أحدث الأخبار مع #TechRadar


أخبارنا
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
تسريبات تكشف ملامح iPhone 17 Air: تصميم فائق النحافة وعودة الإكسسوارات القديمة
تزايدت التسريبات مؤخراً حول هاتف iPhone 17 Air المرتقب، والذي يُتوقع أن يشكل نقلة نوعية في تصميم أجهزة آبل، بفضل نحافته الفائقة وتوجهه نحو إلغاء بعض العناصر التقليدية، مثل منفذ شريحة SIM. وتشير التوقعات إلى أن الهاتف سيحل محل iPhone 16 Plus، ضمن استراتيجية إعادة هيكلة لخط الإنتاج. وبحسب موقع Tech Radar، تعتزم آبل إعادة إطلاق الغطاء الذكي المزود ببطارية مدمجة كإكسسوار اختياري للهاتف الجديد، وهو منتج كانت الشركة قد توقفت عن طرحه منذ إدخال تقنية MagSafe والشحن اللاسلكي مع iPhone 12. ويبدو أن هذا القرار يأتي كحل لتعويض قصر عمر البطارية في التصميم الجديد النحيف. من ناحية أخرى، يُقال إن الهاتف سيعتمد بالكامل على تقنية eSIM، دون وجود منفذ فعلي لشريحة SIM التقليدية، مما قد يشكّل عائقاً في أسواق تعتمد بعد على البطاقات المادية، خاصة السوق الصينية. كما أفادت التسريبات بأن الهاتف سيحتوي على مكبر صوت واحد فقط، وهو ما قد يثير قلق المستخدمين من تأثير ذلك على جودة الصوت مقارنة بالأجهزة الحالية التي تعتمد على مكبرين على الأقل. وتتزامن هذه التطورات مع عام حافل لآبل، بدأ بإطلاق iPhone 16e، في حين ينتظر أن يُعلن عن iPhone 17 Air في وقت لاحق من 2025. وتشير تقارير إلى أن آبل قد تعتمد جدول إطلاق جديداً لطرازات iPhone 18، بحيث يمتد الطرح تدريجياً حتى عام 2027، ما يعكس تحولاً استراتيجياً في آلية تسويق هواتفها.


خبرني
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
أنحف هواتف آبل.. تسريبات صادمة عن iPhone 17 Air
خبرني - في ظل تصاعد التكهنات حول هاتف iPhone 17 Air المرتقب، كشفj تسريبات جديدة عن معالم لافتة لهذا الجهاز فائق النحافة، الذي يُتوقع أن يحل محل iPhone 16 Plus، ويعيد إلى الواجهة إكسسواراً كانت آبل قد ألغته منذ سنوات. ووفقاً لموقع Tech Radar، تستعد آبل لإطلاق غطاء ببطارية مدمجة كإكسسوار اختياري بالتزامن مع طرح الهاتف الجديد، في محاولة لتعويض قصر عمر بطاريته. وبذلك قد يعود "الغطاء الذكي" الذي أطلقته آبل سابقاً وتوقف مع ظهور تقنية MagSafe والشحن اللاسلكي في iPhone 12، ليجد لنفسه مكاناً جديداً في استراتيجية آبل لدعم هذا الإصدار النحيف. لكن بطارية الجهاز ليست وحدها موضع الجدل، إذ أشارت التسريبات أيضاً إلى عدم وجود منفذ فعلي لشريحة SIM، ما يعني الاعتماد الكامل على تقنية eSIM، وهي خطوة قد تواجه عقبات تنظيمية في الأسواق التي لا تزال تعتمد على البطاقات التقليدية، وفي مقدمتها الصين. كما أوضحت أن الهاتف سيضم مكبر صوت واحد فقط، ما قد يؤثر سلباً على جودة الصوت، وهي تكهنات سبق تداولها على نطاق واسع. ويبدو عام 2025 واعداً لمنتجات آبل، إذ شهد بالفعل إطلاق iPhone 16e، ويُنتظر أن يتبع ذلك iPhone 17 Air، الذي لا يمت بصلة مباشرة لأي إصدار سابق. فيما توقّعت تقارير أن تتبع شركة آبل نهجاً جديداً بدءاً من العام المقبل، عبر تقسيم إطلاق طرازات iPhone 18 على مراحل تمتد حتى عام 2027.


النبأ
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النبأ
كيف تصنع ميم دمية ترامب بتقنية الذكاء الاصطناعي؟
انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأسابيع القليلة الماضية ميم دمى الذكاء الاصطناعي المصنوعة بتقنية الذكاء الاصطناعي المتحركة. شهد هذا الاتجاه تحول المستخدمين إلى ألعاب لهواة الجمع، تحمل لوحات تحمل أسماءهم وملحقات متناسقة، والتي ظهرت بشدة على صفحات تواصل مصحوبة بسخرية من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. والآن، برز اتجاه جديد في عالم الذكاء الاصطناعي، يُطلق عليه اسم صيحة دمى الذكاء الاصطناعي تشيبي. واكتشف هذا الاتجاه لأول مرة موقع TechRadar، حيث يحول المستخدمون أنفسهم إلى دمى صغيرة الحجم بأسلوب "تشيبي". ما هو تشيبي؟ تشيبي هو أسلوب كاريكاتيري نشأ في اليابان، حيث تُرسم الشخصيات بشكل مبالغ فيه، وقد يبدو الأمر متقدمًا تقنيًا، ولكنه في الواقع بسيط جدًا. وكل ما تحتاجه هو صورة كاملة وإمكانية الوصول إلى ChatGPT. إليك كيف يمكنك الانضمام إلى صيحة دمى الذكاء الاصطناعي تشيبي وتحويل نفسك إلى لعبة صغيرة الحجم. كيف تصنع شخصيات "تشيبي"؟ أولا: قم بفتح ChatGPT للبدء، تفضل بزيارة على متصفحك أو استخدم تطبيق ChatGPT للجوال. ثانيًا: حمّل صورة اختر صورة عالية الدقة لنفسك، وإذا كنت ترغب في أن تُظهر شخصية "تشيبي" مظهرك الكامل وإكسسواراتك، فمن الأفضل اختيار صورة لكامل الجسم. ثالثًا: اكتب مُوجّهًا واضحًا لإنشاء شخصيتك، تأكد من تزويد ChatGPT بوصف واضح لما تريده، بما في ذلك المظهر والوضعية وتسريحة الشعر التي يجب أن تكون مشابهة تمامًا للشخصية الأصلية. على سبيل المثال، يقترح TechRadar المُوجّه التالي: أنشئ صورة بورتريه لكبسولة غاشابون زجاجية واقعية ممسوكة بين إصبعين. داخل الكبسولة، يوجد نموذج مصغر كامل للجسم، بأسلوب "تشيبي"، للشخص في الصورة المُحمّلة. يجب أن تكون شخصية تشيبي: مشابهة للشخص في الصورة (وجه، تسريحة شعر، إلخ). ترتدي نفس الزي كما في الصورة المُحمّلة. تتخذ وضعية مستوحاة من الموضوع المُختار. رابعًا: قم بمراجعة صورتك وعدّلها إذا لم تظهر فورًا، فلا داعي للقلق - قد يستغرق تحميل الصورة عدة دقائق. بعد إنشاء الصورة، ألقِ نظرة عليها وتحقق مما إذا كنت ترغب في أي تعديلات. وفي النهاية إذا كنت راضٍ عن شخصية تشيبي؟ انقر على السهم في أسفل اليمين لتنزيلها ومشاركتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي!


عرب هاردوير
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- عرب هاردوير
"يكلفنا ملايين الدولارات".. سام ألتمان يحذر من التهذب مع ChatGPT
في تصريحٍ مفاجئ ومثير للتأمل، كشف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة "Open AI"، أن استخدام عبارات المجاملة مثل "من فضلك" و"شكراً" عند التحدث مع روبوتات الذكاء الاصطناعي مثل "شات جي بي تي - Chat GPT"، يكلّف الشركة ملايين الدولارات سنويًا. قد يبدو الأمر غريبًا، لكن الحقيقة أن كل كلمة يتم إدخالها إلى نموذج ذكاء اصطناعي تحتاج إلى عمليات حسابية تُنفذ على خوادم ضخمة. هذه الخوادم تحتاج إلى كميات كبيرة من الطاقة، وكلما طالت الرسالة أو زاد تعقيدها، زادت كمية الطاقة المطلوبة لمعالجتها. المجاملة تستهلك طاقة.. ولكن كيف؟ بحسب موقع TechRadar ، أشار ألتمان إلى أن تكلفة هذه العبارات المجاملة بلغت "عشرات الملايين من الدولارات"، في إشارة إلى حجم استهلاك الطاقة المرتبط بها. هذا يدفعنا للتفكير: هل أصبح التهذّب عبئًا بيئيًا؟ عند التفاعل مع روبوتات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي مثل "شات جي بي تي"، يتم إرسال كل كلمة تكتبها إلى خوادم ضخمة تُحلل الرسالة باستخدام عمليات حسابية معقدة تعتمد على تقنيات تعلم الآلة. تحتاج هذه الخوادم إلى طاقة كهربائية كبيرة لتشغيلها، وكلما طالت الرسالة، مثلما يحدث عند إضافة كلمات مجاملة مثل "من فضلك" و"شكرًا"، زادت كمية البيانات التي يتعين معالجتها، مما يؤدي إلى زيادة كبيرة في استهلاك الطاقة. وعندما يكرر ملايين المستخدمين هذه العبارات يوميًا، فإن ذلك يؤدي إلى استهلاك جماعي ضخم للكهرباء. الأسوأ من ذلك أن كثيرًا من مراكز البيانات التي تدير هذه الخوادم لا تزال تعتمد على مصادر طاقة تقليدية، مثل الفحم أو الغاز الطبيعي، مما يؤدي إلى انبعاثات كربونية تُفاقم أزمة تغير المناخ. لذا، فإن التهذّب الرقمي، رغم نبل مقصده، يحمل تكلفة بيئية حقيقية لا يُستهان بها. 70% من المستخدمين يتحلون باللباقة في استطلاع رأي أجرته شركة Future PLC (المالكة لـTechRadar) في فبراير 2025، شمل أكثر من 1000 شخص حول آداب استخدام الذكاء الاصطناعي، وُجد أن حوالي 70% من المشاركين يُظهرون تهذّبًا عند التفاعل مع الذكاء الاصطناعي. من بين هؤلاء، أفاد 12% منهم بأنهم يتعاملون بلطف مع الذكاء الاصطناعي خوفًا مما أسموه "ثورة الروبوتات". تدل هذه النسبة العالية إجمالًا على إدراك بشري فطري لأهمية السلوك الحسن، حتى مع كائنات غير بشرية، وهو ما يفتح بابًا للنقاش حول العلاقة النفسية والاجتماعية بين الإنسان والتكنولوجيا. ورغم ما قيل عن التكلفة البيئية، يرى البعض أن التهذّب لا يزال مهمًا، وأن التوجيهات المهذبة والمنظّمة تؤدي في الغالب إلى استجابات أدق وأقل تحيزًا من الذكاء الاصطناعي. ينسجم ذلك مع ما ذكرته مذكرة داخلية من " Microsoft WorkLab" بأن لغة المستخدم المهذبة تدفع الروبوت إلى الرد بالمثل. هل يمكن أن يتطور الذكاء الاصطناعي أخلاقيًا؟ من المثير التفكير في سيناريوهات مستقبلية يتم فيها تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على الاستجابة بشكل مختلف تبعًا لأسلوب المستخدم. ماذا لو أن هناك نموذجًا يتجاوب بشكل أفضل مع المستخدم المهذب؟ ويقل اهتمامه أو دقته مع المستخدم العدواني أو المسيء! هل هذه خطوة نحو تكنولوجيا أخلاقية؟ يُمكن لهذا النوع من التدريب أن يشجّع على بيئة رقمية أكثر احترامًا، لا سيما في ظل ازدياد استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم، والرعاية الصحية، وخدمة العملاء. المجاملة تُرهق الكوكب بيئيًا! لكن رغم الفوائد السلوكية، لا يمكن تجاهل الجانب البيئي؛ إذ أن استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي يستهلك طاقة كهربائية ضخمة، مصدرها في الغالب الوقود الأحفوري. ووسط أزمة المناخ العالمية، يجب أن نُعيد التفكير في كل ما يستهلك الطاقة، حتى وإن كان ببساطة عبارة "شكراً". من هنا تبرز دعوات لجعل تقنيات الذكاء الاصطناعي أكثر استدامة، مثل الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، وتحسين كفاءة الخوادم، واختصار الرسائل عند الإمكان دون التأثير على جودة التفاعل. ما بين العقلانية والإنسانية في النهاية، يظل سؤال: "هل يجب أن نكون مهذبين مع الذكاء الاصطناعي؟" بدون إجابة قاطعة. نعم، التهذّب يُحسن التفاعل ويعكس صورة أخلاقية راقية، لكنه أيضًا يُحمّلنا تكلفة بيئية ومالية باهظة. ربما يكمن الحل في تحقيق توازن ذكي: لا إفراط في المجاملة، ولا قسوة في التعامل. ومع تطور الذكاء الاصطناعي، ربما نصل إلى نماذج تتفهم السياق دون أن تحتاج إلى خوارزميات أو عمليات حسابية معقدة، وفي الوقت نفسه تبقى إنسانيتنا محفوظة في كل تفاعل.. حتى مع الآلة.


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
نافذة - "سام ألتمان": الحديث المهذب مع "ChatGPT" قد يكلّف كثيراً
الاثنين 21 أبريل 2025 12:30 مساءً أكَّدَ سام ألتمان؛ الرئيس التنفيذي لشركة "OpenAI"، أن التهذب في الحديث مع روبوتات الدردشة بالذكاء الاصطناعي، مثل "تشات جي بي تي - ChatGPT" يكلّف كثيراً من المال، فاستخدام الناس عبارات المجاملة، مثل "من فضلك" و"شكراً"، يكلّف شركات التقنية ملايين الدولارات. وبحسب موقع "تك رادار - TechRadar"، تساءل أحد المستخدمين على منصة "إكس" عن "كمية الأموال التي أنفقتها (OpenAI) على الكهرباء بسبب استخدام الناس عبارات المجاملة مع النماذج"، وردَّ ألتمان؛ قائلاً: "عشرات الملايين من الدولارات أُنفقت (على هذا الأمر)". 70 % من الناس مهذبون تجاه الذكاء الاصطناعي وفي فبراير الماضي، أجرت شركة "Future PLC" الشركة المالكة لـ TechRadar، استطلاعاً شمل أكثر من 1000 شخص حول آداب استخدام الذكاء الاصطناعي. وجد الاستطلاع أن نحوالي 70% من الناس يُظهرون أدباً تجاه الذكاء الاصطناعي عند التفاعل معه، بينما يُظهر 12% أدباً في حالة ثورة الروبوتات. وبحسب "تك رادار"، من الواضح أن استخدام ChatGPT يتطلب طاقة، فهو مزوَّدٌ بخوادم ضخمة تعمل بالذكاء الاصطناعي تُدير العملية بأكملها. لكن مع ازدياد شعبية هذه الأدوات، هل يدرك معظمنا أن رسالة بسيطة، أو حرفاً واحداً مُولّداً بالذكاء الاصطناعي، يؤثر في كوكبنا؟ هل يجب أن نكون مهذبين مع الذكاء الاصطناعي؟ إذا كان اللطف مع الذكاء الاصطناعي يُؤثر بهذا الشكل في استهلاك الطاقة، فهل يجب أن نُكلّف أنفسنا عناء اللطف مع "تشات جي بي تي"؟ توقفت الكاتبة بيكا كادي؛ من "تك رادار" عن شكر "تشات جي بي تي"، ووجدت أن اللطف مع روبوت دردشة يعمل بالذكاء الاصطناعي قد يُساعد على الردود. كتبت في مقالها: "غالباً ما تؤدي التوجيهات المهذّبة والمنظّمة جيدًا إلى استجاباتٍ أفضل، وفي بعض الحالات، قد تقلّل من التحيُّز. هذا عاملٌ حاسمٌ في موثوقية الذكاء الاصطناعي. مع تطوّر الذكاء الاصطناعي، سيكون من المثير للاهتمام معرفة ما إذا كانت اللباقة بحد ذاتها ستُصبح ميزةً مدمجة. هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُفضّل المستخدمين الذين يتواصلون باحترام؟ هل سيتم تدريب النماذج على الاستجابة بشكلٍ مختلفٍ بناءً على آداب السلوك؟". تُظهر مذكرة داخلية في "Microsoft WorkLab"، أن روبوت الدردشة إذا رصد لغةً مهذبة، فمن المرجّح أن يردَّ بالمثل، كما أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يعكس أيضاً مستويات الاحتراف والوضوح والتفصيل الموجودة في التعليمات التي يتلقاها.