logo
#

أحدث الأخبار مع #USJ

بالفيديو-الجامعة الأمريكية للعلوم والتكنولوجيا تنظم مؤتمرًا رائدًا حول النظام العالمي الجديد وتأثيره الإقليمي واللبناني
بالفيديو-الجامعة الأمريكية للعلوم والتكنولوجيا تنظم مؤتمرًا رائدًا حول النظام العالمي الجديد وتأثيره الإقليمي واللبناني

صوت لبنان

timeمنذ 21 دقائق

  • سياسة
  • صوت لبنان

بالفيديو-الجامعة الأمريكية للعلوم والتكنولوجيا تنظم مؤتمرًا رائدًا حول النظام العالمي الجديد وتأثيره الإقليمي واللبناني

نظّمت الجامعة الأمريكية للعلوم والتكنولوجيا AUSTقسم الشؤون الدولية في كلية الآداب والعلوم مؤتمرًا عالميًا ديناميكيًا بعنوان "النظام العالمي الجديد وتأثيره على الشؤون الدولية، الإقليمية ولبنان." افتُتح الحدث بكلمة رئيسية ملهمة ألقاها البروفيسور نصيف حتي، حيث أسرت رؤاه الحاضرين، لا سيّما الطلاب. أدار الجلسة الأولى السيد إبراهيم جوهري، وشارك فيها نخبة من المتحدثين المرموقين: البروفيسور محمد عبد الحق، العميد ريمون فرحات، السيد بوب غصن، والسيد سامي سعادة، الذين ناقشوا قضايا ملحة من الجغرافيا السياسية الإقليمية إلى التنمية الإنسانية. وقد ترك السيد سامي سعادة، نائب رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي إلى لبنان، انطباعًا قويًا من خلال رؤيته المستقبلية. تواصل الحوار في الجلسة الثانية بإدارة السيد بول عساف، حيث تسلّط الضوء على موقع لبنان في المشهد العالمي المتغيّر. وقد جمعت الجلسة مجموعة متنوعة من الخبراء: السيدة ردينا البعلبكي من مركز كارنيغي للشرق الأوسط – مالكوم ه. كير، التي قدّمت وجهة نظر إعلامية حول السرديات الإقليمية، السيد ميشال سماحة، مستشار اقتصادي وخبير في التنمية الحضرية، الذي تناول تقاطع الحوكمة والإصلاح والمرونة الاقتصادية، العميد خالد حمادة الذي استعرض التحديات الإستراتيجية من منظور أمني وعسكري، والسيد فريدريك خير الذي قدّم رؤى حول التواصل السياسي والإستراتيجي في أوقات التحوّل. ومن بين الضيوف المكرّمين كان سعادة السفير فالير فرانكو، سفير سلوفاكيا، والسيد ساسا أوديانيك، الوزير المستشار في سفارة صربيا. كما رحّب الحدث بممثلين عن منظمات غير حكومية رائدة مثل بسمة وزيتونة وإيبسوس، بالإضافة إلى طلاب ومهتمين بالشؤون الدولية من جامعتي AUB وUSJ، ما أضفى على الحوار بعدًا غنيًا ومتنوعًا. #AUST تجمع النخبة في مؤتمر دولي حول "النظام العالمي الجديد وتأثيره على الشؤون الدولية ولبنان"

مشاركة رئيس جامعة عجلون الوطنية في مؤتمر "الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية" في بيروت
مشاركة رئيس جامعة عجلون الوطنية في مؤتمر "الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية" في بيروت

عمون

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • عمون

مشاركة رئيس جامعة عجلون الوطنية في مؤتمر "الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية" في بيروت

عمون - تأكيدًا على الحضور الأردني الفاعل في المحافل العلمية الدولية، شارك عطوفة الأستاذ الدكتور فراس الهناندة، رئيس جامعة عجلون الوطنية، في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر "الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية: تشكيل الحاضر وإعادة تعريف المستقبل"، الذي انطلقت فعالياته صباح اليوم الخميس الموافق 15 أيار 2025 في حرم جامعة القديس يوسف (USJ) في العاصمة اللبنانية بيروت، ويستمر على مدار يومين، بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين من مختلف دول العالم في مجالات الذكاء الاصطناعي والطب والرعاية الصحية. وحضر الجلسة الافتتاحية معالي وزير العمل اللبناني محمد حيدر، ومعالي وزير تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي اللبناني كمال شحادة، وسعادة رئيس جامعة القديس يوسف الأب الدكتور سليم دكاش، إلى جانب عدد من الشخصيات الأكاديمية والدبلوماسية وممثلي المؤسسات البحثية والتعليمية. وقد ألقى عطوفة الدكتور الهناندة كلمة رسمية خلال الجلسة الافتتاحية، أكد فيها أهمية التكامل بين الذكاء الاصطناعي والعلوم الطبية في تعزيز جودة الرعاية الصحية ورفع كفاءة الأنظمة الصحية عالميًا، مشددًا على ضرورة الاستثمار في البحث العلمي والتطوير التقني من أجل مستقبل صحي أكثر استدامة وإنسانية. كما أشار عطوفته إلى حرص جامعة عجلون الوطنية على تطوير برامجها التدريسية والبحثية في مجالات الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن الجامعة تحتضن "مركز الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي" التابع لاتحاد الجامعات العربية، والذي يؤدي دورًا محوريًا في دعم الابتكار التقني والتعاون العلمي بين الجامعات العربية، بما يسهم في إعداد جيل من الكفاءات القادرة على قيادة التحول الرقمي في المنطقة. وفي ختام الجلسة الافتتاحية، تسلّم عطوفة الأستاذ الدكتور فراس الهناندة درعًا تكريميًا من معالي وزير تكنولوجيا المعلومات والذكاء الاصطناعي اللبناني كمال شحادة، تقديرًا لدوره الريادي في دعم التعاون الأكاديمي العربي وتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي. وعقب تسلّمه الدرع، أشاد عطوفته بالدور الكبير لجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين – حفظه الله – في توجيه بوصلة الدولة الأردنية نحو الاستثمار في الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن هذا التوجّه الملكي يشكّل حافزًا وطنيًا لتسريع وتيرة التحول الرقمي في مختلف القطاعات الحيوية، وعلى رأسها القطاع الصحي. كما نوّه بالجهود التي تبذلها جامعة عجلون الوطنية في هذا المجال، لا سيما من خلال احتضانها مركز الذكاء الاصطناعي، الذي يسهم في تعزيز التعاون مع الجامعات والمؤسسات البحثية في العالم العربي. وتأتي هذه المشاركة ضمن جهود الجامعة لترسيخ حضورها الإقليمي والدولي، والانفتاح على أحدث الاتجاهات العلمية والتكنولوجية، بما يتماشى مع رسالتها التدريسية والإنسانية في خدمة الإنسان والمجتمع.

المطران تابت يكرّم الجامعة اليسوعية في يوبيلها الـ150 ويمنح رئيسها الأب دكاش "الصليب الأبرشي الذهبي"
المطران تابت يكرّم الجامعة اليسوعية في يوبيلها الـ150 ويمنح رئيسها الأب دكاش "الصليب الأبرشي الذهبي"

الديار

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • الديار

المطران تابت يكرّم الجامعة اليسوعية في يوبيلها الـ150 ويمنح رئيسها الأب دكاش "الصليب الأبرشي الذهبي"

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بمناسبة اليوبيل الـ150 لتأسيس جامعة القديس يوسف، كرّم سيادة المطران بول-مروان تابت الجامعة اليسوعية ومنح رئيسها، الأب سليم دكاش اليسوعي، 'الصليب الأبرشي الذهبي'، تقديرًا لعطاءاته الأكاديمية والروحية، ولدور الجامعة الريادي في خدمة التربية والتعليم في لبنان والانتشار. وجاء هذا التكريم خلال حفل عشاء أقيم في كنف الأبرشية على شرف الأب دكاش، الذي وصل إلى كندا للمشاركة في احتفالات اليوبيل، برفقة وفد أكاديمي من لبنان ضمّ رئيسة مؤسسة USJ السيدة سينتيا غبريل أندريا، مدير المؤسسة السيد داني معلولي، ورئيس رابطة قدامى خريجي كلية طب الأسنان الدكتور كريستيان مكاري. كما شارك في الحفل رئيس رابطة قدامى الجامعة في مونتريال السيد جان غنوم، إلى جانب الدكتور باتريك أرقش، السيد فؤاد مارون، وجمع من الأطباء المتخرجين من الجامعة المقيمين في مونتريال، بالإضافة إلى عدد من الإعلاميين. فكانت الأمسية بحقّ 'ليلة الطبيب' بامتياز. وفي لقاء مع الإعلاميين قبيل الاحتفال، شدد الأب دكاش على أهمية العقيدة التربوية اليسوعية، التي تتمحور حول فكرة 'La tête bien faite'، أي 'العقل المنظّم'، مشيرًا إلى أن الهدف هو خلق حالة مجتمعية متماسكة من خلال جيل مثقف وواعٍ. وأوضح أن الجامعة، عبر مؤسستها، قدّمت منحًا دراسية تفوق قيمتها 28 مليون دولار، بفضل التبرعات والهبات من منظمات وجهات مانحة آمنت برسالة الجامعة وساهمت بدعم طلابها في ظل الظروف الصعبة التي يمرّ بها لبنان، لا سيما بعد انفجار مرفأ بيروت، حيث عملت الجامعة بموارد لا تتجاوز 10 إلى 15% من إمكاناتها المعتادة. وأشار الأب دكاش إلى أن أكثر من 60% من خريجي الجامعة منتشرين في مختلف أنحاء العالم، قائلًا: 'لبنان الأول هو خارج لبنان، هو أنتم.' وفي ختام الحفل، سلّم المطران تابت 'الصليب الأبرشي الذهبي' للأب دكاش عربون تقدير لدوره الريادي على رأس هذا الصرح الأكاديمي العريق، ولمجهوده الكبير في دعم الطلاب وتعزيز رسالتهم. بدوره، قدّم الأب دكاش درعًا تذكاريًا للمطران تابت يمثّل اليوبيل الـ150 لتأسيس الجامعة، تحت شعار: ‏'Nos racines… Notre avenir 1875 – 2025' كما عبّر المطران تابت عن شكره لرئيس الجامعة اليسوعية، مشيدًا بالمسيرة العريقة للمؤسسة التي خرّجت أجيالًا من القادة والمفكرين، مؤكدًا أهمية استمرار رسالتها التربوية في بناء المجتمعات وتعزيز القيم الإنسانية. حول الأبرشية المارونية في كندا تقوم الأبرشية المارونية في كندا، بقيادة سيادة المطران بول-مروان تابت، بدور محوري في الحفاظ على الروح المارونية وتنشيط العمل الراعوي في بلاد الانتشار. ومنذ تسلمه مهامه، أطلق المطران تابت مسارًا إصلاحيًا متكاملاً هدفه مواكبة تطلعات الجالية المارونية المتنامية في كندا، ومن أبرز إنجازاته: • إعادة هيكلة الأبرشية: عبر وضع رؤية تنظيمية حديثة تعزّز العمل الجماعي بين الكهنة والمؤمنين، وتُحدّث الأساليب الإدارية والراعوية. • بناء وافتتاح كنائس جديدة: في غاتينو، نياغرا، ميسيساجا، وهاليفاكس، مما عزز الحضور الروحي والاجتماعي للكنيسة في كندا. • دعم الإكليريكية المارونية في غزير: بتوجيه الموارد لدعم تنشئة الكهنة الجدد، انطلاقًا من إيمان الأبرشية بأهمية الدعوات الكهنوتية. • التحضير لمؤتمر الشبيبة المارونية: الذي تنطلق فعالياته هذا الأسبوع، ويجمع الشباب من مختلف المقاطعات الكندية بهدف تعميق الإيمان، وتعزيز الهوية، وتنمية الدور الشبابي في الكنيسة والمجتمع. لقد أثبت المطران بول-مروان تابت، من خلال رؤيته المتجددة، أن الكنيسة المارونية في كندا ليست فقط حاضنة روحية للمؤمنين، بل هي أيضًا فاعل اجتماعي وثقافي، وجسر تواصل حيّ بين لبنان والانتشار.

لبنان يدخل عصر الجراحات الروبوتية: الطب بلا حدود
لبنان يدخل عصر الجراحات الروبوتية: الطب بلا حدود

المدن

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • المدن

لبنان يدخل عصر الجراحات الروبوتية: الطب بلا حدود

وسط عالم الطب الذي يشهد تحوّلات متسارعة، ويُعيد صياغة معاييره من جديد، يبرز لبنان كلاعب فاعل في حقل الجراحة المتطوّرة، مستندًا إلى رؤية علميّة، وقدرة أكاديميّة، وشراكة تكنولوجية استراتيجية. هذا ما يستشف من إدخال نظام الجراحة الروبوتية المتقدّم (Versius) إلى مستشفى أوتيل ديو دو فرانس، وكليّة الطب في جامعة القديس يوسف، (USJ) بالتوازي. ويشكّل خطوة تأسيسية في مسار جديد للرعاية الصحيّة وتعليم اختصاص الطب في المنطقة. طورت شركة "كامبريدج ميديكال روبوتيكس" نظام (Versius) ويُعدّ من بين أحدث الابتكارات عالميًا في مجال الجراحة بالحد الأدنى من التدخل البشري ويتميّز هذا النظام بمرونة استثنائية في التصميم، وقدرة على محاكاة حركة اليد البشريّة، بما يمنح الجراحين حريّة غير مسبوقة ودقة عالية، تُترجم مباشرة إلى نتائج علاجية محسّنة، ومضاعفات أقل، وفترة إقامة أقصر للمرضى في المستشفى، كما يشرح لـ"المدن" عميد كلية الطب في الجامعة اليسوعية ورئيس قسم المسالك البوليّة في مستشفى "أوتيل ديو" البروفيسور إيلي نمر. تدريب واقعي يُصقل مهارة الجراح استقدم مستشفى أوتيل ديو وكليّة الطب في "الجامعة" روبوتَين مؤخراً. وباشرت الفرق الجراحية استخدام أحدهما في جراحات المسالك البولية، تمهيدًا لتوسيع نطاق العمليات ليشمل الجراحة العامة والجراحة النسائية. أحد الجهازين مخصص لإجراء العمليات الجراحية على المرضى، والثاني مخصص لتدريب الأطباء المتخصصين والمتدربين ضمن مركز المحاكاة، كما أفاد نمر. وشرح البروفيسور نمر أن التجربة التعليميّة لم تعد تختصر على النظرية أو التدريب المباشر على المرضى. فمع دخول الروبوت إلى عالم الطب "يبدأ التدريب على نظام (Versius) من محاكاة افتراضية، ثم ينتقل إلى محاكاة سريريّة حقيقيّة باستخدام نماذج حيوانية تمر بمراحل تشبه تمامًا ما يحدث في جسم الإنسان. ولا يقتصر البرنامج التدريبي على الجراحين، بل يشمل طواقم التمريض وأطباء التخدير الذين تلقّوا تدريبًا مكثفًا في الخارج". استخدامه في كلية الطب تدريب فريق العمل بأكمله يُشكّل خطوة محوريّة في بناء ديناميكية متكاملة داخل غرفة العمليات، للمساهمة في خفض نسبة الأخطاء الطبيّة ورفع فعاليّة فريق العمل. ويشدد نمر على أهميّة التفاعل المتقن بين أعضاء الطاقم الطبي. ولأن نقل الخبرات لا يتم بمعزل عن التبادل الأكاديمي، حصل مركز التدريب أو المحاكاة (Simulation Center) في الجامعة، الذي يمتد على مساحة 2400 متر، على اعتماد الجمعيّة الأميريكية للمحاكاة الطبيّة (SSH)، ما يفتح الباب أمام تعاون إقليميّ ودوليّ واسع. وعن استخدام هذه التقنيات في كلية الطب، أكد نمر أن الكلية خصصت تدريباً للأطباء المتدربين الذين أنهوا الاختصاص لتمكينه على كيفية استخدامه في غرف العمليات. يجري إدخال هؤلاء المتدربين إلى غرفة العمليات خلال إجراء الجراحات، كنوع من الدروس التطبيقية. شراكة مستقبلية على مستوى المنطقة في زمن تتداخل فيه الحاجة بالمعرفة، يكتب لبنان فصلاً جديدًا في تاريخ جراحته، ينطلق من بيروت. فبين روبوت يَعمل وآخر يُدرّب، وخبرات تنتقل من غرفة العمليات إلى قاعات المحاكاة، يرسم لبنان ملامح مستقبله الطبي بتأنٍ وثقة. فهل نشهد ولادة مدرسة تدريبيّة محليّة تُسهم في تصدير الكفاءات؟ وهل يتحوّل هذا المركز إلى مرجعيّة في منطقة الشرق الأوسط؟ يقول البروفيسور نمر: "إن تجربة (Versius) في لبنان لا تختصر على إدخال آلة، بل تعبّر عن جرأة في تجديد النموذج التعليميّ، وتأكيد على أن الطب، في جوهره، لا يتوقف عند حدود العلم، إنما ينطلق من رؤية ومسؤوليّة. وشرح أن هناك توجهاً لاستقبال أطباء متدربين من المنطقة، فالجراحة الروبوتية أصبحت اختصاصًا مرغوبًا بشكل متزايد، ولبنان قادر على لعب دور محوري في هذا المجال. وأكد أن مركز التدريب في "الجامعة"، يستقبل في منتصف حزيران المقبل أطباء متدربين من دول الخليج والدول العربية ومن المغرب ودول أوروبية، منها فرنسا. وهذه الفاعلية التي ستستمر ليومين مخصصة لتدريب هؤلاء الأطباء المتدربين. تحديّات ماديّة واستجابات علميّة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، تُطرح تساؤلات حول كلفة هذه العمليات ومدى إدراجها في التغطيات الصحيّة. فهل تُعتبر الجراحة الروبوتية اليوم خيارًا متاحًا؟ يشرح البروفيسور نمر أن كلفة العمليات الجراحية بنظام (Versius) باهظة الثمن، إلا أن بعض شركات التأمين بدأت تدريجيًا بإدراج هذا النوع من الجراحات ضمن سياساتها، بينما لا تزال المؤسسات الرسميّة الضامنة تحتاج إلى درس إمكانياتها في هذا المجال نظرًا إلى الأوضاع الماديّة التي تتخبط بها. رغم ذلك، فإن تراجع فترة الإقامة في المستشفى وانخفاض المضاعفات يثبّتان الجدوى الاقتصادية على المدى البعيد.

نميرة نجم تشارك في الاحتفال بخريجي الجامعات اللبنانية في نيويورك
نميرة نجم تشارك في الاحتفال بخريجي الجامعات اللبنانية في نيويورك

النهار المصرية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار المصرية

نميرة نجم تشارك في الاحتفال بخريجي الجامعات اللبنانية في نيويورك

بدعوي من السفير مجدي رمضان قنصل عام لبنان في نيويورك حضرت السفيرة د.نميرة نجم مديرة المرصد الأفريقي للهجرة حفل خريجي الجامعات اللبنانية في أمريكا في دار اقامة القنصل اللبناني في مانهاتن . و ألقي الدكتور الأب سليم دكاش رئيس جامعة القديس يوسف USJ في بيروت ، ورئيس رابطة جامعات لبنان ورئيس المؤتمر الإقليمي لرؤساء الجامعات في الشرق الأوسط كلمة في الاحتفال بمناسبة ذكري مرور ١٥٠ عام لتأسيس الجامعة USJ التي أنشئت في عام 2015 ولها فروع في دبي و أبيديجان . واثناء الاحتفال عرص فيلم قصير بمناسبة الاحتفال بذكري مرور ١٥٠ عام لتأسيس الجامعة USJ في بيروت. الجدير بالذكر انه حسب إحصاءات المركز التربوي للبحوث والإنماء في لبنان ، بلغ عدد الطلاب المسجلين في الجامعات اللبنانية للعام الدراسي 2022-2023، 224,229 طالبًا، منهم 66,323 في الجامعة اللبنانية و157,906 في الجامعات الخاصة ، وشهدت هذه الأرقام انخفاضًا حادًا مقارنة بالعام الدراسي 2021-2022، حيث بلغ عدد الطلاب في الجامعات آنذاك 243,953 طالبًا، منهم 79,012 في الجامعة اللبنانية و164,941 في القطاع الخاص وذلك بسبب الانكماش في المشهد الجامعي اللبناني من وراء الأزمة المالية و إنهيار العملة اللبنانية بالاضافة الي العدوان الاسرائيلي علي لبنان .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store