أحدث الأخبار مع #TimesOfIndia


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- منوعات
- اليوم السابع
نصائح لتجنب الجفاف مع صيام أيام ذى الحجة
تستطلع دار الإفتاء المصرية ، مساء اليوم الثلاثاء 27 مايو الموافق 29 ذي القعدة، هلال شهر ذى الحجة لعام 1446 هجريا، بعد صلاة المغرب.ومن المنتظر بدء شهر ذى الحجة ، غدا الأربعاء، حيث يسعى الكثيرون لصيام التسع الأوائل من الشهر انتهاء بيوم عرفة، باعتبارها سنة محببة. ونظرا لأن صيام ذي الحجة يأتي بالتزامن مع موجات من الحر، فيوجد عدد من النصائح لتجنب المضاعفات الصحية النائجة عن ارتفاع دراجات الحرارة، خلال الصيام. نصائح لصيام صحى خلال ذي الحجة عند الصيام، لا يستطيع الجسم امتصاص السوائل لفترات طويلة، مما قد يؤدي إلى فقدان تدريجي للماء و اختلال توازن الأملاح ، خاصة خلال الطقس الحار والرطب الذي يجعل الجسم أكثر عرضة للتعرق وفقدان السوائل. ووفقا لموقع "Times of India"، يوجد عدد من النصائح لتجنب مضاعفات الحرارة أثناء الصيام، وهى: شرب كمية كافية من الماء، خلال الفترة بين الإفطار والسحور، وذلك للحفاظ على رطوبة الجسم أثناء الصيام وتجنب الإصابة بالجفاف، لذلك ينصح بشرب لترين على الأقل من الماء، كذلك تناول وجبة السحور قبل نصف ساعة على الأقل من موعد الفجر، بحيث يكون لديك 30 دقيقة على الأقل لشرب الماء فقط، مع ارتشاف الماء تدريجيًا وعدم شربه دفعة واحدة، و تجنب الشاي والقهوة لأنهما يُؤثران سلبًا على درجة حرارة الجسم. تناول وجبة إفطار خفيفة وبشكل تدريجى، لعدم حدوث اضطرابات بالمعدة بعد ساعات طويلة من الصيام. الإفطار على قطع من التمر، نظرا لأنه غنى بفيتامين ك، ويساعد خلايا الجسم على تخزين السوائل، كونه مصدرًا طبيعيًا للجلوكوز. ومن العادات الصحية أيضًا إضافته إلى الوجبات، كما أنه غنيٌّ بالنحاس والسيلينيوم والمغنيسيوم. تناول الزبادي في وجبة السحور ، إلى جانب الفواكه والخضراوات الغنية بالعصارة، فهو أفضل طعام للسحور، لأنه يهدئ المعدة ويساعد على منع الحموضة، ويحمي الجسم من الجفاف، مع تجنب الأطعمة المالحة والحارة والغنية بالسكر.


العربية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
7 عادات شائعة تضر بالكلى.. بينها التدخين وقلة النوم
تعيق العادات السيئة التي يمارسها كثيرون بشكل يومي وظائف الكلى التي تعتبر أحد أهم أعضاء الجسم، حيث تشمل وظائفها تنقية الدم والتخلص من الفضلات، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India. وهناك 6 عادات شائعة تدمر الكلى وهي: صحة 7 نصائح لإزالة السموم وصحة الكلى والكبد 1. الإفراط في تناول الملح إن الملح ضروري، لكن الإفراط فيه يمكن أن يرفع ضغط الدم، الذي يؤدي إلى إجهاد الكلى والذي يُتلف الأوعية الدموية الدقيقة داخلها. كما يمنع الضرر الناجم عن ارتفاع ضغط الدم الكلى من تنظيف الدم بشكل صحيح. ينبغي الحد من تناول الملح، واستخدام الأعشاب أو التوابل بدلًا منه لإضفاء نكهة مميزة على الطعام. 2. عدم شرب كمية كافية من الماء يساعد الماء الكليتين على طرد السموم والفضلات من الجسم. إذا لم يشرب الشخص كمية كافية من الماء، تتراكم هذه الفضلات وقد تُسبب حصوات الكلى أو التهاباتها. يجب شرب ما لا يقل عن 8 إلى 12 كوبًا من الماء يوميًا بما يحافظ على صحة الكليتين وقدرتهما على العمل بكفاءة طوال الوقت. 3. تناول مسكنات الألم يتناول الكثيرون مسكنات الألم مثل الإيبوبروفين أو الباراسيتامول لعلاج الصداع أو آلام الجسم، لكن الإفراط في تناول هذه الأدوية أو تناولها بكميات كبيرة ربما يُلحق الضرر بالكلى. كما تُقلل مسكنات الألم من تدفق الدم إلى الكلى وتسبب تلفًا مع مرور الوقت. يجب اتباع نصيحة الطبيب دائمًا وتجنب العلاج الذاتي بانتظام. 4. الإفراط في تناول البروتين إن البروتين مهم للجسم، لكن الإفراط في تناوله، وخاصةً من اللحوم، قد يُجهد الكليتين. عندما يُحلل الجسم البروتين، يُنتج فضلات يجب على الكلى تصفيتها. إن الإفراط في تناول البروتين يُثقل كاهل الكليتين، مما يمكن أن يُسبب تلفًا مع مرور الوقت. وينصح بمحاولة الوصول للتوازن في الوجبات بين الفواكه والخضراوات. 5. الأطعمة المصنعة والوجبات السريعة تحتوي الأطعمة المصنعة، مثل رقائق البطاطس والوجبات الخفيفة المعلبة والوجبات الجاهزة، على كميات كبيرة من الملح والسكر والدهون غير الصحية. تزيد هذه المكونات من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسمنة وداء السكري، وكلها عوامل تضر بالكلى. يُعد تناول الفواكه والخضراوات الطازجة والوجبات المنزلية أفضل بكثير لصحة الكلى. 6. التدخين يُقلل التدخين من تدفق الدم إلى الكلى ويُتلف أنسجتها ويُجهدها. ويُمكن أن يُسرّع التدخين من تلف الكلى ويزيد من خطر الإصابة بأمراضها. 7. قلة النوم والتوتر تحتاج الكلى إلى نوم جيد لإصلاح نفسها ووظائفها بشكل جيد. فقلة النوم أو سوء جودته قد يُسببان مشاكل في الكلى. كما يؤثر التوتر على ضغط الدم والصحة العامة، مما يُلحق الضرر بالكليتين بشكل غير مباشر.


الإمارات اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
بذور الشيا: غذاء خارق لتعزيز صحة الدماغ والذاكرة
تُعد بذور الشيا من الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية التي تُسهم في تعزيز وظائف الدماغ وتحسين الذاكرة والتركيز. فهي تحتوي على أحماض أوميغا-3 الدهنية، ومضادات الأكسدة، والمغنيسيوم، والألياف، مما يجعلها خياراً مثالياً لدعم الصحة العقلية. فوائد بذور الشيا للدماغ وفقاً لتقرير نشرته صحيفة Times of India، تحتوي ملعقة كبيرة من بذور الشيا على حوالي 5 جرامات من حمض ألفا-لينولينيك (ALA)، وهو نوع من أحماض أوميغا-3 الدهنية النباتية الضرورية لصحة الدماغ. تشير الدراسات إلى أن استهلاك ALA مرتبط بتحسين الذاكرة والتركيز، وقد يُقلل من خطر الإصابة بأمراض التنكس العصبي مثل الزهايمر. بالإضافة إلى ذلك، تحتوي بذور الشيا على مضادات الأكسدة التي تحارب الالتهابات والإجهاد التأكسدي في خلايا الدماغ، والمغنيسيوم الذي يدعم نقل الإشارات العصبية، والألياف التي تُحسن صحة الأمعاء، مما يؤثر إيجابيًا على المزاج والوظائف العقلية. كيفية استخدام بذور الشيا كغذاء للدماغ للاستفادة القصوى من فوائد بذور الشيا، يُنصح بنقعها قبل الاستهلاك. يمكنك خلط ملعقتين كبيرتين من بذور الشيا مع نصف كوب من الماء أو حليب اللوز، وتركها لمدة 20 دقيقة حتى تتكون مادة هلامية. يمكن إضافة هذه الخلطة إلى الزبادي أو الشوفان، وتزيينها بالتوت الأزرق أو الجوز أو شرائح الموز. تحذيرات مهمة تجنب تناول بذور الشيا جافة، حيث يمكن أن تتوسع في الحلق وتسبب خطر الاختناق. ابدأ بكميات صغيرة لتجنب مشاكل الهضم، وزد الكمية تدريجياً مع مرور الوقت. خلاصة بذور الشيا هي إضافة بسيطة وفعالة لنظامك الغذائي لدعم صحة الدماغ والوظائف العقلية. من خلال دمجها في وجباتك اليومية، يمكنك تعزيز التركيز والذاكرة والرفاهية العامة.


الإمارات اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
العلم يكشف: 5 عادات فعّالة لتدريب عقلك على السعادة والرفاهية اليومية
أثبتت الدراسات النفسية الحديثة أن السعادة ليست فقط مسألة حظ أو ظروف خارجية، بل يمكننا تدريب أدمغتنا للوصول إلى مشاعر الفرح والرضا والرفاهية، تماماً كما ندرب أجسادنا للوصول إلى اللياقة البدنية. وبحسب تقرير نشرته صحيفة Times of India، هناك 5 عادات مثبتة علمياً يمكنها إعادة برمجة دماغك، ومساعدتك على بناء سعادة طويلة الأمد. مارس الامتنان يومياً الامتنان هو أحد أقوى أدوات علم النفس الإيجابي. عندما تركز على ما لديك وتقدّره - حتى أصغر التفاصيل - يتحول انتباهك من الشعور بالنقص إلى الشعور بالوفرة. تُظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يكتبون ثلاث أشياء يشعرون بالامتنان لها كل يوم، يصلون إلى مستويات أعلى من السعادة وأقل من الاكتئاب. أعد صياغة الأفكار السلبية عقلك مبرمج طبيعيًا للتركيز على التهديدات والمشاكل، لكن يمكنك كسر هذا النمط من خلال إعادة تفسير الأحداث بطريقة واقعية ومتوازنة. على سبيل المثال: بدلًا من القول "أنا فشلت"، جرّب أن تقول "لم أنجح هذه المرة، لكنها فرصة للتعلم". هذه المهارة تقلل القلق وتعزز الثقة بالنفس. اقضِ وقتاً في الطبيعة قضاء 20 دقيقة يومياً في الهواء الطلق أو بين الأشجار يمكن أن يُخفض مستويات الكورتيزول (هرمون التوتر)، ويُحسّن المزاج والانتباه. حتى مجرد الاستمتاع بمشاهد الطبيعة يمنح عقلك فرصة للهدوء وإعادة الاتصال باللحظة الحاضرة. كوّن علاقات اجتماعية عميقة البشر كائنات اجتماعية بطبيعتهم، والروابط الإنسانية القوية هي أحد أعمدة السعادة. قضاء الوقت مع الأحبّة، والدخول في محادثات عميقة، والتعبير عن اللطف يُطلق مواد كيميائية سعيدة في الدماغ مثل السيروتونين والأوكسيتوسين. درّب نفسك على اليقظة الذهنية اليقظة الذهنية تعني الانتباه للحظة الراهنة دون أحكام. سواء من خلال التأمل، أو التنفس العميق، أو ببساطة ملاحظة التفاصيل اليومية، فإنها تساعد على تقليص مركز التوتر في الدماغ (اللوزة الدماغية)، وتعزيز المناطق المسؤولة عن الوعي والسعادة. خلاصة تذكّر أن بناء السعادة هو ممارسة يومية تتطلب وعياً والتزاما. بتطبيق هذه العادات الخمس، يمكنك تدريب عقلك على التقاط اللحظات الإيجابية، وتجاوز العقبات الذهنية، وعيش حياة أكثر ثراءً ورضا


الاتحاد
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
تجربة «حية» لأجواء غرق «تيتانيك»
أبوظبي (الاتحاد) يُعد حادث غرق السفينة «تيتانيك» في 12 أبريل عام 1912، إحدى أكثر الكوارث البحرية شهرة في التاريخ، حيث كانت السفينة هي الأكبر التي بنيت في عصرها وأطلق عليها «سفينة الأحلام»، لما امتازت به من جميع وسائل الراحة والرفاهية التي تنافس أي فندق كبير. ويقدم متحف تيتانيك الموجود في مدينة تينيسي الأميركية لزواره تجربة فريدة، حيث يمكن للزوار الشعور ببرودة مياه المحيط الأطلسي التي شعر بها ركاب تيتانك ليلة غرق السفينة خلال رحلتها المأساوية الأولى. وصمم المتحف نسخة طبق الأصل على شكل نصف حجم السفينة الأصلية، ويضم أكثر من 400 قطعة أثرية أصلية جمعت من بقايا السفينة وركابها، كما يضم معارض تفاعلية تسمح للزوار بالشعور بالأجواء القارسة التي شهدتها تلك الليلة، فهناك حوض مليء بالمياه المبردة التي تصل درجة الحرارة فيها إلى -2 درجة مئوية، وهي نفس درجة حرارة المحيط ليلة غرق «تيتانيك» عام 1912. وذكرت جريدة «Times Of India» الهندية، أن الأجواء في المتحف تتجاوز مجرد سرد القصص، فهو يمتد على مساحة 22 ألف قدم مربعة، ليقدم للزوار تاريخ «تيتانيك» المليء بالتفاصيل، ويوفر تذكيراً بالظروف القاسية التي واجهها أولئك الذين عانوا في المحيط تلك الليلة، وقد عرض فيديو للزوار يضعون أيديهم في حوض الماء المبرد ولم يتمكنوا من احتمال البرودة العالية لأكثر من بضع ثوان، وأثار الفيديو ردود فعل عديدة على وسائل التواصل الاجتماعي.