logo
هل الطقس الحار يؤثر على أداء الكمبيوتر؟ إليك التفاصيل

هل الطقس الحار يؤثر على أداء الكمبيوتر؟ إليك التفاصيل

صدى البلد١٨-٠٧-٢٠٢٥
مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يتساءل العديد من المستخدمين عن مدى تأثير الطقس الحار على أداء أجهزة الكمبيوتر، خاصة مع ملاحظة بعض البطء أو السلوك غير المعتاد في تشغيل البرامج.
وفقًا لتقارير تقنية من مصادر مثل Intel وTom's Hardware، فإن ارتفاع حرارة البيئة المحيطة يمكن أن يؤثر بشكل مباشر على كفاءة المعالجات وأنظمة التبريد، مما يؤدي إلى انخفاض الأداء أو حتى الإغلاق المفاجئ للجهاز في بعض الحالات.
كيف يتأثر الكمبيوتر بدرجة الحرارة المحيطة؟
تشير تقارير شركة إنتل إلى أن معظم معالجات الكمبيوتر تعمل بكفاءة ضمن نطاق حراري يتراوح بين 10 إلى 35 درجة مئوية. عندما ترتفع درجة الحرارة المحيطة فوق هذا الحد، ترتفع حرارة المعالج ومكونات الجهاز الأخرى مثل بطاقة الرسوميات والذاكرة.
في حالات ارتفاع الحرارة الشديد، قد تقوم اللوحة الأم تلقائيًا بتقليل تردد المعالج أو إيقاف تشغيل الجهاز لحمايته من التلف.
نظام التبريد تحت الضغط
أنظمة التبريد الهوائي أو المائي مصممة لتحمل درجات حرارة معينة. في الطقس الحار، تقل كفاءة هذه الأنظمة لأن الهواء المستخدم لتبريد المكونات يكون أكثر سخونة، ما يؤدي إلى بطء عملية التخلص من الحرارة.
بحسب TechRadar، فإن الحرارة الزائدة قد تؤدي إلى ما يُعرف بـ'thermal throttling'، وهي عملية يقوم فيها المعالج بتقليل سرعته لتقليل درجة حرارته.
التأثير على الأداء العام للجهاز
وفقًا لموقع How-To Geek، فإن التأثير المباشر للحرارة يتمثل في انخفاض سرعة الجهاز واستجابة البرامج، خاصة في مهام المعالجة الثقيلة مثل الألعاب أو تحرير الفيديوهات. كما تزداد احتمالية حدوث أخطاء برمجية أو تعطل مفاجئ للنظام.
كيف يمكن حماية الكمبيوتر من تأثير الحرارة؟
لحماية جهاز الكمبيوتر من حرارة الصيف، توصي المصادر التقنية بعدة إجراءات منها: التأكد من نظافة مروحة التبريد وعدم انسداد فتحات التهوية، واستخدام قواعد تبريد خارجية للحواسيب المحمولة، وتجنب تشغيل الجهاز في أماكن مغلقة أو معرضة لأشعة الشمس المباشرة. في بعض الحالات، يُفضل استخدام أجهزة التكييف أو المراوح لتبريد البيئة المحيطة.
في الختام
الطقس الحار ليس فقط تحديًا لصحة الإنسان، بل يشكل أيضًا ضغطًا على الأجهزة الإلكترونية، خاصة أجهزة الكمبيوتر التي تعتمد على درجات حرارة محددة لتحقيق أفضل أداء.
لذا فإن الوعي بالمخاطر المحتملة واتخاذ إجراءات وقائية يمكن أن يساهم في الحفاظ على كفاءة الجهاز وسلامته خلال فصل الصيف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنتل تعلن عن إعادة هيكلة تشمل تسريح آلاف الموظفين وإلغاء مشاريع كبرى
إنتل تعلن عن إعادة هيكلة تشمل تسريح آلاف الموظفين وإلغاء مشاريع كبرى

صدى البلد

timeمنذ 17 ساعات

  • صدى البلد

إنتل تعلن عن إعادة هيكلة تشمل تسريح آلاف الموظفين وإلغاء مشاريع كبرى

تمر شركة إنتل بواحدة من أصعب مراحلها على الإطلاق، بعد سلسلة من الضربات المتتالية في سوق المعالجات. فقد فقدت الشركة موقعها القيادي تدريجيًا بعد أن استغنت Apple عن معالجاتها لصالح سلسلة M الخاصة بها، ثم بدأت AMD في التوسع على حسابها في سوق الحواسيب الشخصية، وها هي المنافسة تحتدم أكثر مع صعود شركات تعتمد على معمارية Arm، مثل Qualcomm، وظهور عمالقة الذكاء الاصطناعي مثل Nvidia في مضمار المنافسة. نتائج الربع الثاني تكشف عمق الأزمة في تقرير الأرباح للربع الثاني من عام 2025، كشفت إنتل عن سلسلة تغييرات جذرية تؤكد أن ما تمر به الشركة ليس مجرد فترة صعبة، بل هو تحول جذري في استراتيجيتها. تحت قيادة الرئيس التنفيذي الجديد "ليب-بو تان"، بدأت الشركة في تنفيذ خطة تقشف صارمة، تتضمن تسريح عشرات الآلاف من الموظفين، والتخلي عن مشاريع ضخمة، وإعادة تركيز الجهود على المهام الأساسية فقط. بنهاية عام 2024، بلغ عدد موظفي إنتل نحو 110 آلاف، وتتوقع الشركة أن يتقلص العدد إلى 75 ألفًا فقط بحلول نهاية 2025، أي خفض ربع قوتها العاملة. يُذكر أن الشركة كانت قد سرحت 15 ألف موظف في العام الماضي بالفعل. إلغاء مصانع في أوروبا وتأجيل مشروع أوهايو من أبرز الخطوات المفاجئة، إعلان إنتل إلغاء مشروع مصنع الشرائح في ألمانيا، إلى جانب إلغاء مصنع التجميع في بولندا، وهما مشروعان كانا عالقين في حالة من الغموض منذ العام الماضي. كما تم تأجيل مشروع مصنع أوهايو العملاق الذي تبلغ قيمته 28 مليار دولار للمرة الثالثة، بعد أن كان من المفترض افتتاحه هذا العام، ثم تم تأجيله مرة في وقت سابق، والآن أُعيد تجميده. وأشارت الشركة إلى أن استثماراتها السابقة كانت "مفرطة وغير حكيمة"، معتبرةً أن السوق لم يُلبِ التوقعات التي بُنيت عليها قرارات التوسع الكبيرة. استراتيجية جديدة: لا بناء دون طلب مسبق الرئيس التنفيذي الجديد قرر اعتماد نهج أكثر تحفظًا يقوم على "الطلب المؤكد فقط"، ما يعني أن إنتل لن تقوم ببناء طاقات إنتاجية جديدة إلا إذا كانت تملك طلبات مسبقة مؤكدة، وهو تحول كبير عن استراتيجيتها السابقة. ولم تقتصر التغييرات على القرارات الاستراتيجية فقط، بل أعلن "تان" أنه سيتولى بنفسه الموافقة على كل تصميم جديد للشرائح، في خطوة تُظهر مدى الجدية في ضبط الجودة. يمتلك تان، الرئيس السابق لشركة Cadence، خلفية واسعة في تصميم المعالجات، وقد بدأ بالفعل في معالجة بعض الإخفاقات السابقة، مثل مشكلات الأداء في تقنيات المعالجة المتعددة "multi-threading". تأثير مباشر على المستهلكين بالنسبة للمستهلكين، فإن هذه التحولات قد تؤدي إلى تقليل عدد المعالجات الجديدة المطروحة خلال العامين المقبلين، وإبطاء وتيرة التحديثات، وربما وجود فجوات في بعض فئات المعالجات، بينما تستمر شركات مثل Apple وAMD وQualcomm في التوسع، خاصة مع تصاعد أهمية المعالجات المعتمدة على معمارية Arm ومعالجات الذكاء الاصطناعي. لكن إذا نجحت إنتل في تنفيذ خطتها الجديدة، فقد نشهد في المستقبل القريب معالجات أكثر كفاءة وموثوقية، تم تصميمها بأقل قدر من التنازلات، في محاولة لاستعادة مكانتها في السوق العالمي من جديد.

استطلاع جديد من إنتل: حواسيب الذكاء الاصطناعي تتقدم لكن الشكوك مستمرة
استطلاع جديد من إنتل: حواسيب الذكاء الاصطناعي تتقدم لكن الشكوك مستمرة

صدى البلد

timeمنذ 5 أيام

  • صدى البلد

استطلاع جديد من إنتل: حواسيب الذكاء الاصطناعي تتقدم لكن الشكوك مستمرة

وسط الزخم المتزايد حول الذكاء الاصطناعي، كشفت شركة إنتل عن نتائج استطلاع عالمي شارك فيه أكثر من 5,000 من المختصين في تكنولوجيا المعلومات وممثلي الشركات، للوقوف على اتجاهات اعتماد حواسيب الذكاء الاصطناعي (AI PCs) والتحديات التي تعيق انتشارها. الإقبال مرتفع.. لكن المعرفة منخفضة أظهر الاستطلاع أن 87% من الشركات العالمية إما بدأت بالفعل في الانتقال إلى حواسيب الذكاء الاصطناعي أو تخطط لذلك في المستقبل القريب. ومع ذلك، فإن هناك فجوة ملحوظة في الوعي بقيمة هذه الأجهزة داخل المؤسسات. فقد أشار التقرير إلى أن فقط 35% من الموظفين لديهم فهم واضح للفوائد التي يمكن أن تقدمها حواسيب الذكاء الاصطناعي، في حين أبدى 51% من صُنّاع القرار في الإدارة العليا إدراكًا أكبر لقيمتها المحتملة، ما يعكس تفاوتًا في مستوى المعرفة داخل الهيكل المؤسسي. الأمان مصدر قلق رئيسي لغير المستخدمين من بين أولئك الذين لم يعتمدوا بعد هذه الأجهزة، اعتبر 33% أن الأمن هو التحدي الأكبر. المثير للاهتمام أن فقط 23% من مستخدمي حواسيب الذكاء الاصطناعي الحاليين يرون أن الأمان يمثل عائقًا فعليًا، ما يشير إلى وجود بعض المفاهيم المغلوطة حول تهديدات الأمان المرتبطة بهذه التقنية. اهتمام متزايد رغم بطء النمو بحسب تقرير شركة Counterpoint Research، شهدت سوق الحواسيب نموًا طفيفًا بنسبة 8.4% على أساس سنوي خلال الربع الثاني من عام 2025، مدفوعًا بعدة عوامل، أبرزها اقتراب نهاية دعم نظام ويندوز 10، والاهتمام المتزايد بحواسيب الذكاء الاصطناعي، إلى جانب تأثير الرسوم الجمركية العالمية. ويبدو أن هذا النمو سيدفع عددًا متزايدًا من المستخدمين إلى اقتناء حواسيب مزودة بقدرات ذكاء اصطناعي، حتى وإن لم تكن هذه الميزة هي هدفهم الأساسي من الترقية. أمثلة على حواسيب AI PCs وأحدث المعالجات تتضمن بعض النماذج الحالية لأجهزة AI PCs جهاز Asus ZenBook S 16. كما بدأنا نشهد دخول خيارات أرخص مدعومة بمعالجات مثل Snapdragon X Plus ثماني النواة وRyzen AI 5 330، وكلاهما موجه للفئة الاقتصادية من حواسيب الذكاء الاصطناعي. مصطلحات متباينة.. و"Copilot+" ليس الاسم الوحيد اللافت أن إنتل، في تقريرها، لم تشر صراحة إلى مصطلح Copilot+ PCs الذي ارتبط طويلًا بأجهزة الذكاء الاصطناعي المدعومة بمعالجات Snapdragon، وفضلت استخدام التوصيف الأوسع: "AI PC". ويُذكر أن معالجات إنتل وAMD الداعمة لـ Copilot+ بدأت في الوصول إلى الأسواق فقط منذ أغسطس 2024. خلاصة رغم التقدم الملحوظ في تبني حواسيب الذكاء الاصطناعي، إلا أن التحديات المتعلقة بالأمان ونقص الوعي لدى الموظفين لا تزال تمثل عوائق حقيقية. ومع توفر خيارات أرخص وأكثر تنوعًا في السوق، يبقى الرهان الأكبر على التثقيف والتواصل المؤسسي لسد فجوة الفهم وتسريع وتيرة التحول الرقمي.

من وظيفة الأحلام إلى التسريح.. كيف يزلزل الذكاء الاصطناعي مستقبل العمل في التكنولوجيا؟
من وظيفة الأحلام إلى التسريح.. كيف يزلزل الذكاء الاصطناعي مستقبل العمل في التكنولوجيا؟

صدى البلد

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • صدى البلد

من وظيفة الأحلام إلى التسريح.. كيف يزلزل الذكاء الاصطناعي مستقبل العمل في التكنولوجيا؟

- تسريح الوظائف في قطاع التكنولوجيا.. هل يتحول الذكاء الاصطناعي إلى قوة دافعة للتغيير؟ - تراجع الرواتب في قطاع التكنولوجيا بشكل عام. - الذكاء الاصطناعي يفرض واقعا جديدا على المهنيين التقنيين - كيف يتعامل العاملون مع التسريحات؟ يبدو أن شهر يوليو 2025 كان الأكثر دموية على الإطلاق بالنسبة للعاملين في صناعة التكنولوجيا، فبعد سنوات من الابتكار السريع والرواتب المرتفعة وأجواء العمل الممتازة، يمر القطاع الآن بمرحلة تحول جذرية. بدأت هذه الموجة من تسريح العمال بإعلان مايكروسوفت عن تسريح 9000 موظف، في خطوة ضمن جهود الشركة لتقليص حجم قوتها العاملة، وبعدها، كانت إنتل على موعد مع تسريح نحو 5000 وظيفة في الولايات المتحدة وإسرائيل. ومنذ عام 2022، فقد نصف مليون موظف تقني وظائفهم على مستوى العالم، ما يشير إلى تحول سريع وعميق في القطاع، فما هو السبب وراء هذه الموجة الكبيرة من التسريحات؟ التحول بسبب الذكاء الاصطناعي من الواضح أن أبرز سبب لهذا التحول الكبير في قطاع التكنولوجيا هو الذكاء الاصطناعي، حيث أن التطورات السريعة في هذا المجال بدأت تتسبب في تغييرات جذرية في الطريقة التي تعمل بها الشركات. ففي تقرير صادر عن 'جولدمان ساكس' في 2023، تم التنبؤ بأن الذكاء الاصطناعي قد يؤتمت ما يصل إلى 300 مليون وظيفة حول العالم في السنوات القادمة، وحتى الآن، تشير بيانات من مكتب إحصاءات العمل الأمريكي إلى أن حوالي 27٪ من وظائف البرمجة قد اختفت بين 2022 و2024. تسريح الوظائف في قطاع التكنولوجيا بسبب الذكاء الاصطناعي موجة تسريحات تضرب الشركات الكبرى في نوفمبر 2022، أعلنت ميتا عن تسريح 13٪ من موظفيها، أي حوالي 11.000 موظف، وأتبع ذلك جوجل، التي قامت بتخفيض عدد موظفيها في أقسام مثل الإعلانات والتجارة، ثم تبعتها مايكروسوفت وأمازون بتنفيذ استراتيجيات مشابهة لتقليص القوى العاملة. ما يميز هذه التسريحات هو أنها ليست أحداثا معزولة، بل هي جزء من إعادة هيكلة شاملة في هذه الشركات بما يتماشى مع التحول إلى عالم يعتمد بشكل أكبر على الذكاء الاصطناعي. تحولات كبيرة في سوق العمل من الواضح أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة لتحسين أداء الموظفين، بل أصبح يحل محلهم في العديد من الوظائف. وتظهر تقارير مختلفة انخفاضا كبيرا في الوظائف عالية الأجر، مع تراجع الرواتب في قطاع التكنولوجيا بشكل عام. هذا بالإضافة إلى أن فرص العمل للمبتدئين تراجعت بشكل ملحوظ منذ 2023. وبالنسبة لأولئك الذين ما زالوا في وظائفهم، فإنهم يواجهون حالة من عدم اليقين بسبب إعادة الهيكلة المتكررة وتجميد التوظيف. كيف يتعامل العاملون مع التسريحات؟ رغم هذه التحديات، يظهر العديد من العاملين في مجال التكنولوجيا ميلا نحو إعادة تأهيل مهاراتهم للبقاء في المنافسة، على سبيل المثال، شهدت منصات مثل Coursera زيادة كبيرة في الالتحاق بالدورات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. بالإضافة إلى ذلك، العديد من العاملين قاموا بتأسيس شركات ناشئة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، الصحة الرقمية، والتعليم. التأثير النفسي على العاملين من الناحية النفسية، يعتبر فقدان الوظيفة في هذا القطاع صدمة شديدة للعاملين، حيث لا يتعلق الأمر فقط بالجانب المهني بل بالهوية، والاستقرار، والمعنى. ففي كثير من الأحيان، يشعر الموظفون المفصولون بالحزن والغضب، ويمرون بمراحل مشابهة لفقدان شخص عزيز. كما أكد جيفري هينتون، عالم الذكاء الاصطناعي، أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى تقليص وظائف الروتين الإدراكي، ما سيؤثر بشكل كبير على حياة العاملين. مستقبل التكنولوجيا نحو الذكاء الاصطناعي القطاع التكنولوجي ليس في حالة انهيار، بل في مرحلة انتقالية، فقد أصبح الذكاء الاصطناعي جزءا لا يتجزأ من العديد من الأعمال مثل السيارات الذاتية، واكتشاف الأدوية، وكتابة الأكواد. لكن مع هذا التحول، يبقى هناك حاجة ماسة إلى اليد العاملة المهرة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، وهندسة السحابة، والبرمجة المتقدمة. وفي الوقت الحالي، تحتاج الشركات إلى التركيز على إعادة تدريب العمال، وتوفير برامج توعية، وتحفيزات للمواهب المتضررة، بالإضافة إلى شبكة أمان للعاملين في الوظائف الحرة. حيث أن هذا التحول السريع في الصناعة يفرض تحديات كبيرة على كل من الموظفين والشركات على حد سواء، مع ضرورة التكيف مع التقنيات الحديثة لمواكبة هذا التغيير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store