logo
#

أحدث الأخبار مع #TheObjective

'The Objective': المغرب، قطب واعد لتصدير الطاقات المتجددة
'The Objective': المغرب، قطب واعد لتصدير الطاقات المتجددة

LE12

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • LE12

'The Objective': المغرب، قطب واعد لتصدير الطاقات المتجددة

أكدت صحيفة 'The Objective' الإسبانية، اليوم الاثنين، أن ولإبراز تطور قطاع الطاقات المتجددة في المغرب، استشهدت وسيلة الإعلام الإسبانية بمشروع اكسلينكس (Xlinks) الضخم، الذي يهدف إلى تزويد المملكة المتحدة بالطاقة الكهربائية من مصادر متجددة، عبر خط بحري HVDC بطول 3800 كيلومتر، وذلك بميزانية تقدر بحوالي 20 مليار يورو. وأوضحت الصحيفة أن هذه المنشأة الكهربائية الجديدة يعتمد بشكل كامل على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إلى جانب منظومة لتخزين الطاقة بواسطة البطاريات. وأشار المصدر ذاته إلى أن هذا المشروع، الذي يقع في جهة كلميم-واد نون، الغنية بموارد الطاقة المتجددة، يعتبر 'فريدا من نوعه'، حيث سيساهم في إنتاج 11,5 جيغاواط من الكهرباء الخالية من الكربون اعتمادا على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لتوفير 3,6 جيغاواط من الطاقة الموثوقة، بمعدل يفوق 19 ساعة يوميا. وذكرت الصحيفة الإسبانية أن هناك مشاريع عملاقة أخرى سينفذها المغرب بمليارات اليوروهات من أجل ترسيخ مكانته كقطب رئيسي لتصدير الطاقة، بما في ذلك خط أنابيب الغاز الإفريقي الأطلسي، الذي سيربط المملكة بنيجيريا عبر 13 دولة قبل الوصول إلى أوروبا. ويضيف موقع 'The Objective' أن هذا المشروع، الذي يتطلب تمويلا بقيمة 25 مليار دولار، يُعد محوريا بالنسبة للمغرب، الذي يراهن بشكل كبير، كذلك، على الهيدروجين الأخضر كرافعة أساسية لإنجاح انتقاله الطاقي. وخلصت الصحيفة إلى التذكير بأن المغرب كان قد وقّع مذكرة تفاهم مع المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (سيدياو)، ما شكل خطوة جديدة نحو تجسيد هذا المشروع الضخم على أرض الواقع.

إسبانيا تلغي احتفالات "إنزال الحسيمة" لتجنب توتر دبلوماسي مع المغرب
إسبانيا تلغي احتفالات "إنزال الحسيمة" لتجنب توتر دبلوماسي مع المغرب

ناظور سيتي

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ناظور سيتي

إسبانيا تلغي احتفالات "إنزال الحسيمة" لتجنب توتر دبلوماسي مع المغرب

ناظورسيتي : متابعة أعلنت وزارة الدفاع الإسبانية عن قرارها بإلغاء جميع الفعاليات التي كانت مقررة للاحتفال بالذكرى المئوية لإنزال الحسيمة، الذي كان من المزمع تنظيمه في 8 شتنبر 2025. ويأتي هذا القرار في إطار توجه إسباني لتجنب أي توتر دبلوماسي محتمل مع المغرب، وفقًا لما نقلته صحيفة "The Objective" عن مصادر من هيئة أركان الدفاع الإسباني. وأفادت الصحيفة بأن وزيرة الدفاع الإسبانية، "مارغاريتا روبليس"، أصدرت توجيهات واضحة بإلغاء الاحتفالات، مؤكدة على ضرورة إعطاء الأولوية للحفاظ على العلاقات الثنائية مع المغرب، في ظل التطورات الإقليمية الراهنة والحساسية التاريخية بين البلدين. وكان الجيش الإسباني قد اقترح إدراج الذكرى ضمن احتفالات عام 2025، وخصص لها ميزانية خاصة نظرا لأهميتها في التاريخ العسكري الإسباني، حيث تعتبر عملية إنزال الحسيمة أول عملية إنزال برمائي مشترك ناجحة في التاريخ الحديث، وشاركت فيها قوات إسبانية وفرنسية خلال حرب الريف (1920-1927) ضد المقاومة الريفية بقيادة محمد عبد الكريم الخطابي. عملية الإنزال التي جرت في 8 شتنبر 1925، بمشاركة أكثر من 8 ألف جندي إسباني، مدعومين بالقوات البحرية والجوية الفرنسية، شكلت نقطة تحول في مسار الحرب، ورغم المقاومة الشرسة التي خاضها الريفيون، تمكنت القوات الإسبانية من تحقيق تقدم عسكري كبير، ومع ذلك، تبقى هذه الأحداث جزءًا من تاريخ استعماري حساس بالنسبة للمغرب. قرار إلغاء الاحتفالات يعكس تحولًا في السياسة الإسبانية تجاه القضايا التاريخية المرتبطة بالمغرب، فقد أصبحت مدريد أكثر حذراً في التعامل مع الملفات التي قد تؤثر على التقارب الدبلوماسي بين البلدين.

إسبانيا تلغي احتفالات 'إنزال الحسيمة'.. حسابات سياسية أم خوف من غضب المغرب؟
إسبانيا تلغي احتفالات 'إنزال الحسيمة'.. حسابات سياسية أم خوف من غضب المغرب؟

العيون الآن

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العيون الآن

إسبانيا تلغي احتفالات 'إنزال الحسيمة'.. حسابات سياسية أم خوف من غضب المغرب؟

العيون الآن. يوسف بوصولة / العيون. في خطوة لافتة تحمل دلالات سياسية عميقة قررت وزيرة الدفاع الإسبانية مارغاريتا روبليس إلغاء جميع الفعاليات التي كان مقررا تنظيمها في 8 شتنبر 2025 بمناسبة الذكرى المئوية لما يعرف بـ'إنزال الحسيمة'، وذلك تفاديا لأي توتر محتمل مع المغرب، وفق ما نقلته صحيفة The Objective عن مصادر داخل هيئة أركان الدفاع الإسباني. كان الجيش الإسباني قد اقترح إدراج هذه الذكرى ضمن احتفالات عام 2025، بل وتم تخصيص ميزانية خاصة لها باعتبارها أول عملية إنزال برمائي ناجحة في التاريخ العسكري الحديث، نفذتها القوات الإسبانية بمساندة فرنسية خلال حرب الريف (1920-1927). إلا أن الاقتراح لم يمرر حيث تم إيقافه فور وصوله إلى مكتب وزيرة الدفاع روبليس التي شددت وفق الصحيفة على ضرورة تجنب أي خطوة قد تثير استياء المغرب في ظل طبيعة العلاقات الحساسة بين البلدين. هذا القرار لم يكن معزولا عن سياقه، بل جاء في إطار الزخم السياسي والدبلوماسي غير المسبوق الذي يشهده المغرب في علاقاته الدولية والذي جعل القوى الغربية، بما فيها إسبانيا، تعيد حساباتها في التعامل مع المملكة كشريك استراتيجي لا يمكن تجاهل مصالحه. لم يكن قرار إسبانيا بإلغاء الاحتفالات مجرد إجراء تكتيكي، بل يعكس تحولا عميقا في إدراك مدريد لحجم التغيرات الجيوسياسية التي أفرزتها السياسة الحكيمة لجلالة الملك محمد السادس. فقد أصبح المغرب فاعلا رئيسيا في المعادلات الإقليمية والدولية، ونقطة وصل بين القارتين الإفريقية والأوروبية، مستفيدا من موقعه الاستراتيجي وقوته الاقتصادية الصاعدة، ودوره المحوري في ملفات أمنية وسياسية حيوية للقوى الكبرى. على مدى السنوات الأخيرة، تعززت الشراكة المغربية الإسبانية لتشمل مجالات الأمن، والتعاون الاقتصادي، وإدارة تدفقات الهجرة، والتنسيق في قضايا شمال إفريقيا والساحل، وهو ما دفع مدريد إلى تفادي أي خطوة قد تضر بهذا التقارب الاستراتيجي. لم يعد المغرب مجرد جار جنوبي لإسبانيا، بل تحول إلى قوة إقليمية مؤثرة تحسب لها ألف حساب. فمنذ أن اتخذت مدريد قرارها التاريخي في مارس 2022 بدعم مقترح الحكم الذاتي المغربي للصحراء، بات واضحا أن السياسة الخارجية الإسبانية أصبحت تدار وفق رؤية جديدة تعترف بأهمية الحفاظ على التوازن مع الرباط. هذا الواقع يفسر لماذا تراجعت مدريد عن إحياء ذكرى حدث تاريخي كان لسنوات يعتبر جزءا من السردية العسكرية الإسبانية، لتؤكد بذلك أن علاقتها بالمغرب لم تعد مجرد علاقات جوار، بل أصبحت قائمة على المصالح الاستراتيجية المشتركة، والاحترام المتبادل لمكانة المملكة ودورها الحاسم في استقرار المنطقة. في الماضي كانت إسبانيا تتعامل مع قضايا حساسة من هذا النوع بمنطق أحادي، دون اعتبار كبير لمواقف المغرب، لكن التحولات الجيوسياسية الأخيرة والدور المتنامي للرباط في القضايا الإقليمية والدولية، جعل من المستحيل المضي في قرارات قد قد تؤثر سلبا على مسار العلاقات الثنائية. لم يعد المغرب ذلك الطرف الذي يمكن تجاهل مواقفه أو تجاوز مصالحه بل أصبح شريكا أساسيا في الملفات الكبرى التي تهم أوروبا وإفريقيا وهو ما جعل إسبانيا تختار البراغماتية السياسية على حساب النزعة الاستعمارية المتقادمة. تاريخيا شكل 'إنزال الحسيمة' في 8 شتنبر 1925 نقطة تحول في حرب الريف، حيث تمكنت القوات الإسبانية بدعم فرنسي من تحقيق تقدم عسكري بعد مقاومة بطولية قادها الزعيم المغربي محمد بن عبد الكريم الخطابي. هذه العملية كانت تدرج ضمن الإنجازات العسكرية الإسبانية، لكن إحياء ذكراها اليوم في ظل التحولات السياسية الحالية كان سيمثل استفزازا مباشرا للمغرب، وتقويضا لأسس التقارب الذي تحقق بين الرباط ومدريد. قرار الإلغاء لم يكن إذن مجرد مبادرة دبلوماسية معزولة، بل هو رسالة واضحة على أن المغرب أصبح رقما صعبا في معادلات القوى الغربية، وأن أي قرار يتعلق به لا يمكن اتخاذه دون مراعاة رد فعله السياسي والدبلوماسي. إسبانيا بين الماضي الاستعماري والمستقبل المشترك مع المغرب من خلال هذه الخطوة، تدرك إسبانيا أن المستقبل يكمن في بناء علاقات تقوم على المصالح المشتركة، وليس على استحضار إرث استعماري تجاوزه التاريخ. فالمغرب اليوم ليس فقط شريكا اقتصاديا وأمنيا حيويا، بل هو أيضا قوة صاعدة تدافع عن مصالحها بثبات، مستندة إلى رؤية دبلوماسية قوية يقودها جلالة الملك محمد السادس. إلغاء احتفالات 'إنزال الحسيمة' يعكس إذن تغيرا جذريا في طريقة تعامل مدريد مع القضايا التاريخية الحساسة، ويؤكد أن الزمن الذي كانت تُتخذ فيه القرارات دون الأخذ بعين الاعتبار الموقف المغربي قد ولى، وأن المملكة باتت تعامل كقوة إقليمية لها تأثيرها وحساباتها التي لا يمكن تجاوزها. تؤكد هذه الواقعة أن المغرب لم يعد ذلك الطرف الذي يفرض عليه الأمر الواقع، بل أصبح شريكا يفرض شروطه في أي معادلة سياسية أو اقتصادية أو حتى تاريخية تمس مصالحه. وبفضل الزخم السياسي والدبلوماسي الذي تعيشه المملكة، ودورها كصلة وصل بين أوروبا وإفريقيا باتت القوى الدولية ومن بينها إسبانيا، تتعامل مع المغرب بواقعية جديدة، تراعي مكانته المتنامية، وتحترم مواقفه السيادية. قرار مدريد، الذي كان قبل سنوات غير وارد على الإطلاق لم يكن مجرد خطوة عابرة بل هو انعكاس لميزان قوى جديد، أصبحت فيه المملكة المغربية فاعلا رئيسيا لا يمكن القفز على مواقفه أو التقليل من وزنه في المنطقة.

تيباس: "ريال مدريد يبكي دائما.. يعتقدون أنهم يتعرضون لمؤامرة ماسونية!"
تيباس: "ريال مدريد يبكي دائما.. يعتقدون أنهم يتعرضون لمؤامرة ماسونية!"

البطولة

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البطولة

تيباس: "ريال مدريد يبكي دائما.. يعتقدون أنهم يتعرضون لمؤامرة ماسونية!"

هاجم خافيير تيباس، رئيس رابطة الدوري الإسباني ، مرة أخرى ريال مدريد ، بسبب احتجاجاته المتكرة بخصوص التحكيم، مشيرا إلى أن النادي يخلق قصصا كاذبة عبر قناته الرسمية. وأجرى تيباس، حوارا مع موقع "The Objective" الإسباني، وقال: "نحن نعيش منذ أسابيع في أجواء مليئة بالجدل. التحكيم دائمًا ما يكون محط جدل تقريبًا. المشكلة هي أنه في الأشهر الأخيرة، ومن خلال قناة ريال مدريد التلفزيونية، تم إنشاء رواية زائفة تمامًا". وأضاف: "أعرف الكثير من المدريديين الذين لا يتفقون مع هذه النظرة المستمرة للشكوى من ناديهم. إنهم يبكون دائما، وكل شيء يبدو لهم أنه بسبب مؤامرة يهودية ماسونية مفترضة، لكن الأمر ليس كذلك. نحن نطالب بالتغيير منذ فترة".

"نادٍ كثير البكاء وكاذب".. هجوم عنيف من مسؤول كبير ضد ريال مدريد!
"نادٍ كثير البكاء وكاذب".. هجوم عنيف من مسؤول كبير ضد ريال مدريد!

الإمارات اليوم

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

"نادٍ كثير البكاء وكاذب".. هجوم عنيف من مسؤول كبير ضد ريال مدريد!

بلأوصاف خطيرة، وكلمات قاسية.. شن رئيس رابطة الدوري الإسباني خافيير تيباس هجوماً غير مسبوق على نادي ريال مدريد وقناته التلفزيونية واتهمه بالكذب فيما يتعلق بالأخطاء التحكيمية. وقال تيباس لشبكة "The Objective" الإسبانية: "كل الأندية تشتكي من التحكيم لكن ريال مدريد يسلط الضوء عليها ويقولون يؤلّفون قصصاً مضللة، وهناك الكثير من جماهير ريال مدريد لا يتفقون مع ما يفعله النادي"، مضيفاً: "نادي ريال مدريد متذمر.. كثير البكاء ويكذب". وأوضح: "يبكون من أجل مباراتهم المقبلة وسيظلون يبكون قبل كل مباراة يخوضها، وكل ذلك بسبب مؤامرة مزعومة من جانبهم". وكان ريال مدريد قد أصدر أصدر بياناً رسمياً انتقد فيه الأخطاء التحكيمية وطالب بتغيير المنظومة ولجنة الحكام في إسبانيا، وذلك بعد مباراة إسبانيول التي شهدت أخطاء تحكيمية فادحة أدت إلى خسارة ريال مدريد بهدف دون مقابل. وتابع تيباس: "إذا قمت باستفتاء وحصلت على رأي الأندية الأخرى، فسوف يقولون إن ريال مدريد وبرشلونة هما الأكثر استفادة من الحكام". وهاجم تيباس رئيس مدريد فلورنتينو بيريز قائلاً: "كرة القدم التي يروج لها فلورنتينو بيريز تخدم بعض الأندية الغنية من خلال بطولة (السوبر ليغ)، تمثل كرة القدم للأثرياء فقط، يريد أن يتحكم في كل شيء، خاصة الأموال التي يتم توزيعها في البطولات". وأضاف: "كمشجع لنادي ريال مدريد، أسعد عندما يفوز، كنت سعيدًا عندما توج بلقب دوري أبطال أوروبا ولكنني لست من أنصار فلورنتيو بيريز، جزء من الجماهير يقومون بتبجيل كل ما يفعله وهذا خطأ، يجب أن يكون لديهم رأي مستقل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store