logo
#

أحدث الأخبار مع #TheHealthSite

مشكلات صحية شائعة تواجه النساء بعد الثلاثين
مشكلات صحية شائعة تواجه النساء بعد الثلاثين

timeمنذ 6 ساعات

  • صحة

مشكلات صحية شائعة تواجه النساء بعد الثلاثين

السوسنة- مع بلوغ المرأة سن الثلاثين، تبدأ تحديات صحية مختلفة في الظهور، بسبب زيادة الضغوط والمسؤوليات المرتبطة بالحياة المهنية والعائلية. وفي هذا العمر، تصبح النساء أكثر عرضة لمجموعة من المشكلات الصحية، خاصة مع تزايد عدد من يخترن الأمومة بعد الثلاثين. تشير الأبحاث إلى أن فرص الحمل بعد الثلاثين أصبحت شائعة، ولكنها ترتبط بارتفاع خطر الإصابة بسكري الحمل، والولادة المبكرة، وتسمّم الحمل. كما أن هذه المشكلات الصحية قد تزيد من احتمالية الإصابة لاحقًا بأمراض القلب، مثل النوبات القلبية والسكتات الدماغية، إلى جانب مشكلات مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول، وذلك وفقًا لما نشره موقع هذ بالإضافة إلى إمكانية الإصابة بالأمراض التالية:سرطان عنق الرحم: يجب على جميع النساء في الثلاثينيات من العمر إجراء فحص منتظم لسرطان عنق الرحم. لأن سرطان عنق الرحم مُدرج في قائمة الأمراض النسائية الشائعة في الثلاثينيات.أمراض الأوعية الدموية والسكري: يجب على النساء فوق سن الـ30 عاماً، قياس نسبة السكر في الدم والكوليسترول لديهن على فترات منتظمة؛ لأن أمراض القلب والأوعية وارتفاع ضغط دم والسكري، لم تعد تقتصر على كبار السن فقط.أمراض العيون: يصر العلماء على أن النساء فوق سن الثلاثين يجب أن يكن أكثر حرصاً على حماية صحة أعينهن. وبناء على ذلك، يوصَى بأن تقوم النساء في الثلاثينيات من العمر بإجراء فحوص منتظمة للعين.الأمراض الجلدية: تزداد الأمراض الجلدية والحروق والعيوب المرتبطة بالشمس بشكل ملحوظ في الثلاثينيات. من ناحية أخرى وفقاً للعلماء، هناك سبب آخر مهم وراء زيارة النساء لأطباء الأمراض الجلدية في كثير من الأحيان في الثلاثينيات من العمر، وهو تساقط الشعر، الذي يرجع إلى عوامل مثل الوراثة ونمط الحياة.أمراض قد تتعرضين لها في سن الثلاثين وفقاً لموقع TheHealthSite تكون المرأة أكثر عُرضة للمخاطر الصحية بعد بلوغ سن الثلاثين، نورد أبرزها على الشكل الآتي:أمراض القلب: قلوب النساء أصغر حجماً من قلوب الرجال، معدل ضربات قلوبهن أسرع نسبياً، ويمكن أن تنبض بحوالي 78 إلى 82 نبضة في الدقيقة. النساء أكثر عُرضة للإصابة بأمراض القلب الحرجة والنوبات القلبية المميتة. لذا؛ فإن إدراك جميع الأعراض، الاهتمام بالتغيّرات الجسدية، وضمان نمط حياة صحي، أمرٌ بالغ الأهمية للمرأة لمنع اضطرابات القلب الحرجة التي يمكن أن تحدث؛ خصوصاً في سن انقطاع الطمث.السكري: تميل النساء إلى أن تكون أكثر عُرضة للإصابة بمرض السكري بسبب عوامل متعدّدة، بما في ذلك: السمنة والتغيّرات الهرمونية، والتاريخ العائلي وسكري الحمل.عدوى المسالك البولية وعدوى الخميرة، هي من الحالات المَرضية الشائعة لدى النساء في الثلاثين.السرطان: تحدث نصف حالات سرطان الثدي لدى النساء اللواتي ليس لديهن عوامل خطر كامنة مثل: تاريخ العائلة، أو التعرّض للإشعاع. لذا، يجب على النساء إجراء الفحص الذاتي لسرطان الثدي في اليوم الخامس من بدء الدورة الشهرية، فيما يجب أن تخضع النساء فوق سن الأربعين للكشف المبكر عن سرطان الثدي كل عام أو عامين، وفق توصيات السلطات الصحية في كل بلد.هشاشة العظام: هي حالة طبية تصبح فيها العظام ضعيفة وهشّة تدريجياً؛ مما يجعلها أكثر عُرضة للكسور، يمكن أن تكون النساء أكثر عُرضة لهذه الحالة التقدمية في سن انقطاع الطمث، الأستروجين ضروري لكثافة العظام الصحية، وغيابه بعد انقطاع الطمث يَزيد من خطر الإصابة بمشاكل العظام. يمكن أن تحدث هشاشة العظام أيضاً في سن مبكر لأسباب تشمل: نقص الكالسيوم، والتهاب المفاصل، والبقاء في الفراش بسبب حادث كبير، وعادات حياتية سيئة مثل التدخين وغيره.اضطرابات الغدة الدرقية: النساء أكثر عُرضة للإصابة باضطرابات الغدة الدرقية. يحدث هذا عادة بسبب نقص اليود أو أمراض المناعة الذاتية؛ حيث يهاجم الجهاز المناعي الغدة الدرقية، هذه حالة تقدّمية ويجب إدارتها عن طريق الحدّ من التوتر بشكل فعّال، والحفاظ على نظام غذائي صحي، وصحة العقل والجسم.تباطؤ الأيض: أحد التغيّرات الأكثر وضوحاً بعد سن الثلاثين هو تباطؤ الأيض. يعني ذلك أن الجسم يحرق السعرات الحرارية بشكل أبطأ مما كان عليه في العشرينيات. نتيجة لذلك، قد تكتسب النساء الوزن بسرعة ويفقدن الوزن بصعوبة. للتغلب على ذلك، من الضروري الحفاظ على نظام غذائي متوازن، وممارسة الرياضة، ونمط الحياة النشط بانتظام.انخفاض كتلة العضلات: مع تقدُّم العمر يحدث انخفاض طبيعي في كتلة العضلات، وعادة ما تبدأ حول سن الثلاثين. يمكن أن يؤدي انخفاض كتلة العضلات إلى تقليل القوة والقدرة على التحمّل. المشاركة في تمارين تقوية العضلات، مثل رفع الأثقال أو المقاومة، يمكن أن تساعد في الحفاظ على كتلة العضلات وقوة الجسم.انخفاض كثافة العظام: تصل كثافة العظام إلى ذروتها في العشرينيات، وتبدأ في الانخفاض تدريجياً بعد ذلك. يمكن أن يَزيد هذا الانخفاض في كثافة العظام من خطر الإصابة بهشاشة العظام والكسور. يجب على النساء التأكد من الحصول على كمية كافية من الكالسيوم وفيتامين دي D، والمشاركة في التمارين الهوائية مثل المشي، الركض، أو الرقص؛ للحفاظ على صحة العظام.تغيّرات الجلد: في الثلاثينيات، قد يبدأ الجلد في إظهار أولى علامات الشيخوخة. يتباطأ إنتاج الكولاجين، الذي يحافظ على الجلد مشدوداً ومرناً؛ مما يؤدي إلى ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد وفقدان مرونة الجلد. ويمكن أن تساعد حماية الجلد من أضرار الشمس باستخدام الكريمات الواقية من الشمس، وترطيب الجلد بانتظام، والحفاظ على نظام غذائي غني بمضادات الأكسدة، في الحفاظ على مظهر شاب.تغيّرات الشعر: تلاحظ العديد من النساء تغيّرات في الشعر بعد سن الثلاثين. قد يصبح الشعر ضعيفاً ويبدأ في الترقق، أو يصبح أكثر جفافاً وهشاشة. يمكن للتغيّرات الهرمونية أيضاً أن تُسهم في فقدان الشعر أو حدوث تغيّرات في ملمسه. لذلك يُنصح باستخدام منتجات العناية بالشعر اللطيفة، وتجنُّب التصفيف بالحرارة الزائدة، والحفاظ على نظام غذائي متوازن للحفاظ على صحة الشعر.الصحة الإنجابية: تبدأ خصوبة المرأة في الانخفاض بعد سن الثلاثين، وذلك بسبب انخفاض عدد وجودة البويضات. بينما يمكن للعديد من النساء في الثلاثينيات الحمل بشكل طبيعي. علماً بأن الحمل قد يستغرق كذلك وقتاً أطول، وتزداد المخاطر والتعقيدات مثل الإجهاض أو التشوُّهات الكروموسومية مع التقدُّم في العمر. وينبغي للنساء اللواتي يفكرن في الإنجاب، مناقشة خططهن الإنجابية مع أطبائهن.تغيّرات الدورة الشهرية: قد تصبح الدورة الشهرية غير منتظمة مع دخول النساء في الثلاثينيات. ويمكن أن تؤدي التقلبات الهرمونية إلى تغيّرات في أعراض الدورة الشهرية وطول مدتها، وغزارتها. قد تقل غزارة الدورة عند بعض النساء أو تصبح أكثر غزارة عند بعضهن الآخر، بينما قد يلاحظ البعض الآخر أعراضاً ما قبل الدورة الشهرية (PMS) أكثر وضوحاً. يمكن لتتبع الدورة الشهرية ومناقشة أيّة تغيّرات كبيرة مع طبيبك، أن يساعد في ضبط هذه التقلبات.فترة ما قبل انقطاع الطمث: يمكن أن تبدأ فترة ما قبل انقطاع الطمث، وهي الفترة الانتقالية التي تسبق انقطاع الطمث، في أواخر الثلاثينيات لدى بعض النساء. خلال هذه الفترة، تُنتج المبايض كميات أقل من الإستروجين؛ مما يؤدي إلى أعراض مثل: الهبات الساخنة، التعرق الليلي، التقلبات المزاجية، وعدم انتظام الدورة الشهرية. يمكن لفهم أعراض فترة ما قبل انقطاع الطمث، أن يساعد النساء في المرور بهذه المرحلة على نحو مريح.نصائح صحية للنساء بعد الثلاثين وطرق الوقايةالحفاظ على نظام غذائي صحي: يعَدّ النظام الغذائي المتوازن الغني بالفواكه، الخضروات، البروتينات الخالية من الدهون، الحبوب الكاملة والدهون الصحية، أساسياً للصحة العامة. إضافة إلى الحفاظ على الترطيب والحدّ من: استهلاك الأطعمة المصنّعة، السكر والكافيين الزائد، لصحة أفضل.ممارسة الرياضة بانتظام: يعَدّ دمج التمارين المنتظمة في الروتين اليومي، مهماً للحفاظ على: وزن صحي، بناء العضلات وتقوية العظام. وينصح الأطباء بالتمارين القلبية (الهوائية)، تمارين القوة وتمارين المرونة مثل اليوغا؛ للحفاظ على الصحة العامة.الفحوص الصحية الدورية المنتظمة: تُعتبر الفحوص الصحية المنتظمة، مهمة للكشف المبكر والوقاية من المشكلات الصحية المحتملة، وينبغي للنساء جدولة الفحوص السنوية مثل: فحص سرطان الثدي، مسحة عنق الرحم، واختبارات كثافة العظام.الابتعاد عن التوتر: الابتعاد عن التوتر أمرٌ ضروري للحفاظ على الصحة العامة. يمكن أن تساعد تقنيات مثل: اليوغا، التأمل، تمارين التنفس العميق وممارسة الهوايات، في تقليل مستويات التوتر. وطلب مساعدة اختصاصي عند الضرورة.الحصول على قسط كافٍ من النوم المريح: يعَدّ الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد، ضرورياً للصحة الجسدية والنفسية العامة. ينبغي للنساء أن يهدفن إلى الحصول على 7-9 ساعات من النوم الجيد في الليلة. ويمكن أن يساعد: إنشاء روتين نوم منتظم، خلق بيئة نوم مريحة، وتجنُّب الشاشات قبل النوم، على تحسين جودة النوم.ترطيب الجسم وشرب كمية كافية من السوائل: يعَدّ شرب كمية كافية من الماء، مهماً للحفاظ على: وظائف الجسم، الحفاظ على ترطيب الجلد، ودعم الصحة العامة. ينبغي للنساء أن يهدفن إلى شرب 8 أكواب من الماء يومياً، مع ضبط الكمية حسب مستويات النشاط والمناخ.العلاقات الصحية: يعَدّ الحفاظ على العلاقات الصحية مع العائلة، الأصدقاء والشركاء، مصدر دعم عاطفي ويدعم صحة المرأة الجسدية والنفسية. كما يُعتبر: التواصل الفعّال، تحديد الحدود ورعاية الروابط الإيجابية، مكوّنات رئيسية للعلاقات الصحية:

مع حرارة الصيف.. 5 نصائح لتجنب الانتفاخ وتعزيز صحة...
مع حرارة الصيف.. 5 نصائح لتجنب الانتفاخ وتعزيز صحة...

الوكيل

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الوكيل

مع حرارة الصيف.. 5 نصائح لتجنب الانتفاخ وتعزيز صحة...

الوكيل الإخباري- مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يعاني الكثير من الأشخاص من اضطرابات الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ وعسر الهضم، وهي مشكلات شائعة تستدعي الوقاية والعلاج السريع لتجنب المضاعفات. اضافة اعلان فيما يلي أبرز النصائح التي أوصى بها موقع The Health Site للحفاظ على صحة الأمعاء وتقليل انتفاخات الصيف: 1. الحفاظ على رطوبة الجسم شرب كميات كافية من الماء والسوائل أمر ضروري لمنع الإمساك وتحسين عملية الهضم. الترطيب الجيد يقلل من الغازات والانتفاخ ويُحافظ على صحة الأمعاء. 2. اتباع نظام غذائي سليم تناول الأطعمة المبرّدة مثل الخيار، الزبادي، والبطيخ يساعد على تهدئة الجهاز الهضمي ومكافحة اضطرابات المعدة المرتبطة بالحرارة. 3. إضافة البروبيوتيك إلى النظام الغذائي الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك مثل الكفير، الكيمتشي، ومخلل الملفوف تساهم في تعزيز التوازن البكتيري في الأمعاء وتقلل من عسر الهضم والانتفاخ. 4. تجنب الوجبات الثقيلة اختيار وجبات خفيفة وسهلة الهضم في الطقس الحار يخفف الضغط على الجهاز الهضمي ويقلل من فرص حدوث الغازات والانزعاج المعوي. 5. ممارسة تمارين اليوجا بعض وضعيات اليوجا مثل الانحناءات الأمامية والالتواءات تُحفّز حركة الأمعاء وتحسن عملية الهضم، مما يساهم في تقليل الانتفاخ بفعالية. نصيحة: تذكّر أن نمط الحياة الصحي في الصيف يبدأ من طعامك وحركتك، فاعتنِ بجهازك الهضمي لتستمتع بموسم خالٍ من الإزعاجات. الكونسلتو

مع حرارة الصيف.. 5 نصائح لتجنب الانتفاخ وتعزيز صحة...
مع حرارة الصيف.. 5 نصائح لتجنب الانتفاخ وتعزيز صحة...

الوكيل

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الوكيل

مع حرارة الصيف.. 5 نصائح لتجنب الانتفاخ وتعزيز صحة...

الوكيل الإخباري- مع ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، يعاني الكثير من الأشخاص من اضطرابات الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ وعسر الهضم، وهي مشكلات شائعة تستدعي الوقاية والعلاج السريع لتجنب المضاعفات. اضافة اعلان فيما يلي أبرز النصائح التي أوصى بها موقع The Health Site للحفاظ على صحة الأمعاء وتقليل انتفاخات الصيف: 1. الحفاظ على رطوبة الجسم شرب كميات كافية من الماء والسوائل أمر ضروري لمنع الإمساك وتحسين عملية الهضم. الترطيب الجيد يقلل من الغازات والانتفاخ ويُحافظ على صحة الأمعاء. 2. اتباع نظام غذائي سليم تناول الأطعمة المبرّدة مثل الخيار، الزبادي، والبطيخ يساعد على تهدئة الجهاز الهضمي ومكافحة اضطرابات المعدة المرتبطة بالحرارة. 3. إضافة البروبيوتيك إلى النظام الغذائي الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك مثل الكفير، الكيمتشي، ومخلل الملفوف تساهم في تعزيز التوازن البكتيري في الأمعاء وتقلل من عسر الهضم والانتفاخ. 4. تجنب الوجبات الثقيلة اختيار وجبات خفيفة وسهلة الهضم في الطقس الحار يخفف الضغط على الجهاز الهضمي ويقلل من فرص حدوث الغازات والانزعاج المعوي. 5. ممارسة تمارين اليوجا بعض وضعيات اليوجا مثل الانحناءات الأمامية والالتواءات تُحفّز حركة الأمعاء وتحسن عملية الهضم، مما يساهم في تقليل الانتفاخ بفعالية. نصيحة: تذكّر أن نمط الحياة الصحي في الصيف يبدأ من طعامك وحركتك، فاعتنِ بجهازك الهضمي لتستمتع بموسم خالٍ من الإزعاجات. الكونسلتو

لحياة جنسية أفضل... 6 أشياء واظب عليها قبل النوم
لحياة جنسية أفضل... 6 أشياء واظب عليها قبل النوم

اليمن الآن

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

لحياة جنسية أفضل... 6 أشياء واظب عليها قبل النوم

ترتبط الصحة الجنسية بشكل مباشر بنمط الحياة اليومي، ولا سيما بالعادات التي يمارسها الرجل قبل النوم. فبعض التصرفات البسيطة قد يكون لها تأثير كبير على الأداء الجنسي وجودة العلاقة الحميمة. فيما يلي أبرز ما يُنصح به، وفقًا لموقع The HealthSite: ممارسة تمارين كيجل ينصح بممارسة تمارين كيجل في المساء لتقوية عضلات قاع الحوض، التي تلعب دورًا مهمًا في دعم المثانة والأمعاء والأعضاء التناسلية، مما ينعكس بشكل إيجابي على قوة الانتصاب والتحكم أثناء العلاقة الحميمة. ارتداء ملابس نوم مريحة اختيار ملابس نوم فضفاضة يساهم في تعزيز تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، بينما تؤدي الملابس الضيقة إلى الضغط على تلك المناطق، مما قد يضعف الانتصاب ويؤثر سلبًا على الأداء الجنسي. الاهتمام بالنظافة الشخصية الاستحمام وتنظيف الأعضاء التناسلية قبل النوم يساعد في الوقاية من العدوى ويحافظ على صحة الجلد، ما يعزز الشعور بالراحة والثقة أثناء العلاقة الحميمة. الابتعاد عن الشاشات الإلكترونية استخدام الهواتف أو الأجهزة اللوحية قبل النوم يؤثر على جودة النوم بسبب الضوء الأزرق، والذي يؤدي إلى اضطراب هرمونات الجسم، ومنها هرمون التستوستيرون، الذي يعد أساسًا في الوظيفة الجنسية. ممارسة التأمل أو تمارين الاسترخاء تقنيات مثل التأمل، اليوجا، أو التنفس العميق قبل النوم تساعد على تقليل مستويات التوتر، الذي يُعد من العوامل المسببة لضعف الانتصاب وتراجع الرغبة الجنسية. تفريغ المثانة قبل النوم الذهاب إلى المرحاض قبل النوم يقي من حدوث إزعاج أثناء العلاقة الحميمة بسبب امتلاء المثانة، ويقلل من احتمالية تسرب البول، مما يضمن راحة أكبر أثناء الجماع.

لجماع ممتع وآمن...تجنب هذه الأخطاء
لجماع ممتع وآمن...تجنب هذه الأخطاء

اليمن الآن

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

لجماع ممتع وآمن...تجنب هذه الأخطاء

يقع بعض المتزوجين في أخطاء أثناء العلاقة الحميمة قد تؤدي إلى تقليل المتعة أو التسبب في مشكلات صحية، بل وقد تجعل العلاقة مصدرًا لنقل العدوى بدلًا من كونها وسيلة للتقارب العاطفي والجسدي. نستعرض فيما يلي أبرز هذه الأخطاء، وفقًا لما ذكره موقع The HealthSite: غياب التواصل بين الزوجين التواصل الصريح بين الطرفين قبل وأثناء العلاقة الحميمة يساعد على تعزيز التفاهم وتحسين التجربة. الحديث عن الرغبات والتفضيلات وعدم الخجل من التعبير عن المشاعر ضروري لضمان رضا الطرفين. إهمال النشوة الجنسية للطرف الآخر التركيز فقط على الإشباع الجنسي للرجل دون مراعاة وصول الزوجة للنشوة قد يؤدي إلى فتور العلاقة. الاهتمام بمشاعر الطرف الآخر ينعكس إيجابًا على جودة العلاقة الحميمة واستمراريتها. تجاهل الفحوصات الدورية ينبغي على الزوجين إجراء فحوصات طبية منتظمة، ولو مرة واحدة سنويًا، للتأكد من خلوهما من الأمراض المنقولة جنسيًا، مما يحافظ على صحة الطرفين ويمنع انتقال العدوى دون علم. عدم الانتباه لأعراض العدوى ظهور تكتلات أو تغيرات جلدية في المنطقة التناسلية قد يكون مؤشرًا على وجود عدوى. من المهم الانتباه لمثل هذه العلامات واستشارة الطبيب فورًا لتفادي تفاقم الحالة أو انتقال العدوى إلى الشريك. ممارسة العلاقة بدون وسائل حماية حتى في غياب الأعراض الظاهرة، يظل استخدام وسائل الحماية مثل الواقي الذكري أمرًا مهمًا، خصوصًا عند وجود شك في الحالة الصحية لأحد الطرفين. الوقاية تبقى الوسيلة الأضمن للحماية من الأمراض المنقولة جنسيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store