logo
#

أحدث الأخبار مع #TrachopsCirrhosus

خفافيش تتنصت على فرائسها
خفافيش تتنصت على فرائسها

البيان

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • البيان

خفافيش تتنصت على فرائسها

توصل فريق من الباحثين في الولايات المتحدة، إلى أن فصيلة من الخفافيش تعيش في قارة أمريكا الجنوبية، يمكنها التعرف إلى فرائسها عن طريق التنصت على نداءات التزاوج، التي يطلقها الذكور لاجتذاب الإناث، وأنها تستطيع عن طريق تحليل صوت النداء، أن تحدد مكان الفريسة ونوعها وحجمها، وما إذا كانت تصلح كغذاء في الأساس، كما لو كانت تستعرض بيانات المتصل، من خلال خاصية «إظهار رقم الطالب» على الهاتف. ويؤكد الباحثون من معهد سميثسونيان لأبحاث المناطق الاستوائية، أن الخفافيش من فصيلة Trachops Cirrhosus، التي تعيش في بنما وبوليفيا والبرازيل في أمريكا الجنوبية، تحدد موقع الفريسة عن طريق التنصت على النقيق الذي يطلقه الذكور من أجل اجتذاب الإناث، وأنها تستطيع تمييز الضفادع الصالحة للأكل من صوتها، وذلك من خلال خبراتها في الصيد والاقتناص. وتعتبر نتائج هذه الدراسة، التي نشرتها الدورية العلمية Proceedings of the Royal Society، أول دليل علمي لإثبات أن الخفافيش تعتمد على صوت الفريسة، لتحديد سلوكياتها في مجال اختيار الضحية واقتناصها، وأن مهارات الصيد لدى الخفافيش تتحسن مع تقدمها في العمر، وخوض المزيد من تجارب الصيد.

مهارات كبيرة للخفافيش
مهارات كبيرة للخفافيش

جريدة الوطن

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • جريدة الوطن

مهارات كبيرة للخفافيش

توصل فريق من الباحثين في الولايات المتحدة إلى أن فصيلة من الخفافيش تعيش في قارة أميركا الجنوبية يمكنها التعرف على فرائسها عن طريق التنصت على نداءات التزاوج التي يطلقها الذكور لاجتذاب الإناث، وأنها تستطيع عن طريق تحليل صوت النداء أن تحدد مكان الفريسة ونوعها وحجمها وما إذا كانت تصلح كغذاء في الأساس، كما لو كانت تستعرض بيانات المتصل من خلال خاصية «إظهار رقم الطالب» على الهاتف. ويؤكد الباحثون من معهد سميثسونيان لأبحاث المناطق الاستوائية أن الخفافيش من فصيلة Trachops Cirrhosus التي تعيش في بنما وبوليفيا والبرازيل في أميركا الجنوبية تحدد موقع الفريسة عن طريق التنصت على النقيق الذي يطلقه الذكور من أجل اجتذاب الإناث بغرض التزاوج، وأنها تستطيع تمييز الضفادع الصالحة للأكل من صوتها، وذلك من خلال خبراتها في الصيد والاقتناص. وتعتبر نتائج هذه الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Proceedings of the Royal Society أول دليل علمي لإثبات أن الخفافيش تعتمد على صوت الفريسة لتحديد سلوكياتها في مجال اختيار الضحية واقتناصها، وأن مهارات الصيد لدى الخفافيش تتحسن مع تقدمها في العمر وخوض المزيد من تجارب الصيد.

خفافيش تتعرف على فرائسها في الظلام من خلال خاصية "إظهار رقم الطالب"
خفافيش تتعرف على فرائسها في الظلام من خلال خاصية "إظهار رقم الطالب"

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • بوابة الأهرام

خفافيش تتعرف على فرائسها في الظلام من خلال خاصية "إظهار رقم الطالب"

الألمانية توصل فريق من الباحثين في الولايات المتحدة إلى أن فصيلة من الخفافيش تعيش في قارة أمريكا الجنوبية يمكنها التعرف على فرائسها عن طريق التنصت على نداءات التزاوج التي يطلقها الذكور لاجتذاب الإناث، وأنها تستطيع عن طريق تحليل صوت النداء أن تحدد مكان الفريسة ونوعها وحجمها وما إذا كانت تصلح كغذاء في الاساس، كما لو كانت تستعرض بيانات المتصل من خلال خاصية "إظهار رقم الطالب" على الهاتف. موضوعات مقترحة ويؤكد الباحثون من معهد سميثسونيان لأبحاث المناطق الاستوائية أن الخفافيش من فصيلة Trachops Cirrhosus التي تعيش في بنما وبوليفيا والبرازيل في أمريكا الجنوبية تحدد موقع الفريسة عن طريق التنصت على النقيق الذي يطلقه الذكور من أجل اجتذاب الإناث بغرض التزاوج، وأنها تستطيع تمييز الضفادع الصالحة للأكل من صوتها، وذلك من خلال خبراتها في الصيد والاقتناص. وتعتبر نتائج هذه الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية Proceedings of the Royal Society أول دليل علمي لإثبات أن الخفافيش تعتمد على صوت الفريسة لتحديد سلوكياتها في مجال اختيار الضحية واقتناصها، وأن مهارات الصيد لدى الخفافيش تتحسن مع تقدمها في العمر وخوض المزيد من تجارب الصيد. ويقول الباحثون إن خفافيش Trachops Cirrhosus لديها مهارات خاصة تتيح لها تمييز نداءات التزاوج لدى عشرات الأنواع من الضفادع المختلفة في البيئة التي تعيش فيها، وإبداء رد فعل حيال هذه الضفادع في غضون ثواني من الاستماع إليها، نظرا لأنه ليس من الضرورة أن رصد نقيق الضفدع يمكن أن يؤدي في كل مرة إلى وجبة شهية، حيث أن بعض الضفادع قد تكون كبيرة الحجم بحيث يتعذر على الخفاش اصطيادها أو قد تفرز مواد سامة تضر الخفاش لدى مهاجمتها. ومن أجل تجنب هذه المخاطر، استطاع الخفاش تطوير نوع من "خاصية إظهار رقم الطالب" على حد وصف الباحثين، يستطيع من خلالها تحديد أنواع الضفادع السامة أو غير المستساغة، غير أنه حتى الآن، لم يستطع العلماء تحديد الطريقة التي تكتسب بها هذه الخفافيش هذه الخبرات أو المهارات في تحديد نوعية الضحية. ويقول الباحث لوجان جيمس رئيس فريق الدراسة من معهد سميثسونيان: "من المدهش حقا أن هذه الخفافيش تستطيع الصيد اعتمادا على صوت فريسة من فصيلة مختلفة تماما عنها في المقام الأول، ولقد تساءلنا لفترة طويلة كيف استطاعت الخفافيش اكتساب هذه المهارة غير المعتادة". وأضاف لوجان، في تصريحات للموقع الإلكتروني "سايتيك ديلي" المتخصص في الأبحاث العلمية: "لقد عرفنا من خلال دراسات سابقة أن الخفافيش بارعة في التعلم من التجربة، ولكننا لم نختبر من قبل قدرتها في الاستفادة من التجربة من أجل تحسين استجابتها حيال الإشارات الصوتية الصادرة من فرائسها الطبيعية، وبالتالي تحسين قدرتها على الصيد بشكل عام". وخلال التجارب، اختبر الباحثون ردود فعل مجموعة من الخفافيش البالغة والصغيرة حيال تسجيلات صوتية تخص نداءات التزاوج الخاصة بـ15 فصيلة مختلفة من الضفادع، ومن بين هذه التسجيلات، كانت هناك أصوات ضفادع سامة أو غير مستساغة أو كبيرة الحجم بحيث لا تستطيع الخفافيش اصطيادها. وتأكد للباحثين أن الضفادع البالغة يمكنها بشكل أفضل تحديد الضفادع المستساغة وغير المستساغة، بعكس الخفافيش الصغيرة، التي لم تستطيع التمييز بسهولة بين أنواع الضفادع. وتبين أن الخفافيش الصغيرة لا يمكنها التمييز بشكل عام بين أنواع الضفادع، من حيث مدى صلاحيتها كفريسة لها. ولكن مع إمعان النظر لنتائج التجارب، اتضح للفريق البحثي أن الخفافيش الصغيرة يمكنها تحديد حجم الفريسة من صوتها، ولكن لا تستطيع معرفة ما إذا كان الضفدع من فصيلة سامة أو لا، وهو ما يدل على أن مهارة التعرف على حجم الضفدع من صوته تتطور مبكرا لدى الخفافيش، في حين أن القدرة على تحديد الفصائل السامة تتطور لدى الخفافيش في مراحل لاحقة من العمر. وتقول الباحثة راشيل بيدج، وهي أحد المشاركين في الدراسة: "لقد درسنا هذه الفصيلة الرائعة من الخفافيش لسنين طويلة، وفهمنا سلوكياتها جيدا، ولكن هذه هي المرة الاولى التي ندرس فيها الخفافيش صغيرة السن"، مضيفة: "كان من اللافت أن الخفافيش، على غرار الأطفال الصغار، تحتاج إلى الوقت والخبرة لتطوير مهاراتها". وتعتبر هذه الدراسة هي الاولى من نوعها التي تقارن بين قدرات التنصت على الفرائس لدى الضواري في المراحل السنية المختلفة. ويرى الباحثون أن هذه الاستراتيجية منتشرة على الأرجح في مملكة الحيوان، ولا تقتصر على فصيلة بعينها من الخفافيش فحسب. وتسلط هذه الدراسة الضوء في نهاية المطاف على أهمية التجربة في صقل المهارات في المراحل الأولى من عمر الضواري في البيئة البرية. ومن جانبه، يقول الباحث زيمينا بيرنال الباحث بجامعة بوردو الفرنسية وأحد المشاركين في البحث: "تؤكد هذه التجربة قوة وتأثير تطوير مهارات وسلوكيات التنصت لدى الضواري، وهي خبرة تتجاوز الخفافيش وتشمل أنواع أخرى من الفصائل في البرية، وأضاف في تصريحات لموقع "سايتيك ديلي" قائلا: "نأمل أن تلهم هذه الدراسة باحثين آخرين من أجل دراسة دور التجارب المبكرة في العمر في صقل مهارات الافتراس لدى الضواري بأنواعها المختلفة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store