logo
بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش

بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش

كش 24٠٨-٠٢-٢٠٢٥

الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور
ستبدأ القوات الجوية الملكية المغربية في دمج الدرع الإلكتروني الأمريكي "Viper Shield" في طائراتها المقاتلة من طراز"F-16 Block 70 " اعتبارًا من نهاية عام 2025. وحسب تقارير إعلامية، فقد تم بنجاح اختبار نظام الحرب الإلكترونية "Viper Shield"، المخصص لتجهيز مقاتلات "F-16 Block 70" بقاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا. وتم تصميم هذه المعدات المتقدمة بواسطة شركة "L3Harris Technologies"، وتم اختبارها لأول مرة تحت إشراف طيار اختبار من الجناح الاختباري 412 التابع للقوات الجوية الأمريكية. "Viper Shield" هو نظام حرب إلكترونية قادر على اكتشاف تردد الرادارات المعادية في الوقت الحقيقي، مع شن الهجمات المضادة. ويحتوي على نظام تشويش متكيف لتحييد التهديدات بكفاءة، مع تجنب أي تداخل مع أجهزة الاستشعار الأخرى. ويتكامل هذا النظام بشكل جيد مع مكونات الطيران الخاصة بـ Block 70، كما تؤكد الشركة المصنعة له، مشيرة إلى أن إنتاج Viper Shield جار وأن عمليات التسليم الأولى ستتم قبل عام 2025. ومن المقرر أن يكون جاهزًا للتشغيل على 25 طائرة F-16 Block 70 التي طلبها المغرب بحلول عام 2026. ويمكن أيضًا دمج Viper Shield في المقاتلات الأقدم مثل "F-16 Block 52"، التي يمتلكها الجيش المغربي. ومن خلال هذه الصفقة، يؤكد المغرب رغبته في تزويد القوات الجوية الملكية بالمعدات الحديثة والارتقاء بها إلى مصاف القوات الجوية الأفضل تجهيزا في القارة. وبحسب موقع "بريكينج ديفينس"، فإن صفقة استحواذ المغرب على هذه الأنظمة المتقدمة للحرب الإلكترونية، تم التفاوض عليها في نوفمبر 2023، خلال معرض دبي للطيران (الإمارات العربية المتحدة).
إقتصاد

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب يوجه صفعة قوية لاسبانيا؟
المغرب يوجه صفعة قوية لاسبانيا؟

أريفينو.نت

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أريفينو.نت

المغرب يوجه صفعة قوية لاسبانيا؟

كشفت جريدة 'لاراثون' أنه من المنتظر أن ينشر المغرب كتائب برية متخصصة في أنظمة الحرب الإلكترونية في مناطق استراتيجية قريبة من مدينة سبتة ومليلية المحتلتين. وحسب ما أكدته الجريدة الإسبانيا، وفقا لمصادر مطلعة، فإن هذه الوحدات ستتمركز في شمال المغرب، وبالتحديد في المناطق المجاورة لسبتة، مليلية والحسيمة، وهو ما يعزز من الموقع الدفاعي للمملكة في هذه المناطق الحساسة، مشيرة إلى أن وحدات مماثلة منتشرة بالصحراء المغربية. وأوردت المصادر ذاته إلى أن هذه الوحدات المتخصصة في الحرب الإلكترونية تم إنشاؤها بهدف تنفيذ عمليات هجومية تهدف إلى تعطيل قدرات العدو في مجالات متعددة، من ضمنها التشويش على الأنظمة الاتصالية والرادارات وكذلك إبطال فعالية الأنظمة الدفاعية المعادية. وحسب تقرير 'لاراثون' فإن كتائب الحرب الإلكترونية المغربية مجهزة بتكنولوجيا حديثة ومتطورة، مما يعزز قدرتها على تعطيل وإضعاف القوات المعادية في ميدان المعركة، كما يعتبر هذا النوع من الأنظمة ركيزة أساسية في الحروب الحديثة التي تعتمد بشكل متزايد على تقنيات المعلومات والتشويش الإلكتروني. هذا التحرك يعكس التطور المستمر في تحديث القوات المسلحة المغربية، ويعد جزءا من استراتيجية المملكة لتعزيز أمنها الوطني وحماية حدودها، وقد أكد الخبراء العسكريون أن نشر هذه الوحدات يمثل خطوة هامة نحو تعزيز قدرات الدفاع الوطني، وضمان أمن المملكة في وجه التحديات المتزايدة في المنطقة. جدير بالذكر، أنه في إطار تعزيز قدرات سلاح الجو الملكي المغربي، أعلنت شركة L3Harris Technologies الأمريكية عن إجراء أول تجربة طيران لنظام 'Viper Shield' الجديد للتشويش الجوي والحرب الإلكترونية، والذي تم تصميمه خصيصًا لطائرات F-16. إقرأ ايضاً تأتي هذه التجربة في إطار خطة دمج النظام في أسطول طائرات F-16 بلوك 70/72 التابعة لسلاح الجو الملكي المغربي، بداية من نهاية عام 2025. وقد تمت التجربة في قاعدة إدواردز الجوية بكاليفورنيا، بقيادة وحدة 412th Test Wing، حيث ركزت التجربة على التأكد من توافق النظام الحاسوبي لمهام الطائرة مع أنظمتها الفرعية، وكذلك تفاعل النظام مع رادار التوجيه الناري النشط APG-83. هذا، وكشفت وسائل إعلام عبرية قبل 3 سنوات عن حصول المغرب على أنظمة الحرب الإلكترونية السرية 'Alinet' من شركة إلبيط العالمية الإسرائيلية، المتخصصة في التكنولوجيا الدفاعية، ويهدف هذا النظام المتطور إلى جمع المعلومات الاستخبارية المتعلقة بإشارات الرادار وتحديد الترددات المنبعثة من ردارات أنظمة الدفاع الجوي. حسب المصار ذاته يتيح النظام للمغرب تطوير قدراته في مجالات الحرب الإلكترونية والاستخبارات، إذ يوفر وحدات EW و SIGINT الأرضية المزودة بوسائل دعم إلكترونية وإجراءات مضادة إلكترونية وأنظمة قيادة وتحكم متقدمة، هذه الوحدات تساهم في إنشاء صورة شاملة للأرض والجو، مما يعزز من فعالية الاستجابة للتهديدات البرية والجوية. النظام الجديد يخصص لجمع إشارات الرادار وتحديد الترددات المنبعثة من أنظمة الدفاع الجوي، ويتميز بقدرته على جمع إشارات الراديو والرادار الكهرومغناطيسية، كما يساهم النظام في عمليات قمع دفاعات العدو الجوية من خلال البحث عن أنظمة الدفاع الجوي المشغلة عبر إشارات الرادار، بالإضافة إلى تحديد تمركزات العدو مثل محطات القيادة عبر إشارات الراديو.

بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش
بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش

كش 24

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • كش 24

بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش

الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور ستبدأ القوات الجوية الملكية المغربية في دمج الدرع الإلكتروني الأمريكي "Viper Shield" في طائراتها المقاتلة من طراز"F-16 Block 70 " اعتبارًا من نهاية عام 2025. وحسب تقارير إعلامية، فقد تم بنجاح اختبار نظام الحرب الإلكترونية "Viper Shield"، المخصص لتجهيز مقاتلات "F-16 Block 70" بقاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا. وتم تصميم هذه المعدات المتقدمة بواسطة شركة "L3Harris Technologies"، وتم اختبارها لأول مرة تحت إشراف طيار اختبار من الجناح الاختباري 412 التابع للقوات الجوية الأمريكية. "Viper Shield" هو نظام حرب إلكترونية قادر على اكتشاف تردد الرادارات المعادية في الوقت الحقيقي، مع شن الهجمات المضادة. ويحتوي على نظام تشويش متكيف لتحييد التهديدات بكفاءة، مع تجنب أي تداخل مع أجهزة الاستشعار الأخرى. ويتكامل هذا النظام بشكل جيد مع مكونات الطيران الخاصة بـ Block 70، كما تؤكد الشركة المصنعة له، مشيرة إلى أن إنتاج Viper Shield جار وأن عمليات التسليم الأولى ستتم قبل عام 2025. ومن المقرر أن يكون جاهزًا للتشغيل على 25 طائرة F-16 Block 70 التي طلبها المغرب بحلول عام 2026. ويمكن أيضًا دمج Viper Shield في المقاتلات الأقدم مثل "F-16 Block 52"، التي يمتلكها الجيش المغربي. ومن خلال هذه الصفقة، يؤكد المغرب رغبته في تزويد القوات الجوية الملكية بالمعدات الحديثة والارتقاء بها إلى مصاف القوات الجوية الأفضل تجهيزا في القارة. وبحسب موقع "بريكينج ديفينس"، فإن صفقة استحواذ المغرب على هذه الأنظمة المتقدمة للحرب الإلكترونية، تم التفاوض عليها في نوفمبر 2023، خلال معرض دبي للطيران (الإمارات العربية المتحدة). إقتصاد

الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور
الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور

كش 24

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • كش 24

الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور

ستبدأ القوات الجوية الملكية المغربية في دمج الدرع الإلكتروني الأمريكي "Viper Shield" في طائراتها المقاتلة من طراز"F-16 Block 70 " اعتبارًا من نهاية عام 2025. وحسب تقارير إعلامية، فقد تم بنجاح اختبار نظام الحرب الإلكترونية "Viper Shield"، المخصص لتجهيز مقاتلات "F-16 Block 70" بقاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا. وتم تصميم هذه المعدات المتقدمة بواسطة شركة "L3Harris Technologies"، وتم اختبارها لأول مرة تحت إشراف طيار اختبار من الجناح الاختباري 412 التابع للقوات الجوية الأمريكية. "Viper Shield" هو نظام حرب إلكترونية قادر على اكتشاف تردد الرادارات المعادية في الوقت الحقيقي، مع شن الهجمات المضادة. ويحتوي على نظام تشويش متكيف لتحييد التهديدات بكفاءة، مع تجنب أي تداخل مع أجهزة الاستشعار الأخرى. ويتكامل هذا النظام بشكل جيد مع مكونات الطيران الخاصة بـ Block 70، كما تؤكد الشركة المصنعة له، مشيرة إلى أن إنتاج Viper Shield جار وأن عمليات التسليم الأولى ستتم قبل عام 2025. ومن المقرر أن يكون جاهزًا للتشغيل على 25 طائرة F-16 Block 70 التي طلبها المغرب بحلول عام 2026. ويمكن أيضًا دمج Viper Shield في المقاتلات الأقدم مثل "F-16 Block 52"، التي يمتلكها الجيش المغربي. ومن خلال هذه الصفقة، يؤكد المغرب رغبته في تزويد القوات الجوية الملكية بالمعدات الحديثة والارتقاء بها إلى مصاف القوات الجوية الأفضل تجهيزا في القارة. وبحسب موقع "بريكينج ديفينس"، فإن صفقة استحواذ المغرب على هذه الأنظمة المتقدمة للحرب الإلكترونية، تم التفاوض عليها في نوفمبر 2023، خلال معرض دبي للطيران (الإمارات العربية المتحدة). اقرأ أيضاً المغرب يتسلم سفينة 'الحسن المراكشي' المتطورة للبحث البحري بتمويل ياباني في خطوة مهمة نحو تعزيز البحث البحري والتنمية المستدامة، تسلم المغرب يوم أمس الخميس سفينة "الحسن المراكشي"، المخصصة للبحث في علوم البحار والمحيطات. وتم اقتناء هذه السفينة المتطورة بتمويل من قرض ميسر قدمته دولة اليابان، بتكلفة إجمالية بلغت حوالي 462 مليون درهم. وشهد حفل التسليم الرسمي للسفينة بميناء أكادير حضور زكية الدريوش، كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، المكلفة بالصيد البحري، وكوراميتسو هيديآكي، سفير اليابان بالمغرب، إلى جانب عدد من المسؤولين من البلدين. وتتميز سفينة "الحسن المراكشي" بإمكانيات علمية متقدمة، حيث تتيح للباحثين إجراء دراسات معمقة حول النظم البيئية البحرية، وإدارة الموارد البحرية بشكل مستدام. كما أنها مجهزة بأحدث التقنيات والمعدات، مما يجعلها أداة فعالة للبحث العلمي في أعماق البحار والمحيطات. وعلى هامش تسلم السفينة، تم توقيع اتفاقية منحة بين المغرب واليابان لتمويل مشروع "قرية الصيادين من الجيل الجديد" في منطقة الصويرية القديمة. ويهدف هذا المشروع إلى تحديث البنية التحتية لقطاع الصيد البحري، وتعزيز الأنشطة الاقتصادية المرتبطة به، بالإضافة إلى تحسين الجاذبية السياحية للمنطقة. كما تم خلال الحفل إطلاق "كاتاماران" جديد يحمل اسم "أمان"، التابع للمعهد الوطني للبحث في الصيد البحري. وتم تصميم هذا القارب في إطار استراتيجية المعهد الرامية إلى تعزيز البحث والابتكار في مجال تربية الأحياء المائية. ويأتي هذا التعاون بين المغرب واليابان في سياق الجهود المشتركة لتعزيز البحث العلمي في علوم البحار، وتطوير قطاع الصيد البحري بشكل مستدام. كما يعكس التزام البلدين بتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على الموارد البحرية للأجيال القادمة. إقتصاد بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش بعد فشل أول مناقصة، في نونبر 2024، أعاد المكتب الوطني للسكك الحديدية مرة أخرى إطلاق مناقصة جديدة بقيمة 527 مليون درهم، لتوريد قضبان حديدية لبناء خط السكة الحديدية فائق السرعة الذي سيربط بين مدينتي القنيطرة ومراكش. ووفق المعطيات المتوفرة، يتعلق هذا العقد بشراء قضبان حديدية جديدة من نوع 60 E1 بطول 36 مترًا لتلبية احتياجات توسعة خط السكة الحديد فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش. ولتمويل هذا المشروع، كان المكتب الوطني للسكك الحديدية حصل على قرض من البنك الأوروبي للاستثمار بقيمة 610 مليون درهم. وكان المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF)، أطلق مناقصة عامة لتحديد أفضل العروض لتوريد وتسليم وتركيب 60.000 طن من القضبان الحديدية الجديدة، بتكلفة تقدر بحوالي 612 مليون درهم. وحدد المكتب الوطني للسكك الحديدية في وثائق المناقصة مواصفات دقيقة للقضبان المطلوبة، والتي تشمل نوعين رئيسيين هما 60 E1 و R 260 Mn، بالإضافة إلى فئتي الاستقامة X و A، ولتحقيق أعلى معايير الجودة والأداء، يجب أن تتوافق هذه القضبان بشكل كامل مع المتطلبات الفنية المنصوص عليها في المعيار الأوروبي NF EN 13674-1 +A1 الصادر في يونيو 2017، والذي يعتبر المرجع الأساسي في هذا المجال. إقتصاد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store