أحدث الأخبار مع #TDS


الوسط
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
مشاركة ليبية بمعرض «TDS» في القاهرة
يشارك المصمم الليبي عبدالحميد البحباح بفعاليات معرض «The Design Show 2025»، المقام في القاهرة، ليكون البحباح أول مصمم ليبي متحدث في «TDS». تجري الفعاليات التي تجمع رواد التصميم والديكور في مصر والشرق الأوسط بـ« مركز القاهرة الدولي للمؤتمرات»، ويقدم البحباح ورقة بعنوان «الفراغ الناطق» بأول أيام المعرض الخميس الموافق 15 مايو في تمام الساعة 3:30 عصرا. معرض «TDS» يشكل سلسلة قيمة ملهمة ودعامة أعمال غير عادية، يبذل جهدًا مكثفًا في عملية تقديم ابتكارات في تصميم المساحات والمنتجات، ويعد المعرض الأول والوحيد المتخصص في مجال الهندسة المعمارية والتصميم الداخلي وتصميم المنتجات في مصر والمنطقة العربية الأفريقية.


شفق نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- شفق نيوز
الأنهار "تفيض بالسموم".. ميسان ضحية التلوث وانخفاض مناسيب المياه
شفق نيوز/ يتعرض الاهالي في محافظة ميسان الى مخاطر عديدة، تبدأ من جفاف الاهوار مرورا بالابار النفطية وتلوث المياه الذي لا تصلح للسقي والاستخدام البشري. وعلى الرغم من الاطلاقات المائية الاخيرة لوزارة الموارد المائية، الا ان ذلك وفق معنيين، لايعد الا حلا مؤقتاً، وان مشكلة الجفاف والتلوث لا تزال قائمة. انهار ملوثة وبهذا الصدد قال منتظر السيد نور مستشار لجنة الخدمات العامة في مجلس محافظة ميسان في حديثه لوكالة شفق نيوز، إن "وضع المياه بشكل عام خلال المدة الماضية سيء للغاية بسبب قلة الاطلاقات في عمود نهر دجلة الذي يمر بمحافظة ميسان وكثرة الملوثات التي تأتي من بعض محطات الصرف الصحي التي تُلقى دون معالجة في مجرى النهر، اضافة الى مياه بعض المبازل الزراعية التي تحتوي على مركبات الأسمدة الكيميائية التي ترفع من نسب بعض الأيونات الملوثة للماء الى جانب تصريف مياه بحيرات الأسماك الحاوية على الأملاح ومخلفات العلف البروتيني التي تزيد من معدلات تعكر الماء وتسبب انواعاً متعددة من الطحالب". وأضاف في حديث لوكالة شفق نيوز، انه "تم تحديد ستة انواع من الطحالب في مياه نهر دجلة بضمنها الطحالب الخضر المزرقة التي تفرز السموم في الماء، فضلا عن الطحالب الخيطية التي تسبب تعطل الفلاتر المنزلية". واشار الى ان "معدلات المواد الصلبة الذائبة في الماء والتي تعرف ب TDS مرتفعة خصوصاً في الأنهر الفرعية، اذ وصل أعلاها إلى نحو 4000 ملغم/ لتر في نهر المشرح، اما بقية الأنهر فلم تقل معدلاتها عن 2500 ملغم/ لتر كما هو الحال في ناحية السلام و قضاء الميمونة، في حين أن المعدل الطبيعي كحد أعلى يفترض أن يكون أقل من 1000 ملغم/لتر". وأوضح السيد نور، أن "إحصائيات الجهاز المركزي اشارت إلى أن نسبة فشل الفحص، وان مجمعات الماء لم تظهر معالجة حقيقية وكأنها لم تعالج شيئا سوى الضخ من النهر إلى منازل المواطنين". ولفت الى ان "المياه المجهزة لمنازل المواطنين تجاوزت المحددات النافذة ما يجعلها غير صالحة للشرب، ووصل الحال في قرى اذناب الأنهر الفرعية انها اصبحت غير صالحة حتى لسقي الحيوانات بعد ارتفاع نسب الملوحة فيها إلى أكثر من 4 الاف ملغم/ لتر، لذا لجأ المواطنون لسقي مواشيهم بشراء ماء الـRO". واعتبر نور، ان "مسؤولية تلوث المياه مسؤولية مشتركة بين الحكومة بمختلف مؤسساتها والمواطنين وخاصة المزارعين وأصحاب بحيرات الأسماك، فضلا عن بعض المؤسسات الحكومية، إذ لا توجد في جميع المستشفيات بمحافظة ميسان محطات معالجة لمياه الصرف الصحي، وتلقي هذه المستشفيات مياهها، فشبكة الصرف دون معالجة". ولفت إلى، ان "الإطلاقات المائية الأخيرة التي تسببت بارتفاع مناسيب نهر دجلة في ميسان جاءت لدفع اللسان الملحي في شط العرب بمحافظة البصرة وليست لمعالجة التلوث بمحافظة ميسان، وان ارتفاع المناسيب حصل في مجرى النهر الرئيسي فقط وتم تصريف كميات قليلة باتجاه الأنهر الفرعية والاهوار، اما الانهار الفرعية فلا زالت تعاني من زيادة التلوث وخاصة في قضاء الميمونة والسلام بسبب ما يتم تصريفه من مياه المجاري إلى النهر دون معالجة من محطة مجاري البتيرة". وكشف المسؤول المحلي عن "وجود 8 محطات للصرف الصحي في عموم المحافظة، 5 منها تلقي مياهها في مجاري الانهار دون معالجة، وهذه المحطات هي: محطة البتيرة وقلعة صالح الأولى، والثانية، و محطة العزير ومحطة طريق عمارة- كحلاء، ولا توجد حتى الان معالجات واضحة من الحكومة المحلية"، موضحا ان "بغداد تعد الملوث الأكبر لمياه دجلة حيث تلقي نحو 700 ألف متر مكعب يوميا من مياه الصرف الصحي غير المعالجة في النهر ، كما تلقى مجاري ناحية الشيخ سعد بمحافظة واسط أيضاً كميات من مياه الصرف الصحي في نهر دجلة دون معالجة، إلا أن الأخطر هو مياه الصرف الصحي غير المعالجة التي تلقيها المستشفيات بمحافظات بغداد وواسط وميسان". اللسان الملحي يتمدد بدوره أوضح الخبير البيئي احمد صالح نعمة في حديثه للوكالة، انه "منذ 4 أيام فقط أطلقت وزارة الموارد المائية موجات مائية كبيرة من سدة الكوت باتجاه البصرة مرورا بمحافظة ميسان لسد اللسان الملحي وتعويض النقص الحاصل في المياه، وستستمر هذه الاطلاقات عشرة أيام لدفع اللسان الملحي بشط العرب". ولفت نعمة الى ان "هذا الاجراء هو وقتي، والحل الأمثل هو تدارك الوضع المائي بالاتفاق العاجل مع تركيا"، منوها الى ان "النقص الحاصل بالمياه أدى الى ارتفاع التراكيز الملحية نتيجة إلقاء مخلفات وزارة البلديات بمياه الصرف الصحي التي تزيد من التلوث". وأوضح أن "الخزين الستراتيجي متدهور جداً والمياه لا تكفي للصيف الا للزراعة وستكون البيئة والاهوار اول ما يضحى به في ظل أزمة المياه'. وتعد محافظة ميسان من المحافظات الجنوبية التي تعتمد على الزراعة وتربية الأسماك والمواشي كمصدر أساسي للعيش خاصة، في اقضية ونواحي المحافظة، وان شحة المياه وجفاف الأنهار له تاثير كبير على الاوضاع المعيشية للمواطنين وعلى اقتصاد المحافظة بشكل عام. وبهذا الصدد قال المواطن الميساني مهدي الساعدي، ان "الماء الذي يصل لمنازلنا غير صالح لا للشرب ولا الاستحمام، وتسبب بالكثير من المشكلات الصحية، ومنها تساقط الشعر وانتشار الأمراض، لذا استعاض ابناء مدينة العمارة عن هذه المياه بشراء ماء RO". المواطنون يستعينون بمياه RO واشار الى انه "بسبب شحة المياه، فقد انتشرت عربات بيع الماء في جميع محافظة ميسان، وأن الوضع يزداد سوءاً في اقضية ونواحي المحافظة. اما المواطن باسم كريم من أهالي العزير، قال انه "على الرغم من الاطلاقات المائية التي شهدتها انهار المحافظة مؤخرا، لكن مشكلة التلوث لا زالت قائمة وازدادت في بعض الأنهر بسبب ارتفاع مناسيب مياه الأنهار لتصل الى اكتافه وجرف النفايات الموجودة على الضفاف بكثرة والتي لم تجد اي حل". من جهته قال أستاذ التلوث البيئي في كلية العلوم بجامعة ميسان الدكتور صالح حسن جزاع، انه "لا فائدة من نسب الاطلاقات المائية، لانها تخفف التلوث لكنها لا تقضي عليه بشكل تام مادامت مصادر التلوث مستمرة بإطلاق مخلفاتها إلى الأنهار والجداول". ويضيف في تصريح خاص لوكالة شفق نيوز، ان "الحلول تتلخص بإيقاف تدفق الملوثات من المصانع والمعامل والمستشفيات ومياه الصرف الصحي المنزلي والزراعي او معالجتها قبل اطلاقها للانهار".


الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
مصر تسعى لتحديث إدارة وتوزيع المياه
تعمل الحكومة المصرية، بالتعاون مع شركة «حلول التقنية والتطوير السعودية (TDS)»، على تحديث نظم إدارة وتوزيع الموارد المائية في مصر، عبر توفير تقنيات حديثة ومبتكرة. والتقى وزير الموارد المائية والري المصري، هاني سويلم، الخميس، في القاهرة، ممثلي شركة «حلول التقنية والتطوير السعودية»، لبحث التنسيق المشترك بين الوزارة والشركة في مجال توفير تقنيات حديثة لإدارة وتوزيع المياه في مصر. وزير الموارد المائية المصري يلتقي ممثلي شركة «حلول التقنية والتطوير» السعودية لبحث التنسيق في مجال توفير تقنيات حديثة لإدارة وتوزيع المياه (وزارة الموارد المائية والري) وتقوم مصر حالياً بتنفيذ خطة لتطوير عملية إدارة وتوزيع المياه، من خلال التحول من استخدام المناسيب إلى استخدام التصرفات في إدارة المياه بهدف تحسين كفاءة استخدامها وتعظيم العائد من وحدة المياه، وفق بيان لوزارة الموارد المائية، أكد العمل على توظيف أحدث التكنولوجيات في إدارة المياه للتعامل مع التحديات التي يواجهها القطاع في مصر. وتُقدّر مصر احتياجاتها المائية بـ114 مليار متر مكعب سنوياً، بينما لا تتجاوز مواردها 60 مليار متر مكعب سنوياً، وفق الحكومة المصرية، التي تعمل على سد جزء من هذه الفجوة عبر إعادة استخدام 21 مليار متر مكعب من المياه سنوياً، بالإضافة إلى استيراد محاصيل من الخارج بما يقابل نحو 33.50 مليار متر مكعب سنوياً (وهو ما يُعرف بالمياه الافتراضية). وقال سويلم، إن بلاده حريصة على التعاون مع مختلف الجهات التي تقدم حلولاً تقنية ومبتكرة في مجال إدارة ومراقبة الموارد المائية، واستخدام أجهزة قياس تصرفات المياه بالمجاري المائية، ورصد نوعية المياه، وإعداد دراسات التنبؤ بالأمطار والحماية من السيول وحصاد مياه الأمطار، واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة وتحليل البيانات المائية. ممثلو الشركة السعودية في صورة تذكارية مع مسؤولي «الري» المصرية (وزارة الموارد المائية والري) وأعلن الوزير المصري التنسيق مع الشركة السعودية لتقديم حلول تكنولوجية حديثة تستخدم في قياس التصرفات المائية، مشيراً إلى تركيب أحدث الكاميرات لقياس التصرف بموقع خلف قنطرة الصالحية على ترعة الإسماعيلية بوصفه موقعاً تجريبياً لاختبار مدى ملاءمة التكنولوجيا المقترحة للمجاري المائية تمهيداً للتوسع في التنفيذ بمواقع أخرى حال نجاح التجربة. وعقب اجتماعه مع ممثلي الشركة الرائدة، جرى توقيع اتفاقية تنفيذ المشروع التجريبي بالتعاون بين أجهزة مصلحة الري والشركة. ويبلغ نصيب الفرد من موارد المياه المتجددة في مصر نحو 500 متر مكعب سنوياً، بنسبة عجز تُقدَّر بـ50 في المائة من خط الفقر المائي العالمي، وفق بيانات رسمية.


الزمان
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الزمان
وزير الري يلتقى ممثلي 'شركة حلول التقنية والتطوير السعودية' لبحث التنسيق المشترك
إلتقى الدكتور/ هاني سويلم وزير الموارد المائية والري بالسادة ممثلي "شركة حلول التقنية والتطوير السعودية" (TDS) لبحث التنسيق المشترك بين الوزارة والشركة في مجال توفير تقنيات حديثة في مجال إدارة وتوزيع المياه فى مصر . وأشار الدكتور سويلم إلى أن الوزارة تقوم حالياً بتنفيذ خطة لتطوير عملية إدارة وتوزيع المياه في مصر من خلال التحول من إستخدام المناسيب إلى إستخدام التصرفات في إدارة المياه بهدف تحسين كفاءة استخدام المياه وتعظيم العائد من وحدة المياه ، مؤكداً على أهمية توظيف أحدث التكنولوجيات فى إدارة المياه للتعامل مع التحديات التي يواجهها قطاع المياه في مصر . وأكد سيادته أن الوزارة حريصة على التعاون مع مختلف الجهات التي تقدم حلول تقنية ومبتكرة فى مجال إدارة ومراقبة الموارد المائية ، وإستخدام أجهزة قياس تصرفات المياه بالمجارى المائية ، ورصد نوعية المياه ، وإعداد دراسات التنبؤ بالأمطار والحماية من السيول وحصاد مياه الأمطار ، وإستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في ادارة وتحليل البيانات المائية . وأضاف سيادته أنه وفى إطار سعي الوزارة لاستخدام أحدث الأساليب العلمية والتكنولوجية في توزيع المياه .. فقد تم التنسيق مع "شركة حلول التقنية والتطوير السعودية" لتقديم حلول تكنولوجية حديثة تستخدم في قياس التصرفات المائية ، حيث يجرى تركيب أحدث الكاميرات لقياس التصرف بموقع خلف قنطرة الصالحية على ترعة الإسماعيلية كموقع تجريبي لإختبار مدي ملائمة التكنولوجيا المقترحة للمجاري المائية تمهيدا للتوسع فى التنفيذ بمواقع أخرى حال نجاح التجربة ، وعقب الاجتماع تم توقيع اتفاقية تنفيذ المشروع التجريبى بالتعاون بين أجهزة مصلحة الرى (قطاع التوسع الأفقى والمشروعات) والشركة ، وقام بالتوقيع كل من السيد المهندس/ محمد صالح رئيس مصلحة الرى ، والسيد المهندس/ ماجد بن طلحة مدير عام "شركة حلول التقنية والتطوير" فى مصر .

مصرس
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
وزير الري: كاميرات لقياس التصرف على ترعة الإسماعيلية
التقى الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، ممثلي "شركة حلول التقنية والتطوير السعودية" (TDS) لبحث التنسيق المشترك بين الوزارة والشركة في مجال توفير تقنيات حديثة في مجال إدارة وتوزيع المياه بمصر. وأشار الدكتور سويلم، إلى أن الوزارة تقوم حاليًا بتنفيذ خطة لتطوير عملية إدارة وتوزيع المياه في مصر من خلال التحول من استخدام المناسيب إلى استخدام التصرفات في إدارة المياه بهدف تحسين كفاءة استخدام المياه وتعظيم العائد من وحدة المياه، مؤكدًا أهمية توظيف أحدث التكنولوجيات في إدارة المياه للتعامل مع التحديات التي يواجهها قطاع المياه بمصر.وأكد أن الوزارة حريصة على التعاون مع مختلف الجهات التي تقدم حلول تقنية ومبتكرة في مجال إدارة ومراقبة الموارد المائية، واستخدام أجهزة قياس تصرفات المياه بالمجاري المائية، ورصد نوعية المياه، وإعداد دراسات التنبؤ بالأمطار والحماية من السيول وحصاد مياه الأمطار، واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في إدارة وتحليل البيانات المائية.وأضاف أنه وفي إطار سعي الوزارة لاستخدام أحدث الأساليب العلمية والتكنولوجية في توزيع المياه، فقد تم التنسيق مع "شركة حلول التقنية والتطوير السعودية" لتقديم حلول تكنولوجية حديثة تستخدم في قياس التصرفات المائية، حيث يجرى تركيب أحدث الكاميرات لقياس التصرف بموقع خلف قنطرة الصالحية على ترعة الإسماعيلية كموقع تجريبي لاختبار مدى ملائمة التكنولوجيا المقترحة للمجاري المائية تمهيدًا للتوسع في التنفيذ بمواقع أخرى حال نجاح التجربة.وعقب الاجتماع، تم توقيع اتفاقية تنفيذ المشروع التجريبي بالتعاون بين أجهزة مصلحة الري (قطاع التوسع الأفقي والمشروعات) والشركة، حيث وقع المهندس محمد صالح رئيس مصلحة الري، والمهندس ماجد بن طلحة، مدير عام "شركة حلول التقنية والتطوير" في مصر.اقرأ أيضًا:مصر تتجه لتأجيل زيادة أسعار الكهرباء إلى 2026- خاصارتفاع الحرارة ورياح بهذه المناطق.. حالة طقس الأيام المقبلةتوجيه مهم من "السياحة" بشأن سلامة السائحين الوافدينالسياحة: 15% زيادة في أسعار تشغيل النقل السياحي بالقاهرة الكبرى