أحدث الأخبار مع #Webmd


النهار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
إدمان الماريجوانا يزيد من خطر الإصابة بالخرف؟
رغم أن التقدم في العمر يبقى العامل الأهم في زيادة خطر الإصابة بالخرف، هناك صلة قوية بين الخرف وبين مشكلات أخرى مثل ارتفاع ضغط الدم، السكري، سوء التغذية، أمراض القلب واضطرابات النوم، بالإضافة إلى قلة النشاط البدني. وأثبتت دراسة كندية حديثة أنه قد تكون هناك علاقة بين الإدمان على القنّب الهندي والإصابة بالخرف وفق ما نشر في Webmd. تناولت الدراسة بالغين كنديين تخطوا سن الخامسة والأربعين ممن لم يتم تشخيص إصابتهم بالخرف سابقاً، واعتمدت الدراسة معايير علمية، وشملت بيانات صحية لأكثر من 6 ملايين شخص، ما يجعل نتائجها أكثر موثوقية من الدراسات السابقة الصغيرة. ورغم العدد الكبير للمشاركين، اقتصر عدد مستخدمي القنب على نحو 16 ألفاً فقط. وهم بمتوسط عمر 55 عاماً، وغالبية المستخدمين (نحو 60%) كانوا رجالاً. وكان جميع مستخدمي القنب في الدراسة يتلقون علاجاً لمشكلات مرتبطة مباشرة باستخدامهم القنب، سواء أكانت اضطرابات نفسية وسلوكية، تسمماً، أم إدماناً. معدلات الإصابة بين مستخدمي القنّب خلال خمس سنوات من المتابعة، تم تشخيص إصابة 5% من مستخدمي القنب بالخرف، مقارنة بـ 3.6% ممن دخلوا المستشفى لأسباب أخرى. وبعد مرور عشر سنوات، وصلت نسبة تشخيص الخرف بين مستخدمي القنب إلى 19%، مقابل 15% لغير المستخدمين الذين خضعوا لمستوى رعاية طبية مشابه. هل القنّب أقل ضرراً من الكحول؟ أشارت الدراسة إلى أن مستخدمي القنّب كانت لديهم نسبة أقل بـ31% من لإصابة بالخرف خلال خمس سنوات مقارنة بمن أدخلوا المستشفى بسبب مشكلات مرتبطة بتعاطي الكحول. لكن، رغم النتائج المهمة التي توصلت إليها الدراسة، هناك أمور كثيرة لا تزال غير واضحة بالكامل، مثل: -هل تظهر العلاقة نفسها بين القنّب والخرف عند الأشخاص الذين يستخدمونه من دون الحاجة إلى العلاج الطبي؟ -كيف يتفاعل استخدام القنّب مع العوامل الوراثية، نمط الحياة، والأمراض المزمنة لزيادة خطر الخرف؟ أخطار أخرى مرتبطة باستخدام القنّب وأشارت أبحاث حديثة إلى ارتباط القنب بمشكلات خطيرة أخرى مثل: -أمراض القلب والسكتات الدماغية. -الوفاة المبكرة. -ضعف القدرات الذهنية، خصوصاً في أداء المهمات العقلية المعقدة.

مصرس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
فواكه تساعد على النوم والاسترخاء
إذا كنت تجد صعوبة في الحصول على نوم هادئ ليلاً، فمن المحتمل أنك جربت حلولاً عديدة مثل التأمل أو كتابة المذكرات. لكن ما قد لا تعرفه أن نظامك الغذائي يلعب دورًا مهمًا في جودة نومك، حيث يمكن لبعض الأطعمة خاصة الفواكه أن تدعم الجسم وتساعدك على الاسترخاء والنوم بشكل أفضل.ورغم أن كثيرين يتجنبون تناول الطعام قبل النوم خوفًا من الانتفاخ أو عسر الهضم، إلا أن حصة صغيرة من الفاكهة قد تكون خيارًا صحيًا، فأنواع معينة من الفواكه تحتوي على عناصر غذائية طبيعية تحفّز هرمونات الراحة والنوم، بحسب "Webmd".اقرأ أيضًا: لِمَ يقل النوم في الحمل؟.. إليكِ الأسباب والحلولونرصد 8 أنواع من الفواكه يُنصح بتناولها لتحسين نومك:1. الكيوييتميز الكيوي بمحتواه العالي من الميلاتونين والسيروتونين وهما هرمونان يساعدان على تنظيم النوم والاسترخاء، وتُشير دراسة إلى أن تناول حبتين من الكيوي قبل النوم بساعة قد يحسّن من نوعية النوم ومدته.توضح أخصائية التغذية جينيفر باليان أن السيروتونين يعزز الاسترخاء، ويحسن المزاج، وينظم حرارة الجسم، كما أن الكيوي غني بفيتامين ج، وحمض الفوليك، وفيتامينات ب، التي يربط انخفاضها بزيادة احتمالات الإصابة بالأرق.2. الأناناسيُعد الأناناس من الفواكه الغنية بالميلاتونين والسيروتونين، إضافة إلى التريبتوفان وهو الحمض الأميني الأساسي المسؤول عن تصنيع السيروتونين.وقد أظهرت دراسة أن شرب عصير الأناناس يرفع مستويات الميلاتونين ومضادات الأكسدة في الجسم، وتشير باليان إلى أن تناول الأناناس الطازج يمكن أن يمنح نفس التأثير.3. الكرزمن الفواكه المثالية قبل النوم لغناه الطبيعي بالميلاتونين، وتوصي اختصاصية التغذية روبن كايدن بتناوله خاصةً النوع الحامض، الذي يحتوي كذلك على التريبتوفان ومضادات أكسدة قوية مثل الأنثوسيانين، التي تساعد على تقليل التوتر وتهدئة الجسم وتحسين النوم.4. الأفوكادويساعد الأفوكادو على تحسين جودة النوم بفضل محتواه من المغنيسيوم، الذي يُسهم في إنتاج الميلاتونين وتنظيم الناقلات العصبية في الدماغ مثل GABA، والتي تعزز الاسترخاء.إضافة إلى ذلك، يحتوي الأفوكادو على كمية كبيرة من الألياف التي تدعم صحة الأمعاء، ما يُحسّن النوم بشكل غير مباشر.5. الموزيعتبر الموز مصدرًا طبيعيًا للميلاتونين والتريبتوفان، فضلاً عن احتوائه على معادن ومركبات تقلل الالتهابات وتدعم صحة الدماغ، ما يُساعد الجسم على الاسترخاء والدخول في نوم أعمق، وأظهرت دراسة أن تناول موزتين قبل النوم يمكن أن يساهم في تحسين النوم بشكل فعّال.قد يهمك: تشعر بالنعاس أثناء النهار؟ إليك هذه النصائح للبقاء نشطا6. العنبالعنب من الفواكه القليلة التي تحتوي على الميلاتونين طبيعيًا، إضافة إلى وفرة مضادات الأكسدة التي تقلل من التوتر والالتهابات، كما أن غناه بالماء والألياف يساهم في دعم الجهاز الهضمي والحفاظ على ترطيب الجسم، ما يُعزز من جودة النوم.7. الفراولةرغم احتوائها على كميات معتدلة من الميلاتونين، فإن الفراولة غنية بفيتامين ج ومضادات الأكسدة، ما يدعم مناعة الجسم ويساعد على تحسين الهضم، وتوضح كايدن أن الشعور الجيد والصحة الجيدة ينعكسان إيجابًا على جودة النوم.8. البرتقالقد يرتبط البرتقال بفطور الصباح، لكنه مفيد كذلك قبل النوم، إذ يُساهم في خفض مستويات الكورتيزول هرمون التوتر بفضل محتواه من فيتامين ج، ما يُهيّئ الجسم للنوم والاسترخاء.


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : بعد أكل الفسيخ والرنجة.. نصائح تساعدك على الهضم
الثلاثاء 22 أبريل 2025 12:00 صباحاً نافذة على العالم - يشعر الكثير من الأشخاص بالانتفاخ وصعوبة الهضم بعد تناول الفسيخ والرنجة في شم النسيم، لكن يمكنك اتباع مجموعة من النصائح لتحسين هضمك، بحسب موقع "Web md". بعد أكل الفسيخ والرنجة.. نصائح تساعدك على الهضم أكثر من تناول الألياف اختر أطعمة نباتية مثل الفلفل الرومى والحبوب الكاملة، والمكسرات، تساعد هذه الأطعمة على الهضم ومنع الإمساك، كما أنها مفيدة للقلب ومستوى السكر في الدم. ولأنها تشعرك بالشبع، ستأكل أقل. امضغ العلكة لتخفيف حرقة المعدة يحفز المضغ جسمك على إنتاج اللعاب، مما يوازن الحموضة المرتبطة بالمشكلة، تجنب هذا العلاج إذا كان يسبب لك ابتلاع الهواء، مما قد يجعلك تتجشأ وتشعر بالانتفاخ. قلل من حجم طبقك من الطرق الرائعة للوقاية من عسر الهضم والانتفاخ وحرقة المعدة وغيرها من مشاكل الجهاز الهضمي تناول وجبات أصغر حجمًا وأكثر تكرارًا، سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى تشعر بالشبع، ستقل احتمالية تناولك كمية أكبر من الطعام المُخطط له. حافظ على رطوبة جسمك تُساعد السوائل جسمك على التخلص من الفضلات والحفاظ على انتظام شربه، يمكنك شرب الماء والعصائر والشاي وغيرها من المشروبات. كما أنها موجودة في الأطعمة، لذا قد لا تحتاج إلى شرب ٨ أكواب من الماء يوميًا. يمكن لطبيبك أو أخصائي التغذية أن يخبرك بالكمية المناسبة من السوائل وأفضل أنواعها. النشاط البدني للتغلب على الانتفاخ قد تساعد التمارين الرياضية في علاج معظم مشاكل الجهاز الهضمي البسيطة، من الانتفاخ إلى الإمساك. يساعد النشاط البدني الجهاز الهضمي على التخلص من الفضلات. كما أنه يخفف التوتر، الذي قد يسبب العديد من مشاكل الجهاز الهضمي. أبطئ سرعتك في تناول الطعام لمنع التجشؤ والغازات لأنك ترغب في منع دخول الهواء إلى معدتك، لذا أبطئ سرعتك لا تبتلع طعامك أو مشروباتك بسرعة. امضغ كل لقمة واستمتع بها.


الدولة الاخبارية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدولة الاخبارية
بعد أكل الفسيخ والرنجة.. نصائح تساعدك على الهضم
الإثنين، 21 أبريل 2025 07:20 مـ بتوقيت القاهرة يشعر الكثير من الأشخاص بالانتفاخ وصعوبة الهضم بعد تناول الفسيخ والرنجة في شم النسيم، لكن يمكنك اتباع مجموعة من النصائح لتحسين هضمك، بحسب موقع "Web md". بعد أكل الفسيخ والرنجة.. نصائح تساعدك على الهضم أكثر من تناول الألياف اختر أطعمة نباتية مثل الفلفل الرومى والحبوب الكاملة، والمكسرات، تساعد هذه الأطعمة على الهضم ومنع الإمساك، كما أنها مفيدة للقلب ومستوى السكر في الدم. ولأنها تشعرك بالشبع، ستأكل أقل. امضغ العلكة لتخفيف حرقة المعدة يحفز المضغ جسمك على إنتاج اللعاب، مما يوازن الحموضة المرتبطة بالمشكلة، تجنب هذا العلاج إذا كان يسبب لك ابتلاع الهواء، مما قد يجعلك تتجشأ وتشعر بالانتفاخ. قلل من حجم طبقك من الطرق الرائعة للوقاية من عسر الهضم والانتفاخ وحرقة المعدة وغيرها من مشاكل الجهاز الهضمي تناول وجبات أصغر حجمًا وأكثر تكرارًا، سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى تشعر بالشبع، ستقل احتمالية تناولك كمية أكبر من الطعام المُخطط له. حافظ على رطوبة جسمك تُساعد السوائل جسمك على التخلص من الفضلات والحفاظ على انتظام شربه، يمكنك شرب الماء والعصائر والشاي وغيرها من المشروبات. كما أنها موجودة في الأطعمة، لذا قد لا تحتاج إلى شرب ٨ أكواب من الماء يوميًا. يمكن لطبيبك أو أخصائي التغذية أن يخبرك بالكمية المناسبة من السوائل وأفضل أنواعها. النشاط البدني للتغلب على الانتفاخ قد تساعد التمارين الرياضية في علاج معظم مشاكل الجهاز الهضمي البسيطة، من الانتفاخ إلى الإمساك. يساعد النشاط البدني الجهاز الهضمي على التخلص من الفضلات. كما أنه يخفف التوتر، الذي قد يسبب العديد من مشاكل الجهاز الهضمي. أبطئ سرعتك في تناول الطعام لمنع التجشؤ والغازات لأنك ترغب في منع دخول الهواء إلى معدتك، لذا أبطئ سرعتك لا تبتلع طعامك أو مشروباتك بسرعة. امضغ كل لقمة واستمتع بها


النهار
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- النهار
باركنسون قد يتخطى قريباً الألزهايمر بمعدلاته... هل الوقاية ممكنة؟
مع التقدّم بالسنّ، يواجه كلّ منّا خطر التعرّض لمرضين أساسيين يرتبطان بالشيخوخة، هما الباركنسون والألزهايمر. حتى اللحظة، يبقى داء ألزهايمر هو الأكثر شيوعاً، ويحتلّ المرتبة الأولى بين أمراض الشيخوخة مع ارتفاع معدلات الإصابة به. لذلك، يبقى التركيز مصبّاً عليه في الأبحاث والدراسات. لكن دراسة جديدة قد تغيّر نظرتنا إلى الأمور قريباً، وفق ما نُشر في Webmd. ما سبب ارتفاع معدّلات الإصابة بالباركنسون؟ من المتوقّع أن ترتفع معدّلات الإصابة بالباركنسون في أميركا الشمالية بنسبة 30 في المئة، بحسب دراسة حديثة. هذه النسبة تعادل إصابة 25 مليون شخص، ممّا يُعتبر مقلقاً للصحة العامة والجهات الضامنة والقطاع الصحي. حتى اليوم، يشكّل الخرف المرض الأكثر انتشاراً بين الأمراض المرتبطة بضمور الجهاز العصبي. ومع تراجع معدّلات الخرف، من الطبيعي أن يحلّ مرض الباركنسون في المرتبة الأولى في العقود المقبلة. في هذا الإطار، يشدّد خبراء الصحة على أهمية التوعية بالمرض، وتعريف الناس بشكل أفضل إليه، لأن الوقاية من الإصابة به ممكنة، كما يسمح ذلك بالتعايش معه بشكل أفضل. انطلاقاً من ذلك، تتكثف الدراسات حول الباركنسون الذي يؤثر بشكل أساسي على الحركة فيبطئها، ويزيد من التيبّس والرجفة أثناء الركود، إضافة إلى ما يُسبّبه من أعراض تعبٍ وألمٍ. لكن الإصابة بمرض باركنسون لا تعني الجلوس على كرسيّ متحرّك وفق ما يعتقد البعض. ففي دراسة أميركية جديدة تبيّن أن معظم الذين يتلقّون الرعاية الطبية المتخصّصة اللازمة يستمرّون بممارسة الأنشطة اليومية باستقلاليّة تامة بعد 10 أو 15 سنة من تشخيص المرض لديهم. ويشير أحد الأطباء، الذين أجروا الدراسة، إلى أنه في عام 1950، لم تكن هناك معرفة كافية بمرض الباركنسون، وكان معدّل العيش للمريض لا يتخطى الـ 7 سنوات أو الـ 8، كما كان معظم المرضى يصبحون على كرسيّ متحرّك بحلول العام الخامس بعد التشخيص. وصحيح أنه تماماً كما بالنسبة إلى الخرف لا يتوافر حتى اللحظة العلاج الشافي للباركنسون، فإن العلماء يعملون على كشف العوامل المسبّبة للمرض لدى اجتماعها. وفيما يبدو أن العامل الجينيّ سبب للإصابة بمرض باركنسون في مجموعة بسيطة من الحالات، فإنه يبدو واضحاً أن ثمة عوامل أخرى ترتبط بنمط الحياة والمحيط، وتلعب دوراً مهماً في ذلك. ما أولى علامات الباركنسون؟ يؤكد الأطباء أن الكشف المبكر للمرض يعتبر جوهرياً لعيش حياة أطول أكثر جودة. لكن قد تظهر علامات لدى البعض تشير إلى أنهم عرضة للإصابة بالمرض، وإن كانوا غير مصابين به. ومن العلامات المبكرة التي يمكن التنبّه لها: - فقدان حاستي الشم والذوق -اضطراب النوم السلوكي الذي يرتبط بالحديث أثناء النوم أو المشي أو القيام بحركات تترجم الأحلام التي يمكن رؤيتها. قد تكون هذه من الأعراض التي تسبق تشخيص مرض الباركنسون بـ 15 سنة. لكن هناك فحصاً جديداً للدم يمكن اللجوء إليه لكشف مادة بروتينية موجودة في أدمغة الأشخاص المصابين بالباركنسون. وقد تأتي نتيجة الفحص إيجابية لدى البعض قبل سنوات من بداية المرض، وإن كان من الممكن أن تأتي سلبية لدى أشخاص يصابون به بعد سنوات، إذا تكدّست البروتينة مسبقاً لديهم. ما هو التحفيز العميق للدماغ؟ حصل تطور ملحوظ أخيراً في تقنية التحفيز العميق للدماغ في الحالات المتقدّمة من مرض الباركنسون. هي تعمل على إرسال ذبذبات كهربائية في الدماغ للحدّ من الأعراض، علماً بأن التقنية التي يتمّ اللجوء إليها جراحياً متوافرة منذ عام 1997. من جهة أخرى، تعتبر ممارسة الرياضة من الوسائل الفاعلة التي يتم التركيز عليها لمواجهة مرض باركنسون، إذ تبين أنها تبطئ تطور المرض، بل قد تكون من عوامل الوقاية من المرض. وإضافة إلى ممارسة الرياضة، تبرز أهمية الحفاظ على مؤشر كتلة جسم منخفضة، وتجنب الإصابة بالسكري، والإكثار من تمارين الأيروبكس بشكل خاص، فهي قد تساعد على تأمين الحماية من المرض. مع الإشارة إلى أن الإصابة بمرض باركنسون قد ترتبط بعوامل عديدة مجتمعة مثل العوامل الجينية، وأمراض من مثل السكري والسمنة وعوامل أخرى ترتبط بالمحيط، منها التلوث والتعرض للمواد الكيميائية.