logo
#

أحدث الأخبار مع #SciTechDaily

البطيخ: أكثر من مجرد فاكهة صيفية… دراسة تؤكد فوائده لصحة القلب وجودة التغذية
البطيخ: أكثر من مجرد فاكهة صيفية… دراسة تؤكد فوائده لصحة القلب وجودة التغذية

يمني برس

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • يمني برس

البطيخ: أكثر من مجرد فاكهة صيفية… دراسة تؤكد فوائده لصحة القلب وجودة التغذية

يُعد البطيخ من الفواكه الصيفية الأكثر شعبية حول العالم، ويُعرف بقدرته على ترطيب الجسم في الأيام الحارة، إلا أن دراسة أميركية حديثة كشفت أن فوائده تتعدى الانتعاش المؤقت، لتصل إلى تعزيز صحة القلب وتحسين جودة النظام الغذائي اليومي. نتائج واعدة من جامعة ولاية لويزيانا نشر موقع SciTechDaily نتائج دراسة أجراها باحثون من جامعة ولاية لويزيانا، أظهرت أن تناول البطيخ يرتبط بتحسين مدخول الجسم من العناصر الغذائية الأساسية، مثل الفيتامينات، الألياف، والمضادات الطبيعية للأكسدة، إلى جانب خفض استهلاك السكريات المضافة والدهون المشبعة. اعتمد الباحثون في تحليلهم على بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية في الولايات المتحدة (NHANES)، حيث تبين أن الأطفال والبالغين الذين يستهلكون البطيخ بانتظام، يتمتعون بنظام غذائي أكثر توازناً وجودة غذائية أعلى، مقارنة بمن لا يتناولونه. ترطيب طبيعي ومغذٍ يتكون البطيخ من 92% من الماء، ما يجعله خياراً مثالياً لتعويض السوائل، إلى جانب احتوائه على مركب الليكوبين الذي يمنحه لونه الأحمر المميز، وهو من مضادات الأكسدة الفعالة في حماية الجسم من التلف الخلوي. ويزود البطيخ الجسم بعدد من الفيتامينات والمعادن المهمة، منها: فيتامين C (25% من الاحتياج اليومي) فيتامين A وB6 البوتاسيوم والماغنيسيوم الألياف الغذائية مركبات بيتا كاروتين والليكوبين، المعروفة بدورها في تقوية جهاز المناعة ومكافحة الأمراض المزمنة. البطيخ وصحة القلب أجرى الفريق تجربة سريرية شملت 18 شاباً وشابة، حيث درسوا تأثير عصير البطيخ في حالات ارتفاع سكر الدم، وهي فترات تُعتبر تحدياً لوظائف الأوعية الدموية. وأظهرت التجربة أن البطيخ ساهم في تحسين صحة القلب والدورة الدموية، بفضل وجود مركبين هما: L-citrulline L-arginine وهذان المركبان يعززان إنتاج أكسيد النيتريك في الجسم، مما يساعد في تنظيم معدل ضربات القلب وتحسين تمدد الأوعية الدموية. كما عززت مضادات الأكسدة مثل الليكوبين وفيتامين C من هذه الآثار الإيجابية. دور البطيخ في سد النقص الغذائي تشير الإرشادات الغذائية الأميركية إلى أن معظم الأطفال والبالغين لا يتناولون الكمية الموصى بها يومياً من الفواكه (1.5 إلى 2.5 كوب يوميًا). وهنا يبرز البطيخ كحل عملي وطبيعي لسد هذا النقص بفضل طعمه المحبب ومحتواه العالي من الماء والعناصر الغذائية. البطيخ ليس مجرد فاكهة صيفية منعشة، بل هو مكمل غذائي طبيعي يدعم صحة القلب، ويُعزز التوازن الغذائي بفضل غناه بالماء، الفيتامينات، ومضادات الأكسدة. وتؤكد الدراسة الحديثة أن تناوله بانتظام قد يساعد في الوقاية من أمراض القلب وتحسين التمثيل الغذائي.

فوائد غير متوقعة للبطيخ.. يعزز صحة القلب ويحسّن جودة التغذية اليومية
فوائد غير متوقعة للبطيخ.. يعزز صحة القلب ويحسّن جودة التغذية اليومية

المشهد اليمني الأول

time١٤-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • المشهد اليمني الأول

فوائد غير متوقعة للبطيخ.. يعزز صحة القلب ويحسّن جودة التغذية اليومية

يُعد البطيخ من الفواكه الصيفية الأكثر شعبية حول العالم، ويُعرف بقدرته على ترطيب الجسم في الأيام الحارة، إلا أن دراسة أميركية حديثة كشفت أن فوائده تتعدى الانتعاش المؤقت، لتصل إلى تعزيز صحة القلب وتحسين جودة النظام الغذائي اليومي. نتائج واعدة من جامعة ولاية لويزيانا نشر موقع SciTechDaily نتائج دراسة أجراها باحثون من جامعة ولاية لويزيانا، أظهرت أن تناول البطيخ يرتبط بتحسين مدخول الجسم من العناصر الغذائية الأساسية، مثل الفيتامينات، الألياف، والمضادات الطبيعية للأكسدة، إلى جانب خفض استهلاك السكريات المضافة والدهون المشبعة. اعتمد الباحثون في تحليلهم على بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية في الولايات المتحدة (NHANES)، حيث تبين أن الأطفال والبالغين الذين يستهلكون البطيخ بانتظام، يتمتعون بنظام غذائي أكثر توازناً وجودة غذائية أعلى، مقارنة بمن لا يتناولونه. ترطيب طبيعي ومغذٍ يتكون البطيخ من 92% من الماء، ما يجعله خياراً مثالياً لتعويض السوائل، إلى جانب احتوائه على مركب الليكوبين الذي يمنحه لونه الأحمر المميز، وهو من مضادات الأكسدة الفعالة في حماية الجسم من التلف الخلوي. ويزود البطيخ الجسم بعدد من الفيتامينات والمعادن المهمة، منها: فيتامين C (25% من الاحتياج اليومي) فيتامين A وB6 البوتاسيوم والماغنيسيوم الألياف الغذائية مركبات بيتا كاروتين والليكوبين، المعروفة بدورها في تقوية جهاز المناعة ومكافحة الأمراض المزمنة. البطيخ وصحة القلب أجرى الفريق تجربة سريرية شملت 18 شاباً وشابة، حيث درسوا تأثير عصير البطيخ في حالات ارتفاع سكر الدم، وهي فترات تُعتبر تحدياً لوظائف الأوعية الدموية. وأظهرت التجربة أن البطيخ ساهم في تحسين صحة القلب والدورة الدموية، بفضل وجود مركبين هما: L-citrulline L-arginine وهذان المركبان يعززان إنتاج أكسيد النيتريك في الجسم، مما يساعد في تنظيم معدل ضربات القلب وتحسين تمدد الأوعية الدموية. كما عززت مضادات الأكسدة مثل الليكوبين وفيتامين C من هذه الآثار الإيجابية. دور البطيخ في سد النقص الغذائي تشير الإرشادات الغذائية الأميركية إلى أن معظم الأطفال والبالغين لا يتناولون الكمية الموصى بها يومياً من الفواكه (1.5 إلى 2.5 كوب يوميًا). وهنا يبرز البطيخ كحل عملي وطبيعي لسد هذا النقص بفضل طعمه المحبب ومحتواه العالي من الماء والعناصر الغذائية. البطيخ ليس مجرد فاكهة صيفية منعشة، بل هو مكمل غذائي طبيعي يدعم صحة القلب، ويُعزز التوازن الغذائي بفضل غناه بالماء، الفيتامينات، ومضادات الأكسدة. وتؤكد الدراسة الحديثة أن تناوله بانتظام قد يساعد في الوقاية من أمراض القلب وتحسين التمثيل الغذائي.

هل البطيخ مفيد للقلب؟
هل البطيخ مفيد للقلب؟

الدستور

time١٤-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

هل البطيخ مفيد للقلب؟

عمان - كشفت دراسة أميركية أن البطيخ ليس مجرد فاكهة منعشة في أيام الصيف الحارة؛ بل يحمل في طياته فوائد صحية مهمة، أبرزها تعزيز صحة القلب، وتحسين جودة التغذية اليومية. وأوضح الباحثون من جامعة ولاية لويزيانا أن تناول البطيخ يرتبط بتحسين مدخول الجسم من الفيتامينات والألياف ومضادات الأكسدة، مع تقليل استهلاك السكريات والدهون المشبعة، ونُشرت النتائج، السبت، عبر موقع «SciTechDaily» العلمي. ويُعد البطيخ من أكثر الفواكه شعبية حول العالم، بفضل مذاقه الحلو وقوامه المميز وقدرته على ترطيب الجسم؛ خصوصاً في الأجواء الحارة. ويتكوّن البطيخ بنسبة تقارب 92 في المائة من الماء، مما يجعله خياراً مثالياً لتعويض السوائل بطريقة لذيذة وطبيعية. إلى جانب ذلك، يتميز بلونه الأحمر الزاهي بفضل احتوائه على مادة الليكوبين، وهي من مضادات الأكسدة الطبيعية. كما يوفر البطيخ مجموعة من الفيتامينات والمعادن؛ ما يجعله إضافة مغذية ومنعشة لأي نظام غذائي يومي. واعتمد الفريق في دراسته على بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية في الولايات المتحدة؛ حيث تبين أن الأطفال والبالغين الذين يستهلكون البطيخ يتمتعون بنظام غذائي أكثر توازناً وجودة، فقد حصلوا على كميات أعلى من الألياف الغذائية، والماغنيسيوم، والبوتاسيوم، وفيتامين «C» وفيتامين «A» إلى جانب مركبات مفيدة، مثل «الليكوبين» و«بيتا كاروتين» التي تلعب دوراً مضاداً للأكسدة وتدعم الجهاز المناعي، وقد تقلل أيضاً من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. كما كان استهلاكهم للسكريات المضافة والدهون المشبعة أقل مقارنة بغيرهم. وأجرى الفريق دراسة سريرية ركزت على تأثير عصير البطيخ في حماية وظائف الأوعية الدموية، خلال فترات ارتفاع سكر الدم. ووفقاً للتجربة السريرية التي شملت 18 شاباً وشابة، تم رصد تحسن في مؤشرات صحة القلب والدورة الدموية خلال فترات ارتفاع سكر الدم، بفضل مركبين موجودين طبيعياً في البطيخ، هما «إل- سيترولين» و«إل- أرجينين»، اللذان يساهمان في تحسين توفر أكسيد النيتريك في الجسم، وتنظيم معدل ضربات القلب. كما رُصدت زيادة في توفر أكسيد النيتريك، ما يحسن من تمدد الأوعية الدموية، إلى جانب مضادات الأكسدة مثل «الليكوبين» وفيتامين «C». ونوه الباحثون بأن نتائج الدراسة تضيف دليلاً جديداً على أن تناول البطيخ بانتظام قد يدعم صحة القلب والتمثيل الغذائي، بفضل غناه بمضادات الأكسدة والفيتامينات، ما يسهم في تقليل مخاطر أمراض القلب. وتشير الإرشادات الغذائية الأميركية إلى أن البالغين والأطفال لا يحصلون حالياً سوى على نصف الكمية الموصى بها يومياً من الفواكه، والتي تتراوح بين كوب ونصف وكوبين ونصف يومياً. ووفق الفريق، يُعد البطيخ خياراً مثالياً لسد هذا النقص؛ إذ يوفر نسبة مرتفعة من فيتامين «C» (نحو 25 في المائة من الاحتياج اليومي)، إلى جانب فيتامين «B6»، كذلك يحتوي على نسبة عالية من الماء التي تمنح الجسم الترطيب.

هل البطيخ مفيد للقلب؟
هل البطيخ مفيد للقلب؟

الشرق الأوسط

time١٣-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

هل البطيخ مفيد للقلب؟

كشفت دراسة أميركية أن البطيخ ليس مجرد فاكهة منعشة في أيام الصيف الحارة؛ بل يحمل في طياته فوائد صحية مهمة، أبرزها تعزيز صحة القلب، وتحسين جودة التغذية اليومية. وأوضح الباحثون من جامعة ولاية لويزيانا أن تناول البطيخ يرتبط بتحسين مدخول الجسم من الفيتامينات والألياف ومضادات الأكسدة، مع تقليل استهلاك السكريات والدهون المشبعة، ونُشرت النتائج، السبت، عبر موقع «SciTechDaily» العلمي. ويُعد البطيخ من أكثر الفواكه شعبية حول العالم، بفضل مذاقه الحلو وقوامه المميز وقدرته على ترطيب الجسم؛ خصوصاً في الأجواء الحارة. ويتكوّن البطيخ بنسبة تقارب 92 في المائة من الماء، مما يجعله خياراً مثالياً لتعويض السوائل بطريقة لذيذة وطبيعية. إلى جانب ذلك، يتميز بلونه الأحمر الزاهي بفضل احتوائه على مادة الليكوبين، وهي من مضادات الأكسدة الطبيعية. كما يوفر البطيخ مجموعة من الفيتامينات والمعادن؛ ما يجعله إضافة مغذية ومنعشة لأي نظام غذائي يومي. واعتمد الفريق في دراسته على بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية في الولايات المتحدة؛ حيث تبين أن الأطفال والبالغين الذين يستهلكون البطيخ يتمتعون بنظام غذائي أكثر توازناً وجودة، فقد حصلوا على كميات أعلى من الألياف الغذائية، والماغنيسيوم، والبوتاسيوم، وفيتامين «C» وفيتامين «A» إلى جانب مركبات مفيدة، مثل «الليكوبين» و«بيتا كاروتين» التي تلعب دوراً مضاداً للأكسدة وتدعم الجهاز المناعي، وقد تقلل أيضاً من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. كما كان استهلاكهم للسكريات المضافة والدهون المشبعة أقل مقارنة بغيرهم. وأجرى الفريق دراسة سريرية ركزت على تأثير عصير البطيخ في حماية وظائف الأوعية الدموية، خلال فترات ارتفاع سكر الدم. ووفقاً للتجربة السريرية التي شملت 18 شاباً وشابة، تم رصد تحسن في مؤشرات صحة القلب والدورة الدموية خلال فترات ارتفاع سكر الدم، بفضل مركبين موجودين طبيعياً في البطيخ، هما «إل- سيترولين» و«إل- أرجينين»، اللذان يساهمان في تحسين توفر أكسيد النيتريك في الجسم، وتنظيم معدل ضربات القلب. كما رُصدت زيادة في توفر أكسيد النيتريك، ما يحسن من تمدد الأوعية الدموية، إلى جانب مضادات الأكسدة مثل «الليكوبين» وفيتامين «C». ونوه الباحثون بأن نتائج الدراسة تضيف دليلاً جديداً على أن تناول البطيخ بانتظام قد يدعم صحة القلب والتمثيل الغذائي، بفضل غناه بمضادات الأكسدة والفيتامينات، ما يسهم في تقليل مخاطر أمراض القلب. وتشير الإرشادات الغذائية الأميركية إلى أن البالغين والأطفال لا يحصلون حالياً سوى على نصف الكمية الموصى بها يومياً من الفواكه، والتي تتراوح بين كوب ونصف وكوبين ونصف يومياً. ووفق الفريق، يُعد البطيخ خياراً مثالياً لسد هذا النقص؛ إذ يوفر نسبة مرتفعة من فيتامين «C» (نحو 25 في المائة من الاحتياج اليومي)، إلى جانب فيتامين «B6»، كذلك يحتوي على نسبة عالية من الماء التي تمنح الجسم الترطيب.

وداعاً للخزعة.. الذكاء الاصطناعي يكتشف السرطان في صمت
وداعاً للخزعة.. الذكاء الاصطناعي يكتشف السرطان في صمت

الاتحاد

time٢٥-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

وداعاً للخزعة.. الذكاء الاصطناعي يكتشف السرطان في صمت

في حالات معقدة مثل الورم الدماغي في منطقة حساسة، يصبح أخذ خزعة أمرًا بالغ الخطورة.إحدى هذه الحالات دفعت باحثين من مستشفى "شاريتيه" ببرلين، بالتعاون مع معاهد ألمانية، إلى تطوير نموذج ذكاء اصطناعي يُدعى crossNN، يمكنه التعرف على أكثر من 170 نوعًا من الأورام بدقة تفوق 99%، من خلال تحليل بصمات وراثية فريدة تعرف باسم "الإبيجينوم"، دون الحاجة لأي تدخل جراحي. تعتمد هذه التقنية على تحليل تعديلات دقيقة في الحمض النووي، والتي تعمل كمفاتيح جينية تشكّل نمطًا فريدًا لكل ورم. ووفقًا لتقرير نشره موقع SciTechDaily، يمكن استخراج هذه البصمات حتى من عينات بسيطة مثل السائل الدماغي الشوكي، ما يفتح الباب أمام تشخيصات دقيقة وسريعة دون جراحة. اقرأ أيضاً.. الذكاء الاصطناعي يكشف التوحد في ثوانٍ نموذج crossNN: دقة مذهلة وفهم قابل للتتبع نموذج crossNN مبني على شبكة عصبية بسيطة، لكنه يستند إلى قاعدة بيانات ضخمة تضم أكثر من 8000 ورم مرجعي. عند إدخال بصمة ورم جديد، يقارنها النموذج بالبيانات المتوفرة ويحدد نوع الورم بدقة تصل إلى 99.1% لأورام الدماغ، و97.8% لباقي أنواع السرطان. وقد أُثبت ذلك من خلال اختبارات على أكثر من 5000 حالة فعلية. المميز في هذا النموذج ليس فقط دقته العالية، بل قابليته للتفسير، ما يعني أن الأطباء يمكنهم تتبّع منطق القرار التشخيصي الصادر عنه، وهو عنصر أساسي لاعتماده في الاستخدام السريري. تشخيص الورم دون جراحة في بعض الحالات، لا يحتاج التشخيص لأكثر من عينة من السائل الدماغي تُحلل باستخدام تقنية "تسلسل النانو"، وهي تقنية حديثة فائقة السرعة والدقة في تحليل المادة الوراثية. إحدى الحالات التي استفادت من هذا النهج كانت لمريض يعاني من ازدواج في الرؤية، حيث تم تشخيص الورم على أنه لِمفومة في الجهاز العصبي المركزي، ما سمح ببدء العلاج الكيميائي فورًا، دون اللجوء إلى أي عملية جراحية. هذا الإنجاز يعكس نقلة نوعية في عالم التشخيص، لا سيما في الحالات التي يصعب فيها الوصول إلى الورم جراحيًا أو يُشكّل التدخل خطرًا على حياة المريض. اقرأ أيضاً.. العين نافذة الذكاء الاصطناعي للكشف المبكر عن الخرف نحو تطبيق سريري واسع يعمل الباحثون الآن، بالتعاون مع "الاتحاد الألماني لأبحاث السرطان"، على إطلاق تجارب سريرية واسعة في ثمانية مراكز طبية ألمانية، إلى جانب اختبار النموذج أثناء العمليات الجراحية. الهدف النهائي هو دمج هذه التقنية في روتين الرعاية الصحية، كأداة موثوقة ودقيقة ومنخفضة التكلفة لتحديد نوع الورم من خلال بصمته الوراثية فقط. إسلام العبادي(أبوظبي)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store