أحدث الأخبار مع #TAC

Barnama
منذ 3 أيام
- سياسة
- Barnama
رابطة دول آسيان تحسن شراكاتها العالمية مع منطقة المحيطين الهندي والهادئ
كوالالمبور/12 يوليو/تموز//برناما//-- أكد وزراء خارجية دول رابطة جنوب شرقي آسيا /آسيان/ مجددًا على ضرورة تعزيز التفاعلات الخارجية خارج نطاق رابطة آسيان، من خلال الاستفادة من الكيانات والآليات القائمة في الرابطة. كما اتفقوا على استكشاف شراكات جديدة تتوافق مع مبادئ وأهداف رابطة آسيان، وتتوائم مع القواعد والإجراءات والبروتوكولات المتفق عليها. ويتصمن ذلك تعزيز تنفيذ رؤية رابطة آسيان لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ (AOIP)، وتعزيز التعاون مع الدول المنضمة إلى اتفاقية الصداقة والتعاون في جنوب شرقي آسيا (TAC).


يا بلادي
منذ 7 أيام
- سياسة
- يا بلادي
الجزائر تسعى لمنافسة المغرب في رابطة دول جنوب شرق آسيا
أكد كاو كيم هورن، الأمين العام لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، دعمه لسيادة المغرب ووحدة أراضيه، وذلك خلال زيارته للعاصمة الرباط يوم 24 يونيو الجاري. بعد هذا الموقف بأسبوعين، أوفد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وزير خارجيته أحمد عطاف إلى ماليزيا، حيث التقى كيم هورن يوم الثلاثاء 8 يوليوز في كوالالمبور. وجاء هذا اللقاء على هامش الدورة الـ58 للمجلس التنفيذي للآسيان، التي تحتضنها العاصمة الماليزية من 8 إلى 11 يوليوز. ووفق بيان صادر عن وزارة الخارجية الجزائرية، تطرقت المحادثات إلى "سبل تعزيز الشراكة بين الجزائر ورابطة آسيان، في أعقاب انضمام الجزائر إلى معاهدة الصداقة والتعاون" الخاصة بالمنظمة. ويأتي هذا التحرك الجزائري في وقت يتمتع فيه المغرب بأسبقية واضحة في علاقاته مع آسيان، إذ انضم إلى معاهدة الصداقة والتعاون (TAC) في شتنبر 2016، ثم نال صفة "شريك الحوار القطاعي" في شتنبر2023. كما عُقدت آخر جلسة للجنة التعاون القطاعي بين المغرب وآسيان (AM-JSCC) في 27 نونبر 2024 بجاكرتا، ومن المنتظر عقد اجتماع جديد في نونبر المقبل. وتضم رابطة آسيان عشر دول: إندونيسيا، ماليزيا، سنغافورة، تايلاند، الفلبين، بروناي، فيتنام، لاوس، ميانمار وكمبوديا. على الصعيد الجيوسياسي، تحاول الجزائر تقليص الفارق مع المغرب في علاقاته الدولية. ففي شتنبر 2023، سبقت محاولة الجزائر مع دول آسيان محاولة سابقة للتقارب مع مجموعة فيشغراد (V4)، التي تضم بولندا، المجر، التشيك وسلوفاكيا، وهي دول أعضاء في حلف شمال الأطلسي. وكانت الرباط قد شاركت رسميا، من خلال وزير خارجيتها ناصر بوريطة، في اجتماع وزاري لهذه المجموعة ببودابست بتاريخ 7 دجنبر2021.

Barnama
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- Barnama
المشاركة الفاعلة من قبل وزراء خارجية آسيان تثبت جدارة ماليزيا بترأس الرابطة لعام 2025م
أخبار كوالالمبور/ 6 يوليو/تموز//برناما//-- تؤكد المشاركة المشجعة لوزراء خارجية الدول الأعضاء وشركاء الحوار في الاجتماع الـ58 لوزراء خارجية رابطة آسيان والاجتماعات ذات الصلة، الذي يبدأ يوم الثلاثاء، على مكانة ماليزيا بوصفها رئيسة رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) لعام 2025م. وقال الأمين العام لوزارة الخارجية الماليزية عمران محمد زين، إن هذه المشاركة تعكس التوقعات العالية من الدول الأعضاء وشركاء الحوار تجاه ترأس ماليزيا لرابطة آسيان هذا العام. وأضاف أن ذلك يُظهر أيضًا الاهتمام المتزايد من قبل دول أجنبية بالدور الاستراتيجي للرابطة على الساحة الجيوسياسية العالمية. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها خلال مؤتمر صحفي عُقد بالتزامن مع تنظيم الاجتماع في مركز مؤتمرات كوالالمبور اليوم، الاحد، وأفاد: " لم يعد هذا الأمر روتينيًا. فرغم وجود العديد من الاجتماعات الإقليمية والدولية المقررة، إلا أن المشاركة (في الاجتماع الـ58 لوزراء خارجية آسيان والاجتماعات ذات الصلة) حتى الآن جديرة بالثناء ". ومن المتوقع أن يحضر ما لا يقل عن 1,500 مندوب، من بينهم أكثر من 30 وزير خارجية آسيان ودول شريكة في الحوار، سلسلة الاجتماعات رفيعة المستوى التي ستستمر حتى 11 يوليو الجاري. ومن بين البرامج التي ستركز عليها القمة: اجتماع منطقة جنوب شرقي آسيا الخالية من الأسلحة النووية (SEANWFZ)، ومعاهدة الصداقة والتعاون في جنوب شرقي آسيا (TAC)، والمنتدى الإقليمي لرابطة آسيان (ARF)، واجتماع وزراء خارجية قمة شرق آسيا (EAS). سبق أن صرح وزير الخارجية محمد حسن بأن الصين وروسيا، دولتان من القوى النووية الخمس في العالم، قد اتفقتا على توقيع اتفاقية منطقة جنوب شرقي آسيا الخالية من الأسلحة النووية، مما يُمثل التزامًا هامًا بضمان بقاء جنوب شرقي آسيا منطقة سلمية وخالية من الأسلحة النووية. إضافة إلى ذلك، من المقرر أن تستضيف ماليزيا الاجتماع الوزاري لمؤتمر شرق آسيا الرابع للتعاون من أجل تنمية فلسطين (CEAPAD IV) في 11 يوليو. سيركز المؤتمر المعني، الذي ترأسه ماليزيا واليابان وفلسطين، على برامج بناء القدرات، وإعادة بناء البنية التحتية الحيوية في فلسطين فضلاً عن تقديم مساعدات إنسانية شاملة وفعالة.


البورصة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
الحرب التجارية بين أمريكا والصين تضرب قطاع الشحن في هونج كونج
يعاني قطاع الشحن في هونج كونج من تداعيات الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، حيث تم إلغاء 41% من طاقة الحاويات المتجهة من المدينة إلى الساحل الغربي لأمريكا الشمالية، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست. ومن المرجح أن تتعرض هونج كونج، التي تُعد مركزًا عالميًا للشحن وتلعب دورًا رئيسيًا في إعادة تصدير السلع، لضربة اقتصادية كبيرة، بحسب ما نقلته الصحيفة عن جويس تاي، النائب التنفيذي لرئيس الشراكات العالمية في منصة حجز الشحن 'فريتوس' المدرجة في بورصة ناسداك. وأضافت أن العديد من المصنعين الذين تتجاوز نسبة تعاملاتهم مع التجارة الصينية–الأمريكية 15%، اضطروا إلى تقليص عدد الموظفين أو خفض التكاليف نتيجة الرسوم الجمركية البالغة 145% التي فرضها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مؤخرًا على الواردات الصينية. كما فرض أيضًا ما يُعرف بالرسوم الجمركية المتبادلة على غالبية الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، وإن كانت بنسبة أقل. وبحسب مؤشر TAC، المزوّد ببيانات استخبارات الشحن الجوي، انخفضت مؤشرات الشحن على الطرق الصادرة من هونغ كونغ بنسبة 3.1% على أساس أسبوعي، خلال الأسابيع الأربعة التي سبقت 28 أبريل، مما يجعلها أقل بنسبة 3.6% على أساس سنوي. وقال نيل ويلسون، محرر مؤشر TAC، والذي توقّع مزيدًا من الانخفاض في أسعار الشحن الجوي: 'يحاول اللاعبون في السوق التكيف مع التقلبات والاضطرابات التي تشهدها التجارة العالمية، نتيجة موجات الرسوم الجمركية المتقطعة المفروضة من جانب الولايات المتحدة، إضافة إلى انتهاء الإعفاء 'الضئيل' للطرود الصغيرة التي تقل قيمتها عن 800 دولار'. وقبل اندلاع الحرب الجمركية، ارتفعت صادرات المدينة إلى الولايات المتحدة بنسبة 4% على أساس سنوي، لتصل إلى 9.06 مليار دولار في الربع الأول، وفقًا لبيانات دائرة الإحصاء والتعداد، في حين انخفضت قيمة الواردات بنسبة 6.2%. كما سيكون للحرب التجارية تأثيرات سلبية على وضع هونج كونج كمركز بحري دولي ومحور للشحن العابر، حيث تُعد همزة وصل بين الصين وبقية العالم. وفي عام 2013، كانت هونغ كونغ تُسيّر 30 رحلة أسبوعيًا إلى أمريكا الشمالية، ولكن بحلول عام 2024 انخفض هذا العدد إلى 10 رحلات فقط، وفي خطط عام 2025، تراجع العدد إلى سبع رحلات أسبوعيًا فقط. ويزداد الوضع سوءًا بسبب تزايد عدد الشركات المصنعة التي تنقل عملياتها أو تتاجر عبر المكسيك، للاستفادة من الإعفاءات الجمركية المتاحة بموجب اتفاقية التجارة الحرة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا، بالإضافة إلى الحوافز الضريبية. : الحرب التجاريةالصين