logo
فرنسا و ألمانيا تتنافسان على تزويد المغرب بأول غواصة عسكرية

فرنسا و ألمانيا تتنافسان على تزويد المغرب بأول غواصة عسكرية

زنقة 20٠٣-٠٣-٢٠٢٥

زنقة 20 | متابعة
تسعى البحرية الملكية المغربية إلى اقتناء غواصتين عسكريتين لتعزيز قدراتها الدفاعية البحرية.
موقع 'أفريكا إنتليجنس' كشف أن المنافسة تحتدم بين شركتين رائدتين في مجال بناء الغواصات: الشركة الفرنسية 'مجموعة نافال' (Naval Group) والشركة الألمانية 'تيسين كروب للأنظمة البحرية' (ThyssenKrupp Marine Systems – TKMS).
و تعد 'مجموعة نافال' شركة فرنسية متخصصة في بناء السفن الحربية والغواصات، وتقدم مجموعة متنوعة من الغواصات، بما في ذلك الغواصات ذات الدفع التقليدي والنووي.
من جهة أخرى، تعتبر 'تيسين كروب للأنظمة البحرية' شركة ألمانية رائدة في مجال بناء الغواصات والسفن البحرية، وتتمتع بخبرة واسعة في هذا المجال.
و تعتمد فرنسا على غواصة سكوربين الشبحية، وتسعى أيضًا إلى إقامة شراكة تتعلق بمنح امتياز إدارة ورشة بناء السفن المستقبلية في الدار البيضاء.
وقد سبق للبحرية الملكية المغربية أن تعاملت مع 'مجموعة نافال' من خلال اقتناء فرقاطة FREMM.
من جانبها، تقدم ألمانيا غواصة HDW Class Dolphin AIP وغواصة HDW Class 209/1400mod، وتتميز هذه الأخيرة بتقنية مبتكرة تعتمد على خلايا الوقود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لعنة غريبة تصيب البرتقال المغربي في العالم؟
لعنة غريبة تصيب البرتقال المغربي في العالم؟

أريفينو.نت

timeمنذ 2 أيام

  • أريفينو.نت

لعنة غريبة تصيب البرتقال المغربي في العالم؟

أريفينو.نت/خاص على الرغم من أن الموسم الحالي لصادرات البرتقال المغربي يسير بوتيرة وصفت بـ'الطبيعية'، يبدو أن القطاع لم يتمكن من الاستفادة بالشكل المأمول من النقص العالمي في المعروض من البرتقال، والذي نجم عن انتهاء الموسم مبكراً بشكل لافت في كل من مصر وإسبانيا، وهما من كبار المنافسين للمغرب في هذا المجال. هذا الوضع أثار تساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء عدم قدرة 'الذهب البرتقالي' المغربي على اقتناص هذه الفرصة السانحة. 'لا طلب قوي وأسعار غير مُرضية': شهادة مُقلقة من قلب قطاع التصدير! نقلت منصة 'فريش بلازا' المتخصصة عن السيدة سلمى كروعة، المسؤولة بشركة 'Cap Growers' المصدرة، قولها إن 'الموسم يسير كالمعتاد. لم أشعر بوجود طلب أقوى من المعتاد، ويجب أن أقول أيضاً إن الأسعار في الوقت الحالي غير مرضية'. وأوضحت كروعة أن غياب هذه الفرصة يمكن تفسيره بعدة عوامل، من بينها الطبيعة الموسمية للإنتاج المغربي والطابع المفاجئ الذي اتسم به النقص الحالي في السوق العالمية، والذي جاء بعد فترة طويلة من وفرة المنافسة. وأضافت: 'نافذة التسويق للبرتقال المغربي قصيرة نسبياً، ويبلغ الطلب عليه ذروته في شهر نوفمبر، ثم مرة أخرى لفترة وجيزة في فبراير. وفي تلك الفترات، كان لا يزال هناك وفرة من البرتقال في السوق قادمة من إسبانيا ومصر، وكان سعر البرتقال المغربي أغلى. أضف إلى ذلك المشاكل التي واجهناها في الإنتاج، خاصة فيما يتعلق بآفات العناكب وحشرات التريبس (thrips)، أو تلطخ القشور الناتج عن العوامل المناخية، مما جعل 50% فقط من البرتقال المنتج قابلاً للتصدير'. تفضيلات السوق تُعقد المهمة: 'نافال' هو المطلوب… والمغرب يُقدم 'ماروك ليت'! بحسب المصدرة ذاتها، فإن الطلب الحالي في الأسواق العالمية يتركز بشكل أساسي على صنف 'نافال' (Navel)، في حين أن روزنامة الإنتاج المغربي في هذه المرحلة من الموسم تعتمد على صنف 'ماروك ليت' (Maroc Late) المتأخر. وتابعت السيدة كروعة: 'هناك طلب جيد على برتقال ماروك ليت ذي الحجم الكبير، خاصة من أسواق روسيا وأمريكا الشمالية، لكن في باقي الأسواق، يبقى برتقال نافال هو الأكثر طلباً في الوقت الحالي، بينما موسم برتقال نافال المغربي قد انتهى فعلياً'. مُصدرون من أكادير يشتكون: طلب متزايد وأسعار 'مُخيبة للآمال'! من جهته، صرح مصدر تصديري آخر من منطقة أكادير قائلاً: 'لقد لاحظنا بالفعل زيادة في الطلب بعد انتهاء الموسم المصري مبكراً، لكن من الغريب أن المستوردين يحاولون خفض الأسعار، وهو أمر لا يعكس الوضع الحقيقي للسوق ولا يخدم مصالحنا كمصدرين'. وأضاف المصدر أن هذا الوضع دفعهم إلى 'تقليص التركيز على البرتقال والتحول نحو فواكه أخرى مثل البطيخ' التي قد توفر هوامش ربح أفضل في ظل هذه الظروف. واختتمت السيدة كروعة تعليقها بالقول: 'أسعار البرتقال منخفضة حالياً في السوق المحلي المغربي، وهو ما يدل على أن النقص المسجل في السوق الدولية لا ينعكس فعلياً على مستوى العرض المحلي المغربي، مما يزيد من الضغط على المنتجين'.

قلق إسباني من دخول المغرب غمار بناء السفن
قلق إسباني من دخول المغرب غمار بناء السفن

شتوكة بريس

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • شتوكة بريس

قلق إسباني من دخول المغرب غمار بناء السفن

يتجه المغرب نحو إحداث تحول نوعي في الصناعة البحرية الإقليمية، من خلال إنشاء أكبر حوض لبناء السفن في إفريقيا، على مساحة 210 آلاف متر مربع (21 هكتارا). وحس ما أوردت صحيفة 'elEconomista'، فقد خصص المغرب استثمارا قدره 300 مليون دولار لإقامة حوض بناء السفن الجديد بميناء الدار البيضاء، في إطار استراتيجية تهدف إلى تكرار النجاح اللافت الذي حققه في قطاع السيارات. وسجلت الصحيفة الإسبانية أن الحوض الجديد لن يقتصر دوره على صيانة وإصلاح السفن، بل سيخوض غمار المنافسة المباشرة مع أحواض بناء السفن في جنوب أوروبا، وخاصة مع إسبانيا ومجموعتها العمومية 'نافانتيا'. ونقلت الصحيفة عن الوكالة الوطنية للموانئ، التي أطلقت مؤخرا مناقصة لإسناد إدارة الحوض لمدة 30 سنة، أن البحث يجري خلال المرحلة الراهنة على مشغل دولي يمتلك خبرة طويلة لتطوير هذا المشروع وتشغيله. وأشار تقرير الصحيفة إلى أن المشروع الجديد يتضمن حوضا جافا بطول 244 مترا وعرض 40 مترا، بالإضافة إلى رافعة قادرة على التعامل مع سفن يصل وزنها إلى 9 آلاف طن، وهو ما سيمكن المغرب من صيانة أسطوله العسكري محليا، مما سيوفر له مبالغ كبيرة من العملة الصعبة. وتنص قواعد المناقصة على ضرورة أن تتمتع الشركات المتقدمة بعشر سنوات من الخبرة في إدارة أحواض مماثلة، مع إمكانية الترشح الفردي أو عبر تحالفات تقودها شركات ذات خبرة. وفي الوقت الذي يبرز فيه اسم المجموعة الكورية الجنوبية 'HD Hyundai' والفرنسية 'Naval Group' كمرشحين محتملين، تبدو 'نافانتيا' الإسبانية مستبعدة، بسبب طبيعة المنافسة المباشرة التي يستهدفها المشروع المغربي. ويطمح المغرب إلى بناء 100 سفينة بحلول سنة 2040، معتمدا على نفس المقومات التي جعلت منه أكبر مصدر للسيارات في إفريقيا، حيث صدرت مصانع 'رونو' و'ستيلانتيس' في المغرب أكثر من نصف مليون سيارة إلى أوروبا عام 2023، بعائدات بلغت 15,1 مليار يورو.

المغرب يتجه نحو إطلاق أكبر حوض لبناء السفن بإفريقيا
المغرب يتجه نحو إطلاق أكبر حوض لبناء السفن بإفريقيا

أكادير 24

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أكادير 24

المغرب يتجه نحو إطلاق أكبر حوض لبناء السفن بإفريقيا

agadir24 – أكادير24 يتجه المغرب نحو إحداث تحول نوعي في الصناعة البحرية الإقليمية، من خلال إنشاء أكبر حوض لبناء السفن في إفريقيا، على مساحة 210 آلاف متر مربع (21 هكتارا). ووفقا لما أوردته صحيفة 'elEconomista'، فقد خصص المغرب استثمارا قدره 300 مليون دولار لإقامة حوض بناء السفن الجديد بميناء الدار البيضاء، في إطار استراتيجية تهدف إلى تكرار النجاح اللافت الذي حققه في قطاع السيارات. وسجلت الصحيفة الإسبانية أن الحوض الجديد لن يقتصر دوره على صيانة وإصلاح السفن، بل سيخوض غمار المنافسة المباشرة مع أحواض بناء السفن في جنوب أوروبا، وخاصة مع إسبانيا ومجموعتها العمومية 'نافانتيا'. ونقلت الصحيفة عن الوكالة الوطنية للموانئ، التي أطلقت مؤخرا مناقصة لإسناد إدارة الحوض لمدة 30 سنة، أن البحث يجري خلال المرحلة الراهنة على مشغل دولي يمتلك خبرة طويلة لتطوير هذا المشروع وتشغيله. وأشار تقرير الصحيفة إلى أن المشروع الجديد يتضمن حوضا جافا بطول 244 مترا وعرض 40 مترا، بالإضافة إلى رافعة قادرة على التعامل مع سفن يصل وزنها إلى 9 آلاف طن، وهو ما سيمكن المغرب من صيانة أسطوله العسكري محليا، مما سيوفر له مبالغ كبيرة من العملة الصعبة. هذا، وتنص قواعد المناقصة على ضرورة أن تتمتع الشركات المتقدمة بعشر سنوات من الخبرة في إدارة أحواض مماثلة، مع إمكانية الترشح الفردي أو عبر تحالفات تقودها شركات ذات خبرة. وفي الوقت الذي يبرز فيه اسم المجموعة الكورية الجنوبية 'HD Hyundai' والفرنسية 'Naval Group' كمرشحين محتملين، تبدو 'نافانتيا' الإسبانية مستبعدة، بسبب طبيعة المنافسة المباشرة التي يستهدفها المشروع المغربي. ويطمح المغرب إلى بناء 100 سفينة بحلول سنة 2040، معتمدا على نفس المقومات التي جعلت منه أكبر مصدر للسيارات في إفريقيا، حيث صدرت مصانع 'رونو' و'ستيلانتيس' في المغرب أكثر من نصف مليون سيارة إلى أوروبا عام 2023، بعائدات بلغت 15,1 مليار يورو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store