أحدث الأخبار مع #indiatoday


جو 24
منذ 21 ساعات
- ترفيه
- جو 24
انسحاب صادم لمتسابقة بريطانية من "ملكة جمال العالم"
جو 24 : في خطوة مفاجئة، أعلنت ميلا ماغي، المتسابقة البريطانية البالغة من العمر 24 عاماً، انسحابها من مسابقة "ملكة جمال العالم" المقامة حالياً في الهند. وكشفت ماغي، في تصريحات مثيرة للجدل، عن الأسباب الحقيقية وراء انسحابها المفاجئ، مشيرة إلى إنها شعرت وكأنها مجرد "منتج استعراضي"، مشيرة إلى أن المنظمين يتعاملون مع المتسابقات كعناصر في عرض تجاري، وليس كنساء يستحقن التقدير والاحترام. ووفق صحيفة "india today" البريطانية، أن هذه ليست المرّة الأولى التي تشهد فيها جانباً سطحياً يؤدي إلى إهانة المتسابقات، لكنها أضافت أن الأسوأ كان أنها "شعرت حتى كأنني بائعة هوى"، وهي وصف قوي يعكس حجم الإهانة النفسية العميقة التي عاشتها. أول انسحاب ودخلت ميلا ماغي التاريخ كأول "ملكة جمال لإنجلترا" تنسحب من المسابقة منذ انطلاقها قبل 74 عاماً، بحسب الصحيفة. ودعت ماغي الجهات المنظمة إلى مراجعة طرق الاختيار والتحكيم والتعامل مع المتسابقات بشكل إنساني، بعيداً عن استعراضيات وصور مبتذلة، مع الحفاظ على الكرامة والاحترام كقاعدة أساسية لأي مسابقة. وفي 16 مايو(أيار)، انسحبت ماجي من المسابقة وعادت إلى موطنها في كورنوال، مما أفسح المجال أمام وصيفتها شارلوت غرانت، 25 عاماً، ملكة جمال ليفربول الحالية، لتحل محلها. وكانت ماغي قد دعت سابقاً إلى إلغاء جولة ملابس السباحة في المسابقة، واقترحت أن يتم تقييم المتسابقات بناءً على مهارات منقذة للحياة مثل الإنعاش القلبي والرئوي. وماغي هي منقذة سباحة مدربة، ومدافعة قوية عن تعليم الإنعاش القلبي الرئوي، بعد مأساة شخصية جعلت عائلتها عاجزة في أثناء حالة طارئة. وأعلنت آنجي بيزلي، مديرة مسابقة "ملكة جمال إنجلترا"، عن مغادرة ماجي لـ"أسباب شخصية". وقالت بيزلي للصحيفة: "نأسف للإعلان أن ميلا ماغي قد عادت إلى المملكة المتحدة لأسباب شخصية. نحن ندعم قرارها بشكل كامل، فالصحة يجب أن تكون دائما أولوية". تابعو الأردن 24 على


خبرني
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
من التنمر إلى الاستغلال.. الوجه الخفي لعالم الألعاب الإلكترونية
خبرني - في الوقت الذي أثار فيه مسلسل "Adolescence" على نتفليكس جدلاً واسعاً حول تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على المراهقين، يغفل الكثيرون عن خطر آخر لا يقل أهمية وهو "عالم الألعاب الإلكترونية". وبينما يظن الآباء أن أبناءهم يمضون وقتاً ممتعاً في اللعب، قد يكونون في الواقع عرضة للتنمر الإلكتروني، والمحتوى غير اللائق، والتواصل مع الغرباء، وحتى الاستغلال. مخاطر الألعاب الإلكترونية العديد من الألعاب الإلكترونية، تجذب ملايين الأطفال والمراهقين حول العالم، حيث توفر لهم بيئة مفتوحة للتفاعل مع لاعبين آخرين، لكنها في الوقت ذاته تفتح الباب أمام مخاطر عدة. التنمر الإلكتروني أصبح جزءاً من التجربة اليومية للعديد من اللاعبين الصغار، إذ تشير دراسات إلى أن نسبة كبيرة منهم تعرضوا لسلوكيات عدائية أثناء اللعب، من الشتائم والتهديدات إلى الإقصاء المتعمد. ورغم تصنيف الألعاب بحسب الفئات العمرية، ينجح الأطفال في الوصول إلى مشاهد وسلوكيات غير مناسبة داخلها. بعض الألعاب تتيح الدردشة النصية أو الصوتية دون رقابة، ما يسهل استهداف الأطفال من قبل الغرباء، سواء للاستغلال أو الإيذاء النفسي أو التلاعب العاطفي. روايات مخيفة ووفقاً لموقع "indiatoday"، هناك حادثة صادمة انتشرت عبر الإنترنت كشفت عن صبي يبلغ من العمر 14 عاماً صادف مشاهد غير لائقة داخل لعبة Roblox، حيث ظهر أمامه شخص غريب يؤدي عرضاً غير أخلاقي. هذه ليست حالة فردية، إذ امتلأت منصات التواصل الاجتماعي بشهادات مشابهة لآباء صُدموا مما وجده أطفالهم داخل هذه الألعاب. طفل آخر، لم يتجاوز الثامنة، كشف لوسائل الإعلام البريطانية أنه تعرض لمحاولة استغلال داخل اللعبة نفسها، حيث طلب منه شخص غريب إرسال صور غير لائقة، الصدمة كانت في سهولة وصول هؤلاء الغرباء إلى الأطفال دون أي حواجز أو رقابة من المنصة نفسها. على "إكس"، حكت أم عن تجربتها مع ابنها البالغ من العمر 11 عاماً، الذي بدأ يتصرف بعدوانية بعد إدمانه على الألعاب الإلكترونية، وعندما بحثت عن السبب، اكتشفت أنه تعرض للتنمر المستمر داخل إحدى الألعاب، حيث كان لاعبون آخرون يوجهون له إهانات عنصرية، ويسخرون منه، بسبب أدائه في اللعب. عالم مفتوح أم فخ خطير؟ العديد من الألعاب الشهيرة مثل Roblox، Minecraft، Fortnite وCall of Duty، توفر بيئة تفاعلية مفتوحة تسمح للاعبين بالتواصل مع بعضهم البعض بحرية، لكن هذه الحرية تأتي بثمن باهظ، إذ تتحول هذه المساحات إلى أرض خصبة للمحتوى غير المناسب، والتنمر الإلكتروني، وحتى الاستغلال. تشير إحصائيات حديثة إلى أن 75% من اللاعبين الصغار تعرضوا لسلوكيات عدائية داخل الألعاب الإلكترونية، بدءاَ من الإهانات اللفظية وصولاً إلى التهديدات المرعبة. المشكلة الكبرى أن كثيراَ من الآباء يجهلون هذه المخاطر، معتقدين أن أطفالهم "يلعبون فحسب". في عام 2024، قررت تركيا حظر لعبة Roblox؛ بسبب انتشار غرف افتراضية تتضمن محتوى غير لائق، تقارير إعلامية أخرى كشفت عن استخدام ألعاب مثل Minecraft في استدراج الأطفال واستغلالهم، حيث يتم خداعهم من قبل أفراد مجهولين داخل هذه العوالم الرقمية. أحد التقارير الصادرة عن BBC وثّق حالة طفلة بريطانية تبلغ من العمر 10 سنوات، تعرضت لمحاولة استغلال داخل لعبة Minecraft، حيث حاول شخص غريب بناء "علاقة صداقة" معها قبل أن يطلب منها معلومات شخصية، لحسن الحظ، لاحظ والداها المحادثات، وأبلغا الشرطة قبل حدوث أي ضرر. إلى جانب المخاطر الأخلاقية والأمنية، تشكل الألعاب الإلكترونية تهديداً آخر يتمثل في الإدمان، حيث يقضي بعض الأطفال ما يصل إلى 10 ساعات يومياً أمام الشاشات، ما يؤثر على صحتهم النفسية والجسدية. ووفقاً لتقرير صادر عن "Statista"، فإن 8.5% من الأطفال والمراهقين يعانون من اضطراب الإدمان على الألعاب، حيث يؤثر هذا الإدمان على قدرتهم على التركيز، نومهم، وسلوكهم الاجتماعي. ويؤكد علماء النفس أن الألعاب مصممة بأسلوب يشجع الإدمان، حيث يتم منح اللاعبين مكافآت عند تحقيق أهداف معينة، مما يجعلهم يرغبون في اللعب لساعات أطول دون الشعور بالملل. لحماية الأطفال من مخاطر الألعاب الإلكترونية، يجب على الأهل التوعية والتدخل دون منعهم تماماً من اللعب، بل بفرض ضوابط تحميهم. في حادثة غير مسبوقة، تعرض زوجان بريطانيان للاعتقال والاحتجاز لمدة 11 ساعة بعد انتقادهما لإجراءات التوظيف في مدرسة ابنتهما عبر مجموعة واتساب، قبل أن تؤكد الشرطة عدم وجود أي تهم ضدهما بعد خمسة أسابيع من التحقيق. وتبدأ الحماية بمراقبة المحتوى، والتأكد من أن الألعاب مناسبة لأعمارهم، وخالية من المشاهد غير اللائقة، إلى جانب تحديد وقت اللعب اليومي، لمنع الإدمان وتأثيره السلبي على الدراسة والنوم. من المهم أيضاً تشجيع الأنشطة البديلة مثل الرياضة والفنون لإبعاد الأطفال عن الشاشات وتعزيز مهاراتهم. كما يجب على الأهل متابعة تفاعل أطفالهم داخل الألعاب، والتأكد من أنهم لا يتواصلون مع غرباء، أو يشاركون معلومات شخصية.


موقع 24
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
من التنمر إلى الاستغلال.. الوجه الخفي لعالم الألعاب الإلكترونية
في الوقت الذي أثار فيه مسلسل "Adolescence" على نتفليكس جدلاً واسعاً حول تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على المراهقين، يغفل الكثيرون عن خطر آخر لا يقل أهمية وهو "عالم الألعاب الإلكترونية". وبينما يظن الآباء أن أبناءهم يمضون وقتاً ممتعاً في اللعب، قد يكونون في الواقع عرضة للتنمر الإلكتروني، والمحتوى غير اللائق، والتواصل مع الغرباء، وحتى الاستغلال. مخاطر الألعاب الإلكترونية العديد من الألعاب الإلكترونية، تجذب ملايين الأطفال والمراهقين حول العالم، حيث توفر لهم بيئة مفتوحة للتفاعل مع لاعبين آخرين، لكنها في الوقت ذاته تفتح الباب أمام مخاطر عدة. التنمر الإلكتروني أصبح جزءاً من التجربة اليومية للعديد من اللاعبين الصغار، إذ تشير دراسات إلى أن نسبة كبيرة منهم تعرضوا لسلوكيات عدائية أثناء اللعب، من الشتائم والتهديدات إلى الإقصاء المتعمد. ورغم تصنيف الألعاب بحسب الفئات العمرية، ينجح الأطفال في الوصول إلى مشاهد وسلوكيات غير مناسبة داخلها. بعض الألعاب تتيح الدردشة النصية أو الصوتية دون رقابة، ما يسهل استهداف الأطفال من قبل الغرباء، سواء للاستغلال أو الإيذاء النفسي أو التلاعب العاطفي. روايات مخيفة ووفقاً لموقع "indiatoday"، هناك حادثة صادمة انتشرت عبر الإنترنت كشفت عن صبي يبلغ من العمر 14 عاماً صادف مشاهد غير لائقة داخل لعبة Roblox، حيث ظهر أمامه شخص غريب يؤدي عرضاً غير أخلاقي. هذه ليست حالة فردية، إذ امتلأت منصات التواصل الاجتماعي بشهادات مشابهة لآباء صُدموا مما وجده أطفالهم داخل هذه الألعاب. طفل آخر، لم يتجاوز الثامنة، كشف لوسائل الإعلام البريطانية أنه تعرض لمحاولة استغلال داخل اللعبة نفسها، حيث طلب منه شخص غريب إرسال صور غير لائقة، الصدمة كانت في سهولة وصول هؤلاء الغرباء إلى الأطفال دون أي حواجز أو رقابة من المنصة نفسها. على "إكس"، حكت أم عن تجربتها مع ابنها البالغ من العمر 11 عاماً، الذي بدأ يتصرف بعدوانية بعد إدمانه على الألعاب الإلكترونية، وعندما بحثت عن السبب، اكتشفت أنه تعرض للتنمر المستمر داخل إحدى الألعاب، حيث كان لاعبون آخرون يوجهون له إهانات عنصرية، ويسخرون منه، بسبب أدائه في اللعب. عالم مفتوح أم فخ خطير؟ العديد من الألعاب الشهيرة مثل Roblox، Minecraft، Fortnite وCall of Duty، توفر بيئة تفاعلية مفتوحة تسمح للاعبين بالتواصل مع بعضهم البعض بحرية، لكن هذه الحرية تأتي بثمن باهظ، إذ تتحول هذه المساحات إلى أرض خصبة للمحتوى غير المناسب، والتنمر الإلكتروني، وحتى الاستغلال. تشير إحصائيات حديثة إلى أن 75% من اللاعبين الصغار تعرضوا لسلوكيات عدائية داخل الألعاب الإلكترونية، بدءاَ من الإهانات اللفظية وصولاً إلى التهديدات المرعبة. المشكلة الكبرى أن كثيراَ من الآباء يجهلون هذه المخاطر، معتقدين أن أطفالهم "يلعبون فحسب". محتوى غير لائق داخل منصات اللعب في عام 2024، قررت تركيا حظر لعبة Roblox؛ بسبب انتشار غرف افتراضية تتضمن محتوى غير لائق، تقارير إعلامية أخرى كشفت عن استخدام ألعاب مثل Minecraft في استدراج الأطفال واستغلالهم، حيث يتم خداعهم من قبل أفراد مجهولين داخل هذه العوالم الرقمية. أحد التقارير الصادرة عن BBC وثّق حالة طفلة بريطانية تبلغ من العمر 10 سنوات، تعرضت لمحاولة استغلال داخل لعبة Minecraft، حيث حاول شخص غريب بناء "علاقة صداقة" معها قبل أن يطلب منها معلومات شخصية، لحسن الحظ، لاحظ والداها المحادثات، وأبلغا الشرطة قبل حدوث أي ضرر. خطر إدمان الألعاب الإلكترونية إلى جانب المخاطر الأخلاقية والأمنية، تشكل الألعاب الإلكترونية تهديداً آخر يتمثل في الإدمان، حيث يقضي بعض الأطفال ما يصل إلى 10 ساعات يومياً أمام الشاشات، ما يؤثر على صحتهم النفسية والجسدية. ووفقاً لتقرير صادر عن "Statista"، فإن 8.5% من الأطفال والمراهقين يعانون من اضطراب الإدمان على الألعاب، حيث يؤثر هذا الإدمان على قدرتهم على التركيز، نومهم، وسلوكهم الاجتماعي. ويؤكد علماء النفس أن الألعاب مصممة بأسلوب يشجع الإدمان، حيث يتم منح اللاعبين مكافآت عند تحقيق أهداف معينة، مما يجعلهم يرغبون في اللعب لساعات أطول دون الشعور بالملل. حماية الأطفال لحماية الأطفال من مخاطر الألعاب الإلكترونية، يجب على الأهل التوعية والتدخل دون منعهم تماماً من اللعب، بل بفرض ضوابط تحميهم. بريطانيا.. اعتقال أولياء أمور اشتكوا في محادثة "واتساب" مدرسية! - موقع 24في حادثة غير مسبوقة، تعرض زوجان بريطانيان للاعتقال والاحتجاز لمدة 11 ساعة بعد انتقادهما لإجراءات التوظيف في مدرسة ابنتهما عبر مجموعة واتساب، قبل أن تؤكد الشرطة عدم وجود أي تهم ضدهما بعد خمسة أسابيع من التحقيق. وتبدأ الحماية بمراقبة المحتوى، والتأكد من أن الألعاب مناسبة لأعمارهم، وخالية من المشاهد غير اللائقة، إلى جانب تحديد وقت اللعب اليومي، لمنع الإدمان وتأثيره السلبي على الدراسة والنوم. من المهم أيضاً تشجيع الأنشطة البديلة مثل الرياضة والفنون لإبعاد الأطفال عن الشاشات وتعزيز مهاراتهم. كما يجب على الأهل متابعة تفاعل أطفالهم داخل الألعاب، والتأكد من أنهم لا يتواصلون مع غرباء، أو يشاركون معلومات شخصية. وأخيراً فتح قنوات الحوار مع الأطفال والاستماع إلى تجاربهم ومخاوفهم دون إصدار أحكام قاسية، يعد خطوة ضرورية لحمايتهم وإبقائهم في بيئة لعب آمنة.


مصراوي
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصراوي
حزر فزر.. ما السر وراء وضع الحجارة الصغيرة والحصى أسفل مسارات القطار؟
كتبت- أسماء مرسي: القطار من أهم وسائل النقل في العالم، ولكن، هل تساءلت يوما عن سبب وجود تلك الحجارة الصغيرة والحصى على طول مسارات السكك الحديدية؟ هذه الحجارة، التي تُعرف بـ "حصى المسارات"، ليست مجرد زينة، بل تؤدي دورا حيويا في سلامة وكفاءة السكك الحديدية، وفقا لموقعي "indiatoday" و"news18". ما هو حصى السكك الحديدية؟ هو مصطلح شامل للأحجار المكسرة التي تُوضع على مسارات السكك الحديدية، والتي تُشكل قاعدة متينة للمسار، وأرضية عوارض السكك الحديدية التي تُستخدم للحفاظ على استقامة المسارات والمسافات بينها بشكل صحيح. وعوارض السكك الحديدية هي قطع الدعم المستطيلة التي تُثبت بشكل عمودي على المسارات، وتُعرف أيضا بربط السكك الحديدية. أهمية الحجارة الصغيرة وحصى السكك الحديدية: تثبيت المسارات نظرا لثقل القطارات والاهتزازات الشديدة التي تُحدثها، يعمل حصى المسارات على تثبيت القضبان بإحكام ومنعها من الحركة أو الاهتزاز المفرط، ما يقلل من خطر وقوع الحوادث ويحمي المنشآت المجاورة من التلف. منع نمو النباتات تمنع الحجارة الصغيرة نمو النباتات على طول المسارات، ما يحافظ على استقرار التربة ويمنع تدهورها. تصريف المياه يسمح وجود الحصى بتصريف المياه بشكل فعال، ما يمنع تجمعها على المسارات ويحافظ على سلامة القضبان والعوارض. دعم العوارض تُوفر الحجارة أيضا قاعدة ثابتة لعوارض السكك الحديدية، ما يضمن توزيع وزن القطار بالتساوي وتقليل الضغط على القضبان.


اليوم السابع
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
سمعنا سكوتك.. 1000 موسيقى يصدرون ألبومًا صامتًا احتجاجا على الذكاء الاصطناعى
أصدر أكثر من 1000 موسيقي، من بينهم كيت بوش وكات ستيفنز، ألبومًا صامتًا للاحتجاج على التغييرات المقترحة على قوانين حقوق النشر البريطانية، والتي قد تسمح لشركات التكنولوجيا بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي باستخدام أعمالهم. ووفقا لتقرير نشره موقع "india today"، تكافح الصناعات الإبداعية على مستوى العالم مع الآثار القانونية والأخلاقية لنماذج الذكاء الاصطناعي التي يمكن أن تنتج ناتجها الخاص بعد تدريبها على أعمال شعبية دون دفع أموال لمبدعي المحتوى الأصلي بالضرورة. اقترحت بريطانيا، التي يريد رئيس الوزراء كير ستارمر، أن تصبح قوة عظمى في مجال الذكاء الاصطناعي، تخفيف القوانين التي تمنح حاليًا مبدعي الأعمال الأدبية والدرامية والموسيقية والفنية الحق في التحكم في الطرق التي يمكن بها استخدام موادهم. ستسمح التغييرات المقترحة لمطوري الذكاء الاصطناعي بتدريب نماذجهم على أي مادة يمكنهم الوصول إليها بشكل قانوني، وستتطلب من المبدعين الانسحاب بشكل استباقي لوقف استخدام أعمالهم. تعرضت التغييرات لانتقادات شديدة من جانب العديد من الفنانين، الذين يقولون إنها ستعكس مبدأ قانون حقوق النشر، الذي يمنح المبدعين السيطرة الحصرية على أعمالهم. وقالت بوش، الذي حظيت أغنيتها الناجحة "Running Up That Hill" عام 1985 بعودة قوية في عام 2022 بفضل برنامج "Stranger Things" على Netflix: "في موسيقى المستقبل، هل ستظل أصواتنا غير مسموعة؟". يضم الألبوم بعنوان "هل هذا ما نريده؟" تسجيلات لاستوديوهات فارغة ومساحات أداء لتمثيل ما يقول المنظمون إنه التأثير المحتمل على سبل عيش الفنانين في حالة استمرار التغييرات. وردًا على الألبوم، قال متحدث باسم الحكومة إن نظام حقوق النشر والذكاء الاصطناعي الحالي يمنع الصناعات الإبداعية وقطاع الإعلام والذكاء الاصطناعي من "تحقيق إمكاناتهم الكاملة". وقال المتحدث: "لقد انخرطنا على نطاق واسع مع هذه القطاعات طوال الوقت وسنستمر في القيام بذلك.. لم يتم اتخاذ أي قرارات"، مضيفًا أن مقترحات الحكومة سيتم تحديدها في الوقت المناسب. كما كان آني لينوكس وبيلي أوشن وهانز زيمر وتوري آموس وذا كلاش من بين الموسيقيين الذين حثوا الحكومة على مراجعة خططها، وقال إيد نيوتن ريكس، مؤسس منظمة Fairly Trained غير الربحية التي تمنح شركات الذكاء الاصطناعي شهادات اعتماد لممارسات تدريب أكثر عدالة: "إن اقتراح الحكومة من شأنه أن يسلم عمل حياة الموسيقيين في البلاد إلى شركات الذكاء الاصطناعي مجانًا، مما يسمح لهذه الشركات باستغلال عمل الموسيقيين للتغلب عليهم". وأضاف: "يمكن للمملكة المتحدة أن تكون رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي دون التخلي عن صناعاتنا الإبداعية الرائدة عالميًا".