أحدث الأخبار مع #eTaste


النهار
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- النهار
هل يمكنك تذوق الطعام دون تناوله؟ التكنولوجيا الجديدة تجعل ذلك ممكناً!
تشهد تقنيات الواقع الافتراضي تطورًا غير مسبوق، إذ أصبح بإمكان المستخدمين تجربة النكهات في البيئات الرقمية بفضل تقنية جديدة تُدعى "e-Taste"، والتي طورها علماء من جامعة ولاية أوهايو. تتيح هذه التقنية للأفراد تذوق الطعام الرقمي، مما يعني أنه يمكن للمستخدمين قضم شريحة افتراضية من الكعك أو احتساء فنجان قهوة رقمي والشعور بالنكهات من دون الحاجة إلى مغادرة غرفهم. تعتمد هذه التقنية على محاكاة النكهات الحقيقية من خلال التقاط بيانات التذوق وإرسالها لاسلكياً إلى جهاز استقبال. وباستخدام مستشعرات متخصصة وموزعات كيميائية، تستطيع التقنية الجديدة التعرف على جزيئات مثل الغلوكوز والغلوتامات، والتي تمثل الحواس الخمس الأساسية للتذوق: الحلو، والحامض، والمالح، والمر، والأومامي. بمجرد جمع هذه المعلومات، يتم تحويلها إلى إشارات كهربائية وإرسالها إلى جهاز بعيد، حيث تتم إعادة إنتاج الطعم للمستخدم. ويتم تفعيل تجربة "e-Taste" من خلال قطعة صغيرة تُرتدى في الفم، وترتبط بنظام توصيل المواد الكيميائية. ومن خلال التحكم بمدة تفاعل المحلول الكيميائي مع طبقة الجل الخاصة بالجهاز، يمكن للمستخدمين تعديل شدة النكهات ودمج مذاقات للحصول على تجارب أكثر تعقيدًا. وقد شهدنا تقنيات عدة مشابهة من قبل، مثل مصاصة الواقع الافتراضي التي تسمح للمستخدمين بتذوق الأطعمة، لكن هذه المرة لا يتطلب الأمر لعق أي شيء. لاختبار مدى فعالية تقنية "e-Taste"، أجرى الباحثون تجارب على البشر إذ طُلب من المشاركين التمييز بين مستويات مختلفة من الحموضة، ونجحوا في ذلك بنسبة 70٪، مما يدل على قدرة النظام على محاكاة الفروق الدقيقة في التذوق. وفي تجربة أخرى، تم تقديم خمسة خيارات غذائية—عصير الليمون، الكعك، البيض المقلي، حساء السمك، والقهوة—من خلال واجهة التذوق الرقمية. لكن ربما يكون الجانب الأكثر إثارة في تقنية "e-Taste" هو قدرتها على نقل إحساس التذوق عبر المسافات البعيدة. فقد تمكن الباحثون من إرسال إشارات تذوق من كاليفورنيا إلى أوهايو، مما يثبت أن تجربة التذوق عن بُعد أصبحت ممكنة. وفي المستقبل، قد يصبح من الممكن "مشاركة وجبة" مع شخص آخر في الطرف الآخر من العالم من دون الحاجة إلى الطهو أو التحضير. ورغم أن هذه التقنية لا تزال قيد التطوير، إلا أن الباحثين يعتقدون أن لديها إمكانات هائلة تتجاوز حدود الألعاب والواقع الافتراضي. فقد تساهم في فهم كيفية معالجة الدماغ للنكهات، أو تلعب دوراً في العلاجات الطبية وعلوم الغذاء، مما يفتح آفاقاً جديدة لعالم التكنولوجيا الحسية.


موجز نيوز
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- موجز نيوز
ابتكار جديد يتيح لك تذوق الطعام في الواقع الافتراضي.. ما القصة؟
[unable to retrieve full-text content] يستخدم ابتكار تقني جديد أطلق عليها اسم «e-Taste»، مجموعة من أجهزة الاستشعار وموزعات المواد الكيميائية اللاسلكية لتسهيل الإدراك عن بعد للتذوق- ما يسميه العلماء التذوق، وهذه المستشعرات متناغمة للتعرف على جزيئات مثل الجلوكوز والجلوتامات- وهي مواد كيميائية تمثل الأذواق الخمسة الأساسية للحلو والحامض...


الوكيل
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
جهاز ثوري يتيح تذوق الطعام افتراضيا
الوكيل الإخباري- طور فريق من الباحثين جهازا ثوريا يتيح "التذوق عن بعد"، ما يسمح بمشاركة نكهات الأطعمة افتراضيا (ضمن العالم الرقمي) في غضون ثوانٍ. يعمل الجهاز، الذي يحمل اسم "e-Taste"، عبر نظام متقدم يستخدم أجهزة استشعار لالتقاط مذاق الأطعمة، حيث يتم تحليل التركيب الكيميائي للمادة الغذائية، ثم تُحوّل المعلومات إلى إشارات كهربائية تعبّر عن المذاق. وبعد ذلك، ترسل هذه الإشارات إلى وحدة تحكم عن بُعد، والتي تقوم بدورها بتحفيز جهاز التذوق المثبّت في فم المستخدم. ويعمل هذا الجهاز على إطلاق مواد كيميائية مطابقة للنكهات الأساسية، مثل المالح والحامض والحلو والمر والأومامي (اللذيذ)، عبر هلام خاص يوصل هذه المواد إلى براعم التذوق، ما يمنح المستخدم إحساسا بالنكهة كما لو كان يتذوق الطعام الحقيقي. اضافة اعلان وفي الاختبارات، تمكن 16 مشاركا من التعرف على نكهات مختلفة، مثل عصير الليمون والكعك والبيض المقلي وحساء السمك والقهوة، وأكدوا قدرة النظام على محاكاة النكهات وتعديل شدتها وإنتاج توليفات متعددة. ووفقا لدراسة نشرت في مجلة Science Advances، أجرتها جامعة أوهايو، فإن هذه التقنية تحمل إمكانات واعدة في مجالات الألعاب الغامرة والتسوق الإلكتروني والتعليم عن بُعد وإدارة الوزن والاختبار الحسي، وحتى مساعدة الأشخاص الذين يعانون من إصابات دماغية.


الوكيل
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
جهاز ثوري يتيح تذوق الطعام افتراضيا
الوكيل الإخباري- طور فريق من الباحثين جهازا ثوريا يتيح "التذوق عن بعد"، ما يسمح بمشاركة نكهات الأطعمة افتراضيا (ضمن العالم الرقمي) في غضون ثوانٍ. يعمل الجهاز، الذي يحمل اسم "e-Taste"، عبر نظام متقدم يستخدم أجهزة استشعار لالتقاط مذاق الأطعمة، حيث يتم تحليل التركيب الكيميائي للمادة الغذائية، ثم تُحوّل المعلومات إلى إشارات كهربائية تعبّر عن المذاق. وبعد ذلك، ترسل هذه الإشارات إلى وحدة تحكم عن بُعد، والتي تقوم بدورها بتحفيز جهاز التذوق المثبّت في فم المستخدم. ويعمل هذا الجهاز على إطلاق مواد كيميائية مطابقة للنكهات الأساسية، مثل المالح والحامض والحلو والمر والأومامي (اللذيذ)، عبر هلام خاص يوصل هذه المواد إلى براعم التذوق، ما يمنح المستخدم إحساسا بالنكهة كما لو كان يتذوق الطعام الحقيقي. اضافة اعلان وفي الاختبارات، تمكن 16 مشاركا من التعرف على نكهات مختلفة، مثل عصير الليمون والكعك والبيض المقلي وحساء السمك والقهوة، وأكدوا قدرة النظام على محاكاة النكهات وتعديل شدتها وإنتاج توليفات متعددة. ووفقا لدراسة نشرت في مجلة Science Advances، أجرتها جامعة أوهايو، فإن هذه التقنية تحمل إمكانات واعدة في مجالات الألعاب الغامرة والتسوق الإلكتروني والتعليم عن بُعد وإدارة الوزن والاختبار الحسي، وحتى مساعدة الأشخاص الذين يعانون من إصابات دماغية.


MTV
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- MTV
تذوّق الطعام عن بُعد... بات حقيقة
طوّر فريق من الباحثين جهازاً ثوريًّا يُتيح "التذوق عن بُعد"، ما يسمح بمشاركة نكهات الأطعمة افتراضيًّا (ضمن العالم الرقمي) في غضون ثوان. يعمل الجهاز، الذي يحمل اسم "e-Taste"، عبر نظام متقدم يستخدم أجهزة استشعار لالتقاط مذاق الأطعمة، حيث يتم تحليل التركيب الكيميائي للمادة الغذائية، ثم تُحوّل المعلومات إلى إشارات كهربائية تعبّر عن المذاق. وبعد ذلك، ترسل هذه الإشارات إلى وحدة تحكم عن بُعد، والتي تقوم بدورها بتحفيز جهاز التذوق المثبّت في فم المستخدم. ويعمل هذا الجهاز على إطلاق مواد كيميائية مطابقة للنكهات الأساسية، مثل المالح والحامض والحلو والمر والأومامي (اللذيذ)، عبر هلام خاص يوصل هذه المواد إلى براعم التذوق، ما يمنح المستخدم إحساسا بالنكهة كما لو كان يتذوق الطعام الحقيقي. في الاختبارات، تمكّن 16 مشاركاً من التعرّف على نكهات مختلفة، مثل عصير الليمون والكعك والبيض المقلي وحساء السمك والقهوة، وأكدوا قدرة النظام على محاكاة النكهات وتعديل شدتها وإنتاج توليفات متعددة. ووفقا لدراسة نشرت في مجلة Science Advances، أجرتها جامعة أوهايو، فإن هذه التقنية تحمل إمكانات واعدة في مجالات الألعاب الغامرة والتسوق الإلكتروني والتعليم عن بُعد وإدارة الوزن والاختبار الحسي، وحتى مساعدة الأشخاص الذين يعانون من إصابات دماغية.