أحدث الأخبار مع #SIA


الرجل
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرجل
بيع قميص كوبي براينت الأول بأكثر من 7 ملايين دولار.. فما قصته؟
شهدت دار سوثبيز للمزادات بيع قميص كوبي براينت، الذي ارتداه خلال ظهوره الأول مع فريق لوس أنجلوس ليكرز في موسم 1996-1997، مقابل 7,004,000 دولار أمريكي، في المزاد الذي أغلق أمس الخميس، ليصبح واحدًا من أغلى القطع الرياضية المباعة في التاريخ. يرتبط هذا القميص ببداية مسيرة كوبي براينت، حيث ارتداه خلال مناسبات بارزة تشمل يومه الأول في الإعلام الرياضي، أول مباراة تمهيدية له، وأول مباراة رسمية في الدوري الأمريكي للمحترفين NBA. وقد تم التحقق من مطابقة القميص للأحداث عبر ثلاث جهات موثوقة: MeiGray وSIA وPSA، مما يعزز من قيمته التاريخية النادرة. كوبي براينت.. تجسيد الطموح والمثابرة رغم أن إحصاءات براينت في موسمه الأول كانت متواضعة نسبيًا، إلا أن شجاعته وروحه التنافسية ظهرت جلية في أدائه، خصوصًا خلال مشاركته كأصغر لاعب خلال أسبوع النجوم لعام 1997، وفوزه باللقب بطريقة لفتت الأنظار إلى موهبته الصاعدة. اقرأ أيضًا: مزاد على لوحة جوزيف رايت الأخيرة بتقدير يصل إلى 80 ألف جنيه استرليني تجسد هذه القطعة مرحلة التأسيس في مسيرة كوبي براينت، الذي حوّل إخفاقاته المبكرة، مثل سقوط أربع كرات حاسمة في نصف نهائي الغرب أمام يوتا جاز، إلى وقود لمسيرته المظفرة التي توجت بخمس بطولات دوري NBA وجوائز لا حصر لها، ليصبح أحد أعظم لاعبي كرة السلة عبر العصور.


هبة بريس
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
بعد اختيارها كضيفة شرف.. فرنسا تحضر بوفد ضخم و هام في "سيام مكناس"
هبة بريس من مكناس في إطار تعزيز الشراكة الزراعية بين المغرب وفرنسا، يشارك وفد من معرض الزراعة الدولي بباريس (SIA) في النسخة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة بالمغرب (SIAM)، المنعقدة في مكناس من 21 إلى 27 أبريل 2025. و تأتي هذه المشاركة استكمالا للتعاون الوثيق الذي بدأ خلال النسخة السابقة من معرض باريس، حيث كان المغرب ضيف الشرف. و يترأس الوفد الفرنسي جيروم ديسبي، رئيس معرض SIA، حيث سيشارك في لقاءات رفيعة المستوى تهدف إلى تعزيز التعاون بين المعرضين وتحويلهما إلى منصات للتبادل والابتكار في المجال الزراعي. و ستركز النقاشات بين الطرفين على مواضيع مثل إدارة الموارد المائية، التحسين الوراثي للنباتات والحيوانات، والتحديات المرتبطة بالتغير المناخي، مع تبادل الخبرات بين الجانبين. و في هذا الصدد، أكد جيروم ديسبي على أهمية توحيد الجهود بين المغرب وفرنسا، باعتبارهما فاعلين رئيسيين في القطاع الزراعي، لمواجهة التحديات المناخية وتطوير نماذج زراعية أكثر استدامة ومرونة. و أشار المسؤول الفرنسي إلى أن هذه الشراكة تعكس البعد الدولي للمعرض، المبني على قيم الانفتاح والتضامن والتعاون. كما سيشهد المعرض الدولي للفلاحة بمكناس هذه السنة حضورا مؤسساتيا واستثماريا فرنسيا قويا، يجسد رغبة فرنسا في تعزيز شراكاتها مع المغرب في القطاع الفلاحي. وستكون وكالة 'بيزنس فرانس' حاضرة بشكل فعال لتأطير مشاركة الشركات الفرنسية وتمكينها من عرض خبراتها وتوسيع آفاقها التجارية داخل السوق المغربية. هذا و تجدر الإشارة إلى أنه و قبل شهرين تقريبا تم اختيار المغرب ك'ضيف شرف' لأول مرة في تاريخ المعرض الدولي للفلاحة بفرنسا، و الذي افتتحه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون برفقة عزيز أخنوش رئيس الحكومة المغربية. *الصورة من الأرشيف تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
بعد اختيارها كضيفة شرف.. فرنسا تحضر بوفد ضخم و هام في 'سيام مكناس'
بعد اختيارها كضيفة شرف.. فرنسا تحضر بوفد ضخم و هام في 'سيام مكناس' هبة بريس من مكناس في إطار تعزيز الشراكة الزراعية بين المغرب وفرنسا، يشارك وفد من معرض الزراعة الدولي بباريس (SIA) في النسخة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة بالمغرب (SIAM)، المنعقدة في مكناس من 21 إلى 27 أبريل 2025. و تأتي هذه المشاركة استكمالا للتعاون الوثيق الذي بدأ خلال النسخة السابقة من معرض باريس، حيث كان المغرب ضيف الشرف. و يترأس الوفد الفرنسي جيروم ديسبي، رئيس معرض SIA، حيث سيشارك في لقاءات رفيعة المستوى تهدف إلى تعزيز التعاون بين المعرضين وتحويلهما إلى منصات للتبادل والابتكار في المجال الزراعي. و ستركز النقاشات بين الطرفين على مواضيع مثل إدارة الموارد المائية، التحسين الوراثي للنباتات والحيوانات، والتحديات المرتبطة بالتغير المناخي، مع تبادل الخبرات بين الجانبين. و في هذا الصدد، أكد جيروم ديسبي على أهمية توحيد الجهود بين المغرب وفرنسا، باعتبارهما فاعلين رئيسيين في القطاع الزراعي، لمواجهة التحديات المناخية وتطوير نماذج زراعية أكثر استدامة ومرونة. و أشار المسؤول الفرنسي إلى أن هذه الشراكة تعكس البعد الدولي للمعرض، المبني على قيم الانفتاح والتضامن والتعاون. كما سيشهد المعرض الدولي للفلاحة بمكناس هذه السنة حضورا مؤسساتيا واستثماريا فرنسيا قويا، يجسد رغبة فرنسا في تعزيز شراكاتها مع المغرب في القطاع الفلاحي. وستكون وكالة 'بيزنس فرانس' حاضرة بشكل فعال لتأطير مشاركة الشركات الفرنسية وتمكينها من عرض خبراتها وتوسيع آفاقها التجارية داخل السوق المغربية. هذا و تجدر الإشارة إلى أنه و قبل شهرين تقريبا تم اختيار المغرب ك'ضيف شرف' لأول مرة في تاريخ المعرض الدولي للفلاحة بفرنسا، و الذي افتتحه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون برفقة عزيز أخنوش رئيس الحكومة المغربية. *الصورة من الأرشيف


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
أمريكا تهز أركان الاقتصاد الحربي للحوثيين بضربة قاضية
اخبار وتقارير أمريكا تهز أركان الاقتصاد الحربي للحوثيين بضربة قاضية الجمعة - 18 أبريل 2025 - 01:12 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص في تصعيد نوعي للعمليات العسكرية، أخرجت الضربات الجوية الأميركية، مساء الخميس، ميناء رأس عيسى النفطي في محافظة الحديدة عن الخدمة بشكل كامل، في ضربة استهدفت صميم البنية الاقتصادية لميليشيا الحوثي، وفق تحليل للصحفي عبدالرحمن أنيس. ووصفت واشنطن العملية العسكرية بأنها تهدف إلى "تعطيل القدرات غير المشروعة للحوثيين"، في إشارة واضحة إلى استخدام الميناء كأحد أهم مصادر تمويل العمليات العسكرية للميليشيات. وكشف التحليل أن تدمير الميناء الاستراتيجي يمثل "نقطة اللاعودة" في المواجهة مع الحوثيين، حيث انتقلت الضربات من الاستهدافات العسكرية المباشرة إلى ضرب البنية التحتية الاقتصادية الداعمة لآلة الحرب الحوثية. ويعد ميناء رأس عيسى، الذي يقع تحت سيطرة الحوثيين منذ سنوات، أحد أهم المنافذ النفطية التي اعتمدت عليها الميليشيات في تهريب المشتقات النفطية وتمويل عملياتها العسكرية. وأكد التحليل أن الرسالة الأميركية "أوضح من أن تساء قراءتها"، مشيراً إلى أن استهداف العمق الاقتصادي للحوثيين بات "خياراً مفتوحاً" في الإستراتيجية الأميركية الجديدة لمواجهة الميليشيات. وفي وقت سابق من مساء الخميس، أعلنت القيادة المركزية الأميركية، أن القوات الأميركية دمرت منصة لتخزين الوقود في ميناء رأس عيسى، الواقع تحت سيطرة مليشيا الحوثي، مشيرة إلى أن المنشأة كانت تُستخدم في دعم العمليات العسكرية للجماعة المدعومة من إيران. استهداف المنشأة جاء بالتزامن مع توجه ناقلة نفطية إلى الميناء نفسه من سواحل جيبوتي، في ثاني خرق للعقوبات الأميركية خلال أيام. وقالت القيادة المركزية في بيان إن "الحوثيين استمروا في الاستفادة اقتصاديًا وعسكريًا من إيرادات الوقود غير المشروعة، واستخدموا العائدات لتمويل أعمال إرهابية وزعزعة استقرار المنطقة"، مؤكدة أن الضربة تهدف إلى "حرمان الجماعة من مصدر دخل غير قانوني يُستخدم لإطالة أمد النزاع". وأوضحت أن السفن واصلت توريد الوقود إلى الميناء رغم تصنيف الولايات المتحدة لجماعة الحوثي كمنظمة إرهابية أجنبية اعتبارًا من 5 أبريل/نيسان. وشدد البيان على أن "العملية لم تستهدف الشعب اليمني، بل جاءت في إطار جهود مستمرة للحد من قدرة الحوثيين على استغلال موارد البلاد لأغراض عسكرية". واتهمت واشنطن الحوثيين باستخدام الوقود كأداة للسيطرة والابتزاز، مضيفة: "تهريب الوقود والمواد الحربية إلى جماعة إرهابية أمر غير مقبول لدى المجتمع الدولي". وفي ختام البيان، دعت القيادة المركزية إلى ضرورة تنبيه الحوثيين، وداعميهم الإيرانيين، ومن يساندهم في أعمالهم الإرهابية عمدًا، إلى أن العالم لن يقبل بتهريب الوقود أو تسليمه إلى منظمة إرهابية. في السياق ذاته، أفاد الصحفي اليمني بسيم الجناني أن ناقلة الوقود "SIA"، والتي تحمل على متنها نحو 44,200 طن من الغاز، مُنحت إذن الدخول من مكتب الأمم المتحدة في جيبوتي، وهي الآن في طريقها إلى ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة، الخاضعة لسيطرة الحوثيين. ونقل الجناني عن مصادر محلية سقوط ضحايا من عمال منشآت رأس عيسى النفطية جراء الضربة الجوية الأميركية التي استهدفت الميناء في وقت سابق من اليوم. وكانت الأمم المتحدة قد سمحت، في السابع من الشهر الجاري، بدخول ناقلة النفط "JAG"، المحمّلة بـ48,400 طن من البنزين، إلى الميناء ذاته، وذلك بعد أربعة أيام فقط من سريان قرار وزارة الخزانة الأميركية بحظر دخول ناقلات الوقود إلى مناطق سيطرة الحوثيين. ورداً على ذلك، جددت الأمم المتحدة بعد يومين التزامها بـ"وقف أنشطة جماعة الحوثي الإرهابية" واستعادة حرية الملاحة في البحر الأحمر، مشيرة إلى سعيها لـ"حرمان الحوثيين من توسيع ترسانتهم"، و"تعطيل الدعم المادي من الجهات التي تسعى إلى تزويدهم بالنفط والموارد الأخرى عبر الموانئ الخاضعة لسيطرتهم". وكانت وزارة الخزانة الأميركية قد أعلنت مؤخرًا حزمة عقوبات جديدة، تضمنت إلغاء التصاريح السابقة التي كانت تتيح استيراد الوقود إلى مناطق الحوثيين، ضمن ما وصفته بـ"الرد على تصعيد الجماعة في استهداف الملاحة الدولية". الاكثر زيارة اخبار وتقارير 'نيران السماء تلتهم السراديب'.. شيخ من صعدة يكشف نهاية ترسانة الحوثي داخل ا. اخبار وتقارير خاتمة الحوثي تُرسم في طهران.. والملف اليمني يشتعل دبلوماسياً والرياض تضع شر. اخبار وتقارير مفاعل الموت في صعدة: الحوثي يُنشئ معامل لإنتاج أسلحة كيميائية بمواد قاتلة. اخبار وتقارير الخزانة الأمريكية تفرض عقوبات على بنك اليمن الدولي ومسؤوليه.


اليمن الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
أمريكا تعلن تدمير هذه المنشأة الهامة التابعة للحوثيين قبل وصول الامدادات لهم جيبوتي
أعلنت القيادة المركزية الأميركية، يوم الخميس، أن القوات الأميركية دمرت منصة لتخزين الوقود في ميناء رأس عيسى، الواقع تحت سيطرة جماعة الحوثي في اليمن، مشيرة إلى أن المنشأة كانت تُستخدم في دعم العمليات العسكرية للجماعة المدعومة من إيران. استهداف المنشأة جاء بالتزامن مع توجه ناقلة نفطية إلى الميناء نفسه من سواحل جيبوتي، في ثاني خرق للعقوبات الأميركية خلال أيام. وقالت القيادة المركزية في بيان إن "الحوثيين استمروا في الاستفادة اقتصاديًا وعسكريًا من إيرادات الوقود غير المشروعة، واستخدموا العائدات لتمويل أعمال إرهابية وزعزعة استقرار المنطقة"، مؤكدة أن الضربة تهدف إلى "حرمان الجماعة من مصدر دخل غير قانوني يُستخدم لإطالة أمد النزاع". وأوضحت أن السفن واصلت توريد الوقود إلى الميناء رغم تصنيف الولايات المتحدة لجماعة الحوثي كمنظمة إرهابية أجنبية اعتبارًا من 5 أبريل/نيسان. وشدد البيان على أن "العملية لم تستهدف الشعب اليمني، بل جاءت في إطار جهود مستمرة للحد من قدرة الحوثيين على استغلال موارد البلاد لأغراض عسكرية". واتهمت واشنطن الحوثيين باستخدام الوقود كأداة للسيطرة والابتزاز، مضيفة: "تهريب الوقود والمواد الحربية إلى جماعة إرهابية أمر غير مقبول لدى المجتمع الدولي". وفي ختام البيان، دعت القيادة المركزية إلى ضرورة تنبيه الحوثيين، وداعميهم الإيرانيين، ومن يساندهم في أعمالهم الإرهابية عمدًا، إلى أن العالم لن يقبل بتهريب الوقود أو تسليمه إلى منظمة إرهابية. في السياق ذاته، أفاد الصحفي اليمني بسيم الجناني أن ناقلة الوقود "SIA"، والتي تحمل على متنها نحو 44,200 طن من الغاز، مُنحت إذن الدخول من مكتب الأمم المتحدة في جيبوتي، وهي الآن في طريقها إلى ميناء رأس عيسى بمحافظة الحديدة، الخاضعة لسيطرة الحوثيين. ونقل الجناني عن مصادر محلية سقوط ضحايا من عمال منشآت رأس عيسى النفطية جراء الضربة الجوية الأميركية التي استهدفت الميناء في وقت سابق من اليوم. وكانت الأمم المتحدة قد سمحت، في السابع من الشهر الجاري، بدخول ناقلة النفط "JAG"، المحمّلة بـ48,400 طن من البنزين، إلى الميناء ذاته، وذلك بعد أربعة أيام فقط من سريان قرار وزارة الخزانة الأميركية بحظر دخول ناقلات الوقود إلى مناطق سيطرة الحوثيين. ورداً على ذلك، جددت الأمم المتحدة بعد يومين التزامها بـ"وقف أنشطة جماعة الحوثي الإرهابية" واستعادة حرية الملاحة في البحر الأحمر، مشيرة إلى سعيها لـ"حرمان الحوثيين من توسيع ترسانتهم"، و"تعطيل الدعم المادي من الجهات التي تسعى إلى تزويدهم بالنفط والموارد الأخرى عبر الموانئ الخاضعة لسيطرتهم". وكانت وزارة الخزانة الأميركية قد أعلنت مؤخرًا حزمة عقوبات جديدة، تضمنت إلغاء التصاريح السابقة التي كانت تتيح استيراد الوقود إلى مناطق الحوثيين، ضمن ما وصفته بـ"الرد على تصعيد الجماعة في استهداف الملاحة الدولية".