logo
#

أحدث الأخبار مع #Substack

صرخة طلاب أمريكا بالحقوق الفلسطينية تزعج ترامب
صرخة طلاب أمريكا بالحقوق الفلسطينية تزعج ترامب

الدستور

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

صرخة طلاب أمريكا بالحقوق الفلسطينية تزعج ترامب

وجدت جامعة كولومبيا نفسها مجددًا في قلب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الحرم الجامعي، بعدما قام العشرات من الطلاب أمس الأربعاء، بالاحتجاج داخل مكتبة باتلر الرئيسية، مطالبين الجامعة بسحب استثماراتها من الشركات التي تدعم دولة الاحتلال الإسرائيلي. تدخلت شرطة نيويورك، واعتقلت عشرات الطلاب على خلفية اقتحامهم قاعة القراءة، حاملين لافتات كتب عليها "إضراب من أجل غزة" و"منطقة محررة"، بحسب مجلة "تايم". وتطرق مسؤولون، بمن فيهم رئيس البلدية والحاكم، بالإضافة إلى أعضاء في إدارة ترامب، إلى الوضع الذي لا يزال يتكشف، بحسب مجلة تايمز، اليوم الخميس. ففي حين وصفت إدارة الجامعة هذا التصرف بـ"العمل الفاضح"، اعتبرت وزارة الخارجية الأمريكية أن المحتجين "مؤيدون لحركة حماس". هذا الحراك يأتي في وقت حساس، حيث كانت جامعة كولومبيا قد تعرضت لانتقادات من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسبب ما وصفه بـ"فشلها في مكافحة معاداة السامية" على خلفية هذه الاحتجاجات. وردًا على ذلك، سحب ترامب 400 مليون دولار من تمويلات الفيدرالية للجامعة، مما دفعها إلى تسريح نحو 180 موظفًا، وفقًا لتصريحات الجامعة. من جهة أخرى، أثار اعتقال الطالب الفلسطيني محسن مهدوي، الذي كان يشارك في الاحتجاجات، ردود فعل غاضبة من قبل نواب ولاية فيرمونت، الذين اعتبروا اعتقاله محاولة لقمع حرية التعبير. وقد أُطلق سراحه بعد 16 يومًا من الاحتجاز، وهو الآن يخطط لإطلاق صندوق قانوني لدعم حقوق المهاجرين في الولاية، حسب وكالة أسوشيتد برس. وفيما يلي نظرة على الاحتجاجات والشرطة والسياسة في جامعة كولومبيا، حسب ما أوردت مجلة تايم في تقرير لها اليوم الخميس. كيف بدأ الاحتجاج في جامعة كولومبيا؟ أفادت صحيفة "كولومبيا ديلي سبكتاتور" الطلابية أن الاحتجاجات، التي اندلعت قبل أيام من الامتحانات، بدأت حوالي الساعة 3:15 مساءً يوم 7 مايو. دخل حوالي 100 متظاهر قاعة القراءة 301 في مكتبة بتلر وعلقوا لافتة "المنطقة المحررة" التي تشبه اللافتات التي عُلّقت خلال المعسكرات الجامعية المؤيدة للفلسطينيين العام الماضي، وقد أظهرت مقاطع فيديو نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي المحتجين، وكثير منهم يرتدون الكوفيات والأقنعة، وهم يهتفون 'فلسطين حرة'، كما تُظهر الصور المتظاهرين وهم يخطّون رسائل على الطاولات. وذكر منشور على موقع Substack، بدا أنه صادر عن حملة "سحب الاستثمارات من جامعة كولومبيا ضد الفصل العنصري"، وهي تحالف لمجموعات طلابية تدعم القضية الفلسطينية، أن المتظاهرين "أعادوا تسمية" المكتبة باسم "جامعة باسل الأعرج الشعبية" تيمّنًا بالناشط والكاتب الفلسطيني الذي توفي عام 2017. وأضاف منشور Substack: "يُظهر الفيضان أنه طالما أن كولومبيا تموّل العنف الإمبريالي وتتربح منه، سيستمر الناس في عرقلة أرباحها وشرعيتها"، مكرّرًا دعوات الجامعة لسحب استثماراتها من الشركات التي تربطها علاقات تجارية بدولة الاحتلال الإسرائيلي. كيف ردّت سلطات جامعة كولومبيا؟ أصدرت الجامعة بيانًا بعد وقت قصير من اندلاع الاحتجاج، قالت فيه إن فريق السلامة العامة في جامعة كولومبيا كان يستجيب لـ"التعطيل". وطُلب من الأفراد تعريف أنفسهم وحُذّروا من أن عدم الامتثال قد يؤدي إلى اعتقالات. صرحت القائمة بأعمال رئيس الجامعة، كلير شيبمان، في بيان لاحق أن الجامعة طلبت من شرطة نيويورك التواجد لتأمين مكتبة بتلر عقب "الاضطراب" الذي وقع في قاعة القراءة 301. وقال شيبمان: إن اثنين من ضباط السلامة العامة في جامعة كولومبيا أصيبا في المواجهة مع المتظاهرين، مضيفة: "هذه الأفعال شنيعة". وأضافت شيبمان: أنهم طلبوا مساعدة شرطة نيويورك "نظرًا لكثرة الأفراد المشاركين في الاضطرابات داخل المبنى وخارجه، ومحاولة مجموعة كبيرة منهم اقتحام مكتبة بتلر، مما شكل خطرًا على السلامة، وما نعتقد أنه تواجد كبير لأفراد غير تابعين للجامعة". كيف استجابت جهات إنفاذ القانون؟ لم تتدخل شرطة نيويورك إلا بعد ساعات، ونشرت شرطة نيويورك على حسابها بمنصة "X" بعد الساعة السابعة مساءً بقليل: "بناءً على طلب مباشر من جامعة كولومبيا، تستجيب شرطة نيويورك لموقف مستمر في الحرم الجامعي، حيث احتل أفراد مكتبةً ودخلوا إلى داخلها". وذكرت صحيفة كولومبيا ديلي سبكتاتور أنه في تلك الأثناء تقريبًا، دخل ضباط من شرطة نيويورك، بمن فيهم أعضاء من مجموعة الاستجابة الاستراتيجية، إلى المكتبة. وأظهر مقطع فيديو نشرته حملة جامعة كولومبيا ضد الفصل العنصري متظاهرين يهتفون: "ليس لدينا ما نخسره سوى سلاسلنا". وظهرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر شرطة نيويورك وهي تُرافق المتظاهرين إلى خارج المكتبة. وأفادت صحيفة كولومبيا ديلي سبكتاتور بأنه تم اعتقال حوالي 75 شخصًا، على الرغم من أن شرطة نيويورك لم تؤكد العدد الإجمالي للاعتقالات. ماذا قال المسؤولون؟ صرح عمدة مدينة نيويورك، إريك آدامز، في بيان: 'ستدافع مدينة نيويورك دائمًا عن الحق في الاحتجاج السلمي، لكننا لن نتسامح أبدًا مع أي خروج على القانون'، كما طلب العمدة من أولياء أمور الطلاب المتظاهرين توضيح الأمر لأبنائهم "بأن مخالفة القانون أمر خاطئ". وحذر آدامز المشاركين في المظاهرات من غير طلاب جامعة كولومبيا من "مغادرة الحرم الجامعي فورًا، وإلا سيتم اعتقالهم، لن نتسامح مع الكراهية أو العنف بأي شكل من الأشكال في مدينتنا". من جهتها، نشرت حاكمة نيويورك، كاثي هوشول، على منصة X، قائلةً إنها أُطلعت على الوضع في جامعة كولومبيا، مضيفةً: "لكل فرد الحق في الاحتجاج السلمي. لكن العنف والتخريب وتدمير الممتلكات أمرٌ غير مقبول بتاتًا". بدوره، نشر وزير الخارجية، ماركو روبيو، على منصة X: "نراجع حالة تأشيرات المتعدين والمخربين الذين استولوا على مكتبة جامعة كولومبيا. لم يعد بلطجية حماس موضع ترحيب في أمتنا العظيمة". رفعت إدارة ترامب في الأشهر الأخيرة دعاوى ترحيل ضد عدد من المشاركين في الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين العام الماضي، بمن فيهم محمود خليل، خريج جامعة كولومبيا مؤخرًا. ما تاريخ جامعة كولومبيا مع الاحتجاجات الطلابية؟ كانت جامعة كولومبيا في قلب الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في جميع أنحاء الجامعات الأمريكية العام الماضي، بدءًا من أول مخيم كبير مؤيد للفلسطينيين في الحرم الجامعي في 17 أبريل 2024، في حرمها الجامعي في مورنينغسايد، ثم حاصر المتظاهرون قاعة هاميلتون في الجامعة، ودعوا إلى تسميتها "قاعة هند" تيمّنًا بطفلة قُتلت خلال الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزة. تاريخيًا، كانت كولومبيا موقعًا للاحتجاجات الشهيرة المناهضة لحرب فيتنام عام 1968 وللحقوق المدنية، وكما هو الحال في عام 2024، استولى الطلاب أيضًا على قاعة هاميلتون، وتدخلت شرطة نيويورك أيضًا، كانت احتجاجات عام 1968 موضوعًا للأرشيفات والمعارض تقديرًا لتأثيرها على النشاط الجامعي والسياسة الوطنية في الولايات المتحدة. كيف قمعت إدارة ترامب والجامعة الاحتجاجات؟ اتخذت الجامعة عددًا من الخطوات لمنع وقوع حوادث مماثلة، وذلك بعد ضغوط من إدارة ترامب. في مارس، أعلنت جامعة كولومبيا أنها فرضت مجموعة واسعة من العقوبات على الطلاب الذين شاركوا في احتجاجات عام 2024، بما في ذلك "الإيقاف عن الدراسة لعدة سنوات، وإلغاء مؤقت للشهادات، والطرد". وفي الشهر نفسه، أعلنت كولومبيا عن سلسلة من الإجراءات المضادة للاحتجاجات، بما في ذلك تجنيد ضباط خاصين مخولين بإجراء الاعتقالات، وفرض قيود على الاحتجاجات، والحد من استخدام الكمامات، واعتماد تعريف رسمي لمعاداة السامية يُحاسب الطلاب على مجموعة واسعة من الأفعال التي تُعتبر تمييزية تجاه دولة الاحتلال الإسرائيلي. جاءت هذه الإجراءات بعد أن أعلنت إدارة ترامب إلغاء حوالي 400 مليون دولار من المنح والعقود الفيدرالية لجامعة كولومبيا. وقد اعتبر بعض النقاد العديد من سياسات الجامعة الجديدة خضوعًا لإدارة ترامب.

أخبار التكنولوجيا : هل تنقذ آبل تيك توك من المصير الغامض؟.. تقرير يكشف
أخبار التكنولوجيا : هل تنقذ آبل تيك توك من المصير الغامض؟.. تقرير يكشف

نافذة على العالم

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : هل تنقذ آبل تيك توك من المصير الغامض؟.. تقرير يكشف

الاثنين 7 أبريل 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - قال مارك جورمان، محلل آبل، إن الشركة لا تنوي شراء تيك توك أو حتى الاستثمار فيه من بين الجهات المحتملة التي قد تلجأ إلى الشراء أسماء مثل أوراكل، وآب لوفين، وحتى شخصية يوتيوب الشهيرة مستر بيست ، وطُرحت فكرة تدخل آبل في الأيام الأولى لتيك توك لكنها كانت مجرد شائعات. يأتى ذلك بعد تمديد ترامب حظر تيك توك لمدة 75 يومًا، وعاد تطبيق التواصل الاجتماعي القائم على الفيديوهات إلى الواجهة مجددًا، محط تكهنات ونقاشات حادة. وكتب جورمان: "لا يوجد سيناريو واضح لتدخل آبل في تيك توك، سواءً كان ذلك استثمارًا أو استحواذًا كاملًا أو أي شيء آخر". وأضاف: "تُفضّل آبل عدم ربط علامتها التجارية بمنصة تواصل اجتماعي مثيرة للجدل ، وقد كانت آبل بالفعل موضع تركيز إعلامي بسبب احتمالية ارتفاع أسعارها بشكل كبير بسبب الرسوم الجمركية الأخيرة . وأصبح موضوع تيك توك سياسيًا إلى حد كبير، لكن جورمان يقول إن هذا لا يكفي حتى لحث آبل على التدخل ، فقد يُسهم إبرام صفقة تُناسب ترامب في بناء علاقة أقوى مع الإدارة الحالية، ومن المؤكد أن امتلاك تيك توك سيجذب المزيد من المستخدمين في سن المراهقة إلى منصة آبل ، وأقرب ما يمكن لآبل فعله هو إتاحة تشغيله على متجر تطبيقاتها. ويُعدّ تيك توك بلا شك أحد أكثر تطبيقات التواصل الاجتماعي استخدامًا على الإنترنت، بدأت منصات أخرى بالاستعداد لاحتمالية توقفه، وأضافت Substack مؤخرًا موجز فيديو قابلًا للتمرير على غرار تيك توك، ولا تزال بدائل مثل RedNote متاحة، على الرغم من تراجع شعبيتها منذ عودة تيك توك إلى متاجر التطبيقات المحلية.

أخبار سيئة جدا للمغاربة من امريكا؟
أخبار سيئة جدا للمغاربة من امريكا؟

أريفينو.نت

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

أخبار سيئة جدا للمغاربة من امريكا؟

ما تزال الآراء والتحليلات حول تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها دونالد ترامب على المغرب تتضارب بين وجهات نظر متباينة. فبينما يرى البعض أنها لن تحدث أي أثر يُذكر، يشدد آخرون على كونها فرصة ذهبية للمصدرين المغاربة في ظل ارتفاع الرسوم المفروضة على المنافسين. ومع ذلك، يظهر تحليل حديث ليُفنّد هذا الطرح، واصفاً إياه بالوهم الكبير. إعلان ترامب عن رسوم جمركية قياسية أثار صدمة في الأسواق العالمية، ما تسبّب في انخفاض حاد بأسعار الأسهم وزيادة المخاوف من ركود تضخمي، حيث أصبحت احتمالات انكماش أكبر اقتصاد في العالم أكثر واقعية بشكل مفاجئ. وفي خضم هذه التداعيات، وجد المغرب نفسه أمام معدل منخفض نسبياً للرسوم الجمركية بنسبة 10 في المئة فقط مقارنةً بتلك التي فرضت على شركاء اقتصاديين آخرين. هذه الوضعية دفعت بعض المحللين للاعتقاد بأنها فرصة ذهبية، وهو ما وصفه المنشور الأمريكي في منصة 'Substack' بأنه وهم خطير. التحليل أوضح أن إدارة ترامب بَنَت قراراتها الجمركية على أساس حسابات بسيطة وغير استراتيجية. فقد تم تقسيم العجز التجاري الأمريكي مع كل دولة على اثنين، لينتهي الأمر بوضع رسوم عند نسبة 10 في المئة لدول مثل المغرب التي لا تحقق فائضاً تجارياً مع الولايات المتحدة. ورغم أن هذا المعدل يُعتبر أقل بكثير من الرسوم التي طالت الصين بنسبة 34 في المئة وألمانيا بنسبة 20 في المئة، مما قد يخلق تنافسية للسوق المغربية في أمريكا، إلا أن التحليل يحذر من تجاهل الحقائق الجوهرية. أحد هذه الحقائق هو أن الصادرات المغربية للولايات المتحدة تعتمد على صناعات محدودة كالنسيج والسيارات، وهي ليست في موقع يؤهلها لملء فجوات السوق الأمريكية بسرعة أو استبدال الموردين التقليديين بشكل فعال. كما شكك المصدر في جدوى بناء شراكات طويلة الأمد أو إنشاء مصانع بالمناخ الاقتصادي الأمريكي الذي يتسم حالياً بالتقلب الشديد. ورغم مشاركة المغرب نفس التعريفة الجمركية مع بلدان مثل المملكة المتحدة والبرازيل وتركيا ومصر وغيرها، فإن ذلك لا يمنحه ميزة واضحة أو سهلة المنال. إقرأ ايضاً التحليل استعرض أيضاً مثالاً سابقاً لما يُعتبر انتهازية قصيرة الأجل؛ كقرار الخطوط الملكية المغربية محاولة زيادة رحلاتها إلى موسكو بعد العقوبات الغربية المفروضة على روسيا عام 2022. إلا أن شركات التأمين الأوروبية سارعت إلى وضع قيود صارمة، مذكّرةً الشركة بالتزاماتها، مما أظهر خطأ الافتراضات المبنية على منافع مؤقتة دون اعتبار قواعد اللعبة الدولية في الاقتصاد. ومن زاوية أخرى، يُحذّر التحليل من تداعيات ضعف المنافسة العالمية للولايات المتحدة كعامل مقلق يُهدّد التجارة العالمية برمّتها، وهو أمر قد يزيد من الضغط على المغرب المُعتمد إلى حد كبير على استثمارات أجنبية للحفاظ على استقراره الاقتصادي. ومع استمرار أمريكا في التحكم برقعة الشطرنج الاقتصادية العالمية، فإن مزيداً من الإجراءات الحمائية أو تشديد الخناق من قِبل ترامب قد يضع المغرب في موقف حساس يصعب تحمّله. وأشار التحليل كذلك إلى ضرورة أن يعيد المغرب توجيه تركيزه نحو إمكانياته التجارية الحقيقية التي تتواجد خارج إطار التنافس مع الاقتصادات الكبرى. منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية تبقى إحدى الفرص غير المستغلة بالشكل المطلوب، وهي منصة يملك المغرب الإمكانات لتحريكها عبر البنى التحتية المتمثلة في الموانئ، البنوك، والخبرات المحلية. وفي السياق ذاته، يُوصي بضرورة تعزيز الشراكة مع الاتحاد الأوروبي رغم ما يعتريه من عيوب؛ إذ يظل الاتحاد الأوروبي مستورداً كبيراً ومستثمراً ملتزماً بالقواعد الاقتصادية المستقرة.

"Substack" منصة أخرى تسعى للاستفادة من غموض مستقبل "تيك توك"
"Substack" منصة أخرى تسعى للاستفادة من غموض مستقبل "تيك توك"

أخبارنا

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارنا

"Substack" منصة أخرى تسعى للاستفادة من غموض مستقبل "تيك توك"

أخبارنا : تسعى منصة "Substack" لجذب صناع المحتوى إليها في ظل الغموض الذي لا يزال يكتنف مستقبل "تيك توك" في الولايات المتحدة، رغم المهلة الإضافية التي منحها له الرئيس دونالد ترامب. أُطلقت "Substack"، ومقرها سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة، في عام 2017 كأداة لكتاب النشرات البريدية (Newsletters) مقابل تحصيل رسوم شهرية من القراء لقراءة محتواهم. تسمح المنصة لصناع المحتوى بالاتصال بمتابعيهم مباشرة دون الحاجة إلى التنقل عبر الخوارزميات التي تتحكم في وقت عرض المحتوى، كما هو الحال على منصات "تيك توك" و"يوتيوب" ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى. وقالت الشركة، لشبكة "CNBC"، إن "Substack" جمعت حوالي 100 مليون دولار مؤخرًا بتقييم بعد التمويل يزيد عن 650 مليون دولار، بحسب تقرير للشبكة، اطلعت عليه "العربية Business". نهج جديد هذا العام، وسعت " Substack" نطاق تركيزها إلى ما هو أبعد من النشرات البريدية، وأعلنت يوم الخميس أن صناع المحتوى يمكنهم الآن نشر محتوى الفيديو مباشرة من خلال تطبيق "Substack" وتحقيق الدخل من مقاطع الفيديو هذه. وقال هاميش ماكنزي، المؤسس المشارك لـ" Substack"، لشبكة "CNBC": "سيكون هناك مقدار كبير من الأشخاص الذين يركزون بشكل أكبر على مقاطع الفيديو. هذا عالم ضخم بدأت Substack للتو في دخوله". بدأت "Substack" هذه النهج بعد أن أصبح مشهد مواقع التواصل الاجتماعي في حالة من الاضطراب نتيجة للحظر الفعلي لتيك توك في يناير الماضي والذي تسبب في توقف الخدمة الصينية الشهيرة عن العمل لبضع ساعات. كما حُذف تطبيق "تيك توك" من متاجر تطبيقات "أبل" و"غوغل" لمدة شهر تقريبًا. بعد أيام من التوقف المؤقت لتيك توك، أطلقت "Substack" صندوقًا بقيمة 20 مليون دولار لجذب المبدعين من "تيك توك" ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى. وقال ماكنزي إنه في حالة حظر "تيك توك" فمن الأفضل بالنسبة لصناع المحتوى عدم المغامرة بجمهورهم، مشيرًا إلى أن شركته بدأت في استهداف صناع المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي المنافسة لبدء مشاركة محتوى الفيديو الخاص بهم على "Substack". وقالت الشركة إن "Substack" لديها بالفعل أكثر من 4 ملايين اشتراك مدفوع مع أكثر من 50 ألف صانع محتوى يكسبون المال على المنصة. وأضافت أن 82% من أفضل 250 منشئ محتوى لديها من حيث توليد الإيرادات قاموا بالفعل بدمج الصوت أو الفيديو في محتواهم، مما يعكس التركيز المتزايد على محتوى الوسائط المتعددة. تتيح إمكانية إضافة فيديو مباشرة على "Substack"، التي لم تكن موجودة سابقًا، للمبدعين الحصول على أموال من المشتركين، وتوفر بيانات حول أثر ذلك على الإيرادات المُتوقعة، كما تسمح لهم بتتبع عدد المشاهدين والمشتركين الجدد.

معلومات عن منصة Substack.. أقوى منافس لـ«تيك توك»
معلومات عن منصة Substack.. أقوى منافس لـ«تيك توك»

أخبارك

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبارك

معلومات عن منصة Substack.. أقوى منافس لـ«تيك توك»

في ظل عدم وضوح مستقبل تطبيق تيك توك في الولايات المتحدة، تتسابق بعض التطبيقات على إطلاق منصة تعوض هذا النقص، وكان خير مثال على ذلك منصة Substack، التي حاولت سد هذا الفراغ بإعلانها عن توسيع منصتها لاستهداف صانعي المحتوى. وفقًا لموقع «cnbc»، سعت الشركة الناشئة Substack، وهي منصة اشتراك تتيح للمبدعين تحصيل اشتراكات من المستخدمين للوصول إلى محتواهم، لجذب المزيد من صانعي المحتوى لها في ظل توتر العلاقة بين شركة تيك توك والولايات المتحدة الأمريكية، بعد خطر الحظر الذي يهدد وجود تطبيق الفيديوهات الصيني الشهير ، وذكرت Substack أنها ترغب في جذب المزيد من المستخدمين إليها، وقالت: «المبدعون يمكنهم الآن نشر محتوى الفيديو مباشرة من خلال تطبيق Substack وتحقيق الدخل من هذه المقاطع». وصرح هاميش ماكنزي، أحد مؤسسي شركة Substack، قائلًا: «سيكون هناك عالم من الأشخاص الذين يركزون بشكل أكبر على مقاطع الفيديو، إنه عالم ضخم بدأت Substack للتو في اختراقه». وساعد ترك بعض صانعي المحتوى التطبيقات الأخرى والاتجاه إلى Substack، للفت النظر إلى التطبيق الجديد، مثل منشئة المحتوى Carla Lalli Music، التي تقدم محتوى عن الطعام على يوتيوب، والتي قررت ترك برنامج الفيديوهات الأحمر الشهير لصالح Substack، وقالت: «توصلت إلى هذا القرار بعد كسب المزيد في عام واحد من استخدام Substack، ما يقرب من 200 ألف دولار من الإيرادات، مما حققته من خلال نشر مقاطع فيديو على YouTube منذ عام 2021». وبعد أيام من قرار توقف تيك توك في أمريكا، أطلقت Substack صندوقًا بقيمة 20 مليون دولار لجذب المبدعين إلى منصتها، وقالت: «إذا تم حظر TikTok لأسباب سياسية، فلن يكون لذلك علاقة بالعمل الذي قمت به، لكنه يؤثر حقًا على حياتك»، وقال «ماكنزي»: «الحماية الوحيدة المؤكدة ضد ذلك هي عدم وضع جمهورك في أيدي نظام متقلب آخر لا يهتم بما يحدث لسبل عيشك». كشف مستشار الأمن السيبراني ومكافحة الجرائم الإلكترونية والخبير التكنولوجي في تصريحات خاصة لـ«الوطن» كيف تحمي نفسك من فخ الاحتيال الرقمي، وهوس الربح السريع هناك بعض البدائل المذعلة لتطبيق Pixel Cameraن فعلى الرغم من شهرته، إلا أنه يفتقد لبعض الميزات الهامة، والتي توفرها هذه البدائل يسيطر المحتللون والمتسللون على العالم، وتزداد عمليات الاختراق بالطرق المختلفة، فتعرضت بايبت لخسارة حوالي 1.5 مليار دولار. كشفت شركة Konami عن تحديث لعبة بيس 2025 الجديد، والتي تأتي بمييزات مذهلة وتحسينات عديدة رائعة في كل جزء تقريبًا داخل اللعبة، وذلك لتعزيز تجربة اللعب. تأتي التطبيقات بميزات مذهلة مدمجة بداخلها، وقد يؤدي عدم استخدامها إلى مواجهة بعض المشكلات أو صعوبة في استخدام الهاتف الخاص بك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store