أحدث الأخبار مع #SenturyTire


أريفينو.نت
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- أريفينو.نت
المغرب سيغزو أوربا و أمريكا بالملايين من هذه السلعة الغريبة؟
أريفينو.نت/خاص أعلنت مجموعة 'سينتوري تاير' (Sentury Tire) الصينية، خلال اجتماع مغلق مع شركائها الماليين، أن مصنعها الذكي المقام في شمال المغرب سيصل بحلول عام 2025 إلى قدرة شحن سنوية تتراوح بين ستة وثمانية ملايين إطار نصف فولاذي عالي الأداء. وستكون هذه الإطارات موجهة بشكل رئيسي للأسواق الأوروبية وأسواق أمريكا الشمالية. قطعة أساسية في استراتيجية عالمية يشكل هذا المصنع الصناعي، الذي تتواجد وحداته الأولى حالياً في مرحلة наращивания الإنتاج، قطعة محورية في استراتيجية التوسع العالمية للمجموعة الصينية. وعلى المدى الطويل، سيكمل هذا المصنع المواقع التشغيلية القائمة بالفعل في الصين وتايلاند، ليشكل ثلاثية صناعية موجهة بالكامل نحو التصدير. وقد تم تصميم المصنع المغربي وفقاً لأكثر المعايير تطلباً في مجال الهندسة المؤتمتة، بهدف ضمان ثبات الجودة وكفاءة التصنيع التي تتلاءم مع متطلبات مصنعي السيارات من الجيل الجديد، لا سيما في قطاع المركبات الكهربائية. ونقلت وثائق داخلية قُدمت للجهات التنظيمية الصينية عن متحدث باسم المجموعة قوله: 'توضح وحدة الإنتاج هذه التزامنا ببناء مرتكز صناعي مستدام على حوض البحر الأبيض المتوسط'. المغرب: اختيار استراتيجي مدروس تؤكد المجموعة أن اختيار المغرب لم يأتِ من فراغ. فالبلاد توفر بيئة لوجستية مواتية، بفضل قربها من ميناءي طنجة المتوسط والدار البيضاء، وتستفيد من اتفاقيات تبادل حر مع أكثر من خمسين دولة. بالإضافة إلى ذلك، يتيح المناخ الصناعي للأعمال، المدعوم من قبل أجهزة مثل الاتحاد العام لمقاولات المغرب (CGEM) والوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات (AMDIE)، للمستثمرين الأجانب الاستفادة من إطار إداري مبسط وعقلاني. إقرأ ايضاً خطط عملاقة ('XXL') لعام 2025 وفقاً لتوقعات المجموعة، سيصل المصنع إلى طاقته الإنتاجية الكاملة خلال عام 2025، وذلك بفضل زيادة تدريجية في خطوط الإنتاج، مدعومة بطلب مستمر على الإطارات عالية الجودة. ويساهم التطور السريع للمركبات الكهربائية، التي تتطلب هياكلها التقنية إطارات محددة ذات قدرة التصاق عالية، في توسيع منافذ التسويق لهذا النوع من المنتجات. وبالتوازي مع ذلك، تعتزم 'سينتوري تاير' تثمين خبرتها التكنولوجية، لا سيما في مجال مزج المركبات، والمراقبة ثلاثية الأبعاد بواسطة الذكاء الخوارزمي، والتتبع الرقمي للمنتجات النهائية. وتراقب الأوساط المهنية الآسيوية هذا المشروع باهتمام بالغ، حيث يُعتبر واحداً من أكثر المشاريع طموحاً في قطاع صناعة الإطارات المنقولة إلى الخارج. ويرى العديد من محللي القطاع أن الموقع المغربي قد يمكّن المجموعة، على المدى الطويل، من تجاوز الإجراءات التعريفية التي اعتمدتها بعض دول أمريكا الشمالية مؤخراً.


اليوم 24
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم 24
شركة Sentury Tire الصينية تلغي مشروعها في إسبانيا وتحوّل استثماراتها إلى طنجة
أعلنت شركة Sentury Tire الصينية، المتخصصة في صناعة الإطارات، عن إلغاء مشروعها الصناعي الضخم في إسبانيا وتحويل كامل استثماراته إلى مصنعها القائم في مدينة طنجة، في خطوة تعكس التحول الاستراتيجي المتزايد نحو المغرب كمركز صناعي إقليمي. القرار جاء بعد نشر نتائج الشركة المالية في بورصة شينزن، حيث أكدت أنها تخلّت نهائياً عن مشروعها المقرر في منطقة 'أس بونتيس' بإقليم غاليسيا الإسباني، والذي كانت قيمته تفوق 500 مليون يورو، وكان يهدف إلى إنتاج 12 مليون إطار سنويًا. وقد واجه المشروع عراقيل بيئية حالت دون حصوله على التراخيص الضرورية، ما أدى إلى تعليقه بشكل نهائي. في المقابل، قررت الشركة تعزيز استثمارها في المغرب، بعد أن دشّنت مصنعها في طنجة في سبتمبر 2023. وأعلنت عن ضخ 360 مليون يورو إضافية خلال 2024 لرفع الطاقة الإنتاجية للمصنع إلى نفس المستوى الذي كان مخططًا له في إسبانيا. وأوضحت الشركة أن اختيار المغرب جاء بعد تقييم فعلي لأداء مصنع طنجة، مشيدة بـتحسّن الكفاءة التشغيلية، وتطور البنية التحتية، وتنافسية اليد العاملة، فضلاً عن الاستقرار السياسي والاقتصادي الذي يجعل من المغرب بيئة جذابة للاستثمار طويل الأمد. ومن الناحية المالية، أثمر هذا التوجه عن نتائج إيجابية، حيث حققت Sentury Tire إيرادات تجاوزت مليار يورو في 2024، بنسبة نمو بلغت 8.5% مقارنة بسنة 2023، كما ارتفعت الأرباح الصافية بنسبة 59% لتصل إلى 264 مليون يورو. وساهم مصنع طنجة بشكل مباشر في هذا النمو، حيث رفع الإنتاج السنوي للشركة بنسبة 10.2%، ما يعكس فعالية قرار الشركة بالتركيز على السوق المغربي كخيار استراتيجي للصناعة والتصدير.


أخبارنا
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
المغرب بدأ يجني ثمار قرار ترامب.. شركة صينية عملاقة تدير ظهرها لإسبانيا وتنقل استثمارا بنصف مليار يورو للمغرب
في تحول استثماري مثير، اختارت شركة "Sentury Tire" الصينية، المتخصصة في صناعة إطارات السيارات، تحويل استثمار ضخم كان موجها لإسبانيا نحو المغرب، وذلك عقب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية مرتفعة بنسبة 25% على المنتجات القادمة من الاتحاد الأوروبي، بينما لم تتجاوز الرسوم المفروضة على المغرب 10% فقط. وحسب ما أوردته صحيفة "لا أوبينيون" الإسبانية، فإن الشركة الصينية كانت قد خططت لتشييد مصنع ضخم بمدينة "أس بونتيس" بإقليم لاكورونيا شمال إسبانيا، باستثمار قدره 500 مليون أورو لإنتاج 12 مليون إطار سنويا، غير أن المشروع ظل معلقا بسبب تعثر إجراءات الترخيص البيئي، قبل أن تتخذ الشركة قرارا مفاجئا بتجميده نهائياً. الوجهة الجديدة؟ المغرب، وتحديدا مدينة طنجة، حيث سارعت "Sentury Tire" إلى تعزيز استثماراتها القائمة بضخ 360 مليون أورو إضافية، لرفع الطاقة الإنتاجية إلى نفس الرقم الذي كان مبرمجا في إسبانيا: 12 مليون إطار سنويا، مما يؤكد أن المغرب أصبح البديل الحقيقي للمشروع الأوروبي المتوقف. ويرى مراقبون أن التغيرات الجمركية التي أحدثها ترامب منحت المغرب أفضلية تنافسية واضحة، بعد أن أصبح المستثمرون يبحثون عن أسواق قادرة على الوصول إلى الولايات المتحدة بأقل التكاليف، في وقت بدأت الرسوم الأمريكية تخنق صادرات دول الاتحاد الأوروبي. وفي الوقت الذي تتخبط فيه إسبانيا في محاولة لإنقاذ ما تبقى من فرص استثمارية، بدعوة مسؤوليها لتخصيص 14.1 مليار أورو كتعويضات، يواصل المغرب حصد ثمار موقعه الجغرافي، وبيئته التنافسية، واتفاقياته التجارية، خاصة مع الولايات المتحدة. الشركة الصينية بررت قرارها في تقارير مالية رسمية بكونه "توجها استراتيجيا لتحسين فعالية الأموال المستثمرة"، في إشارة إلى أن المناخ الصناعي المغربي بات أكثر ملاءمة من نظيره الأوروبي. هذا التحول يؤكد مرة أخرى أن المغرب، بفضل استقراره، وتطوره الصناعي، وبنيته التحتية المتطورة، أصبح رقماً صعباً في معادلة الاستثمارات الكبرى، ليس فقط في قطاع السيارات بل في كل ما يتعلق بسلاسل التوريد الصناعية نحو أوروبا وأمريكا.


برلمان
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- برلمان
صحيفة إسبانية: بفضل بنيته التحتية.. شركة صينية تحول استثماراتها من غاليسيا إلى المغرب
الخط : A- A+ إستمع للمقال كشفت صحيفة 'LA OPINIÓN' الإسبانية أن شركة 'Sentury Tire' الصينية قررت توجيه استثماراتها نحو المغرب بدلا من تنفيذ مشروعها السابق في مدينة 'أس بونتيس' التابعة لإقليم غاليسيا الإسباني، حيث أوضحت الصحيفة نقلا عن التقرير المالي للشركة المقدم في بورصة شنتشن، أن قرار التحويل يهدف إلى 'تحقيق كفاءة أفضل في استخدام الموارد' تماشيا مع 'الواقع الحالي واحتياجات التطوير الاستراتيجي طويل الأجل'. ووسّعت 'Sentury' إنتاجها في طنجة، وبدأت منذ شهر شتنبر الماضي تشغيل مصنعها هناك، حيث قررت الشركة استثمار 360 مليون يورو إضافية لتوسعة المنشأة المغربية، بهدف إنتاج 12 مليون إطار سنويا، وهو الرقم نفسه الذي كان مخططا تحقيقه في مصنع 'أس بونتيس'، وفقا لما نقلته 'LA 'OPINIÓN. من جهتها، لم تخفِ سلطات غاليسيا قلقها من غموض مصير المشروع الإسباني، حيث أكدت ماريا خيسوس لورنزانا، وزيرة الاقتصاد والصناعة في الإقليم، في مقابلة مع صحيفة 'Faro de Vigo'، التابعة لمجموعة 'LA OPINIÓN' الإعلامية، أن الحكومة الجهوية 'لا تعرف حتى الآن نية الشركة بشأن المشروع في أس بونتيس'، الذي كان يفترض أن يشغل مساحة 26 هكتارا بتكلفة تفوق 500 مليون يورو. وأضافت لورنزانا، حسب ما أوردته 'LA OPINIÓN'، أن 'Sentury' 'لم تقدم حتى الآن التصريح البيئي المطلوب'، رغم أن الطلب المتبقي بسيط جدا، ما يعزز من احتمالية تخلي الشركة عن المشروع الإسباني بشكل نهائي. وفي سياق متصل، نقلت 'LA OPINIÓN' عن مسؤول رفيع في قطاع السيارات قوله إن 'شمال إفريقيا باتت تتمتع ببيئة خصبة للنمو الصناعي'، مؤكدا أن الشركات الصينية تتحرك سريعا لاستغلال هذه الفرصة. واعتبر أن المغرب، بفضل بنيته التحتية وتكاليف الإنتاج المنخفضة، أصبح محورا لصناعة السيارات والإطارات في المنطقة. وفيما يخص النتائج المالية، ذكرت 'LA OPINIÓN' أن شركة 'Sentury' سجلت مبيعات سنوية بلغت 8.510 مليار يوان صيني في عام 2024، أي ما يعادل أكثر من مليار يورو، بنسبة نمو بلغت 8.53% مقارنة بالعام السابق، ما يعكس نجاح استراتيجيتها في السوق المغربية.