أحدث الأخبار مع #PLAAF


البشاير
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البشاير
وصلت الي مصر : أخطر طائرة عسكرية صينية
نشرت القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني (PLAAF) طائرة إنذار مبكر محمولة جوًا في مصر للمشاركة في مناورات، في أول مرة يتم فيها نشر مثل هذه المنصة الصينية غربًا إلى هذا الحد. وقد حلّقت طائرة الإنذار المبكر من طراز 'شانشي KJ-500' ذات المحرك التوربيني عبر قاعدة 'مينهاد' قرب دبي، إلى قاعدة بني سويف الجوية، في الفترة ما بين 13 و14 أبريل تقريبًا. وأعلنت وزارة الدفاع الوطني الصينية في 16 أبريل 2025 أن القوات الجوية الصينية سترسل وحدة إلى مصر للمشاركة في التمرين الجوي المشترك 'النسر المتحضّر 2025' (أو 'نسور الحضارة'). وستُجرى التدريبات في الفترة من منتصف أبريل حتى أوائل مايو، وهي أول تدريبات مشتركة تُنظَّم بين القوات الجوية الصينية والمصرية، على الرغم من وجود مناورات بحرية سابقة بين البلدين. ويُنظر إلى هذا التمرين على أنه ذو أهمية كبيرة في تعزيز التعاون العملي، وتعميق أواصر الصداقة والثقة المتبادلة بين الجيشين. ووصلت إلى مصر في 15 أبريل ست طائرات نقل إستراتيجية صينية من طراز 'شيان Y-20 كونبنغ' (Kunpeng)، بعد توقف تقني في دبي. وقد أثار هذا الانتشار قلقًا لدى المخططين الإستراتيجيين الأمريكيين، الذين عبّروا عن مخاوف من أن يشير ذلك إلى تحوّل في موازين النفوذ والوصول الصيني إلى المنطقة. وتُعرف الـ Y-20 بلقب 'الفتاة الممتلئة'، وهي طائرة نقل وتزود بالوقود جوًا، وقد يكون لها دور في التمرين المرتقب. ويأتي هذا التمرين بعد المشاركة الصينية البارزة في معرض مصر الدولي للطيران في الفترة بين أواخر أغسطس وأوائل سبتمبر 2024. حيث أرسلت القوات الجوية الصينية فريق '1 أغسطس' (فريق 'بايي') للاستعراضات الجوية، مع سبع مقاتلات 'شينغدو J-10' وطائرة نقل من طراز Y-20. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يعرض فيها فريق 'بايي' في دولة إفريقية، وهي أيضًا أبعد مسافة يسافر إليها للمشاركة في عرض جوي خارجي. وتلت ذلك تقارير أفادت بأن مصر اشترت مقاتلات J-10C 'فيغوروس دراغون' لتعزيز أسطولها من مقاتلات إف-16 ورافال الغربية، حيث توفر الـ J-10C رادار AESA وصواريخ جو-جو بعيدة المدى من طراز PL-15، وكل ذلك بسعر يتراوح بين 40 و50 مليون دولار فقط، أي أقل بكثير من تكلفة مقاتلة رافال، التي بيعت لمصر بدون صاروخ 'ميتيور' الأوروبي. وقد نفت الصين رسميًا التقارير التي تحدثت عن استلام مصر دفعة أولى من مقاتلات J-10، ووصفتها بأنها 'لا تمتّ للواقع بصلة وأنها أخبار مزيفة بالكامل.' ولم يتضح ما إذا كانت الصين تنفي البيع نفسه، أم فقط عملية التسليم. طائرة الإنذار المبكر المحمولة جوًا KJ-500 تم تصميم نظام الرادار في الطائرة KJ-500 لتمكينه من كشف مجموعة واسعة من الأهداف، بما في ذلك تلك ذات البصمة الرادارية المنخفضة. ويعتمد هذا النظام على رادار AESA عالي الأداء، يتميز بمعدل تحديث مرتفع يتيح له تتبع الأهداف الشبحية والطائرات ذات السرعة العالية والقدرة على المناورة. ويصل مدى الكشف الأقصى للرادار إلى نحو 470 كيلومترًا، ما يجعله مناسبًا لرصد الصواريخ المجنحة الأسرع من الصوت والطائرة المحلقة على ارتفاعات منخفضة، مع قدرته على معالجة كميات كبيرة من البيانات بكفاءة ومن دون فقدان في الإشارة. وتفيد تقارير حديثة بأن الصين قد طورت تكنولوجيا الرادار الخاصة بها لتعزيز قدرتها على رصد الطائرات الشبحية الأمريكية، مثل إف-22 رابتور وإف-35 لايتنينغ 2. ويُقال إن بعض العلماء الصينيين عملوا على أنظمة رادار مرتبطة بشبكة الأقمار الصناعية بيدو، والتي يمكنها التحوّل إلى أنظمة بديلة مثل GPS الأمريكي، أو غاليليو الأوروبي، أو غلوناس الروسي، في حال حدوث تشويش. كما تبحث دراسات أخرى استخدام الإشارات الناتجة عن الاضطرابات الكهرومغناطيسية من الطائرات دون طيار، أو تلك الصادرة عن شبكات الأقمار الصناعية التجارية مثل ستارلينك، للكشف عن الطائرات الشبحية. تعكس هذه التطورات النمو المتواصل في قدرات الرادار الصينية، ما قد يعيد تشكيل المشهد العملياتي للطائرات الخفية، خصوصًا في المناطق المتنازع عليها. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


دفاع العرب
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- دفاع العرب
الصين ومصر تعلنان عن أول مناورات جوية مشتركة وسط تساؤلات حول المقاتلة الشبحية J-20
تستعد جمهورية مصر العربية وجمهورية الصين الشعبية لإجراء أول مناورات جوية مشتركة في تاريخ علاقتهما العسكرية، والتي من المقرر أن تبدأ في وقت لاحق من الشهر الجاري. يأتي هذا الإعلان في ظل تكهنات متزايدة داخل الأوساط العسكرية والدفاعية حول احتمال سعي القاهرة لاقتناء المقاتلة الصينية الشبحية المتطورة J-20، بهدف تحقيق توازن نوعي مع التفوق الجوي الذي توفره مقاتلات F-35 الأمريكية في حوزة القوات الجوية الإسرائيلية. أعلنت وزارة الدفاع الوطني الصينية رسمياً، يوم الأربعاء الماضي، أن سلاح الجو التابع لجيش التحرير الشعبي الصيني (PLAAF) سيُرسل تشكيلات من الطائرات إلى مصر للمشاركة في تمرين عسكري يحمل اسم 'نسور الحضارة 2025'. من المقرر إجراء هذه المناورات، التي تُعد الأولى من نوعها بين القوات الجوية للبلدين، في الفترة الممتدة من منتصف أبريل حتى أوائل مايو. يتزامن الإعلان عن هذه المناورات التاريخية مع تنامي التقارير التي تشير إلى أن مصر تدرس بجدية خيار شراء المقاتلة الصينية الشبحية من الجيل الخامس J-20. غالباً ما تُقارن هذه الطائرة المتقدمة بالمقاتلة الأمريكية F-35، التي تُعد العمود الفقري للقوة الجوية الإسرائيلية الحديثة. على الرغم من أن الجانب الصيني لم يُفصح رسمياً عن أنواع الطائرات القتالية التي ستشارك في تمرين 'نسور الحضارة 2025″، إلا أن تقارير غير مؤكدة ومتداولة تحدثت عن وصول نحو خمس طائرات نقل صينية ضخمة من طراز 'شيان Y-20' إلى الأراضي المصرية. لم يتم الكشف عن طبيعة الحمولة التي كانت على متن هذه الطائرات، مما يترك الباب مفتوحاً للتكهنات حول احتمال نقل معدات أو حتى طائرات للمشاركة في المناورات. تُعد مصر من الدول التي تشغل حالياً طائرات التدريب الصينية من طراز K-8، وقد أظهرت القاهرة خلال السنوات القليلة الماضية اهتماماً متصاعداً ومتواصلاً بالمنصات الجوية الصينية المتنوعة. في عام 2023، أشارت تقارير عديدة إلى أن السلطات المصرية أجرت مباحثات معمقة مع الجانب الصيني حول إمكانية اقتناء المقاتلة متعددة المهام J-10C، والتي تُعتبر منافساً قوياً لمنصات غربية راسخة مثل طائرات F-16 الأمريكية، التي تشغلها القوات الجوية الإسرائيلية أيضاً بكميات كبيرة. كما سبق للشركات الدفاعية الصينية أن عرضت في المعرض الدولي للصناعات الدفاعية والعسكرية (EDEX) الذي أُقيم في مصر عام 2021، كلاً من المقاتلة الخفيفة JF-17 وطائرة التدريب المتقدمة L-15. ومؤخراً، وفي إشارة واضحة إلى عمق التعاون المتنامي في مجال الطيران العسكري، قام قائد القوات الجوية المصرية، الفريق طيار أركان حرب محمود فؤاد عبد الجواد، بزيارة رسمية إلى العاصمة الصينية بكين. والتقى الفريق عبد الجواد خلال الزيارة بنظيره قائد القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي، الجنرال تشانغ دينغتشيو، حيث بحث الجانبان سبل تعزيز وتوسيع آفاق التعاون العسكري في مجال القوات الجوية بين البلدين الصديقين. يعكس اهتمام مصر المتزايد بالمنصات الجوية الصينية توجهاً استراتيجياً أوسع نطاقاً يهدف إلى تنويع مصادر تسليحها وتقليل الاعتماد على مورّدي السلاح التقليديين، ولا سيما الولايات المتحدة الأمريكية التي كانت لعقود المصدر الرئيسي للسلاح لمصر. تجدر الإشارة أيضاً إلى أن الصين نشطت بشكل كبير في الترويج للمقاتلة الشبحية FC-31 (والمعروفة أيضاً باسم J-31 في بعض الأحيان)، وهي مقاتلة متعددة المهام من الجيل الخامس، في أسواق منطقة الشرق الأوسط التي تشهد طلباً متزايداً على هذه الفئة من الطائرات. إذا ما قررت مصر المضي قدماً في اهتمامها الحالي بأي من المقاتلتين J-10C أو المقاتلة الشبحية FC-31 (كخيار بديل محتمل للـ J-20)، فإن مثل هذه الخطوة سيكون لها تأثير استراتيجي مباشر على ميزان القوى الجوية الإقليمي، وستشكل تحدياً مهماً للتفوق الجوي الذي يتمتع به أسطول إسرائيل الحالي من مقاتلات F-35 المتقدمة.


صوت لبنان
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
بعد مصر.. أنباء عن تعاقد السودان على الطائرة المقاتلة الصينية المتطورة J-10CE
موقع الدفاع العربي أنهت وزارة الدفاع إجراءات إبرام صفقة خاصة بتملك طائرات مقاتلة تحت مسمى 'السيادة الجوية'. وأكد وزير الدفاع، يس إبراهيم يس، استكمال جميع الإجراءات اللازمة لتزويد الجيش بطائرات حديثة إلى جانب منظومة دفاع جوي استراتيجية. ومن المقرر أن يتسلم الجيش السرب الأول من هذه الطائرات المقاتلة في مطلع مارس المقبل، على أن يكتمل تسليمها بالكامل قبل بداية ديسمبر. تشنغدو J-10 'التنين القوي' (بالصينية: 歼-10 猛龙؛ الاسم الرمزي لدى الناتو: Firebird) هي طائرة مقاتلة متعددة المهام متوسطة الوزن، أحادية المحرك، تعتمد على تصميم جناح دلتا مع أسطح أمامية توجيهية (كانارد). يتم إنتاجها من قبل شركة تشنغدو لصناعة الطائرات (CAC) لصالح القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني (PLAAF)، والقوات الجوية الباكستانية (PAF)، والقوات الجوية التابعة للبحرية الصينية (PLANAF). تم تصميم J-10 بشكل أساسي للقتال الجوي، لكنها قادرة أيضًا على تنفيذ مهام الهجوم الأرضي. تم إدخالها إلى الخدمة في عام 2004 وتم تطويرها إلى عدة نسخ، منها J-10A وJ-10B وJ-10C. تتضمن النسخة الموجهة للتصدير J-10CE رادار AESA ونظام بحث وتتبع بالأشعة تحت الحمراء (IRST) وتوافقًا مع ذخائر متقدمة مثل صواريخ PL-15، مما يجعلها خيارًا فعالًا من حيث التكلفة للمهام متعددة الأدوار. تشغل القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني (PLAAF) أكثر من 600 طائرة J-10، في حين تم تصدير النسخة J-10CE إلى باكستان، التي استلمت 36 وحدة في عام 2022. كما قامت بنغلاديش ومصر بتقييم J-10CE، مع تقارير تفيد بأن بنغلاديش تدرس شراء 16 طائرة. بالإضافة إلى ذلك، أبدت دول أخرى مثل السعودية والسودان اهتمامًا بهذه المنصة. يمكن أن يوفر دمج J-10CE في أسطول مصر والسودان مرونة تشغيلية إضافية، حيث يتيح رادار AESA وتوافقها مع صواريخ PL-15 قدرات متعددة المهام. ومع ذلك، يجب معالجة قضايا مثل التشغيل البيني، والتدريب، ومتطلبات البنية التحتية للصيانة، إلى جانب الاعتبارات الجيوسياسية. تعكس استراتيجية السودان في التركيز على برامجها وشراكاتها الحالية نهجها في إدارة التحديات المالية والاستراتيجية في تحديث قواتها الجوية.


دفاع العرب
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- دفاع العرب
مقاتلات J-10C.. إضافة نوعية للقوات الجوية المصرية
أثارت تقارير إعلامية إسرائيلية مخاوف حادة لدى الأجهزة الأمنية في إسرائيل من إمكانية تعاقد مصر على مقاتلات J-10C الصينية المتطورة، المزودة بصواريخ جو-جو بعيدة المدى. تفاصيل الصفقة المحتملة: أفادت التقارير بأن مصر قد تكون بصدد التعاقد على مقاتلات J-10C الصينية مع حزمتها التسليحية الكاملة، بما في ذلك الصاروخ جو-جو المتطور من طراز PL-15، المعروف بمداه الذي يتراوح بين 200 و 300 كيلومتر. ولم يتضح بعد ما إذا كانت مصر ستتسلم النسخة PL-15 أم النسخة PL-15E المخصصة للتصدير، والتي يصل مداها إلى 150 كيلومتر. تكهنات حول الطائرة المخصصة لمصر: رجح حساب 'Húrin' على منصة 'إكس'، المتخصص في الأسلحة الصينية، أن الطائرة J10CE9001 التي ظهرت في معرض تشوهاي الأخير قد تكون الوحدة الأولى المخصصة لمصر، وذلك بالنظر إلى تطابقها مع نظام الترقيم الخاص بالقوات الجوية المصرية '9001'. نبذة عن مقاتلة J-10C: تعد تشينغدو J-10 'فيغوروس دراغون' (الاسم الرمزي لحلف الناتو: Firebird) مقاتلة متعددة المهام متوسطة الوزن، تتميز بتصميم جناح دلتا ومسطحات أمامية (canard). يتم إنتاجها من قبل شركة تشنغدو للطائرات (CAC) لصالح القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني (PLAAF)، والقوات الجوية الباكستانية (PAF)، والقوات الجوية البحرية لجيش التحرير الشعبي (PLANAF). صُممت J-10 بشكل أساسي للقتال الجوي، ولكنها قادرة أيضًا على تنفيذ مهام الهجوم الأرضي. مواصفات J-10C: تعتبر J-10C نسخة مطورة من J-10B، ومزودة برادار تحكم في النيران من نوع AESA، ومستشعر تصوير بالأشعة تحت الحمراء (IIR) للصواريخ PL-10، ومحرك WS-10B، بالإضافة إلى صواريخ جو-جو PL-15. ويصفها الخبراء بأنها مقاتلة من الجيل 4.5. أما J-10CE فهي النسخة التصديرية من J-10C. النسخة التصديرية من صاروخ PL-15: تم الكشف عن PL-15E، النسخة المخصصة للتصدير، في معرض تشوهاي الجوي 2021. ويتمتع هذا الصاروخ بمدى أقل من PL-15، ويعزى ذلك على الأرجح إلى تغييرات في الوقود أو محرك الصاروخ. لماذا قد تختار مصر المقاتلة J-10CE؟