logo
تعرف على أفضل الدول في مجال التعليم

تعرف على أفضل الدول في مجال التعليم

سرايا - أظهرت نتائج برنامج التقييم الدولي للطلاب (PISA) التابع لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومؤشر اليونسكو للتعليم، والابتكار الوطني في المناهج والسياسات، قائمة بأفضل الدول في مجال التعليم للعام 2025.
وجرى صياغة القائمة بالاعتماد على عدة عوامل مثل: تحصيل الطلاب في المواد الأساسية، والمساواة وإمكانية الوصول، وجودة التدريس والتي تشمل مؤهلات المعلمين، والتدريب، وتناسب عدد الطلاب مع المعلمين، والاستثمار في البنية التحتية للتعليم.
ويتم تصنيف الدول بناء على متوسط درجات الطلاب في القراءة والرياضيات والعلوم (ويترواح بين 0 و600 درجة)، ويهدف إلى قياس مدى إعداد الدولة للطلاب للمستقبل في مختلف مراحل التعليم، بدءًا من مرحلة الطفولة المبكرة ووصولًا إلى مؤسسات التعليم العالي.
وتصدرت المرتبة الأولى سنغافورة بدرجة 560، تلتها الصين في المرتبة الثانية بدرجة 552، وثالثا اليابان بدرجة 536.
وفي ما يلي إنفوغراف بتصنيف الدول الأفضل في مجال التعليم للعام 2025:
1- سنغافورة:
- الدرجة: 560
- مؤشر التعليم: 0.832
2- الصين:
- الدرجة: 552
- مؤشر التعليم: 0799
3- اليابان:
- الدرجة: 536
- مؤشر التعليم: 0.848
4- كوريا الشمالية:
- الدرجة: 527
- مؤشر التعليم: 0.862
5- أستونيا:
- الدرجة: 510
- مؤشر التعليم: 0.869
6- كندا:
- الدرجة: 506
- مؤشر التعليم: 0.899
7- إيرلندا:
- الدرجة: 504
- مؤشر التعليم: 0.856
8- المملكة المتحدة:
- الدرجة: 503
- مؤشر التعليم: 0.914
9- هولندا:
- الدرجة: 493
- مؤشر التعليم: 0.906
10- الدنمارك:
- الدرجة: 489
- مؤشر التعليم: 0.920

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف على أفضل الدول في مجال التعليم
تعرف على أفضل الدول في مجال التعليم

سرايا الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سرايا الإخبارية

تعرف على أفضل الدول في مجال التعليم

سرايا - أظهرت نتائج برنامج التقييم الدولي للطلاب (PISA) التابع لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، ومؤشر اليونسكو للتعليم، والابتكار الوطني في المناهج والسياسات، قائمة بأفضل الدول في مجال التعليم للعام 2025. وجرى صياغة القائمة بالاعتماد على عدة عوامل مثل: تحصيل الطلاب في المواد الأساسية، والمساواة وإمكانية الوصول، وجودة التدريس والتي تشمل مؤهلات المعلمين، والتدريب، وتناسب عدد الطلاب مع المعلمين، والاستثمار في البنية التحتية للتعليم. ويتم تصنيف الدول بناء على متوسط درجات الطلاب في القراءة والرياضيات والعلوم (ويترواح بين 0 و600 درجة)، ويهدف إلى قياس مدى إعداد الدولة للطلاب للمستقبل في مختلف مراحل التعليم، بدءًا من مرحلة الطفولة المبكرة ووصولًا إلى مؤسسات التعليم العالي. وتصدرت المرتبة الأولى سنغافورة بدرجة 560، تلتها الصين في المرتبة الثانية بدرجة 552، وثالثا اليابان بدرجة 536. وفي ما يلي إنفوغراف بتصنيف الدول الأفضل في مجال التعليم للعام 2025: 1- سنغافورة: - الدرجة: 560 - مؤشر التعليم: 0.832 2- الصين: - الدرجة: 552 - مؤشر التعليم: 0799 3- اليابان: - الدرجة: 536 - مؤشر التعليم: 0.848 4- كوريا الشمالية: - الدرجة: 527 - مؤشر التعليم: 0.862 5- أستونيا: - الدرجة: 510 - مؤشر التعليم: 0.869 6- كندا: - الدرجة: 506 - مؤشر التعليم: 0.899 7- إيرلندا: - الدرجة: 504 - مؤشر التعليم: 0.856 8- المملكة المتحدة: - الدرجة: 503 - مؤشر التعليم: 0.914 9- هولندا: - الدرجة: 493 - مؤشر التعليم: 0.906 10- الدنمارك: - الدرجة: 489 - مؤشر التعليم: 0.920

الذكاء الاصطناعي... هل يزيد البشر غباءً؟
الذكاء الاصطناعي... هل يزيد البشر غباءً؟

جفرا نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • جفرا نيوز

الذكاء الاصطناعي... هل يزيد البشر غباءً؟

جفرا نيوز - في العصر الحالي، بات من السهل الحصول على أي إجابة خلال ثوانٍ معدودة، من دون الحاجة إلى بحثٍ معمّق أو تفكير مطوّل. بكبسة زر، يستطيع أي شخص أن يكتب مقالًا، يحل معادلة رياضية، يترجم نصًّا، أو حتى يُصمم لوحة فنية، بفضل أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة. هذه القدرة، وإن بدت في ظاهرها معجزة تقنية، تثير قلقًا متزايدًا في الأوساط العلمية والتربوية: ماذا يحدث لدماغ الإنسان عندما يتوقف عن "العمل"؟ هل نحن في طريقنا إلى فقدان أهم ما نملكه — عقولنا؟ تسأل صحيفة "ذا غارديان" البريطانية. منذ ثلاثينيات القرن الماضي، سجّلت البشرية ارتفاعًا ملحوظًا في معدلات الذكاء عبر الأجيال، وهي الظاهرة المعروفة باسم "تأثير فلين"، التي عزاها العلماء إلى تحسين ظروف التعليم والرعاية الصحية والتغذية. لكن هذا المنحى بدأ يتراجع، كما أظهرت دراسات حديثة. ففي المملكة المتحدة، كشف جيمس فلين نفسه عن انخفاض معدل ذكاء المراهقين بنقطتين بين عامي 1980 و2008. أما على المستوى العالمي، فتُظهر نتائج دراسة "برنامج التقييم الدولي للطلاب (PISA)" تدهورًا في نتائج الرياضيات والقراءة والعلوم، إلى جانب ضعف في التركيز والتفكير النقدي. تشير بعض الأصوات إلى الذكاء الاصطناعي بوصفه المسؤول عن هذا التدهور. لكن العالمة إليزابيث دْووراك من كلية الطب في جامعة نورثويسترن تحذر من التسرّع في الأحكام، قائلة: "الذكاء البشري يتأثر بعوامل متعددة: من التغذية إلى البيئة التعليمية والرعاية السابقة للولادة. لا يمكن إلقاء اللوم على الذكاء الاصطناعي وحده". لكنّ القلق لا يدور فقط حول معدلات الذكاء العامة، بل حول تراجع مهارات معرفية محددة بسبب ما يُعرف بـ"تفريغ الجهد العقلي" على أدوات الذكاء الاصطناعي. فعندما نتوقف عن التذكّر، ونوكل المهام الكتابية أو الحسابية إلى الآلة، تبدأ قدراتنا الشخصية بالتراجع. أبرز المهارات المعرضة للتآكل، بحسب الباحثين، هو التفكير النقدي. فعندما نسأل الذكاء الاصطناعي عن رأيه في كاتب بريطاني، بدلًا من التفكير بأنفسنا، نحن في الواقع نتخلى عن تمرين أساسي لدماغنا. دراسة أجراها مايكل غيرليش من كلية الأعمال في سويسرا على 666 شخصًا في بريطانيا، كشفت أن الاعتماد المتكرر على أدوات الذكاء الاصطناعي يرتبط بتراجع في مهارات التفكير النقدي، خاصة بين الشباب. بينما أظهرت دراسة مشتركة بين "مايكروسوفت" وجامعة كارنيغي ميلون أن العاملين في المهن التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي يصبحون أقل قدرة على حل المشكلات بدون هذه الأدوات. يقول أحد المشاركين في الدراسة: "من الرائع أن أمتلك كل هذه المعلومات بنقرة زر، لكنني أحيانًا أشعر أنني لا أتعلم شيئًا فعليًّا. لا أعلم إن كنت أستطيع حل مشكلة من دون مساعدة الذكاء الاصطناعي". لا تقتصر المشكلة على الذكاء الاصطناعي التفاعلي فحسب، بل تمتد إلى الخوارزميات التي تتحكم فيما نراه على وسائل التواصل الاجتماعي. يشير غيرليش إلى أن منصات الفيديو تجبرك على جذب الانتباه خلال أول أربع ثوانٍ، ما يُنتج محتوى سريعًا وسطحيًّا. يقول: "هذه الخوارزميات تقدم لك المعلومة من دون أن تتكلف عناء التفكير فيها". في ظل هذا الانهمار المستمر للمعلومات الجاهزة، يفقد الدماغ مهارة التحليل والتقييم الأخلاقي والدلالي لما يتلقاه. ويؤكد غيرليش: "نحن في حاجة إلى انضباط نفسي حتى لا نُسند التفكير النقدي إلى هذه الأدوات". في دراسة نُشرت عام 2023 في مجلة Science Advances، تبين أنّ ChatGPT لا يقدم فقط معلومات سهلة الفهم مقارنة بالبشر، بل إنّه يُنتج معلومات مضللة أكثر إقناعًا. هذا يطرح سؤالًا حول احتمالية توظيف الذكاء الاصطناعي للتلاعب بالرأي العام ـ سواء من قبل جهات تجارية، إعلامية أو سياسية. أما على صعيد الإبداع، فقد بينت الدراسات أن الذكاء الاصطناعي قد يعزز إنتاج الفرد لأفكار جديدة، لكنه في الوقت ذاته يحدّ من التنوع الإبداعي على مستوى المجتمعات. يكتب ستيرنبرغ: "الذكاء الاصطناعي يعيد تركيب الأفكار، لكنه لا يخلق أفكارًا تغير قواعد اللعبة". تشير أبحاث ماركو مولر من جامعة أولم الألمانية إلى أن الاستخدام النشط لوسائل التواصل قد يُعزز الإبداع لدى الأجيال الشابة، لكنه لا ينطبق بالضرورة على الأكبر سنًّا الذين يتلقون المحتوى من دون تفاعل. وعلى مستوى الدماغ، يحذر علماء الأعصاب من أن اللحظات "العبقرية" التي تولّدها أدمغتنا تُنشط أنظمة المكافأة العصبية، ما يدفع إلى مزيد من التعلم والتجريب ـ وهو ما لا توفره الحلول التي تُنتجها الآلات.

نرصد القمر لأجل تحديد موعد بدء الشهر، وفي ذلك نواصل النظر في لغز الكون وعلاقتنا به، كيف نكون منسجمين مع الكون؟ كيف نكون جزءا من الكون منسجما مع النظام الكوني؟ هل نمضي في حياتنا وسلوكنا ومسارنا منسجمين مع إيقاع الكون وسرعته، أم أننا خارج الكون أم نصادمه أم أجرام تائهة مثل شهب تضل طريقها في الكون فيجتذبها كوكب وتحترق في مجاله؟
نرصد القمر لأجل تحديد موعد بدء الشهر، وفي ذلك نواصل النظر في لغز الكون وعلاقتنا به، كيف نكون منسجمين مع الكون؟ كيف نكون جزءا من الكون منسجما مع النظام الكوني؟ هل نمضي في حياتنا وسلوكنا ومسارنا منسجمين مع إيقاع الكون وسرعته، أم أننا خارج الكون أم نصادمه أم أجرام تائهة مثل شهب تضل طريقها في الكون فيجتذبها كوكب وتحترق في مجاله؟

عمون

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • عمون

نرصد القمر لأجل تحديد موعد بدء الشهر، وفي ذلك نواصل النظر في لغز الكون وعلاقتنا به، كيف نكون منسجمين مع الكون؟ كيف نكون جزءا من الكون منسجما مع النظام الكوني؟ هل نمضي في حياتنا وسلوكنا ومسارنا منسجمين مع إيقاع الكون وسرعته، أم أننا خارج الكون أم نصادمه أم أجرام تائهة مثل شهب تضل طريقها في الكون فيجتذبها كوكب وتحترق في مجاله؟

منذ آلاف السنين، منذ فجر الحياة والذاكرة والشمس والقمر تحدد إيقاع النشاط البشري، والزراعة، والممارسات الدينية أيضا، وكان قياس الزمن والتقاويم، .. وكان أيضا علم الفلك والمواقيت. لغز الكون أنشأ علم الفلك، كان من أوائل العلوم التي شغلت الإنسان يشرح زهاو غانغ نائب مدير المرصد الصيني أن "الحرفين الصينيين في كلمة 'الكون' (宇宙) يشيران إلى وحدة الزمان والمكان". وكان الصينيون يؤمنون بفكرة التجانس بين الإنسان والسماء، وكانوا يشاورون النجوم في كل نشاط أو أمر يعزمون عليه، وعندما كانت الزراعة والرعي هي العمود الفقري للحياة كانت التقاويم الزمنية شغلا أساسيا للمجتمعات وعلماء الفلك بطبيعة الحال، فصنعت الأدوات الفلكية، وكان أول تقويم قمري صيني مكتوب في القرن الثاني قبل الميلاد، وأمكن أيضا حساب الكسوف والخسوف، وفي القرن الثالث عشر حسب الفلكي الصيني غويو شوجينغ دورة الأرض حول الشمس في 365.2425 يوما. وعرف عن موظفين في البلاط الصيني قبل الميلاد بألفين وأربعمائة عام كانوا مكلفين برصد السماء، وتحديد الوقت، وثمة معلومات مكتوبة عن الشمس والقمر والكواكب والنجوم تعود إلى تلك الفترة، وفي أقدم كتاب معروف في علم الفلك يحصي غان شي في القرن الخامس قبل الميلاد 800 نجم. وتضم خريطة دونهوانغ والتي تعد أول أطلس سماوي 1300 نجم، وقد رسمت هذه الخريطة على لفيفة من الورق الصيني طولها أربعة أمتار. وفي بلاد المايا (التي سميت أمريكا) قامت حضارة عريقة، وكانت السنة تنظم وفق مواسم الأمطار والجفاف، وكان للتقويم الزمني أهمية كبرى في الحياة الاجتماعية وفي الزراعة، وتعرض عالمة الفلك المكسيكية جولييتا فيبرو غوسمان والحائزة على جائزة اليونسكو برامج تلفزيونية وإذاعية عن الحسابات الفلكية مستخدمة الأدوات والأفكار نفسها التي كانت مستخدمة قبل آلاف السنين، وتختم بالقول إن علم الفلك يمكن أن يكون في متناول الجميع شريطة أن يرفعوا أعينهم إلى السماء. وهكذا ففي تواصلنا مع السماء وإن كنا نسعى بذلك إلى الارتقاء الروحي والصفاء الخالص لسرائرنا، فإننا أيضا نرتقي بحياتنا، وبذلك فإن الطقوس الدينية والاحتفالية يقاس صوابها وتعرف حكمتها بمقدار ما ترتقي بحياة أصحابها ومعارفهم وعلومهم، وهذا هو المقياس الحاكم للجدل في شأن الممارسات والمواقف الدينية والحياتية، وإذا لم يجد الناس في تدينهم أثرا في حياتهم وسمو أفكارهم فإنهم منفصلون عن السماء، وبعيدون عن الدين. "هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك إلا بالحق يفصل الآيات لقوم يعلمون"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store