logo
دراسة .. فيتامين D يمنح الجسم سنوات إضافية من الشباب البيولوجي

دراسة .. فيتامين D يمنح الجسم سنوات إضافية من الشباب البيولوجي

الجمهوريةمنذ 3 أيام

وأشارت مجلة The American Journal of Clinical Nutrition إلى أن هذه الدراسة ركزت على التيلوميرات ، وهي مناطق خاصة في نهايات الكروموسومات تحمي المادة الوراثية وتقصر مع التقدم في العمر. ويرتبط قصر طول التيلومير بزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، بما فيها السرطان والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية.
وقد شارك في هذه الدراسة أكثر من ألف متطوع أعمارهم فوق 50 عاما تناولوا في اليوم 2000 وحدة دولية من فيتامين D 3 أو فيتامين وهمي. وقد قيم الباحثون أعمارهم البيولوجية من خلال طول التيلوميرات في كريات الدم البيضاء في بداية الدراسة، وكذلك بعد 2 و 4 سنوات.
وأظهرت النتائج أن تناول فيتامين D 3 أدى إلى إبطاء عملية تقصير التيلوميرات بشكل ملحوظ. وكان التأثير يعادل كسب ما يقرب من ثلاث سنوات من العمر البيولوجي مقارنة بالمجموعة التي تناولت الفيتامين الوهمي. وقد درس الباحثون أيضا في هذه الدراسة تأثير أحماض أوميغا 3 الدهنية وتبين أن تأثيرها على طول التيلومير لم يكن كبيرا.
ويذكر أن دراسة فرنسية أجريت سابقا عن فوائد فيتامين D أظهرت نتائجها أن الجرعات الكبيرة من كوليكالسيفيرول (Cholecalciferol) يمكن أن تبطئ تطور التصلب المتعدد في مراحله المبكرة.
نقلا عن روسيا اليوم

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: فقدان 6.5% من وزن الجسم بمنتصف العمر يقلل خطر الوفاة المبكرة والأمراض المزمنة
دراسة: فقدان 6.5% من وزن الجسم بمنتصف العمر يقلل خطر الوفاة المبكرة والأمراض المزمنة

24 القاهرة

timeمنذ 6 ساعات

  • 24 القاهرة

دراسة: فقدان 6.5% من وزن الجسم بمنتصف العمر يقلل خطر الوفاة المبكرة والأمراض المزمنة

كشفت دراسة جديدة نشرتها مجلة JAMA Network Open، أن فقدان نسبة بسيطة من الوزن في منتصف العمر، لا تتجاوز 6.5% من إجمالي وزن الجسم، يمكن أن يكون له تأثير كبير في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة المبكرة. تفاصيل الدراسة وقاد البحث الدكتور تيمو ستراندبرج، أستاذ طب الشيخوخة في جامعة هلسنكي بفنلندا، واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات حوالي 23 ألف شخص بالغ، تم جمعها عبر فترات زمنية تعود إلى الستينيات. وتم تقسيم المشاركين وفقًا لمؤشر كتلة الجسم BMI، وما إذا كانوا قد فقدوا أو اكتسبوا أو حافظوا على وزنهم، وتم تتبع حالاتهم الصحية وسجلات الوفيات على مدار 35 عامًا. وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين فقدوا 6.5% من أوزانهم، دون اللجوء لأدوية أو جراحات كانوا أقل عرضة للإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، وأقل عرضة لأمراض السرطان والربو والانسداد الرئوي المزمن COPD، وأكثر قدرة على تجنب الوفاة لأي سبب خلال العقود التالية. وأكد الباحثون أن هذا التحسن الصحي جاء في فترة ما قبل ظهور أدوية التخسيس الشهيرة والعمليات الجراحية، ما يشير إلى أن التغييرات في نمط الحياة - كالنظام الغذائي والرياضة – كانت العامل الأهم في تقليل المخاطر الصحية. ورغم النتائج الإيجابية، أشار الباحثون إلى أن استخدام مؤشر كتلة الجسم كمقياس وحيد للدهون ليس دقيقًا، إذ لا يوضح أماكن توزع الدهون أو كتلة العضلات، وهما عاملان يؤثران مباشرة على صحة الشخص. كما أوضحت أبحاث أخرى أن الدهون الحشوية حول الأعضاء قد تكون أكثر خطورة من الوزن الكلي. يقلل من أمراض الشيخوخة.. دراسة تكشف فوائد مذهلة لفيتامين د دراسة: الأدوية المضادة للالتهابات تسهم في الإصابة بعدوى فيروسية مميتة نصائح لتحسين الصحة ويوصي الخبراء بممارسة 150 دقيقة أسبوعيًا من التمارين المعتدلة مثل المشي وركوب الدراجات، أداء تمارين تقوية العضلات مرتين أسبوعيًا، واتباع النظام الغذائي المتوسطي الغني بالفواكه، والخضراوات، وزيت الزيتون، والمكسرات.

يقلل من أمراض الشيخوخة.. دراسة تكشف فوائد مذهلة لفيتامين د
يقلل من أمراض الشيخوخة.. دراسة تكشف فوائد مذهلة لفيتامين د

24 القاهرة

timeمنذ 6 ساعات

  • 24 القاهرة

يقلل من أمراض الشيخوخة.. دراسة تكشف فوائد مذهلة لفيتامين د

كشفت دراسة جديدة أن تناول مكملات فيتامين د يوميًا قد يُساعد على إبطاء سرعة شيخوخة الجسم. ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز، كشفت دراسة نُشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أن الأشخاص الذين تناولوا فيتامين د3 يوميًا بدا أنهم يعانون من تآكل أقل في أجزاء مهمة من حمضهم النووي تُسمى التيلوميرات، وتسمى التيلوميرات أشبه بأغطية واقية على الكروموسومات، وتقصر بشكل طبيعي، حيث يستخدم العلماء طول هذه التيلوميرات لتحديد عمرك البيولوجي، أي عمر جسمك الفعلي، وليس فقط عدد السنوات التي انقضت منذ ولادتك. كيف يعمل فيتامين د على إبطاء الشيخوخة البيولوجية؟ وأظهرت الدراسة أن مكملات فيتامين د قادرة على منع هذه التيلوميرات الخاصة بالشيخوخة وتُعد هذه النتيجة أكثر إثارة للاهتمام، إذ أشارت دراسات سابقة إلى أن فيتامين د قد يُساعد في تهدئة التورم داخل الجسم وتقليل احتمالية الإصابة ببعض الأمراض التي تصاحب التقدم في السن، مثل أنواع السرطان الخطيرة ومشاكل الجهاز التنفسي. وعلى الرغم من أن فيتامين د قد يُساعد التيلوميرات، إلا أنه ليس حلًا سحريًا، ولا ينبغي أن يُغني عن تناول الأطعمة الصحية أو ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. وأكد خبراء الصحة أن التغذية السليمة والنشاط البدني يجب أن يكونا دائمًا محور اهتمامنا الرئيسي من أجل صحة جيدة. ومع ذلك، بالنسبة لبعض الأشخاص الذين يعانون من تورم في أجسامهم أو أكثر عرضة للإصابة بأمراض مزمنة، فإن إضافة مكملات فيتامين د المُخصصة قد تُمثل خطوة إضافية مفيدة لهم. دواء شائع لمنع الحمل قد يصيب بسرطان المخ | دراسة دراسة: الأدوية المضادة للالتهابات تسهم في الإصابة بعدوى فيروسية مميتة

قصة خطر جديد يجتاح العالم.. تحذير عالمي بفطريات قاتلة للبشرية
قصة خطر جديد يجتاح العالم.. تحذير عالمي بفطريات قاتلة للبشرية

النهار المصرية

timeمنذ 7 ساعات

  • النهار المصرية

قصة خطر جديد يجتاح العالم.. تحذير عالمي بفطريات قاتلة للبشرية

خطر جديد وصامت يزحف لمناطق لم يكن فيها من قبل، فمع تزايد درجات الحرارة واشتداد مظاهر تغير المناخ، بدأت تنشط طفيليات قاتلة بفعل الاحترار وتحديداً فطريات «أسبرجيلوس» التني تحصد أرواح مليوني ونصف مليون شخص سنوياً. وفق دراسة حديثة من جامعة مانشستر، التي أطلقت تحذيراً عالمياً من كون هذه الفطريات تنمو في التربة وتنتشر عبر الهواء، وتتوسع إلى مناطق جديدة حول العالم مع ارتفاع الحرارة ومنها أوروبا والصين وأمريكا الشمالية. الأخطر بحسب الدراسة، كون العالم غير مستعد لمواجهتها وسط نقص حاد في الأدوية المضادة للفطريات، خاصة فطريات «أسبرجيلوس فلافوس وفوميجاتوس»، كونهما لا يهددان الصحة البشرية فقط بل أيضا الأمن الغذائي نظرا لقدرتهما على إصابة المحاصيل الزراعية ومقاومة العلاج. تغير المناخ لم يكن عاملاً مساعداً لانتشار هذه الطفيليات فقط، بل يمنحها القدرة على الدخول في جسم الإنسان في ظل ضعف المناعة لدى الملايين وانتشار أمراض الجهاز التنفسي، فتبدو هذه الفطريات أكثر فتكاً من أي وقت مضى والعالم قد يكون على أعتاب وباء صامت قادم من باطن الأرض. الدراسة، ذكرت أن تغير المناخ يسهل انتشار الفطريات الضارة ، مما يشكل مخاطر على صحة الإنسان والأمن الغذائي، موضحة أن الفطريات هي مملكة شاسعة من الكائنات الحية، من العفن إلى الفطر، وتوجد في بيئات مثل التربة والسماد والماء، وتلعب أدواراً مهمة في النُظم البيئية ولكنها يمكن أن تؤثر أيضا على صحة الإنسان. خريطة للانتشار المستقبلي على الرغم من تأثيرها، لا تزال الفطريات غير مدروسة، وقد بدأ العلماء للتو في فهم كيفية استجابة هذه الكائنات الحية عالية التكيف للمناخ الدافئ، واستخدم فريق من جامعة مانشستر المحاكاة الحاسوبية والتنبؤات المناخية لرسم خريطة للانتشار المستقبلي المحتمل لداء الرشاشيات، وهي مجموعة فطرية شائعة موجودة في جميع أنحاء العالم يمكن أن تسبب داء الرشاشيات، وهو مرض يصيب الرئتين بشكل رئيسي. تتوقع الدراسة، التي لم تتم مراجعتها بعد من قبل الأقران، أن بعض أنواع الرشاشيات ستوسع نطاقها مع ارتفاع درجات الحرارة، وتنتقل إلى أجزاء من أمريكا الشمالية وأوروبا والصين وروسيا. قال نورمان فان راين، أحد مؤلفي الدراسة وباحث في تغير المناخ والأمراض المعدية في جامعة مانشستر، إن الفطريات غير مدروسة نسبيا مقارنة بالفيروسات والطفيليات، لكن هذه الخرائط تظهر أن مسببات الأمراض الفطرية ستؤثر على الأرجح على معظم مناطق العالم في المستقبل. وجدت الدراسة أنه من المتوقع أن يجد نوعان - Aspergillus flavus و Aspergillus fumigatus - موائل جديدة في أجزاء من الولايات المتحدة وكندا وأوروبا وشمال آسيا بحلول عام 2100. على العكس من ذلك، يمكن أن تصبح بعض المناطق في أمريكا الجنوبية وأفريقيا وأستراليا شديدة الحرارة بحيث لا تدعم هذه الفطريات، مما يسلط الضوء على الآثار المعقدة لتغير المناخ. المخاطر التي يتعرض لها الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة حسب الدراسة، تنمو فطريات الرشاشيات مثل خيوط صغيرة في التربة وتطلق أعدادا كبيرة من الجراثيم الصغيرة في الهواء في حين أن معظم الناس يستنشقون هذه الجراثيم دون مشكلة، فإن أولئك الذين يعانون من أمراض الرئة مثل الربو والتليف الكيسي ومرض الانسداد الرئوي المزمن، وكذلك الأفراد الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة بسبب السرطان أو زرع الأعضاء أو الإنفلونزا الشديدة أو COVID-19 ، هم أكثر عرضة للخطر. إذا لم يتمكن الجهاز المناعي من إزالة الجراثيم، يمكن أن تنمو الفطريات داخل الجسم، قال فان راين: «يبدأ الفطر في النمو ويأكلك نوعا ما من الداخل إلى الخارج ، قائلا ذلك بصراحة حقا». داء الرشاشيات لديه معدلات وفيات عالية - حوالي 20٪ إلى 40٪ - ويصعب تشخيصه، غالبا ما يظهر على المرضى أعراض مثل الحمى والسعال ، والتي يمكن الخلط بينها وبين أمراض أخرى. وأضاف فان راين أن مسببات الأمراض الفطرية أصبحت أيضا مقاومة بشكل متزايد للعلاج ، مشيرا إلى أنه لا يوجد سوى أربع فئات من الأدوية المضادة للفطريات المتاحة. ووجدت الدراسة أن Aspergillus flavus ، الذي يزدهر في المناخات الأكثر سخونة، يمكن أن يوسع نطاق وصوله بنسبة 16٪ إذا استمر استهلاك الوقود الأحفوري عند مستويات عالية، وهذا النوع مقاوم أيضا للعديد من الأدوية المضادة للفطريات ويمكن أن يصيب المحاصيل، مما يخلق تهديدات محتملة للأمن الغذائي، أضافت منظمة الصحة العالمية Aspergillus flavus إلى مجموعتها الحرجة من مسببات الأمراض الفطرية في عام 2022 بسبب تأثيره على الصحة العامة ومخاطر مقاومة مضادات الفطريات. وفي الوقت نفسه، من المتوقع أن ينتشر Aspergillus fumigatus ، الذي يفضل المناخات الأكثر اعتدالا، شمالا مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية، مما قد يزيد بنسبة 77.5٪ بحلول عام 2100 ويعرض 9 ملايين شخص في أوروبا. في بعض المناطق، مثل إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، قد تصبح درجات الحرارة شديدة الحرارة بحيث لا يزداد الرشاشيات ، مما قد يؤثر على صحة النظام البيئي لأن الفطريات تساهم في استقرار التربة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store