أحدث الأخبار مع #ViperShield


أريفينو.نت
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- أريفينو.نت
المغرب يوجه صفعة قوية لاسبانيا؟
كشفت جريدة 'لاراثون' أنه من المنتظر أن ينشر المغرب كتائب برية متخصصة في أنظمة الحرب الإلكترونية في مناطق استراتيجية قريبة من مدينة سبتة ومليلية المحتلتين. وحسب ما أكدته الجريدة الإسبانيا، وفقا لمصادر مطلعة، فإن هذه الوحدات ستتمركز في شمال المغرب، وبالتحديد في المناطق المجاورة لسبتة، مليلية والحسيمة، وهو ما يعزز من الموقع الدفاعي للمملكة في هذه المناطق الحساسة، مشيرة إلى أن وحدات مماثلة منتشرة بالصحراء المغربية. وأوردت المصادر ذاته إلى أن هذه الوحدات المتخصصة في الحرب الإلكترونية تم إنشاؤها بهدف تنفيذ عمليات هجومية تهدف إلى تعطيل قدرات العدو في مجالات متعددة، من ضمنها التشويش على الأنظمة الاتصالية والرادارات وكذلك إبطال فعالية الأنظمة الدفاعية المعادية. وحسب تقرير 'لاراثون' فإن كتائب الحرب الإلكترونية المغربية مجهزة بتكنولوجيا حديثة ومتطورة، مما يعزز قدرتها على تعطيل وإضعاف القوات المعادية في ميدان المعركة، كما يعتبر هذا النوع من الأنظمة ركيزة أساسية في الحروب الحديثة التي تعتمد بشكل متزايد على تقنيات المعلومات والتشويش الإلكتروني. هذا التحرك يعكس التطور المستمر في تحديث القوات المسلحة المغربية، ويعد جزءا من استراتيجية المملكة لتعزيز أمنها الوطني وحماية حدودها، وقد أكد الخبراء العسكريون أن نشر هذه الوحدات يمثل خطوة هامة نحو تعزيز قدرات الدفاع الوطني، وضمان أمن المملكة في وجه التحديات المتزايدة في المنطقة. جدير بالذكر، أنه في إطار تعزيز قدرات سلاح الجو الملكي المغربي، أعلنت شركة L3Harris Technologies الأمريكية عن إجراء أول تجربة طيران لنظام 'Viper Shield' الجديد للتشويش الجوي والحرب الإلكترونية، والذي تم تصميمه خصيصًا لطائرات F-16. إقرأ ايضاً تأتي هذه التجربة في إطار خطة دمج النظام في أسطول طائرات F-16 بلوك 70/72 التابعة لسلاح الجو الملكي المغربي، بداية من نهاية عام 2025. وقد تمت التجربة في قاعدة إدواردز الجوية بكاليفورنيا، بقيادة وحدة 412th Test Wing، حيث ركزت التجربة على التأكد من توافق النظام الحاسوبي لمهام الطائرة مع أنظمتها الفرعية، وكذلك تفاعل النظام مع رادار التوجيه الناري النشط APG-83. هذا، وكشفت وسائل إعلام عبرية قبل 3 سنوات عن حصول المغرب على أنظمة الحرب الإلكترونية السرية 'Alinet' من شركة إلبيط العالمية الإسرائيلية، المتخصصة في التكنولوجيا الدفاعية، ويهدف هذا النظام المتطور إلى جمع المعلومات الاستخبارية المتعلقة بإشارات الرادار وتحديد الترددات المنبعثة من ردارات أنظمة الدفاع الجوي. حسب المصار ذاته يتيح النظام للمغرب تطوير قدراته في مجالات الحرب الإلكترونية والاستخبارات، إذ يوفر وحدات EW و SIGINT الأرضية المزودة بوسائل دعم إلكترونية وإجراءات مضادة إلكترونية وأنظمة قيادة وتحكم متقدمة، هذه الوحدات تساهم في إنشاء صورة شاملة للأرض والجو، مما يعزز من فعالية الاستجابة للتهديدات البرية والجوية. النظام الجديد يخصص لجمع إشارات الرادار وتحديد الترددات المنبعثة من أنظمة الدفاع الجوي، ويتميز بقدرته على جمع إشارات الراديو والرادار الكهرومغناطيسية، كما يساهم النظام في عمليات قمع دفاعات العدو الجوية من خلال البحث عن أنظمة الدفاع الجوي المشغلة عبر إشارات الرادار، بالإضافة إلى تحديد تمركزات العدو مثل محطات القيادة عبر إشارات الراديو.


كش 24
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- كش 24
بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش
الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور ستبدأ القوات الجوية الملكية المغربية في دمج الدرع الإلكتروني الأمريكي "Viper Shield" في طائراتها المقاتلة من طراز"F-16 Block 70 " اعتبارًا من نهاية عام 2025. وحسب تقارير إعلامية، فقد تم بنجاح اختبار نظام الحرب الإلكترونية "Viper Shield"، المخصص لتجهيز مقاتلات "F-16 Block 70" بقاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا. وتم تصميم هذه المعدات المتقدمة بواسطة شركة "L3Harris Technologies"، وتم اختبارها لأول مرة تحت إشراف طيار اختبار من الجناح الاختباري 412 التابع للقوات الجوية الأمريكية. "Viper Shield" هو نظام حرب إلكترونية قادر على اكتشاف تردد الرادارات المعادية في الوقت الحقيقي، مع شن الهجمات المضادة. ويحتوي على نظام تشويش متكيف لتحييد التهديدات بكفاءة، مع تجنب أي تداخل مع أجهزة الاستشعار الأخرى. ويتكامل هذا النظام بشكل جيد مع مكونات الطيران الخاصة بـ Block 70، كما تؤكد الشركة المصنعة له، مشيرة إلى أن إنتاج Viper Shield جار وأن عمليات التسليم الأولى ستتم قبل عام 2025. ومن المقرر أن يكون جاهزًا للتشغيل على 25 طائرة F-16 Block 70 التي طلبها المغرب بحلول عام 2026. ويمكن أيضًا دمج Viper Shield في المقاتلات الأقدم مثل "F-16 Block 52"، التي يمتلكها الجيش المغربي. ومن خلال هذه الصفقة، يؤكد المغرب رغبته في تزويد القوات الجوية الملكية بالمعدات الحديثة والارتقاء بها إلى مصاف القوات الجوية الأفضل تجهيزا في القارة. وبحسب موقع "بريكينج ديفينس"، فإن صفقة استحواذ المغرب على هذه الأنظمة المتقدمة للحرب الإلكترونية، تم التفاوض عليها في نوفمبر 2023، خلال معرض دبي للطيران (الإمارات العربية المتحدة). إقتصاد


كش 24
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- كش 24
الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور
ستبدأ القوات الجوية الملكية المغربية في دمج الدرع الإلكتروني الأمريكي "Viper Shield" في طائراتها المقاتلة من طراز"F-16 Block 70 " اعتبارًا من نهاية عام 2025. وحسب تقارير إعلامية، فقد تم بنجاح اختبار نظام الحرب الإلكترونية "Viper Shield"، المخصص لتجهيز مقاتلات "F-16 Block 70" بقاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا. وتم تصميم هذه المعدات المتقدمة بواسطة شركة "L3Harris Technologies"، وتم اختبارها لأول مرة تحت إشراف طيار اختبار من الجناح الاختباري 412 التابع للقوات الجوية الأمريكية. "Viper Shield" هو نظام حرب إلكترونية قادر على اكتشاف تردد الرادارات المعادية في الوقت الحقيقي، مع شن الهجمات المضادة. ويحتوي على نظام تشويش متكيف لتحييد التهديدات بكفاءة، مع تجنب أي تداخل مع أجهزة الاستشعار الأخرى. ويتكامل هذا النظام بشكل جيد مع مكونات الطيران الخاصة بـ Block 70، كما تؤكد الشركة المصنعة له، مشيرة إلى أن إنتاج Viper Shield جار وأن عمليات التسليم الأولى ستتم قبل عام 2025. ومن المقرر أن يكون جاهزًا للتشغيل على 25 طائرة F-16 Block 70 التي طلبها المغرب بحلول عام 2026. ويمكن أيضًا دمج Viper Shield في المقاتلات الأقدم مثل "F-16 Block 52"، التي يمتلكها الجيش المغربي. ومن خلال هذه الصفقة، يؤكد المغرب رغبته في تزويد القوات الجوية الملكية بالمعدات الحديثة والارتقاء بها إلى مصاف القوات الجوية الأفضل تجهيزا في القارة. وبحسب موقع "بريكينج ديفينس"، فإن صفقة استحواذ المغرب على هذه الأنظمة المتقدمة للحرب الإلكترونية، تم التفاوض عليها في نوفمبر 2023، خلال معرض دبي للطيران (الإمارات العربية المتحدة). اقرأ أيضاً المغرب يتسلم سفينة 'الحسن المراكشي' المتطورة للبحث البحري بتمويل ياباني في خطوة مهمة نحو تعزيز البحث البحري والتنمية المستدامة، تسلم المغرب يوم أمس الخميس سفينة "الحسن المراكشي"، المخصصة للبحث في علوم البحار والمحيطات. وتم اقتناء هذه السفينة المتطورة بتمويل من قرض ميسر قدمته دولة اليابان، بتكلفة إجمالية بلغت حوالي 462 مليون درهم. وشهد حفل التسليم الرسمي للسفينة بميناء أكادير حضور زكية الدريوش، كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، المكلفة بالصيد البحري، وكوراميتسو هيديآكي، سفير اليابان بالمغرب، إلى جانب عدد من المسؤولين من البلدين. وتتميز سفينة "الحسن المراكشي" بإمكانيات علمية متقدمة، حيث تتيح للباحثين إجراء دراسات معمقة حول النظم البيئية البحرية، وإدارة الموارد البحرية بشكل مستدام. كما أنها مجهزة بأحدث التقنيات والمعدات، مما يجعلها أداة فعالة للبحث العلمي في أعماق البحار والمحيطات. وعلى هامش تسلم السفينة، تم توقيع اتفاقية منحة بين المغرب واليابان لتمويل مشروع "قرية الصيادين من الجيل الجديد" في منطقة الصويرية القديمة. ويهدف هذا المشروع إلى تحديث البنية التحتية لقطاع الصيد البحري، وتعزيز الأنشطة الاقتصادية المرتبطة به، بالإضافة إلى تحسين الجاذبية السياحية للمنطقة. كما تم خلال الحفل إطلاق "كاتاماران" جديد يحمل اسم "أمان"، التابع للمعهد الوطني للبحث في الصيد البحري. وتم تصميم هذا القارب في إطار استراتيجية المعهد الرامية إلى تعزيز البحث والابتكار في مجال تربية الأحياء المائية. ويأتي هذا التعاون بين المغرب واليابان في سياق الجهود المشتركة لتعزيز البحث العلمي في علوم البحار، وتطوير قطاع الصيد البحري بشكل مستدام. كما يعكس التزام البلدين بتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على الموارد البحرية للأجيال القادمة. إقتصاد بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش بعد فشل أول مناقصة، في نونبر 2024، أعاد المكتب الوطني للسكك الحديدية مرة أخرى إطلاق مناقصة جديدة بقيمة 527 مليون درهم، لتوريد قضبان حديدية لبناء خط السكة الحديدية فائق السرعة الذي سيربط بين مدينتي القنيطرة ومراكش. ووفق المعطيات المتوفرة، يتعلق هذا العقد بشراء قضبان حديدية جديدة من نوع 60 E1 بطول 36 مترًا لتلبية احتياجات توسعة خط السكة الحديد فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش. ولتمويل هذا المشروع، كان المكتب الوطني للسكك الحديدية حصل على قرض من البنك الأوروبي للاستثمار بقيمة 610 مليون درهم. وكان المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF)، أطلق مناقصة عامة لتحديد أفضل العروض لتوريد وتسليم وتركيب 60.000 طن من القضبان الحديدية الجديدة، بتكلفة تقدر بحوالي 612 مليون درهم. وحدد المكتب الوطني للسكك الحديدية في وثائق المناقصة مواصفات دقيقة للقضبان المطلوبة، والتي تشمل نوعين رئيسيين هما 60 E1 و R 260 Mn، بالإضافة إلى فئتي الاستقامة X و A، ولتحقيق أعلى معايير الجودة والأداء، يجب أن تتوافق هذه القضبان بشكل كامل مع المتطلبات الفنية المنصوص عليها في المعيار الأوروبي NF EN 13674-1 +A1 الصادر في يونيو 2017، والذي يعتبر المرجع الأساسي في هذا المجال. إقتصاد


أريفينو.نت
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- أريفينو.نت
المغرب ينفق ثروة لشراء افاعي من نوع غريب؟
تستعد القوات الجوية الملكية المغربية لتعزيز قدراتها الدفاعية بواحد من أحدث أنظمة الحرب الإلكترونية، وذلك بعد نجاح الاختبار الأولي لنظام 'درع الأفعى' (Viper Shield) على مقاتلات F-16 Block 70/72، وهو النظام الذي تطوره شركة L3 Harris الأمريكية، والذي يعد من أكثر الأنظمة تطورا في مجاله. ووفقا لتقارير غربية، فإن هذا النظام الجديد سيوفر حماية متقدمة لمقاتلات F-16 المغربية من التهديدات الإلكترونية المختلفة، كما سيمكنها من تحسين وعيها الميداني وقدرتها على مواجهة التشويش الإلكتروني والاختراقات العدائية. وأظهرت الاختبارات التي أجريت في قاعدة إدواردز الجوية بكاليفورنيا أن النظام يمتلك قدرات عالية في الكشف عن التهديدات والتعامل معها بفعالية، بفضل تقنيات متطورة تشمل أجهزة استقبال إنذار راداري رقمية (DRWR) ورادار AN/APG-83 النشط ذو المسح الإلكتروني (AESA)، إضافة إلى تقنيات تشويش تعتمد على الذكاء الاصطناعي والذاكرة الرقمية للترددات اللاسلكية (DRFM). وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قد منحت في يونيو 2024 عقدا بقيمة 520 مليون دولار لتطوير وإنتاج هذا النظام لصالح عدد من الدول، من بينها المغرب، البحرين، بلغاريا، وسلوفاكيا، وذلك في إطار تعزيز التفوق الجوي لحلفائها، حيث من المتوقع أن يتم تسليم هذه الأنظمة تدريجيا بحلول عام 2028، لدمجها على مقاتلات F-16 Block 70/72 التي تعاقد عليها المغرب في وقت سابق. إقرأ ايضاً وتأتي هذه الخطوة في سياق خطة تحديث شامل لسلاح الجو المغربي، الذي كان قد حصل في 2019 على موافقة الولايات المتحدة لشراء 25 مقاتلة جديدة من طراز F-16 Block 72، بالإضافة إلى تطوير مقاتلاته الحالية إلى معيار F-16V الأكثر تطورا، في برنامج يهدف إلى ضمان تفوق القوات الجوية الملكية في المنطقة وتعزيز قدرتها على التعامل مع التهديدات الحديثة، خصوصا في ظل التطورات الجيوسياسية المتسارعة. ويتميز 'درع الأفعى' بتصميمه المدمج الذي يتيح تركيبه داخل هيكل الطائرة دون الحاجة إلى استخدام نقاط التعليق الخارجية، مما يحافظ على قدرة المقاتلة على حمل أسلحتها بالكامل دون أي تأثير على أدائها القتالي، كما أنه يعتمد على تقنيات 'التجهيزات التجارية المتاحة' (COTS)، مما يضمن مرونة كبيرة في تطويره وترقيته مستقبلا وفقا لاحتياجات ساحة المعركة المتغيرة. ويعكس التقدم الكبير الذي تحققه القوات الجوية المغربية في مجال التسلح والتكنولوجيا الجوية رؤية استراتيجية واضحة تستهدف تعزيز القدرات الدفاعية للمملكة وتحقيق جاهزية عالية لمواجهة التحديات الأمنية الإقليمية والدولية، حيث وبإدخال 'درع الأفعى' إلى الخدمة، ستكون مقاتلات F-16 المغربية قادرة على العمل في بيئات قتالية معقدة، مما يمنحها تفوقا نوعيا في أي مواجهة محتملة.


شتوكة بريس
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- شتوكة بريس
القوات الجوية الملكية المغربية تعزز قدراتها الدفاعية بواحد من أحدث أنظمة الحرب الإلكترونية
شتوكة بريس تستعد القوات الجوية الملكية المغربية لتعزيز قدراتها الدفاعية بواحد من أحدث أنظمة الحرب الإلكترونية، وهو نظام 'درع الأفعى' (Viper Shield) المطور من قبل شركة L3 Harris الأمريكية. هذا النظام سيحمي مقاتلات F-16 Block 70/72 المغربية من التهديدات الإلكترونية ويحسن وعيها الميداني وقدرتها على مواجهة التشويش الإلكتروني والاختراقات العدائية. ووفق تقارير اعلامية اوردت الخبر،فالنظام يعتمد على تقنيات متطورة تشمل أجهزة استقبال إنذار راداري رقمية (DRWR) ورادار AN/APG-83 النشط ذو المسح الإلكتروني (AESA)، بالإضافة إلى تقنيات تشويش تعتمد على الذكاء الاصطناعي والذاكرة الرقمية للترددات اللاسلكية (DRFM). الاختبارات أثبتت فعالية النظام في الكشف عن التهديدات والتعامل معها. عقد بقيمة 520 مليون دولار تم منحه في يونيو 2024 لتطوير وإنتاج النظام لصالح عدة دول، من بينها المغرب، البحرين، بلغاريا، وسلوفاكيا. تسليم الأنظمة سيبدأ بحلول 2028. وتأتي الخطة ضمن برنامج تحديث شامل لسلاح الجو المغربي الذي يتضمن شراء 25 مقاتلة جديدة من طراز F-16 Block 72 وتطوير المقاتلات الحالية إلى معيار F-16V. يهدف البرنامج إلى ضمان تفوق القوات الجوية الملكية في المنطقة وتعزيز قدرتها على التعامل مع التهديدات الحديثة. ويتميز'درع الأفعى' بتصميم مدمج يسمح بتركيبه داخل هيكل الطائرة دون الحاجة لاستخدام نقاط التعليق الخارجية، مع مرونة كبيرة في التطوير والترقية مستقبلًا. التقدم في مجال التسلح يعكس رؤية استراتيجية لتعزيز القدرات الدفاعية للمملكة، مما يمنح مقاتلات F-16 المغربية تفوقًا نوعيًا في بيئات قتالية معقدة.