
نافذة - تحذير للآباء.. دراسة صادمة: دمى الأطفال أكثر تلوثًا من المرحاض
الأحد 20 أبريل 2025 12:30 صباحاً
نافذة على العالم - تم النشر في:
اكتشف الباحثون من شركة "ماتريس نيكست دي" أن دمى الأطفال المحشوة تحتوي على ضِعف عدد الجراثيم مقارنة بسطح المرحاض العادي!
وبحسب تقرير، نشرته صحيفة "ميرور" البريطانية، يحب الأطفال الدمى المحشوة، ولكن دراسة جديدة قد تجعلك تفكر مرتين قبل السماح لطفلك باقتنائها.
جراثيم تتسبب في التهابات خطيرة للأطفال
فقد اكتشف الباحثون من شركة "ماتريس نيكست دي" أن دمية الدب المحشوة المتوسطة تحتوي على ضِعف عدد الجراثيم مقارنة بسطح المرحاض العادي.
والمفاجأة الأكبر أن هذه الجراثيم تشمل بكتيريا "Staphylococcus aureus" و "E. coli"، وهما من الأنواع التي يمكن أن تتسبب في التهابات خطيرة للأطفال.
مخاطر صحية خفية
وفي هذا السياق قالت الطبيبة سنيغويل جيجي: "ما نواجهه هنا ليس مجرد أوساخ، بل مخاطر صحية خفية، تُشكل تهديدًا حقيقيًّا، خاصة في المنازل التي بها أطفال صغار أو أفراد ذوو جهاز مناعي ضعيف. يجب أن يكون تنظيف هذه الألعاب أولوية للحفاظ على الصحة والرفاهية".
كيف أُجريت الدراسة؟
لإجراء الدراسة أخذ الفريق عينات مسحة من سبع مناطق مختلفة عبر أربع أدوات: بطانية، دمية أطفال، سلة مهملات ومرحاض.
بعد ذلك أخضعوا هذه العينات لاختبار لقياس كمية أدينوسين ثلاثي الفوسفات، وهي جزيء موجود في خلايا الكائنات الحية.
النتائج كانت صادمة
وكانت النتائج صادمة.. فبينما قد تظن أن سلة المهملات أو المرحاض الأكثر امتلاء بالجراثيم كانت النتائج تشير إلى أن البطانيات والدباديب أكثر تلوثًا بكثير.
فقد وُجد أن 43 بالمئة من البطانيات و29 بالمئة من الدباديب التي تم فحصها تحتوي على مستويات تلوث عالية، بحسب موقع "روسيا اليوم".
لا تهملوا غسل لعب الأطفال وبطانياتهم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 3 أيام
- مصراوي
4 أطعمة تعزز صحة البشرة- أبرزها التمر
لا يقتصر جمال البشرة على استخدام المكياج فحسب، بل إن النظام الغذائي الصحي يؤدي دورا حيويا في ترميم خلايا الجلد والحفاظ عليها من التلف. وتعد الفواكه والخضروات مصادر رئيسية للعناصر الغذائية الضرورية لصحة البشرة، مثل فيتامين C وفيتامين B، اللذين يسهمان في تحسين مظهر الجلد وتقليل مشاكل مثل حب الشباب والبقع الداكنة. لذا يجب إضافة أطعمة محددة في النظام الغذائي اليومي، لما تحمله من فوائد مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، تدعم صحة الجلد بشكل فعال. وقالت الدكتورة أناتاليا مور طبيبة الأمراض الجلدية البريطانية: "إن الطعام يزود الجسم والعقل والبشرة بالعناصر الأساسية، وفهم كيفية تأثير النظام الغذائي على الالتهاب وتجديد الخلايا أمر ضروري لبناء روتين عناية فعال بالجلد"، وفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية. وفيما يلي أبرز هذه الأغذية وفوائدها: - البطيخ يعمل على تنظيف المسام وشدها، كما يحتوي على مضادات أكسدة مثل فيتامين C والبيتا كاروتين التي تحمي البشرة من أضرار الشمس والتلوث، وتحافظ على الكولاجين والإيلاستين المسؤولين عن مرونة الجلد. - بلسم الليمون تعد عشبة ذات خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، تساعد في تهدئة البشرة وتقليل التهيج، كما تقي من الأضرار البيئية، فضلا عن فوائدها في تخفيف التوتر والأرق. - قشور البطاطس تحتوي على حمض الأزيليك والفيتامينات التي تساعد في تفتيح ندبات حب الشباب وتحسين نضارة البشرة، بالإضافة إلى تحفيز تجديد الخلايا بفضل الإنزيمات الطبيعية الموجودة فيها. - التمر يعد غنيا بمضادات الأكسدة مثل الفلافونويد والكاروتينات، التي تحافظ على مرونة الجلد وتأخير ظهور علامات الشيخوخة، كما يقلل الالتهابات ويحمي خلايا البشرة من التلف. تحميك من الإصابة بمرض الكبد الدهني.. أفضل 5 زيوت للطبخ


الجمهورية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- الجمهورية
المانجو.. كنز صيفي لصحتك ومزاجك!
وبحسب ما نشرته هندوستان تايمز، قدمت الدكتورة براتايكشا بهاردواج، خبيرة التغذية وإدارة الوزن، نظرة مختلفة عن المانجو ، وسلّطت الضوء على فوائدها الأقل شهرة، مع التنبيه إلى أن الاعتدال في تناولها هو المفتاح، خاصةً لمرضى السكري أو من يعانون من مشاكل حرارية. إليك أهم الفوائد التي تضع المانجو في مرتبة "الغذاء الذكي": 1. درع طبيعي ضد ضربة الشمس في أيام الصيف الحارة، يفقد الجسم الكثير من السوائل والأملاح بسبب التعرق، ما يؤدي إلى الجفاف والإرهاق. وهنا تبرز المانجو الخام، الغنية بالإلكتروليتات و مضادات الأكسدة ، كحارس طبيعي يعيد توازن الجسم. دراسة نشرتها مجلة أبحاث الصحة البيئية وجدت أن تناول المانجو الخام أثناء موجات الحر خفّض أعراض مثل الدوخة والتشنجات عند 68٪ من المشاركين. بسبب غناها بفيتامين C، تساهم المانجو بشكل فعال في تعزيز الجهاز المناعي. كوب واحد منها يحتوي على 70٪ من احتياجك اليومي، ما يساعد على إنتاج خلايا الدم البيضاء المقاومة للعدوى. وتوفر المانجو أيضًا فيتامين A الضروري لصحة الأغشية المخاطية، خط الدفاع الأول في الجسم ضد الجراثيم. البيتا كاروتين الموجود في المانجو يتحول إلى فيتامين A الذي يدعم تجديد خلايا البشرة ويمنع الجفاف والتشققات. كما أن مضادات الأكسدة الموجودة بها، مثل البوليفينولات، تحارب علامات الشيخوخة المبكرة وتحسّن مرونة الجلد وتوهّجه. 4. صديقة للهضم ومهدئة للأمعاء المانجو تحتوي على إنزيمات هضمية طبيعية مثل الأميليز، التي تساعد على تفكيك الكربوهيدرات. كما أنها مصدر جيد للألياف، مما يُسهل حركة الأمعاء ، ويجعلها خيارًا ممتازًا لمن يُعانون من إمساك خفيف، خاصة في الصيف. 5. داعم قوي لصحة العين ليس الجزر وحده من يحمي نظرك! المانجو تحتوي على أكثر من 25٪ من الاحتياج اليومي لفيتامين A، ما يجعلها مفيدة في الوقاية من العمى الليلي وجفاف العين، وداعمة لصحة شبكية العين، خصوصًا في عصر الشاشات. بفضل فيتامين B6، تساهم المانجو في تحفيز إنتاج السيروتونين، هرمون "السعادة"، ما يمنحك شعورًا بالراحة والهدوء. وتؤكد الأيورفيدا أن المانجو تساعد في موازنة "بيتا دوسها" وتهدئة التوتر خلال فصل الصيف.


مصراوي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- مصراوي
احذر كثرة التبول ليلا.. علامة مبكرة للإصابة بهذا المرض الخطير
دق طبيب بريطاني ناقوس الخطر بشأن تكرار التبول خلال الليل، مشيرا إلى أن هذا العارض المزعج قد يكون في بعض الحالات علامة مبكرة على الإصابة بسرطان البروستاتا، أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الرجال. وأوضح الدكتور جيري كوبيس، أخصائي علاج الأورام الإشعاعية، أن الاستيقاظ مرة أو أكثر أثناء الليل لاستخدام الحمام يعد أمرا طبيعيا مع التقدم في السن، إلا أن ظهور تغيرات مفاجئة أو متكررة في عدد مرات التبول، أو ملاحظة صعوبة في تدفق البول، يستوجب مراجعة الطبيب المختص. وأضاف أن غدة البروستاتا، الواقعة أسفل المثانة لدى الرجال، قد تتضخم مع التقدم في العمر، سواء بشكل حميد أو نتيجة ورم خبيث، ما يؤدي إلى ضغط على مجرى البول وظهور أعراض مثل ضعف تدفق البول أو الشعور بعدم تفريغ المثانة بشكل كامل. وفي تصريح لصحيفة "ميرور" البريطانية، أشار كوبيس إلى أن سرطان البروستاتا يُسجّل نحو 55 ألف حالة جديدة سنويا في المملكة المتحدة، وغالبا ما يكتشف المرض في مراحله المتقدمة، بعد ظهور أعراض واضحة ناجمة عن تضخم الورم. وشدد الطبيب على أهمية الكشف المبكر، مشيرا إلى أن الرجال فوق سن الخمسين، ومن لديهم تاريخ عائلي للإصابة، أو ينحدرون من أصول إفريقية، يواجهون خطرا أعلى للإصابة بالمرض. ومن بين أحدث خيارات العلاج، أشار كوبيس إلى تقنية العلاج بشعاع البروتون، التي تسمح باستهداف الخلايا السرطانية بدقة، مع تقليل الأضرار التي قد تصيب الأنسجة السليمة المحيطة، ما يحد من الآثار الجانبية المتعلقة بالجهاز البولي والوظائف الجنسية. وفي ختام حديثه، دعا كوبيس الرجال إلى عدم تجاهل أي تغير غير معتاد في عادات التبول، معتبرا أن المبادرة بإجراء الفحوصات الطبية عند ظهور الأعراض قد تنقذ الحياة، بفضل فرص العلاج المبكر.