logo
#

أحدث الأخبار مع #SBK1

الناظور على موعد مع ثورة في الطاقة.. بناء أول محطة للغاز الطبيعي المسال
الناظور على موعد مع ثورة في الطاقة.. بناء أول محطة للغاز الطبيعي المسال

هبة بريس

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • هبة بريس

الناظور على موعد مع ثورة في الطاقة.. بناء أول محطة للغاز الطبيعي المسال

الناظور على موعد مع ثورة في الطاقة.. بناء أول محطة للغاز الطبيعي المسال هبة بريس – محمد زريوح شهد مشروع الغاز الطبيعي بتندرارة، الواقع شرق المغرب، تطورًا كبيرًا مؤخرًا، مع دخول شركة 'مانا إنيرجي'، التابعة لمجموعة 'المدى'، للإشراف على تطوير المشروع بنهاية عام 2024. هذه الخطوة تمثل بداية مرحلة جديدة بعد سنوات من التعثر المالي لشركة 'ساوند إنيرجي'، والتي اضطرت للتخلي عن جزء من رخصتي تندرارة وأنوال، ما دفعها إلى إعادة هيكلة أعمالها بشكل جذري. في خطوة هامة نحو استكمال المشروع، قامت 'مانا إنيرجي' بتعديل عقد الشركة الإيطالية 'Italfluid'، وتحويله إلى عقد جديد يلزمها بتركيب وحدة لتسييل الغاز قبل نهاية العام الحالي، مع فرض غرامات مالية في حال عدم الامتثال. ووفقًا لاختبارات حديثة على بئري الإنتاج بتندرارة، أظهرت النتائج جودة تدفق الغاز، مما يعزز الآمال في إمكانية انطلاق التصدير بنهاية عام 2025. وفي إطار تعزيز البنية التحتية للطاقة، أعلنت وزارة التحول الطاقي عن إطلاق دعوة للتعبير عن الاهتمام لبناء أول محطة للغاز الطبيعي المسال في ميناء الناظور غرب المتوسط الجديد، إلى جانب محطة للطاقة بالدورة المركبة بالقرب من الميناء. كما تشمل الخارطة الطاقية تمديدين لخطوط أنابيب الغاز، الأول نحو الناظور والثاني نحو المحمدية، اللذان يتوقع أن يغطيان نحو 40% من احتياجات المغرب من الغاز بحلول عام 2027. من جانب آخر، تتولى 'مانا إنيرجي' تمويل وإدارة حفر بئري التنقيب SBK-1 وM5، حيث تشير التوقعات إلى نجاح مشجع، خاصة بالنسبة لبئر SBK-1 الذي أثبت وجود الغاز فيه منذ عدة سنوات. وتراهن الشركة على اكتشافات جديدة في حقل أنوال، رغم المخاطر المرتفعة التي تصاحب هذه المشاريع. وفي مقابل هذا التقدم الكبير، تواجه 'ساوند إنيرجي' صعوبات مالية كبيرة، ما يجعلها تبحث عن شركاء جدد لتأمين التمويل اللازم لمشاريعها المستقبلية، أبرزها مشروع سيدي المختار. ورغم محاولاتها لتجاوز أزمتها، استبعدت الشركة أي خطوة نحو الإدراج الفوري في بورصة الدار البيضاء في الوقت الحالي. وبينما تسير الأمور في مسار إيجابي بالنسبة لـ 'مانا إنيرجي'، يبقى أن نترقب نتائج التنقيب في المنطقة وتطورات البنية التحتية التي سيتم تنفيذها، بما يسهم في تأمين إمدادات الغاز للمغرب وتعزيز مكانته كداعم رئيسي للطاقة في المنطقة.

من تندرارة إلى الناظور.. الجهة الشرقية في قلب خارطة طريق الغاز بالمغرب
من تندرارة إلى الناظور.. الجهة الشرقية في قلب خارطة طريق الغاز بالمغرب

ناظور سيتي

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ناظور سيتي

من تندرارة إلى الناظور.. الجهة الشرقية في قلب خارطة طريق الغاز بالمغرب

المزيد من الأخبار من تندرارة إلى الناظور.. الجهة الشرقية في قلب خارطة طريق الغاز بالمغرب ناظورسيتي: أيوب. ص تسارعت وتيرة مشروع الغاز الطبيعي بتندرارة، شرق المغرب، مع دخول شركة "مانا إنيرجي"، التابعة لمجموعة "المدى"، مشرفةً على تطويره نهاية 2024. هذا التطور جاء بعد سنوات من التعثر المالي لشركة "ساوند إنيرجي"، واضطرارها إلى التخلي عن جزء من رخصتي تندرارة وأنوال. أولى خطوات "مانا إنيرجي"، تمثلت في تعديل عقد "Italfluid"، وتحويله إلى عقد جديد يلزم الشركة بتركيب وحدة تسييل الغاز قبل نهاية السنة، تحت طائلة غرامات مالية. وأكدت اختبارات حديثة أجريت على بئري الإنتاج بتندرارة جودة تدفق الغاز، ما يعزز توقعات انطلاق التصدير قبل نهاية 2025. في الإطار ذاته، أطلقت وزارة التحول الطاقي، في إطار خارطة الطريق الخاصة بالغاز الطبيعي، دعوة للتعبير عن الاهتمام لبناء أول محطة للغاز الطبيعي المسال في ميناء الناظور غرب المتوسط الجديد، وبناء محطة للطاقة بالدورة المركبة بالقرب من الميناء، بالإضافة إلى تمديدين لخط أنابيب الغاز: الأول نحو الناظور غرب المتوسط والثاني نحو المحمدية، التي ينتظر أن تغطي نحو 40% من احتياجات المغرب من الغاز مع حلول 2027. على صعيد التنقيب، تتولى "مانا إنيرجي"، تمويل وإدارة حفر بئري SBK-1 وM5، مع احتمالات نجاح مشجعة، خاصة لبئر SBK-1 الذي أثبت وجود الغاز قبل سنوات. كما تراهن الشركتان على اكتشافات محتملة بحقل أنوال، رغم المخاطر المرتفعة. في المقابل، تواجه "ساوند إنيرجي" تحديات مالية خانقة، وتبحث عن شركاء جدد لتأمين التمويل اللازم لمشاريع أخرى مثل سيدي المختار، مع استبعاد أي إدراج فوري في بورصة الدار البيضاء.

'ساوند إنرجي' تستعد لاستئناف الحفر في المغرب وسط توسع استثماري كبير
'ساوند إنرجي' تستعد لاستئناف الحفر في المغرب وسط توسع استثماري كبير

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال

'ساوند إنرجي' تستعد لاستئناف الحفر في المغرب وسط توسع استثماري كبير

أكادير24 | Agadir24 تستعد شركة 'ساوند إنرجي' للعودة إلى أنشطة الحفر في المغرب بعد أكثر من خمس سنوات من التوقف، حيث تركز جهودها على تطوير اكتشافات الغاز في امتياز تندرارة الكبير وأنوال. وتنتظر الشركة حاليًا موافقة وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة المغربية على تمديد التراخيص قبل الشروع في تنفيذ خططها الطموحة. وكشف غراهام ليون، الرئيس التنفيذي للشركة، أن برنامج الحفر الجديد يشمل بئر SBK-1 في تندرارة الكبير، وبئر M-5 في أنوال، بتمويل من 'مانا إنرجي' التابعة لشركة مناجم المغربية. ومن المتوقع أن يتم حفر بئر واحدة على الأقل خلال عام 2025، بينما لا يزال الحفر في ترخيص سيدي مختار مؤجلًا لحين استكمال المسوحات الزلزالية والحصول على التمديدات اللازمة. وفيما يتعلق بمشروع الغاز المسال، أوضح ليون أن الجدول الزمني تأخر بسبب مشكلات في التصنيع وسلاسل التوريد خلال 2022 و2023، لكنه أكد أن تدفق الغاز سيبدأ خلال عام 2025، مع توقع بدء المبيعات في خريف العام نفسه. أما مشروع ربط حقل تندرارة بأنبوب الغاز المغاربي الأوروبي، فهو يشمل إنشاء محطة معالجة، وحفر بين أربع إلى خمس آبار تطويرية، إضافة إلى مد خط أنابيب بطول 120 كيلومترًا. ومن المقرر اتخاذ القرار الاستثماري النهائي خلال عام 2025، مما يعزز فرص ربط الإنتاج المحلي بالسوق الإقليمية. وبشأن تخفيض الشركة حصتها في امتياز تندرارة، شدد ليون على أن هذه الخطوة كانت استراتيجية وليست انسحابًا من السوق المغربية، إذ خفّضت حصتها إلى أقل بقليل مما كانت عليه في 2021، بعدما رفعتها سابقًا إلى 75% نتيجة انسحاب أحد الشركاء. وعن إمكانية تصدير الغاز، أوضح أن الطلب المحلي المغربي كافٍ لاستيعاب الإنتاج، لكن خيار التصدير عبر أنبوب الغاز المغاربي الأوروبي سيظل مطروحًا إذا فاق العرض الطلب المحلي. وأشار إلى أن اكتشافات الغاز في المغرب، لا سيما في تندرارة، تتمتع بتكاليف تطوير منخفضة كونها تقع على اليابسة، مما يجعلها أكثر جاذبية للاستثمار مقارنة بالحقول البحرية. كما تواصل الشركة استثماراتها في مشاريع الطاقة الأخرى، حيث تعمل بالتعاون مع 'GeTech' على دراسة مبكرة لاستكشاف موارد الهيدروجين والهيليوم، رغم أن المشروع لا يزال في مراحله الأولية. وفي ختام تصريحاته، أكد ليون أن 'ساوند إنرجي' استثمرت حتى الآن أكثر من 168 مليون دولار في المغرب، وأن إمكانات الغاز غير المكتشفة في شرق البلاد قد تتجاوز 20 تريليون قدم مكعبة، مما يعزز من أهمية المملكة كمركز رئيسي للطاقة في شمال إفريقيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store