logo
#

أحدث الأخبار مع #Zepbound

وسط أزمة نقص الأدوية.. قاض أمريكي يرفض استمرار تصنيع نسخ مركبة من دواء أوزيمبيك
وسط أزمة نقص الأدوية.. قاض أمريكي يرفض استمرار تصنيع نسخ مركبة من دواء أوزيمبيك

24 القاهرة

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • 24 القاهرة

وسط أزمة نقص الأدوية.. قاض أمريكي يرفض استمرار تصنيع نسخ مركبة من دواء أوزيمبيك

في خطوة قانونية قد تُفاقم أزمة أدوية السمنة والسكري في الولايات المتحدة الأمريكية، رفض قاضٍ أمريكي يوم الخميس، طلبًا قدمته مجموعة من صيدليات تركيب الأدوية تطالب بالسماح لها بمواصلة تصنيع نسخ مركبة من الأدوية الشهيرة مثل أوزيمبيك وويجوفي، التي تنتجها شركة نوفو نورديسك الدنماركية. ووفقًا لرويترز، جاء القرار ردًا على دعوى قضائية رفعتها المجموعة في فبراير، عقب إعلان إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) أن مكون السيماجلوتيد، الفعّال في هذه الأدوية، لم يعد يعاني من نقص، ما ينهي قانونيًا الإذن المؤقت بصناعة النسخ المركبة. ورفض القاضي مارك بيتمان، من محكمة المقاطعة في تكساس، إصدار أمر قضائي أولي يمنح الصيدليات المركبة حق الاستمرار، ما يبقي الجدول الزمني لإيقاف نشاطها في مايو المقبل قائمًا كما حددته FDA. ويوازي القرار خطوة مماثلة سابقة ضد صيدليات كانت تنتج نسخًا من أدوية Zepbound وMounjaro التابعة لشركة إيلي ليلي. وبموجب قرار إدارة الغذاء والدواء، يتعين على الصيدليات المركبة الصغيرة، التي تُعِد الأدوية بوصفات فردية، التوقف الفوري عن تصنيع نسخ من السيماجلوتيد. أما مرافق الاستعانة بمصادر خارجية الكبرى، التي تنتج بكميات ضخمة وتخضع لتنظيم دقيق من FDA، فقد منحت حتى 22 مايو كمهلة نهائية قبل الخروج من السوق. رغم تأكيد شركة نوفو نورديسك أن إنتاجها الحالي يغطي الطلب، قال لي روزبوش، رئيس الجمعية التي تقود الدعوى القضائية، إن منظمته قدمت بيانات تُثبت استمرار النقص، لكن المحكمة رفضت النظر فيها. وأضاف: نشعر بخيبة أمل إزاء القرار.. الأرقام تثبت أن السوق لا يزال يعاني من نقص في أدوية السيماجلوتيد. أهمية أدوية أوزيمبيك وتلعب أدوية مثل أوزيمبيك وويجوفي دورًا محوريًا في إدارة السمنة والسكري، وازداد الإقبال عليها في السنوات الأخيرة بشكل كبير، ما أدى إلى نقص عالمي في المعروض منها، ودفع بعض الصيدليات إلى إنتاج نسخ مركبة بأسعار أقل لتلبية الطلب. والجدل القانوني القائم يعكس التوازن الحرج بين حماية حقوق الملكية الدوائية وبين توفير علاجات بأسعار مناسبة في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة طفرة في استخدام هذه الأدوية لأغراض تتعدى المؤشرات الطبية المعتمدة. أشعة مغناطيسية غامضة تثير قلق ناسا.. وتغطي نصف أمريكا رويترز: تفشي الحصبة يعيد الجدل حول تمويل لقاحات الأطفال في أمريكا

تنتظر الموافقة.. خبراء يكشفون عن أدوية جديدة لإنقاص الوزن تحافظ على العضلات
تنتظر الموافقة.. خبراء يكشفون عن أدوية جديدة لإنقاص الوزن تحافظ على العضلات

24 القاهرة

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

تنتظر الموافقة.. خبراء يكشفون عن أدوية جديدة لإنقاص الوزن تحافظ على العضلات

أعلنت أكثر من 12 شركة أدوية عالميًا على تطوير علاجات مبتكرة لإنقاص الوزن تهدف إلى الحفاظ على الكتلة العضلية، وهو ما قد يساعد في تقليل الأضرار الجانبية المرتبطة بفقدان الوزن السريع، ومع ذلك يرى خبراء التجارب السريرية والأطباء أن هذه الأدوية قد تحتاج إلى إثبات فوائد صحية إضافية بخلاف خفض الوزن لضمان الموافقة عليها. تأثيرات الأدوية الحالية على العضلات وحسب ما نشرته وكالة رويترز، أوضح الباحثون أن الأدوية الجديدة يتم تطويرها كبديل أو مكمل لأدوية شهيرة مثل Wegovy من شركة Novo Nordisk وعقار Zepbound من Eli Lilly، والتي ساعدت المرضى على فقدان ما بين 15% و20% من وزنهم، لكنها تسببت في تراجع الكتلة العضلية، وأظهرت الدراسات أن ما يصل إلى 40% من الوزن المفقود لدى مستخدمي Wegovy كان نتيجة فقدان كتلة العضلات وليس الدهون. وأضاف الأطباء أن الأدوية التي تساعد في تحسين الكتلة العضلية قد تكون مفيدة بشكل خاص لكبار السن والأشخاص المعرضين لخطر السقوط والكسور، كما أن زيادة نسبة العضلات قد تساعد المرضى على الحفاظ على وزنهم لفترة أطول. تجارب جديدة للحفاظ على العضلات كما أن الأدوية التجريبية الجديدة لا تزال في مراحل التطوير، ومن المتوقع أن تحتاج إلى سنوات قبل الحصول على الموافقة، وتشمل قائمة الشركات المطورة لهذه الأدوية Eli Lilly، Regeneron، Scholar Rock، Veru وغيرها، حيث تستهدف هذه الأدوية البروتينات المسؤولة عن نمو العضلات والحفاظ عليها، في حين تعتمد أدوية مثل Wegovy وZepbound على بروتين GLP-1 للتحكم في الشهية. لكن الخبراء يشككون في مدى تقبّل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لاعتماد هذه الأدوية بناءً على تأثيرها على العضلات فقط. فبينما تنص مسودة إرشادات FDA على أن فقدان الكتلة العضلية ليس بالضرورة أمرًا ضارًا، فإنها توصي بقياس نسبة العضلات إلى الدهون مرتين على الأقل خلال التجارب السريرية. يعتقد المحللون أن الأدوية الجديدة تحتاج إلى إثبات فوائد صحية أخرى، مثل تقليل الآثار الجانبية وتحسين صحة القلب، لضمان الحصول على الموافقة، كما أن قدرة بعض العلاجات على تحسين الأداء البدني، مثل صعود السلالم، قد تكون عاملًا مساعدًا في تسريع الموافقة عليها. استهداف نمو العضلات لتعزيز الفعالية وتستهدف بعض الأدوية التجريبية الجديدة بروتين Myostatin المسؤول عن نمو العضلات، بينما تعمل أخرى على تعطيل بروتين Activin، والذي يلعب دورًا في وظائف بيولوجية متعددة، وهذه الأدوية طُورت في الأصل لعلاج اضطرابات عصبية عضلية مثل ضمور العضلات الشوكي ومرض دوشين العضلي، لكن لم يحصل أي منها على موافقة حتى الآن. وأشار الخبراء إلى أن دمج أدوية نمو العضلات مع علاجات GLP-1 قد يسمح بتقليل جرعة الأدوية المثبطة للشهية، مما يحدّ من آثارها الجانبية، وقد أظهرت تجربة حديثة أن عقار Biohaven ساعد على زيادة الكتلة العضلية وكثافة العظام، لكنه لم يحقق تحسنًا في الوظيفة الحركية لمرضى ضمور العضلات. وأوضح الباحثون أن تجارب الأدوية الجديدة، مثل Bimagrumab من Eli Lilly وعقار Trevogrumab من Regeneron، حيث يمكن لهذه العلاجات أن تحدث ثورة في سوق أدوية السمنة وتعزز من فرص فقدان الوزن مع الحفاظ على قوة الجسم وصحته. أدوية إنقاص الوزن والسكري قد تسبب تلفًا دائمًا للعين | دراسة بريطانيا تحذر: حقن إنقاص الوزن قد تزيد خطر الاختناق أثناء العمليات الجراحية

أدوية إنقاص الوزن والسكري قد تسبب تلفًا دائمًا للعين
أدوية إنقاص الوزن والسكري قد تسبب تلفًا دائمًا للعين

24 القاهرة

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

أدوية إنقاص الوزن والسكري قد تسبب تلفًا دائمًا للعين

حذّرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة JAMA Ophthalmology من احتمالية تسبّب بعض أدوية إنقاص الوزن والسكري، مثل Ozempic وWegovy وMounjaro وZepbound، في مضاعفات خطيرة على صحة العين، مما يثير مخاوف بشأن تأثيراتها الجانبية غير المتوقعة. رصد حالات فقدان البصر وحسب ما نشرته صحيفة هندستان تايمز، حدّد الباحثون تسع حالات لمرضى عانوا من مشاكل حادة في الرؤية بعد بدء تناول هذه الأدوية، حيث أصيب سبعة منهم باعتلال العصب البصري الأمامي الإقفاري غير الشرياني (NAION)، وهو مرض يؤدي إلى انخفاض تدفق الدم إلى العصب البصري ويمكن أن يسبب فقدانًا دائمًا للبصر، كما عانى مريضان آخران من مشاكل بصرية أخرى، بما في ذلك تورم العصب البصري واضطرابات في الشبكية أثرت على الرؤية المركزية. لوحظت أولى العلامات التحذيرية من قِبل الدكتور برادلي جيه كاتز، أخصائي طب الأعصاب بجامعة يوتا الهندية، عندما فقد أحد مرضاه بصره بعد فترة قصيرة من بدء تناول سيماجلوتيد، والمثير للقلق أن المريض تعرض لفقدان الرؤية مجددًا عند إعادة استخدام الدواء، وبعد التواصل مع أطباء عيون آخرين، اكتشف كاتز حالات مماثلة، مما دفعه لإجراء الدراسة. السبب المحتمل وراء المشكلة تعمل أدوية سيماجلوتيد وتيرزباتيد عبر محاكاة هرمونات الأمعاء لتنظيم مستويات السكر في الدم وتقليل الشهية، لكنها تؤدي أيضًا إلى انخفاض حاد في نسبة السكر، وهو ما قد يؤثر على صحة العصب البصري، ويرى بعض الخبراء أن التقلبات السريعة في مستويات السكر قد تؤدي إلى تورم العصب البصري، وهو ما قد يفسر هذه الحالات. وأكد الأطباء أنه في حال ملاحظة تغيّرات مفاجئة في الرؤية، مثل عدم وضوح البصر أو ظهور ظلال أو فقدان للرؤية، يجب استشارة طبيب العيون فورًا، ورغم أن الدراسة لم تثبت بشكل قاطع أن هذه الأدوية تسبب تلفًا للعين، إلا أنها تسلط الضوء على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث حول تأثيراتها المحتملة. وفي ظل الفوائد الصحية الكبيرة لهذه الأدوية في إنقاص الوزن والسيطرة على السكري، يجب ألا يُغفل المرضى عن مراقبة صحة أعينهم وإجراء فحوصات دورية، ومع استمرار الأبحاث، يبقى الوعي والمتابعة الطبية المستمرة السبيل الأفضل لاتخاذ قرارات صحية سليمة. دراسة: التعرض لأشعة الشمس خلال الحمل والرضاعة يحسن صحة الأطفال مرضى التصلب المتعدد احذري.. وسيلة منع حمل تزيد خطر النوبات القلبية بمعدل 4 أضعاف | دراسة

علاج جديد للسمنة يقضي على أزمة انقطاع التنفس أثناء النوم
علاج جديد للسمنة يقضي على أزمة انقطاع التنفس أثناء النوم

النهار المصرية

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار المصرية

علاج جديد للسمنة يقضي على أزمة انقطاع التنفس أثناء النوم

في خطوة قد تحدث تحولًا كبيرًا في علاج السمنة وانقطاع التنفس أثناء النوم، أعلنت وكالة الأدوية الأمريكية (FDA) عن موافقتها على استخدام دواء Zepbound، الذي طورته مختبرات "إيلاي ليلي". وتمثل هذه الخطوة نقلة نوعية في معالجة هذه المشكلات الصحية التي تؤثر على الملايين، خاصة في الولايات المتحدة. إنجاز طبي جديد وصفت الدكتورة سالي سيمور، المسؤولة في وكالة الأدوية الأمريكية، هذا الترخيص بأنه "إنجاز كبير للمرضى الذين يعانون من انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم"، مؤكدة أن العلاج الجديد، الذي يُستخدم عن طريق الحقن مرة واحدة في الأسبوع، هو الأول من نوعه الذي يُقدَّم للمرضى الذين يعانون من هذه المشكلة الصحية الخطيرة. يستهدف الدواء الأشخاص الذين يعانون من انقطاع التنفس أثناء النوم بمستوياته المتوسطة إلى الشديدة، ويعمل بشكل أساسي على تقليل نوبات انقطاع التنفس، وهي المشكلة التي قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والاكتئاب. آلية عمل الدواء وتأثيراته أوضحت الوكالة أن فعالية دواء Zepbound تعتمد على تقليل الوزن كعامل رئيسي في تحسين حالة المرضى، وأثبتت التجارب السريرية أن المرضى الذين تلقوا العلاج شهدوا انخفاضًا ملحوظًا في عدد نوبات انقطاع التنفس أثناء النوم، ما أدى إلى تحسين جودة حياتهم بشكل عام. يعمل الدواء من خلال محاكاة هرمون الجهاز الهضمي (GLP-1)، الذي ينشط المستقبلات في الدماغ المسؤولة عن تنظيم الشهية، مما يساعد المرضى على فقدان الوزن، وتشدد الوكالة على ضرورة استخدام الدواء بالتزامن مع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية وممارسة الرياضة بانتظام. أبعاد المشكلة الصحية تؤثر متلازمة انقطاع التنفس أثناء النوم على نحو 30 مليون بالغ في الولايات المتحدة، وفقًا للأكاديمية الأمريكية لطب النوم، وتتسم هذه الحالة بحدوث نوبات متكررة من انقطاع أو انخفاض التنفس أثناء النوم، ما يؤدي إلى اضطراب النوم وزيادة مخاطر المشكلات الصحية المزمنة. حتى وقت قريب، كانت الخيارات العلاجية المتاحة تقتصر على استخدام أجهزة التنفس أو إجراء العمليات الجراحية، ومع ظهور Zepbound، أصبح هناك أمل جديد لهؤلاء المرضى في التغلب على هذه الحالة باستخدام العلاج الدوائي. تعليق الخبراء وفي تعليق على العلاج الجديد، قال الدكتور محمد المحمدي، استشاري الأمراض الصدرية ومدير مستشفى صدر العمرانية: "الموافقة على Zepbound تمثل طفرة حقيقية في علاج انقطاع التنفس أثناء النوم.. كان المرضى يعتمدون سابقًا على أجهزة التنفس الليلية التي تفتقر للراحة أو العمليات الجراحية المعقدة، وهو ما يجعل هذا الدواء خيارًا مثاليًا للكثيرين، خاصةً أولئك الذين يعانون من السمنة." وأضاف الدكتور المحمدي أن تقليل الوزن يعد من العوامل الأساسية للتخلص من مشكلات التنفس أثناء النوم، حيث أن السمنة تُعد أحد الأسباب الرئيسية لانسداد مجرى التنفس أثناء النوم. من جانبه، أكد الدكتور أيمن الكيلاني، استشاري المخ والأعصاب، أن العلاج قد يحمل فوائد متعددة تتجاوز تحسين التنفس أثناء النوم، قائلا: "انقطاع التنفس أثناء النوم لا يقتصر تأثيره على النوم فقط، بل يؤثر على نشاط الدماغ ويزيد من مخاطر الإصابة بالسكتات الدماغية والخرف على المدى الطويل.. الدواء الجديد قد يساهم في تقليل هذه المخاطر بشكل كبير." وأشار الدكتور الكيلاني، إلى أن تحسين جودة النوم سيؤدي إلى تحسين الأداء اليومي للمرضى وتقليل الشعور بالإرهاق المزمن. وفي السياق ذاته، قال الدكتور بهاء ناجي، استشاري السمنة والتغذية العلاجية: "أهمية Zepbound لا تقتصر على علاج انقطاع التنفس، بل تمتد إلى كونه أداة فعالة في إدارة الوزن.. السمنة ليست مجرد مشكلة تجميلية، بل هي عامل خطر رئيسي لمجموعة واسعة من الأمراض، مثل السكري وأمراض القلب. الجمع بين هذا الدواء والنظام الغذائي الصحي والنشاط البدني سيعطي نتائج مبهرة." أمل جديد للملايين مع ظهور جيل جديد من الأدوية مثل Zepbound، يأمل الخبراء في تغيير طريقة التعامل مع السمنة وما يرتبط بها من مشكلات صحية وتعكس هذه التطورات توجهًا جديدًا في الطب يركز على الحلول المتكاملة والموجهة لتحسين جودة الحياة. ويؤكد الأطباء أن العلاج يمثل خيارًا فعالًا ومبشرًا، لكنه ليس بديلاً عن تبني أسلوب حياة صحي يشمل التغذية المتوازنة وممارسة الرياضة بانتظام، فإن Zepbound يقدم بصيص أمل للملايين الذين يكافحون السمنة وانقطاع التنفس أثناء النوم، مما قد يمهد الطريق لتقليل عبء هذه الحالات الصحية المزمنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store