنص من مقال "الوعي الرقمي والأمن المجتمعي" للشيخة الدكتورة شما بنت محمد، والذي يناقش أهمية الوعي الرقمي في مواجهة تحديات الفضاء الإلكتروني، مثل الشائعات والابتزاز الرقمي، ويبرز دور التثقيف الرقمي في تعزيز أمن واستقرار المجتمع في ظل التحولات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي. ولاقت المبادرة إشادة واسعة من إدارات المدارس المشاركة، التي عبّرت عن تقديرها لجهود الشيخة الدكتورة شما في ترسيخ الوعي الثقافي والفكري، وتعزيز ثقافة الحماية الرقمية، مؤكدة أهمية هذه المبادرات في تنمية مهارات الطلبة في القراءة النقدية والتحليل العميق، بما يمكنهم من التفاعل الواعي مع بيئة رقمية متجددة، واتخاذ قرارات مدروسة ترتكز إلى فهم شامل ومعرفة راسخة.


سويفت نيوز
منذ 5 أيام
- علوم
- سويفت نيوز
'هيئة تقويم التعليم والتدريب' تشارك في الاجتماع الـ59 لمجلس إدارة 'بيزا' في إسطنبول
إسطنبول – واس : شاركت هيئة تقويم التعليم والتدريب، في الاجتماع التاسع والخمسين لمجلس إدارة منظمة (بيزا- PISA) الذي أقيم في إسطنبول بتركيا.وناقش الاجتماع عددًا من الموضوعات التطويرية للاختبار وإطاره، وإمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي في توليد الأسئلة والسيناريوهات، وتصحيح الأسئلة الإنشائية، وأُكِّدت أهمية سرية الأسئلة، وسبل ضمانها، واستعرض كذلك علاقة الاختبار باختبارات أخرى تنتجها المنظمة نفسها، وسبل الاستفادة من هذا التقارب، إضافة إلى موضوعات أخرى تنظيمية.مما يذكر أن برنامج (بيزا- PISA) الذي بدأ في العام (2000)، واشتركت فيه المملكة لأول مرة في العام (2018)، يغطي المواد الأساسية (الرياضيات، والقراءة، والعلوم) مع التركيز في كل دورة على مجال منها، وتركز الدورة الحالية على العلوم، كما أن هناك مجالًا متغيرًا في كل دورة، وسيكون المجال المتغير للدورة الحالية التعلم في العالم الرقمي، ويشارك من المملكة أكثر من سبعة آلاف طالب وطالبة في التقويم خلال هذا الأسبوع.ويهدف برنامج (بيزا- PISA) إلى الوصول لمؤشرات عالية الجودة لنواتج نظام التعليم؛ بحيث يمكن مقارنتها عبر البلدان أو الجهات التعليمية، وتقوم الدراسة على العمر، وليس الصف أو المرحلة الدراسية، ويسعى البرنامج إلى جمع الأدوات للإجابة عن سؤال حول المهم للمواطنين في القرن الحادي والعشرين ليعرفوه ويكونوا قادرين على القيام به لمواجهة تحديات الحياة الواقعية'. وتأتي مشاركة الهيئة في هذا الاجتماع وفقًا لاختصاصها؛ إذ تعد الهيئة الجهة المعنية في المملكة المختصة بالتقويم والاعتماد والقياس، في التعليم والتدريب، وكذلك يقع من ضمن اختصاصاتها الاشتراك في الاختبارات الدولية القياسية الخاصة بتقويم التعليم والتدريب، وتختص الهيئة ببناء وسائل القياس في التعليم والتدريب وتطبيقها وتطويرها، وبناء المقاييس والاختبارات القياسية وتنفيذها. مقالات ذات صلة

سرايا الإخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سرايا الإخبارية
تعرف على أفضل الدول في مجال التعليم
سرايا - أظهرت نتائج برنامج التقييم الدولي للطلاب (PISA) التابع لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومؤشر اليونسكو للتعليم، والابتكار الوطني في المناهج والسياسات، قائمة بأفضل الدول في مجال التعليم للعام 2025. وجرى صياغة القائمة بالاعتماد على عدة عوامل مثل: تحصيل الطلاب في المواد الأساسية، والمساواة وإمكانية الوصول، وجودة التدريس والتي تشمل مؤهلات المعلمين، والتدريب، وتناسب عدد الطلاب مع المعلمين، والاستثمار في البنية التحتية للتعليم. ويتم تصنيف الدول بناء على متوسط درجات الطلاب في القراءة والرياضيات والعلوم (ويترواح بين 0 و600 درجة)، ويهدف إلى قياس مدى إعداد الدولة للطلاب للمستقبل في مختلف مراحل التعليم، بدءًا من مرحلة الطفولة المبكرة ووصولًا إلى مؤسسات التعليم العالي. وتصدرت المرتبة الأولى سنغافورة بدرجة 560، تلتها الصين في المرتبة الثانية بدرجة 552، وثالثا اليابان بدرجة 536. وفي ما يلي إنفوغراف بتصنيف الدول الأفضل في مجال التعليم للعام 2025: 1- سنغافورة: - الدرجة: 560 - مؤشر التعليم: 0.832 2- الصين: - الدرجة: 552 - مؤشر التعليم: 0799 3- اليابان: - الدرجة: 536 - مؤشر التعليم: 0.848 4- كوريا الشمالية: - الدرجة: 527 - مؤشر التعليم: 0.862 5- أستونيا: - الدرجة: 510 - مؤشر التعليم: 0.869 6- كندا: - الدرجة: 506 - مؤشر التعليم: 0.899 7- إيرلندا: - الدرجة: 504 - مؤشر التعليم: 0.856 8- المملكة المتحدة: - الدرجة: 503 - مؤشر التعليم: 0.914 9- هولندا: - الدرجة: 493 - مؤشر التعليم: 0.906 10- الدنمارك: - الدرجة: 489 - مؤشر التعليم: 0.920


ليبانون 24
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
هل من بلدان عربية بينها؟ قائمة بأفضل الدول في مجال التعليم
أظهرت نتائج برنامج التقييم الدولي للطلاب (PISA) التابع لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومؤشر اليونسكو للتعليم، والابتكار الوطني في المناهج والسياسات، قائمة بأفضل الدول في مجال التعليم للعام 2025. وجرى صياغة القائمة بالاعتماد على عدة عوامل مثل: تحصيل الطلاب في المواد الأساسية، والمساواة وإمكانية الوصول، وجودة التدريس والتي تشمل مؤهلات المعلمين، والتدريب، وتناسب عدد الطلاب مع المعلمين، والاستثمار في البنية التحتية للتعليم. ويتم تصنيف الدول بناء على متوسط درجات الطلاب في القراءة والرياضيات والعلوم (ويترواح بين 0 و600 درجة)، ويهدف إلى قياس مدى إعداد الدولة للطلاب للمستقبل في مختلف مراحل التعليم، بدءًا من مرحلة الطفولة المبكرة ووصولًا إلى مؤسسات التعليم العالي. وتصدرت المرتبة الأولى سنغافورة بدرجة 560، تلتها الصين في المرتبة الثانية بدرجة 552، وثالثا اليابان بدرجة 536. - الدرجة: 560 - مؤشر التعليم: 0.832 2- الصين: - الدرجة: 552 - مؤشر التعليم: 0799 3- اليابان: - الدرجة: 536 - مؤشر التعليم: 0.848 4- كوريا الشمالية: - الدرجة: 527 - مؤشر التعليم: 0.862 5- أستونيا: - الدرجة: 510 - مؤشر التعليم: 0.869 6- كندا: - الدرجة: 506 - مؤشر التعليم: 0.899 7- إيرلندا: - الدرجة: 504 - مؤشر التعليم: 0.856 8- المملكة المتحدة: - الدرجة: 503 - مؤشر التعليم: 0.914 9- هولندا: - الدرجة: 493 - مؤشر التعليم: 0.906 10- الدنمارك: - الدرجة: 489 - مؤشر التعليم: 0.920 (عربي21)

عمون
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عمون
مؤتمرون يبحثون سبل الإرتقاء بالجامعات العربية في التصنيفات العالمية
عمون - واصل المشاركون في المؤتمر الدولي العاشر للجعمية الأردنية للعلوم التربوية أعماله في العقبة لليوم الثاني. وتحدث مدير تصنيف كيو أس لمنطقة أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا الدكتور اشوين فرنانديز، حول آليات ومعايير تصنيف الجامعات والمؤشرات التي تتبعها المنظمة العالمية في عملية التصنيف. وأكد أهمية تنصيف الجامعات ودوره في المساهمة في تعزيز مكانتها العلمية وتنافسيتها العالمية، مبينا أن التصنيف يهدف الى تمكين الطلبة المتميزين حول العالم من تعزيز قدراتهم وتطورهم العلمي والوظيفي وانجازاتهم. وقال الدكتور اشوين إن تصنيف الجامعات وفق منصة كيو أس يسهم أيضا في تحسين جودة التعليم الجامعي، ويعمل على قياس اهتمام الجامعات والمؤسسات التعليمية بالطلبة واحتياجاتهم وقدرة هيئاتها التدريسية وخبراتها، وتمكنهم من البحث العلمي، وتنافسيتها على المستوى المحلي والاقليمي الدولي، ونوعية خريجيها ومدى التحاقهم بسوق العمل. وتناول المدير التنفيذي لاتحاد الجامعات العربية الدكتور أنس السعود، واقع الجامعات الأردنية والعربية في التصنيفات الجامعية، مبينا ان 90 جامعة عربية فقط مصنفة ضمن تصنيف كيو أس العالمي، ما يشير الى ضعف تقدم الجامعات العربية في التصنيفات العالمية. وأكد الدكتور السعود أن التصنيفات تؤثر بشكل جيد وايجابي في سياسات وقرارات الحكومات فيما يتعلق بالعملية التعليمية والتعلمية في الجامعات ومؤسسات التعليم العالي، وبما يعزز دورها الريادي في المساهمة في تحقيق التنمية الشاملة وتقدم الدول وازدهارها. وناقش المشاركون في المؤتمر عددا من أوراق العمل والبحوث، التي ركزت على جملة من المواضيع التربوية والتعليمية. وركزت البحوث على ممارسة القيادات المدرسية للإبداع الإداري، والقيادة الرقمية لدى مديري المدارس الحكومية في فلسطين، وكيفية تعزيز الممارسات القيادية في الجامعات الاردنية، وتفعيل العلاقات الإنسانية فيها. كما بحث المشاركون الأنماط القيادية الشائعة لدى مديري المدارس، ومدى ممارستهم للقيادة الخادمة، ومقترحات لتفعيل قيادة التغيير في المدارس الحكومية في الأردن، بالاضافة الى القيادة التشاركية، ودور القيادات التربوية في ترسيخ مفاهيم المواطنة، ودراسة تحليلة لنتائج طلبة الأردن في البرنامج الدولي لتقييم الطلبة(PISA ).