logo
#

أحدث الأخبار مع #WarriorMaven

الصين تطور مسيرات قادرة على تدمير حاملات الطائرات
الصين تطور مسيرات قادرة على تدمير حاملات الطائرات

الشرق السعودية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

الصين تطور مسيرات قادرة على تدمير حاملات الطائرات

أظهرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي الصينية، أسراباً من الطائرات المسيرة، تطلقها الغواصات الصينية، قادرة على التحليق لتتبع وتدمير حاملات الطائرات. ووفق موقع Warrior Maven، فإن مقاطع الفيديو تظهر مئات المسيرات على شكل أسطوانات تحلق من غواصة تخرج من تحت السطح، ما يشير إلى أن هجوماً واسع النطاق ومنسقاً بواسطة سرب من الطائرات المسيرة على حاملات الطائرات قد يكون من الصعب للغاية مواجهته. وبمجرد نشرها من الغواصات الصينية، ستشكل هذه الطائرات المسيرة سرباً في الهواء، وتشن هجمات مفاجئة على السفن الحربية، ما يؤدي إلى غمر أنظمتها الدفاعية وإرسالها إلى قاع المحيط. وطُورت هذه المسيرات بالتعاون بين جامعة نورث ويسترن بوليتكنيك، والمركز الصيني لبحوث وتطوير الديناميكا الهوائية. وفي وقت سابق من العام الجاري، قال باحثون في مجلة صينية متخصصة في علوم الطيران إن تصميم الطائرة يُحسن فرص نجاتها تحت الماء وفي الجو. "أكثر تطوراً من المسيرات الأميركية" كما أكد الصينيون أن أحدث طائراتهم المسيرة أكثر تطوراً من الطائرات المسيرة تحت الماء التي تستخدمها الولايات المتحدة. وأُطلق على الطائرة المسيرة اسم Feiyi. ويتم تزويد الطائرة بأربعة أزواج من الشفرات الدوارة للطيران، والتي يمكن طيها كأذرع بشرية، ما يسمح للشفرات بالالتصاق بجسم الطائرة، ويقلل من مقاومتها للماء. وفي الوقت نفسه، تحتوي على مراوح مثبتة على الذيل للعمليات تحت الماء. في المقابل، تعتبر الطائرات المشابهة التي تستخدمها البحرية الأميركية يتم نقلها إلى السطح في أنبوب يشبه الطوربيد، وليس لها القدرة على الحركة تحت الماء ولا يمكنها العودة إلى الماء بمجرد وصولها إلى السماء.

ليزر وأقمار اصطناعية.. هل تطوّر أميركا مضادات للأسلحة الأسرع من الصوت؟
ليزر وأقمار اصطناعية.. هل تطوّر أميركا مضادات للأسلحة الأسرع من الصوت؟

الشرق السعودية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

ليزر وأقمار اصطناعية.. هل تطوّر أميركا مضادات للأسلحة الأسرع من الصوت؟

قد يكون تطوير الأسلحة فرط الصوتية، أسرع من بناء دفاعات مضادة لها، إذ يصعب للغاية الحصول على مسار مستهدف، والحفاظ عليه، لاعتراض سلاح فرط صوتي، يسافر بسرعة تزيد عن خمسة أضعاف سرعة الصوت. وتستطيع المقذوفات الأسرع من الصوت الانتقال من فتحة رادار، أو مجال رؤية، إلى آخر بسرعة فائقة، بحيث لا تستطيع الأنظمة الدفاعية الحفاظ على مسار مستمر، ما يعني أن الأسلحة الأسرع من الصوت قادرة على تحقيق الميزة المنشودة المتمثلة في إصابة الهدف بسرعة تفوق قدرة العدو على الاستجابة، أو تطوير أي نوع من الدفاع أو الإجراءات المضادة، بحسب موقع Warrior Maven. ولا يعني هذا بالضرورة عجز الدفاعات عن التصدي للأسلحة فرط الصوتية، حيث يعمل البنتاجون والخدمات العسكرية حالياً، بشكل مكثَّف، مع مختلف شركاء الصناعة لابتكار حلول جديدة فعَّالة للدفاع ضد هذه الأسلحة. أسلحة مضادة للصواريخ الأسرع من الصوت وبعض تلك الطرق تتضمن تقنيات فضائية مصمَّمة لربط أقمار اصطناعية عالية الإنتاجية، في مدارات أرضية متوسطة ومنخفضة، في مواقع تسمح بنقل بيانات التهديدات، ومعلومات تتبع الأهداف بسرعة. وأحد هذه الجهود هي أقمار استشعار الفضاء للتتبع الأسرع من الصوت والباليستي - HBTSS، المُصمَّمة لأداء هذه المهمة من خلال "نقل" تفاصيل الهدف بين حقول استشعار منفصلة. ويتطور نظام (HBTSS) من شركة Northrop Grumman، ويظهر نتائج واعدة، ولكن تظل التساؤلات حول مدى فاعليته في تتبع، أو مواجهة مجموعة من الصواريخ فرط الصوتية في وقت واحد. أسلحة الليزر ويقول موقع Warrior Maven إن من الطرق الأخرى المحتملة لمواجهة الأسلحة فرط الصوتية، هي أسلحة الليزر. وأضاف أنه ليس من قبيل الصدفة أن تُثير سرعة الهجمات فرط الصوتية أفكاراً حول أسلحة الليزر، نظراً لسرعتها الفائقة. وقد تمثل أسلحة الليزر "بصيص أمل" في إيقاف صاروخ واحد، أو مجموعة من الأسلحة فرط الصوتية، شريطة أن تتمتع أنظمة الليزر بطاقة متنقلة كافية لتوليد طاقة عالية الكثافة، وبعيدة المدى والحفاظ عليها. وتنتقل أشعة الليزر، بطبيعة الحال، بسرعة الضوء، ويمكنها العمل كمستشعرات بصرية، بالإضافة إلى كونها مؤثرات حركية قادرة على إحراق، أو تعطيل سلاح فرط صوتي أثناء الطيران. وتتميّز أشعة الليزر بانخفاض تكلفتها، وبقدرتها الكافية، ويمكنها توفير "مخزن" لا محدود على ما يبدو من الطلقات، أو الحزم لمواجهة مجموعات من الأهداف. وتتميز أشعة الليزر أيضاً بقابليتها للتطوير، ما يعني إمكانية تصميمها لتحقيق تأثيرات محددة، سواء لتعطيل هدف العدو، أو تدميره بالكامل. ومثالاً، تعمل وكالة الدفاع الصاروخي، التابعة للبنتاجون، على تطوير ليزر يُطلَق من السفن، لتمكينها من تنفيذ مهام دفاع صاروخي عالية السرعة، وبعيدة المدى من السفن الحربية. وقد تكمن أكبر ميزة لأسلحة الليزر الاعتراضية في كتلتها الهائلة، ما يعني إمكانية إطلاق عدد كبير من أشعة الليزر دفعة واحدة لتتبع وتدمير مجموعة من الأسلحة فرط الصوتية التي تحلّق معاً. وقد يتطلب تحقيق ذلك أساليب جديدة لإدارة الطاقة وتخزينها وتوزيعها، وهو أمر تعمل عليه البحرية الأميركية وشركة Northrop Grumman مع المدمرة DDG(X) الناشئة. ومن بين هذه الأنظمة المُخطَّط لها حالياً على DDG(X) نظام الطاقة المتكامل (IPES)، وهي تقنية من شركة Northrop لتخزين وتوزيع الطاقة قادرة على تحقيق الكفاءة، وتحسين استخدام الطاقة، عبر عدد كبير من أنظمة السفن في وقت واحد. ويمكن لنظام (IPES) توزيع الطاقة بكفاءة عبر أنظمة السفينة، مثل الرادار، والليزر، وأجهزة الاستشعار، وأنظمة الحرب الإلكترونية.

الجيش الأميركي يقترب من دمج سلاح ليزر في طائرته المسيّرة MQ-9B
الجيش الأميركي يقترب من دمج سلاح ليزر في طائرته المسيّرة MQ-9B

الشرق السعودية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

الجيش الأميركي يقترب من دمج سلاح ليزر في طائرته المسيّرة MQ-9B

تدرس وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" تسليح الطائرات المقاتلة بـ"الليزر"، ولكنها تقترب حالياً خطوة أخرى من نشر ليزر على متن الطائرات المسيّرة. وعرضت شركة General Atomics، في وقت سابق من الشهر الجاري، خلال معرض (Sea-Air-Space 2025) بولاية ماريلاند، كبسولة ليزر جديدة محمولة جواً، ستُستخدم في طائرتها المسيّرة MQ-9B، وذلك وفقاً لموقع Warrior Maven. وضم جناح الشركة في المعرض طائرة MQ-9 مزودة بكبسولة ليزر تُطلق نيرانها على طائرات هجومية مسيّرة من طراز "شاهد" تقترب من سفينة حربية. وتحتوي الكبسولة على ليزر بتقنية "الكسب الموزع" بقدرة 25 كيلوواط، مع مدخل هواء دافع للتبريد. وتستخدم هذه التقنية مادة تُضخم الضوء، وتتطلب نظام تبريد أصغر من وسيط "الكسب الأكبر"، ما يجعلها أكثر فاعلية للاستخدام على المنصات الجوية. وقالت شركة "جنرال أتوميكس" (General Atomics) في بيان إن الفتحة البصرية الكبيرة والتبريد الفعال لنظام الليزر يوفران تخفيضات كبيرة في الحجم والوزن، لتناسب المنصات الجوية والبرية والبحرية. حماية السفن وإذا نجح التطوير، فقد تُمثل الطائرة المسيّرة "خطوة مهمة" في حماية السفن الحربية. ويمكن أن تكون وسيلة فعالة لردع المسيّرات والصواريخ بدقة عالية وبتكلفة منخفضة. وطُرحت فكرة استخدام الليزر المحمول جواً لسنوات، وكانت شركات "بوينج" (Boeing) و"لوكهيد مارتن" (Lockheed Martin) و"نورثروب جرومان" (Northrop Grumman) هي المقاولين الرئيسيين في مشروع يُعرف باسم SHIELD، وهو جهاز إطلاق ليزر عالي الطاقة ذاتي الحماية. ونظرت الشركات في تركيب جهاز الليزر على طائرات مثل F-15 وF-16، لكن البرنامج أُلغي العام الماضي دون إجراء أي اختبارات طيران. ومع ذلك، قال مختبر أبحاث القوات الجوية الأميركية إنه تم تحقيق "تقدم كبير" في تكنولوجيا الليزر، ويتم مواصلة تطوير تكنولوجيا أسلحة الليزر عالي الطاقة لتلبية الاحتياجات التشغيلية. وتُعتبر MQ-9B طائرة مسيرة من الجيل التالي، وهي نسخة أكبر من طائرة MQ-9، التي حلّقت للمرة الأولى عام 2001. وشاركت الطائرة MQ-9 لأول مرة في القتال عام 2007، إذ نفَّذت مهمات في أفغانستان والعراق وأطلقت صواريخ Hellfire على أهداف.

الصين تطور سلاحاً جديداً لتدمير "أسراب" المسيرات
الصين تطور سلاحاً جديداً لتدمير "أسراب" المسيرات

البلاد البحرينية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

الصين تطور سلاحاً جديداً لتدمير "أسراب" المسيرات

كشفت الصين النقاب عن سلاح اعتراضي جديد مضاد للطائرات المسيرة، يهدف إلى تغطية مناطق التهديد بمئات المقذوفات، لضمان الدفاع عن قرب ضد هجمات السرب. وبحسب تقرير لموقع "Warrior Maven"، يُطلق السلاح الصيني سلسلة من المقذوفات تغطي مواقع جميع الأهداف. ويتكون السلاح من 16 سبطانة (Canon) مدفع متصلة بإحكام، وهو مصمم ليكون متنقلاً واستكشافياً. وأشارت صحيفة Global Times" الصينية إلى أن السلاح يتميز بسرعة إعادة التعبئة، وكثافة النيران العالية، وحجم القصف الذي يمكن التحكم فيه، والقوة التدميرية المتميزة، والقدرة على مرافقة القوات في المناورات. وفي حين أن تفاصيل السلاح الصيني الجديد المضاد لأسراب الطائرات المسيرة قد لا تكون متاحة، فإن تطبيقه كسلاح "دفاع منطقة" يطلق عدداً كبيراً من المقذوفات الأصغر المصممة لتدمير الأسراب، يتماشى بشكل وثيق مع سلاح "Phalanx" الأميركي. ويتم دمج "Phalanx" حالياً مع سلاح حماية القاعدة المضاد للصواريخ والمدفعية وقذائف الهاون "CRAM" التابع للجيش الأميركي، وسلاح الدفاع عن السفن، بنظام الأسلحة القريبة التابع للبحرية الأميركية. كما تم تصميم "Phalanx" كسلاح منطقة مصمم لمواجهة أو تدمير أو اعتراض التهديدات القريبة مثل الطائرات المسيرة والصواريخ وغيرها من التهديدات الواردة، وهو قادر على إطلاق ما يصل إلى 4500 طلقة في الدقيقة في منطقة محددة، "لتغطية" التهديدات الواردة بالنيران وضمان اعتراض ناجح. اختلافات بين "Phalanx" والسلاح الصيني ومنذ ما يقارب الـ10 سنوات، عملت البحرية الأميركية على تحديث سلاحها "CIWS-Phalanx" إلى نسخة "1B" التي لا تستطيع مواجهة التهديدات الجوية فحسب، بل تستطيع أيضاً تدمير التهديدات السطحية السريعة، مثل القوارب الصغيرة. ويُعتقد أن السلاح الصيني الجديد قادر على مواجهة التهديدات السطحية، بالإضافة إلى الطائرات ثابتة الجنا، والمروحيات وصواريخ كروز. ويُرجح وجود اختلافات واضحة بين نظام "Phalanx" الأميركي والسلاح الصيني الجديد المضاد للطائرات المسيرة، إلا أنهما متطابقان تقريباً من حيث مبادئ التشغيل. ويُطلق "Phalanx" قذائف "sabot" خارقة للدروع بمعدل 75 قذيفة في الثانية، وبينما لا يزال معدل إطلاق النار ونوع الذخيرة المستخدمة في السلاح الصيني غير معروفين. ويبدو أن استخدامه العملياتي المقصود يتوافق بشكل وثيق مع "sabot" الأميركي. ويوجد تشابه آخر بين السلاحين يتعلق باستخداماتهما الاستكشافية، إذ صُممت كل من الأسلحة الأميركية والصينية لتكون متنقلة وقابلة للنشر بسهولة. وفي مرحلة ما، نشر الجيش الأميركي مدفع "Phalanx" على ظهر شاحنة تكتيكية تابعة له، لتمكينه من الدفاع ضد الطائرات المسيرة أثناء الحركة. وتُشير الصحيفة الصينية إلى قدرة مماثلة للسلاح الصيني، واصفةً إياه بأنه قادر على التحرك على الشاحنات والمركبات المدرعة والسفن الحربية. وظل نظام "Phalanx" التابع للجيش والبحرية الأميركية في الخدمة لأكثر من عقد. وتوجد بعض الاختلافات الواضحة في تكوينات الأسلحة المختلفة، إذ يستخدم نظام "Phalanx" الأميركي مدفع "gatling" عيار 20 مم، مع رادار متصل مباشرة بقاعدة السلاح.

الصين تطور سلاحاً جديداً لتدمير "أسراب" المسيرات
الصين تطور سلاحاً جديداً لتدمير "أسراب" المسيرات

الشرق السعودية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

الصين تطور سلاحاً جديداً لتدمير "أسراب" المسيرات

كشفت الصين النقاب عن سلاح اعتراضي جديد مضاد للطائرات المسيرة، يهدف إلى تغطية مناطق التهديد بمئات المقذوفات، لضمان الدفاع عن قرب ضد هجمات السرب. وبحسب تقرير لموقع "Warrior Maven"، يُطلق السلاح الصيني سلسلة من المقذوفات تغطي مواقع جميع الأهداف. ويتكون السلاح من 16 سبطانة (Canon) مدفع متصلة بإحكام، وهو مصمم ليكون متنقلاً واستكشافياً. وأشارت صحيفة Global Times" الصينية إلى أن السلاح يتميز بسرعة إعادة التعبئة، وكثافة النيران العالية، وحجم القصف الذي يمكن التحكم فيه، والقوة التدميرية المتميزة، والقدرة على مرافقة القوات في المناورات. وفي حين أن تفاصيل السلاح الصيني الجديد المضاد لأسراب الطائرات المسيرة قد لا تكون متاحة، فإن تطبيقه كسلاح "دفاع منطقة" يطلق عدداً كبيراً من المقذوفات الأصغر المصممة لتدمير الأسراب، يتماشى بشكل وثيق مع سلاح "Phalanx" الأميركي. ويتم دمج "Phalanx" حالياً مع سلاح حماية القاعدة المضاد للصواريخ والمدفعية وقذائف الهاون "CRAM" التابع للجيش الأميركي، وسلاح الدفاع عن السفن، بنظام الأسلحة القريبة التابع للبحرية الأميركية. كما تم تصميم "Phalanx" كسلاح منطقة مصمم لمواجهة أو تدمير أو اعتراض التهديدات القريبة مثل الطائرات المسيرة والصواريخ وغيرها من التهديدات الواردة، وهو قادر على إطلاق ما يصل إلى 4500 طلقة في الدقيقة في منطقة محددة، "لتغطية" التهديدات الواردة بالنيران وضمان اعتراض ناجح. اختلافات بين "Phalanx" والسلاح الصيني ومنذ ما يقارب الـ10 سنوات، عملت البحرية الأميركية على تحديث سلاحها "CIWS-Phalanx" إلى نسخة "1B" التي لا تستطيع مواجهة التهديدات الجوية فحسب، بل تستطيع أيضاً تدمير التهديدات السطحية السريعة، مثل القوارب الصغيرة. ويُعتقد أن السلاح الصيني الجديد قادر على مواجهة التهديدات السطحية، بالإضافة إلى الطائرات ثابتة الجنا، والمروحيات وصواريخ كروز. ويُرجح وجود اختلافات واضحة بين نظام "Phalanx" الأميركي والسلاح الصيني الجديد المضاد للطائرات المسيرة، إلا أنهما متطابقان تقريباً من حيث مبادئ التشغيل. ويُطلق "Phalanx" قذائف "sabot" خارقة للدروع بمعدل 75 قذيفة في الثانية، وبينما لا يزال معدل إطلاق النار ونوع الذخيرة المستخدمة في السلاح الصيني غير معروفين. ويبدو أن استخدامه العملياتي المقصود يتوافق بشكل وثيق مع "sabot" الأميركي. ويوجد تشابه آخر بين السلاحين يتعلق باستخداماتهما الاستكشافية، إذ صُممت كل من الأسلحة الأميركية والصينية لتكون متنقلة وقابلة للنشر بسهولة. وفي مرحلة ما، نشر الجيش الأميركي مدفع "Phalanx" على ظهر شاحنة تكتيكية تابعة له، لتمكينه من الدفاع ضد الطائرات المسيرة أثناء الحركة. وتُشير الصحيفة الصينية إلى قدرة مماثلة للسلاح الصيني، واصفةً إياه بأنه قادر على التحرك على الشاحنات والمركبات المدرعة والسفن الحربية. وظل نظام "Phalanx" التابع للجيش والبحرية الأميركية في الخدمة لأكثر من عقد. وتوجد بعض الاختلافات الواضحة في تكوينات الأسلحة المختلفة، إذ يستخدم نظام "Phalanx" الأميركي مدفع "gatling" عيار 20 مم، مع رادار متصل مباشرة بقاعدة السلاح. وبالنسبة للسلاح الصيني، يتم تثبيت رادار على مؤخرة مركبة موضوعة خلف فوهات المدفع المتصلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store