أحدث الأخبار مع #Staphylococcus


الديار
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
التهاب العظم والنقي يهاجم بصمت: أعراضه قد تخدعك!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يُعد التهاب العظم والنِّقْي من الأمراض الخطرة التي تصيب العظام نتيجة عدوى بكتيرية أو فطرية، تؤدي إلى التهابات حادة أو مزمنة في نسيج العظم ونخاعه. وقد تطورت طرق تشخيصه وعلاجه خلال العقود الأخيرة، إلا أن إهمال الحالة أو تأخر التدخل الطبي يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطرة تهدد حياة المريض أو تؤدي إلى الإعاقة الدائمة. تبدأ العدوى عادةً عندما تخترق الجراثيم، وأشهرها بكتيريا Staphylococcus aureus، مجرى الدم نتيجة جرح مفتوح، أو عدوى في الجلد، أو بعد عملية جراحية، وتصل إلى العظم مسببةً التهابًا فيه. وقد تنتقل العدوى مباشرة إلى العظم من خلال كسر مفتوح أو جراحة عظمية ملوثة، أو عن طريق الانتشار من الأنسجة المجاورة المصابة مثل اللثة أو المفاصل. في بعض الحالات، خاصة لدى المصابين بضعف في الجهاز المناعي، قد يكون مصدر العدوى داخليًا دون جرح ظاهر. الفئة الأكثر عرضة للإصابة بالتهاب العظم والنقي تشمل مرضى السكري، لا سيما أولئك الذين يعانون من تقرحات مزمنة في القدم (القدم السكري)، إذ تشكل هذه القرح بوابة مفتوحة للعدوى البكتيرية نحو العظام. كما أن مرضى السرطان، وممن خضعوا للعلاج الكيميائي أو زراعة الأعضاء، يكونون أكثر عرضة نتيجة انخفاض مناعتهم. كذلك الأطفال هم عرضة للإصابة بالتهاب العظم الحاد، خاصة في العظام الطويلة مثل الفخذ والساق، بسبب سرعة نمو عظامهم وترويتها الدموية الغنية التي تسهّل وصول البكتيريا إليها. وتكمن خطورة التهاب العظم والنقي في تطوره التدريجي؛ ففي المراحل المبكرة قد تكون الأعراض غير واضحة أو مشابهة لأمراض أخرى، مثل الحمى الخفيفة، والتعب، وآلام في العظم المصاب. ومع تقدم الحالة، قد تظهر علامات أكثر وضوحًا مثل التورم، واحمرار الجلد، وسخونة المنطقة المصابة، وألم شديد عند اللمس أو الحركة. وإذا لم يُعالج في الوقت المناسب، يمكن أن يؤدي الالتهاب إلى نخر في العظم، وتشكل خُرّاجات، أو حتى انتشار العدوى إلى الدم مسببةً تسممًا يهدد الحياة. هذا ويتطلب التشخيص الدقيق للمرض فحوصات متعددة تشمل تحاليل الدم للكشف عن وجود الالتهاب، وصور أشعة مثل التصوير بالرنين المغناطيسي أو الأشعة المقطعية لتحديد مدى انتشار العدوى داخل العظم. وفي بعض الحالات، تُجرى خزعة من العظم لتحديد نوع البكتيريا المسببة، مما يساعد في اختيار المضاد الحيوي المناسب. يعتمد علاج التهاب العظم والنقي على شدة الحالة ومرحلتها. ففي الحالات الحادة، يُستخدم العلاج بالمضادات الحيوية عن طريق الوريد لفترة قد تمتد الى أسابيع، وقد يكون من الضروري التدخل الجراحي لإزالة الأنسجة العظمية الميتة وتنظيف موقع العدوى. أما في الحالات المزمنة أو المقاومة للعلاج، فقد يُلجأ إلى عمليات جراحية معقدة أو حتى إلى بتر الطرف المصاب في حالات نادرة جدا. ختامًا، يؤكد الأطباء على أهمية الوقاية من خلال العناية بالجروح، خاصة لدى مرضى السكري، ومراقبة أي أعراض غير معتادة قد تشير إلى وجود التهاب في العظام. إن الكشف المبكر والتدخل السريع هما المفتاح الأساسي لتفادي مضاعفات خطرة قد تكون مدمرة على المدى الطويل.


العرب اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العرب اليوم
دراسة صادمة تؤكد أنّ دمى الأطفال أكثر تلوثا من المرحاض
يحب الأطفال الدمى المحشوة، ولكن دراسة جديدة قد تجعلك تفكر مرتين قبل السماح لطفلك باقتنائها. فقد اكتشف الباحثون من شركة "ماتريس نيكست دي" أن دمية الدب المحشوة المتوسطة تحتوي على ضعف عدد الجراثيم مقارنة بسطح المرحاض العادي. المفاجأة الأكبر أن هذه الجراثيم تشمل بكتيريا "Staphylococcus aureus" و "E. coli"، وهما من الأنواع التي يمكن أن تتسبب في التهابات خطيرة للأطفال. وفي هذا السياق، قالت الطبيبة سنيغويل جيجي: "ما نواجهه هنا ليس مجرد أوساخ، بل مخاطر صحية خفية تشكل تهديدا حقيقيا، خاصة في المنازل التي تحتوي على أطفال صغار أو أفراد ذوي جهاز مناعي ضعيف. يجب أن يكون تنظيف هذه الألعاب أولوية للحفاظ على الصحة والرفاهية". كيف أجريت الدراسة؟ لإجراء الدراسة، أخذ الفريق عينات مسحة من سبع مناطق مختلفة عبر أربع أدوات: بطانية، دمية أطفال، سلة مهملات، ومرحاض. ثم أخضعوا هذه العينات لاختبار لقياس كميةأدينوسين ثلاثي الفوسفات، وهي جزيء موجود في خلايا الكائنات الحية. والنتائج كانت صادمة، بينما قد تظن أن سلة المهملات أو المرحاض مليئة بالجراثيم، كانت النتائج تشير إلى أن البطانيات والدباديب أكثر تلوثًا بكثير. فوجد أن 43 بالمئة من البطانيات و29 بالمئة من الدباديب التي تم فحصها تحتوي على مستويات تلوث عالية. حذرت جيجي من أن الإهمال في غسل البطانيات والدباديب يمكن أن يؤدي إلى خطر على صحة الأطفال. وقالت: "هذه العناصر أرض خصبة للبكتيريا والفطريات والمسببات للحساسية. النتائج الأخيرة للاختبارات تشير إلى أن هذه الألعاب يمكن أن تحتوي على كمية مدهشة من التلوث الميكروبي الذي غالبًا ما يظل غير ملحوظ".


نافذة على العالم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
نافذة - تحذير للآباء.. دراسة صادمة: دمى الأطفال أكثر تلوثًا من المرحاض
الأحد 20 أبريل 2025 12:30 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: اكتشف الباحثون من شركة "ماتريس نيكست دي" أن دمى الأطفال المحشوة تحتوي على ضِعف عدد الجراثيم مقارنة بسطح المرحاض العادي! وبحسب تقرير، نشرته صحيفة "ميرور" البريطانية، يحب الأطفال الدمى المحشوة، ولكن دراسة جديدة قد تجعلك تفكر مرتين قبل السماح لطفلك باقتنائها. جراثيم تتسبب في التهابات خطيرة للأطفال فقد اكتشف الباحثون من شركة "ماتريس نيكست دي" أن دمية الدب المحشوة المتوسطة تحتوي على ضِعف عدد الجراثيم مقارنة بسطح المرحاض العادي. والمفاجأة الأكبر أن هذه الجراثيم تشمل بكتيريا "Staphylococcus aureus" و "E. coli"، وهما من الأنواع التي يمكن أن تتسبب في التهابات خطيرة للأطفال. مخاطر صحية خفية وفي هذا السياق قالت الطبيبة سنيغويل جيجي: "ما نواجهه هنا ليس مجرد أوساخ، بل مخاطر صحية خفية، تُشكل تهديدًا حقيقيًّا، خاصة في المنازل التي بها أطفال صغار أو أفراد ذوو جهاز مناعي ضعيف. يجب أن يكون تنظيف هذه الألعاب أولوية للحفاظ على الصحة والرفاهية". كيف أُجريت الدراسة؟ لإجراء الدراسة أخذ الفريق عينات مسحة من سبع مناطق مختلفة عبر أربع أدوات: بطانية، دمية أطفال، سلة مهملات ومرحاض. بعد ذلك أخضعوا هذه العينات لاختبار لقياس كمية أدينوسين ثلاثي الفوسفات، وهي جزيء موجود في خلايا الكائنات الحية. النتائج كانت صادمة وكانت النتائج صادمة.. فبينما قد تظن أن سلة المهملات أو المرحاض الأكثر امتلاء بالجراثيم كانت النتائج تشير إلى أن البطانيات والدباديب أكثر تلوثًا بكثير. فقد وُجد أن 43 بالمئة من البطانيات و29 بالمئة من الدباديب التي تم فحصها تحتوي على مستويات تلوث عالية، بحسب موقع "روسيا اليوم". لا تهملوا غسل لعب الأطفال وبطانياتهم


المغرب اليوم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
دراسة صادمة تؤكد أنّ دمى الأطفال أكثر تلوثا من المرحاض
يحب الأطفال الدمى المحشوة، ولكن دراسة جديدة قد تجعلك تفكر مرتين قبل السماح لطفلك باقتنائها. فقد اكتشف الباحثون من شركة "ماتريس نيكست دي" أن دمية الدب المحشوة المتوسطة تحتوي على ضعف عدد الجراثيم مقارنة بسطح المرحاض العادي. المفاجأة الأكبر أن هذه الجراثيم تشمل بكتيريا "Staphylococcus aureus" و "E. coli"، وهما من الأنواع التي يمكن أن تتسبب في التهابات خطيرة للأطفال. وفي هذا السياق، قالت الطبيبة سنيغويل جيجي: "ما نواجهه هنا ليس مجرد أوساخ، بل مخاطر صحية خفية تشكل تهديدا حقيقيا، خاصة في المنازل التي تحتوي على أطفال صغار أو أفراد ذوي جهاز مناعي ضعيف. يجب أن يكون تنظيف هذه الألعاب أولوية للحفاظ على الصحة والرفاهية". كيف أجريت الدراسة؟ لإجراء الدراسة، أخذ الفريق عينات مسحة من سبع مناطق مختلفة عبر أربع أدوات: بطانية، دمية أطفال، سلة مهملات، ومرحاض. ثم أخضعوا هذه العينات لاختبار لقياس كميةأدينوسين ثلاثي الفوسفات، وهي جزيء موجود في خلايا الكائنات الحية. والنتائج كانت صادمة، بينما قد تظن أن سلة المهملات أو المرحاض مليئة بالجراثيم، كانت النتائج تشير إلى أن البطانيات والدباديب أكثر تلوثًا بكثير. فوجد أن 43 بالمئة من البطانيات و29 بالمئة من الدباديب التي تم فحصها تحتوي على مستويات تلوث عالية. حذرت جيجي من أن الإهمال في غسل البطانيات والدباديب يمكن أن يؤدي إلى خطر على صحة الأطفال. وقالت: "هذه العناصر أرض خصبة للبكتيريا والفطريات والمسببات للحساسية. النتائج الأخيرة للاختبارات تشير إلى أن هذه الألعاب يمكن أن تحتوي على كمية مدهشة من التلوث الميكروبي الذي غالبًا ما يظل غير ملحوظ".


صحيفة سبق
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
تحذير للآباء.. دراسة صادمة: دمى الأطفال أكثر تلوثًا من المرحاض
اكتشف الباحثون من شركة "ماتريس نيكست دي" أن دمى الأطفال المحشوة تحتوي على ضِعف عدد الجراثيم مقارنة بسطح المرحاض العادي! وبحسب تقرير، نشرته صحيفة "ميرور" البريطانية، يحب الأطفال الدمى المحشوة، ولكن دراسة جديدة قد تجعلك تفكر مرتين قبل السماح لطفلك باقتنائها. فقد اكتشف الباحثون من شركة "ماتريس نيكست دي" أن دمية الدب المحشوة المتوسطة تحتوي على ضِعف عدد الجراثيم مقارنة بسطح المرحاض العادي. والمفاجأة الأكبر أن هذه الجراثيم تشمل بكتيريا "Staphylococcus aureus" و "E. coli"، وهما من الأنواع التي يمكن أن تتسبب في التهابات خطيرة للأطفال. وفي هذا السياق قالت الطبيبة سنيغويل جيجي: "ما نواجهه هنا ليس مجرد أوساخ، بل مخاطر صحية خفية، تُشكل تهديدًا حقيقيًّا، خاصة في المنازل التي بها أطفال صغار أو أفراد ذوو جهاز مناعي ضعيف. يجب أن يكون تنظيف هذه الألعاب أولوية للحفاظ على الصحة والرفاهية". كيف أُجريت الدراسة؟ لإجراء الدراسة أخذ الفريق عينات مسحة من سبع مناطق مختلفة عبر أربع أدوات: بطانية، دمية أطفال، سلة مهملات ومرحاض. بعد ذلك أخضعوا هذه العينات لاختبار لقياس كمية أدينوسين ثلاثي الفوسفات، وهي جزيء موجود في خلايا الكائنات الحية. وكانت النتائج صادمة.. فبينما قد تظن أن سلة المهملات أو المرحاض الأكثر امتلاء بالجراثيم كانت النتائج تشير إلى أن البطانيات والدباديب أكثر تلوثًا بكثير. فقد وُجد أن 43 بالمئة من البطانيات و29 بالمئة من الدباديب التي تم فحصها تحتوي على مستويات تلوث عالية، بحسب موقع "روسيا اليوم". وحذرت "جيجي" من أن الإهمال في غسل البطانيات والدباديب يمكن أن يؤدي إلى خطر على صحة الأطفال.. وقالت: "هذه العناصر أرض خصبة للبكتيريا والفطريات وأسباب الحساسية. وتشير النتائج الأخيرة للاختبارات إلى أن هذه الألعاب يمكن أن تحتوي على كمية مدهشة من التلوث الميكروبي الذي غالبًا ما يظل غير ملحوظ".