أحدث الأخبار مع #TheAmericanJournalofClinicalNutrition


منذ يوم واحد
- صحة
فائدة فريدة لفيتامين D
أخبارنا : أفاد علماء أمريكيون أن مكملات فيتامين D يمكن أن تبطئ الشيخوخة البيولوجية للجسم بشكل كبير. وتشير مجلة The American Journal of Clinical Nutrition إلى أن هذه الدراسة ركزت على التيلوميرات، وهي مناطق خاصة في نهايات الكروموسومات تحمي المادة الوراثية وتقصر مع التقدم في العمر. ويرتبط قصر طول التيلومير بزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، بما فيها السرطان والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية. وقد شارك في هذه الدراسة أكثر من ألف متطوع أعمارهم فوق 50 عاما تناولوا في اليوم 2000 وحدة دولية من فيتامين D3 أو فيتامين وهمي. وقد قيم الباحثون أعمارهم البيولوجية من خلال طول التيلوميرات في كريات الدم البيضاء في بداية الدراسة، وكذلك بعد 2 و 4 سنوات. وأظهرت النتائج أن تناول فيتامين D3 أدى إلى إبطاء عملية تقصير التيلوميرات بشكل ملحوظ. وكان التأثير يعادل كسب ما يقرب من ثلاث سنوات من العمر البيولوجي مقارنة بالمجموعة التي تناولت الفيتامين الوهمي. وقد درس الباحثون أيضا في هذه الدراسة تأثير أحماض أوميغا 3 الدهنية وتبين أن تأثيرها على طول التيلومير لم يكن كبيرا. ويذكر أن دراسة فرنسية أجريت سابقا عن فوائد فيتامين D أظهرت نتائجها أن الجرعات الكبيرة من كوليكالسيفيرول (Cholecalciferol) يمكن أن تبطئ تطور التصلب المتعدد في مراحله المبكرة. المصدر:


الجمهورية
منذ يوم واحد
- صحة
- الجمهورية
دراسة .. فيتامين D يمنح الجسم سنوات إضافية من الشباب البيولوجي
وأشارت مجلة The American Journal of Clinical Nutrition إلى أن هذه الدراسة ركزت على التيلوميرات ، وهي مناطق خاصة في نهايات الكروموسومات تحمي المادة الوراثية وتقصر مع التقدم في العمر. ويرتبط قصر طول التيلومير بزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، بما فيها السرطان والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية. وقد شارك في هذه الدراسة أكثر من ألف متطوع أعمارهم فوق 50 عاما تناولوا في اليوم 2000 وحدة دولية من فيتامين D 3 أو فيتامين وهمي. وقد قيم الباحثون أعمارهم البيولوجية من خلال طول التيلوميرات في كريات الدم البيضاء في بداية الدراسة، وكذلك بعد 2 و 4 سنوات. وأظهرت النتائج أن تناول فيتامين D 3 أدى إلى إبطاء عملية تقصير التيلوميرات بشكل ملحوظ. وكان التأثير يعادل كسب ما يقرب من ثلاث سنوات من العمر البيولوجي مقارنة بالمجموعة التي تناولت الفيتامين الوهمي. وقد درس الباحثون أيضا في هذه الدراسة تأثير أحماض أوميغا 3 الدهنية وتبين أن تأثيرها على طول التيلومير لم يكن كبيرا. ويذكر أن دراسة فرنسية أجريت سابقا عن فوائد فيتامين D أظهرت نتائجها أن الجرعات الكبيرة من كوليكالسيفيرول (Cholecalciferol) يمكن أن تبطئ تطور التصلب المتعدد في مراحله المبكرة. نقلا عن روسيا اليوم


أخبار ليبيا
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبار ليبيا
عندما تنقلب الفائدة إلى ضرر.. ماذا يفعل الزنك الزائد بالجسم؟
يُعتبر الزنك من المعادن الأساسية التي تلعب دورًا حيويًا في تعزيز المناعة، ودعم عمليات التئام الجروح، وتنظيم وظائف الجهاز العصبي، ومع ذلك، تشير دراسات طبية حديثة إلى أن زيادة مستويات الزنك في الجسم قد تؤدي إلى آثار جانبية صحية خطيرة، خاصة عند تناول مكملات الزنك بشكل مفرط دون إشراف طبي. وأوضحت أبحاث نشرت في مجلة The American Journal of Clinical Nutrition أن تناول الزنك بكميات تزيد عن 40 ملغ يوميًا قد يسبب أعراضًا غير مرغوبة مثل الغثيان، والقيء، وآلام المعدة، بالإضافة إلى اضطرابات في الجهاز العصبي مثل الصداع والدوخة. وأكدت الدراسة أن الجرعات الزائدة من الزنك قد تؤدي إلى تثبيط امتصاص عنصر النحاس، وهو ضروري لإنتاج خلايا الدم الحمراء وتقوية الجهاز المناعي، مما قد يؤدي إلى مشكلات صحية مثل فقر الدم وضعف الاستجابة المناعية. وفي دراسة أخرى أجرتها منظمة الصحة العالمية عام 2023، تم رصد حالات تسمم بالزنك بسبب الإفراط في تناول المكملات الغذائية، مما أثار تحذيرات من ضرورة الالتزام بالجرعات الموصى بها وعدم تجاوزها دون استشارة طبية. وأشارت المنظمة إلى أن الأعراض الحادة تشمل آلام البطن الحادة، والإسهال، واضطرابات في وظائف الكبد. ورغم هذه المخاطر، يؤكد خبراء التغذية أن الزنك ضروري للصحة عند تناوله بكميات معتدلة، مع توصية بالاعتماد على المصادر الغذائية الطبيعية مثل اللحوم الحمراء، والمكسرات، والحبوب الكاملة، بدلاً من المكملات الغذائية غير المضبوطة. وتشير الجمعية الأمريكية للتغذية إلى أن الجرعة اليومية الموصى بها للبالغين تتراوح بين 8 إلى 11 ملغ فقط، مع ضرورة تعديل الجرعات للأشخاص ذوي الحالات الصحية الخاصة أو النساء الحوامل. وفي خضم هذه التحذيرات، يبقى الزنك سلاحًا ذا حدين، إذ يمكن أن يعزز مناعتك ويحافظ على صحتك إذا تم الاعتدال في تناوله، لكنه قد يتحول إلى خطر يهدد التوازن الصحي إذا تجاوزت الجرعة حدود الأمان. The post عندما تنقلب الفائدة إلى ضرر.. ماذا يفعل الزنك الزائد بالجسم؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
منذ 2 أيام
- صحة
- عين ليبيا
عندما تنقلب الفائدة إلى ضرر.. ماذا يفعل الزنك الزائد بالجسم؟
يُعتبر الزنك من المعادن الأساسية التي تلعب دورًا حيويًا في تعزيز المناعة، ودعم عمليات التئام الجروح، وتنظيم وظائف الجهاز العصبي، ومع ذلك، تشير دراسات طبية حديثة إلى أن زيادة مستويات الزنك في الجسم قد تؤدي إلى آثار جانبية صحية خطيرة، خاصة عند تناول مكملات الزنك بشكل مفرط دون إشراف طبي. وأوضحت أبحاث نشرت في مجلة The American Journal of Clinical Nutrition أن تناول الزنك بكميات تزيد عن 40 ملغ يوميًا قد يسبب أعراضًا غير مرغوبة مثل الغثيان، والقيء، وآلام المعدة، بالإضافة إلى اضطرابات في الجهاز العصبي مثل الصداع والدوخة. وأكدت الدراسة أن الجرعات الزائدة من الزنك قد تؤدي إلى تثبيط امتصاص عنصر النحاس، وهو ضروري لإنتاج خلايا الدم الحمراء وتقوية الجهاز المناعي، مما قد يؤدي إلى مشكلات صحية مثل فقر الدم وضعف الاستجابة المناعية. وفي دراسة أخرى أجرتها منظمة الصحة العالمية عام 2023، تم رصد حالات تسمم بالزنك بسبب الإفراط في تناول المكملات الغذائية، مما أثار تحذيرات من ضرورة الالتزام بالجرعات الموصى بها وعدم تجاوزها دون استشارة طبية. وأشارت المنظمة إلى أن الأعراض الحادة تشمل آلام البطن الحادة، والإسهال، واضطرابات في وظائف الكبد. ورغم هذه المخاطر، يؤكد خبراء التغذية أن الزنك ضروري للصحة عند تناوله بكميات معتدلة، مع توصية بالاعتماد على المصادر الغذائية الطبيعية مثل اللحوم الحمراء، والمكسرات، والحبوب الكاملة، بدلاً من المكملات الغذائية غير المضبوطة. وتشير الجمعية الأمريكية للتغذية إلى أن الجرعة اليومية الموصى بها للبالغين تتراوح بين 8 إلى 11 ملغ فقط، مع ضرورة تعديل الجرعات للأشخاص ذوي الحالات الصحية الخاصة أو النساء الحوامل. وفي خضم هذه التحذيرات، يبقى الزنك سلاحًا ذا حدين، إذ يمكن أن يعزز مناعتك ويحافظ على صحتك إذا تم الاعتدال في تناوله، لكنه قد يتحول إلى خطر يهدد التوازن الصحي إذا تجاوزت الجرعة حدود الأمان.


الجمهورية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
خدع تسويقية غذائية في ثوب صحي؟
إلّا أنّ هذا الحرص تحوّل بدوره إلى فرصة تسويقية للشركات، التي باتت تستخدم مصطلحات مثل «قليل الدسم»، «عضوي»، «طبيعي»، و«صحي» لجذب الانتباه، حتى وإن كانت الحقائق الغذائية تخالف هذا الانطباع. حلّلت دراسة حديثة نُشِرت العام الماضي في مجلة The American Journal of Clinical Nutrition، أكثر من 850 منتجاً في الأسواق الأوروبية، وكشفت أنّ 57% من المنتجات المصنّفة كـ«صحية» تحتوي على نسب مرتفعة من السكّر المضاف، الدهون المشبّعة، أو الصوديوم. ما يزيد من التضليل هو أنّها غالباً خالية من الإضافات الصناعية، ممّا يمنحها مظهراً «أنظف» في نظر المستهلك. أبرز هذه الحيل: 1- قليل الدسم: إزالة الدهون يُفقد المنتج طعمه الطبيعي، ما يدفع الشركات إلى تعويض النكهة بإضافة السكّريات أو النشويات. الزبادي قليل الدسم، مثلاً، يحتوي على سكر أكثر بـ30% من الزبادي الكامل، ما قد يرفع مستويات الغلوكوز والأنسولين، ويزيد الشعور بالجوع لاحقاً. 2- عضوي: كون المنتج عضوياً لا يعني أنّه قليل السكر أو منخفض السعرات. دراسة فرنسية عام 2023 بيّنت أنّ 40% من المنتجات العضوية تحتوي على سكر بالكمية عينها أو أكثر من نظيراتها العادية. 3- طبيعي: لا يوجد تعريف عالمي دقيق لهذا المصطلح، ويُستخدم أحياناً لمنتجات تحتوي على سكريات عالية، مثل العصائر الطبيعية التي تخلو من الألياف، فتُمتص سكّرياتها بسرعة في الدم. 4- صحي: هذا المصطلح غامض، وغالباً يُشير إلى وجود عنصر مفيد واحد، لكنّه يُغفل المكوّنات الأخرى. «بسكويت البروتين» مثلاً، قد يحتوي على كمّية كبيرة من السكر والدهون المهدرجة، على رغم من احتوائه على البروتين. - اقرأ قائمة المكوّنات، لا الشعارات. - راقب ترتيب المكوّنات وتجنّب السكريات المخفية. - فكّر بالقيمة الغذائية الكاملة، لا مجرّد سعرات حرارية أو شعارات رنانة. الصحة الحقيقية تُبنى بالمعرفة، لا بالشعارات التسويقية. ما يبدو «صحياً» للعَين، قد لا يكون كذلك للجسم.