أحدث الأخبار مع #ThyssenKruppMarineSystems


النهار
منذ 3 أيام
- سياسة
- النهار
خبر اقتراب مصر من الحصول على حاملة طائرات مقاتلة زائف FactCheck#
تداولت حسابات على موقع التواصل الاجتماعي الأشهر في مصر فايسبوك خبرا منسوبا إلى صحيفة "لا تريبيون" الفرنسية، يدعي أن "مصر اقتربت من الحصول على حاملة طائرات مقاتلة". الا ان هذا ال خبر زائف تماما. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم فقد تداولت حسابات على فايسبوك خبراً يقول (من دون تدخل): "صحيفة لا تريبيون: قريبا حاملة طائرات مقاتله مصرية... تتم صناعتها حاليا داخل أكبر المؤسسات الصناعية البحرية الأوروبية". ولكن البحث عن هذا الخبر في صحيفة "لا تريبيون" الفرنسية قاد إلى أنه زائف تماما. وهو ما يمكن تبيانه في الآتي: أولاً- الخبر الخاص باهتمام مصر بالحصول على حاملة طائرات نشرته الصحيفة الفرنسية ضمن تقرير بتاريخ 8 آذار (مارس) 2022 ، يقول إن "القاهرة أعربت لباريس ومجموعة نافال عن اهتمامها بالحصول على غواصات باراكودا، التي تعمل بالطاقة التقليدية، بالإضافة إلى حاملة طائرات مجهزة بطائرة رافال". ووفقا للتقرير الذي استند إلى مصادر متوافقة، فإن مصر مهتمة بغواصات باراكودا، التي ستتولى مجموعة نافال تصنيعها. وقد بدأت مناقشات بين البلدين، وكذلك مع المجموعة البحرية، منذ أكثر من عام. وطلبت مصر 4 غواصات من طراز U209 من شركة ThyssenKrupp Marine Systems (TKMS)، وتم تسليمها بين عامي 2015 و2020. ثانيا- آخر خبر نشرته صحيفة لا تريبيون عن مصر والعلاقات العسكرية بين القاهرة وباريس كان بتاريخ 5 نيسان (أبريل) 2025، بعنوان "وزارة الدفاع: فرنسا ومصر توقعان شراكة استراتيجية". وبحسب التقرير، فإن شركة داسو الفرنسية للطيران ستوقع مع سلاح الجو المصري عقد صيانة لطائرة رافال في الخدمة. وقال إن مصر لن توقع عقدا جديدا لطائرات الرافال أو الغواصات، مشيرا الى أن سلاح الجو المصري أول عميل تصدير للطائرة المقاتلة الفرنسية، وهو الثاني في العالم، بعد سلاح الجو الفرنسي، الذي طلب ما يصل إلى 55 طائرة رافال. مصر وفرنسا... تاريخ من التعاون العسكري وبحسب الموقع الرسمي للسفارة الفرنسية في مصر، تم فتح مكتب للبعثة العسكرية فيها عام 1971 ، بعد 8 أعوام من عودة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين، والتي انقطعت بعد أزمة السويس عام 1956. وتم تعيين مقدم في القوات الجوية كملحق للقوات المسلحة الفرنسية في مصر. وبعد 5 سنوات، بدأ ضابط من البحرية الفرنسية تولي منصب الملحق البحري. ومنذ ذلك الحين، حافظت فرنسا ومصر على علاقات وثيقة ومتزايدة في مجال الدفاع، مبنية على العديد من الاتفاقيات الثنائية، لا سيما اتفاقية التعاون العسكري والتقني، التي وقعها بالأحرف الأولى وزيرا الدفاع الفرنسي والمصري، بتاريخ 30 حزيران (يونيو) 2005. ومنذ عام 2015، توسّعت مجالات التعاون بشكل كبير، مما أدى إلى تعزيز بعثة الدفاع محليًا عبر خلق منصب ملحق التسليح ومنصب نائب مكلف بالتعاون، وتعيين ضابط معاون في البحرية (DCSD)، إلى جانب إقامة علاقات وثيقة ومتكررة بين السلطات العليا السياسية والعسكرية، وإقامة حوار استراتيجي ثنائي (DGRIS) منذ عام 2023. وفي عام 2017، تجسد التعاون العسكري المشترك، الذي تسارعت وتيرته في 2015، في توقيع عدد من العقود العسكرية الكبرى، عبر تأسيس اللجنة العسكرية العليا. وتسمح هذه اللقاءات التي تعقد سنويًا، برئاسة رؤساء أركان القوات المسلحة أو من يمثلهم، برسم التوجهات الرئيسية للبلدين وتحقيق التنسيق في مجالات التعاون الدفاعي وبتبني خطة تعاون سنوية تغطي جميع جوانب العلاقات العسكرية: الزيارات والدورات التدريبية والتبادلات والتدريبات والحوار الاستراتيجي. وسمحت عملية نشر حاملة المروحيات البرمائية "ديكسمود" (PHA DIXMUDE)، التي قامت بزيارة لميناء العريش اعتبارًا من تشرين الثاني (نوفمبر) 2023 حتى نهاية شهر كانون الثاني (يناير) 2024، بزيادة الدعم الصحي العاجل المقدم لصالح المصابين من غزة، مما يعد دليلًا على علاقة الثقة التي تربط بين فرنسا ومصر. وفي مجال التدريب، تنظم القوات المسلحة الفرنسية والمصرية التدريب البحري الثنائي السنوي "كليوباترا" منذ عام 1994، والذي يتم تنفيذه بالتناوب في فرنسا وفي مصر. وبالإضافة إلى ذلك، يتم حاليًا تنظيم التدريب الجوي الثنائي "آمون" سنويًا في مصر، مما يتيح الفرصة للقوات الجوية بإجراء تدريبات مشتركة. وعلاوة على الأنشطة السنوية، تقوم القوات المسلحة للدولتين بتنفيذ تدريبات منتظمة، وفقًا لتوافر الفرص المتعلقة بوجود الوحدات الفرنسية أو عبورها: استقبال سفن تنفذ زيارات في القواعد البحرية الفرنسية، وعمليات عبور منتظمة لقناة السويس والتدريب الجوي- البحري "رمسيس" بواسطة حاملة الطائرات "شارل ديغول" (CHARLES DE GAULLE)، وزيارات ذات أهمية أثناء عمليات الانتشار الجوي من نوع "PEGASE". وفي كل عام، يتم اختيار العديد من الضباط المصريين من أجل تلقي برامج تدريبية في فرنسا، كما هو الحال على سبيل المثال في الدروات التدريبية في مدرسة الحرب أو الكليات التطبيقية. ويتم أيضا تنظيم زيارات متبادلة في مجالات متنوعة (الصحة العسكرية والأمن الجوي...) في ضوء ما تتخذه اللجنة العسكرية الثنائية من قرارات. ويتم أيضاً تقديم دعم للقوات المسلحة المصرية في مجال تعليم اللغة الفرنسية في الأوساط العسكرية. وفي عام 2024، تم تسليم أول شهادات تعليم اللغة الفرنسية لعشرات من الضباط المصريين سواء بالقوات البحرية أو الجوية. وتأتي قيادة عدد من الأنشطة التدريبية ومرافقة لبرامج امتلاك قدرات ضمن مهام إدارة التعاون والأمن والدفاع (DCSD) التابعة لوزارة أوروبا والشؤون الخارجية. وأخيرا، تجسدت الثقة الممنوحة بالصناعات الدفاعية الفرنسية بامتلاك مصر 54 طائرة رافال وحاملتين مروحيات برمائية من طراز ميسترال وفرقاطة من طراز فريم وأربع طرادات من طراز جويند، منها 3 تم تصنيعها في الورش البحرية بالإسكندرية، في سابقة أولى من نوعها، بمقتضى شراكة صناعية وعسكرية صلبة ومبنية على الثقة بين البلدين.


روسيا اليوم
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
سنغافورة تدعم جيشها بسفن وغواصات حربية جديدة
وخلال إحدى الجلسات في البرلمان السنغافوري قال وزير الدفاع نيغ إينغ هين:"نخطط لشراء غواصتين إضافيتين من نوع Invincible، لتكملان الغواصات الأربع التي قمنا بطلبها سابقا". وأضاف:" أول غواصتين من نوع Invincible انضمتا لخدمة الجيش السنغافوري في سبتمبر 2024، وتم بناؤهما في حوض بناء السفن الألماني ThyssenKrupp Marine Systems ضمن عقود موقعة مع سينغافورة عام 2013، وفي عام 2017 طلبت السلطات السنغافورية شراء غواصتين أخريين من هذا النوع، ومن المفترض أن تدخلا الخدمة لصالح الجيش السنغافوري عام 2028". إقرأ المزيد الصين تنتهي من اختبار أكبر طائرة برمائية في العالم وأشار الوزير إلى أن أربع غواصات لا تعتبر كافية لجيش بلاده، فالغواصات تخضع بشكل دوري لعمليات الصيانة والتحقق من الجاهزية، لذا قررت وزارة الدفاع في بلاده الحصول على غواصتين إضافيتين من نوع Invincible". كما نوه الوزير إلى أن سنغافورة تقدمت عام 2023 أيضا بطلبات لشراء ست سفن حربية من نوع MRCV، لاستبدال سفن "فيكتوريا" التي تستخدمها حاليا، وعام 2024 بدأ حوض بناء السفن السينغافوري ST Engineering بصنع أول سفينة من السفن الجديدة، وأكد أن إنفاق وزارة الدفاع في بلاده عام 2025 سيبلغ حوالي 23.4 مليار دولار سنغافوري (17.3 مليار دولار أمريكي)، بزيادة قدرها 12.4% عن عام 2024. المصدر:


أخبارنا
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
شركتان أوروبيتان تتنافسان لإقناع المغرب بشراء أول غواصتين عسكريتين
يواصل المغرب تعزيز قدراته الدفاعية من خلال خطط جديدة لتحديث أسطوله البحري، حيث كشفت تقارير إعلامية عن تنافس قوي بين شركتين أوروبيتين بارزتين للفوز بعقد تزويد البحرية الملكية المغربية بغواصتين عسكريتين متطورتين، وهو ما كشفت عنه مجلة Military Africa الأمريكية، التي قالت أن كلا من مجموعة Naval Group الفرنسية وشركة ThyssenKrupp Marine Systems (TKMS) الألمانية تسعيان لإقناع الرباط بعروضهما في ظل مساع مغربية لتعزيز القوة البحرية لمواجهة التحديات الأمنية المتزايدة في المنطقة. وقدمت مجموعة Naval Group الفرنسية عرضا يشمل غواصتين من طراز سكوربين (Scorpène-class)، وهو طراز حديث يتمتع بتكنولوجيا متطورة تتيح له قدرات تخف عالية واستقلالية تشغيلية موسعة، كما يتميز بإمكانية التكيف مع الاحتياجات المغربية بفضل تصميمه المرن، حيث تروج المجموعة للغواصة على أنها مزودة ببطاريات ليثيوم أيون ترفع من مدة بقائها في المياه، إلى جانب نظام قتالي متكامل ونظام تحكم آلي يقلل الحاجة إلى طاقم كبير، مما يجعلها مناسبة للعمليات في المياه الساحلية، وهو ما يأتي ضمن مساعي الجموعة لتعزيز حضورها في السوق المغربية، وتطلعها للحصول على امتياز تشغيل ورشة جديدة لبناء السفن في الدار البيضاء، في مشروع من شأنه تعزيز نفوذ المجموعة داخل المملكة. من جهة أخرى، تسعى الشركة الألمانية TKMS إلى دخول المنافسة بعرض قوي يشمل غواصتين من طراز HDW Class Dolphin AIP وHDW Class 209/1400mod، حيث تعد دولفين من بين الغواصات الأكثر كفاءة عالميا بفضل نظام الدفع المعتمد على خلايا الوقود، الذي يمنحها قدرة طويلة على البقاء تحت الماء دون الحاجة إلى الصعود إلى السطح، مما يعزز من إمكانياتها التشغيلية بشكل كبير، كما تتوفر الغواصة على نظام قتالي متطور وقدرة على إطلاق طوربيدات وصواريخ وألغام بحرية، مما يجعلها خيارا استراتيجيا لأي قوة بحرية تسعى إلى امتلاك تفوق تقني في أعالي البحار، بينما يظل الطراز 209/1400mod، رغم أنه بتصميم أقدم نسبيا خيارا موثوقا نظرا لسجله الطويل في الخدمة لدى عدد من الدول، مما يمنح العرض الألماني عمقا إضافيا. وتشير التقارير إلى أن المغرب يدرس هذه العروض بجدية في ظل توجهه نحو تطوير منظومته الدفاعية البحرية، خاصة في ظل التطورات الجيوسياسية في المنطقة والتحديات الأمنية المتزايدة، حيث كانت القوات المسلحة الملكية المغربية قد دخلت في محادثات مع مجموعة Naval Group منذ عام 2021 بخصوص إمكانية اقتناء غواصات، ما قد يمنح الطرف الفرنسي أسبقية في هذا السباق، خصوصا وأن المجموعة سبق لها أن سلمت للمغرب فرقاطة متعددة المهام عام 2014، مما عزز من علاقاتها الدفاعية مع المملكة. وتأتي هذه التطورات في سياق توجه مغربي واضح لتعزيز ترسانته العسكرية، حيث رفعت المملكة ميزانيتها الدفاعية لعام 2025 إلى أكثر من 133 مليار درهم مغربي (حوالي 13 مليار دولار)، ضمن استراتيجية تهدف إلى تقوية قدراتها في مواجهة التحديات الإقليمية، وبينما لم يحسم المغرب بعد قراره بشأن الصفقة، فإن المنافسة بين العملاقين الأوروبيين تعكس أهمية السوق المغربية في مجال التسليح البحري، ما يجعل المملكة لاعبا إقليميا يسعى إلى امتلاك أحدث التقنيات لضمان تفوقه الاستراتيجي في المنطقة.


زنقة 20
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- زنقة 20
فرنسا و ألمانيا تتنافسان على تزويد المغرب بأول غواصة عسكرية
زنقة 20 | متابعة تسعى البحرية الملكية المغربية إلى اقتناء غواصتين عسكريتين لتعزيز قدراتها الدفاعية البحرية. موقع 'أفريكا إنتليجنس' كشف أن المنافسة تحتدم بين شركتين رائدتين في مجال بناء الغواصات: الشركة الفرنسية 'مجموعة نافال' (Naval Group) والشركة الألمانية 'تيسين كروب للأنظمة البحرية' (ThyssenKrupp Marine Systems – TKMS). و تعد 'مجموعة نافال' شركة فرنسية متخصصة في بناء السفن الحربية والغواصات، وتقدم مجموعة متنوعة من الغواصات، بما في ذلك الغواصات ذات الدفع التقليدي والنووي. من جهة أخرى، تعتبر 'تيسين كروب للأنظمة البحرية' شركة ألمانية رائدة في مجال بناء الغواصات والسفن البحرية، وتتمتع بخبرة واسعة في هذا المجال. و تعتمد فرنسا على غواصة سكوربين الشبحية، وتسعى أيضًا إلى إقامة شراكة تتعلق بمنح امتياز إدارة ورشة بناء السفن المستقبلية في الدار البيضاء. وقد سبق للبحرية الملكية المغربية أن تعاملت مع 'مجموعة نافال' من خلال اقتناء فرقاطة FREMM. من جانبها، تقدم ألمانيا غواصة HDW Class Dolphin AIP وغواصة HDW Class 209/1400mod، وتتميز هذه الأخيرة بتقنية مبتكرة تعتمد على خلايا الوقود.


أريفينو.نت
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
معركة كسر عظم بين ألمانيا و فرنسا من اجل هذه الصفقة المغربية الدسمة؟
يشهد المجال العسكري المغربي تطورًا ملحوظًا، حيث بدأت البحرية الملكية المغربية عملية اقتناء غواصتين عسكريتين، مما فتح الباب أمام منافسة شديدة بين كبرى الشركات الأوروبية المتخصصة في هذا المجال. ووفقًا لموقع Military Africa، تتصدر فرنسا وألمانيا السباق للفوز بهذه الصفقة، حيث قدمت كل من مجموعة Naval Group الفرنسية وشركة ThyssenKrupp Marine Systems (TKMS) الألمانية عروضهما لتزويد المغرب بأحدث الطرازات المتاحة. وقدمت شركة Naval Group عرضًا يتضمن غواصتين من طراز Scorpène، التي تتميز بقدراتها العالية على التخفي ومدى عملياتها الواسع. كما تتيح إمكانية تعديل تصميمها وفقًا للاحتياجات التشغيلية للمغرب، حيث تضم تقنيات متطورة مثل بطاريات الليثيوم-أيون التي تعزز الكفاءة التشغيلية وقدرة التحمل تحت الماء. إضافة إلى ذلك، تم تجهيز الغواصة بمنظومة قتال فرنسية الصنع ونظام تحكم مركزي آلي يعزز الأمن أثناء الغوص. من جهتها، قدمت شركة TKMS الألمانية خيارين للمغرب: غواصة HDW Dolphin، المجهزة بنظام دفع مستقل عن الهواء (AIP)، مما يمنحها قدرة تشغيل طويلة تحت الماء، وغواصة HDW 209/1400mod، التي أثبتت فعاليتها مع العديد من القوات البحرية حول العالم. ولم تقتصر المنافسة على فرنسا وألمانيا، حيث دخلت روسيا على الخط مجددًا بعرض بيع غواصات Amur 1650، التي سبق أن اقترحتها على المغرب عام 2013 دون التوصل إلى اتفاق حينها. كما قدمت كل من اليونان والبرتغال عروضًا لبيع غواصات مستعملة كخيار اقتصادي. إقرأ ايضاً وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود المغرب لتعزيز قدراته البحرية لمواجهة التحديات الإقليمية، خاصة مع تصاعد المنافسة العسكرية مع الجزائر، التي تمتلك أسطول غواصات متقدمًا، من بينها غواصات 'كيلو' المزودة بصواريخ كاليبر المضادة للسفن. وأشارت التقارير إلى أن الجزائر أثبتت تفوقها العملياتي عندما أصبحت أول دولة عربية تطلق صواريخ كروز من غواصات. ومن المتوقع أن يكون لقرار المغرب بشأن مزود الغواصات تأثير استراتيجي كبير. فاختيار المجموعة البحرية الفرنسية قد يعزز التعاون الدفاعي بين البلدين، لا سيما بعد تسلم المغرب الفرقاطة 'محمد السادس' من الشركة نفسها عام 2014. أما التعاون مع ألمانيا أو روسيا، فقد يفتح الباب أمام تنويع الشراكات الاستراتيجية وتقليل الاعتماد على مورد واحد. ولا تقتصر خطط المغرب على شراء الغواصات فقط، بل تشمل أيضًا تعزيز قدراته في مجال مكافحة الغواصات، حيث أعلن عن نيته شراء طائرتين متخصصتين في الدوريات البحرية، ويدرس خيارين رئيسيين: طائرة ATR 72 MPA من شركة ليوناردو الإيطالية، وطائرة Airbus C-295 MPA الأوروبية. ووفقًا للمصادر ذاتها، يواصل المغرب تطوير قدراته البحرية لتعزيز أمنه القومي وحماية مصالحه البحرية في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة. وفي ظل استمرار المنافسة بين الشركات الأوروبية والروسية، يبقى قرار الرباط بشأن المزود النهائي للغواصات حاسمًا في رسم مستقبل القوة البحرية للمملكة.