logo
#

أحدث الأخبار مع #xcomSanaAjel

خفر السواحل السوري: ضبط قارب يقل 30 مدنيا أثناء محاولتهم الهجرة
خفر السواحل السوري: ضبط قارب يقل 30 مدنيا أثناء محاولتهم الهجرة

المدينة

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدينة

خفر السواحل السوري: ضبط قارب يقل 30 مدنيا أثناء محاولتهم الهجرة

ضبط خفر السواحل السوري، قاربا في المياه الإقليمية على متنه أكثر من 30 مدنيا أثناء محاولتهم الهجرة غير الشرعية، وفق ما أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا". وأفاد خفر السواحل السوري، في بيان صحفي أورده "تلفزيون سوريا" بـ "ضبط قارب في المياه الإقليمية وعلى متنه أكثر من 30 مدنيا أثناء محاولتهم مغادرة البلاد بطريقة غير شرعية إلى إحدى الدول المجاورة". l/status/1908460265420496907ttps:// خفر السواحل السورية: ضبط قارب في المياه الإقليمية وعلى متنه أكثر من 30 مدنياً أثناء محاولتهم مغادرة البلاد بطريقة غير شرعية إلى إحدى الدول المجاورة.#سانا — الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) April 5, 2025 وكانت مديرة المنظمة الدولية للهجرة، إيمي بوب قالت نهاية العام الماضي، إن بعض الأقليات الدينية تغادر سوريا خشية من "تهديد محتمل" في حين أوصت بوقف العودة الجماعية إلى سوريا حتى يستقر الوضع في البلاد. وعادت قضية اللاجئين السوريين في مختلف دول العالم لتطرح بشدة مع إسقاط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، ولا يزال عددا كبيرا من سكان الشعب السوري مقيمين ومهاجرين في دول مختلفة، معظمهم في دول الجوار وأوروبا.

حوران لا تلعب بترابها رح تقاتلك حجارها.. هل تدفع تصريحات نتنياهو إلى تصعيد جديد في جنوب سوريا؟
حوران لا تلعب بترابها رح تقاتلك حجارها.. هل تدفع تصريحات نتنياهو إلى تصعيد جديد في جنوب سوريا؟

تحيا مصر

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تحيا مصر

حوران لا تلعب بترابها رح تقاتلك حجارها.. هل تدفع تصريحات نتنياهو إلى تصعيد جديد في جنوب سوريا؟

في وقت اشتعلت فيه وسائل التواصل الاجتماعي بالغضب، احتشد العشرات من السوريين في مدن عدة في جنوب هذا التصعيد الشعبي جاء كرد فعل قوي على دعوات إسرائيلية كانت تهدد بتغيير الواقع في المنطقة، ما أثار عاصفة من الاستنكار من مختلف الأطياف السورية. احتجاجات في جنوب سوريا رفضاً للتدخل الإسرائيلي توافد مئات المحتجين في مدن وبلدات مثل بصرى الشام ودرعا، بالإضافة إلى السويداء، للاحتجاج على مواقف نتنياهو. ورفع المحتجون شعارات تؤكد تمسكهم بوحدة سوريا ورفضهم لأي محاولات للتقسيم. كما قاموا بتوجيه رسائل شديدة اللهجة لرئيس الوزراء الإسرائيلي، واصفين مواقفه بأنها محاولة لتغيير الواقع الجغرافي والديمجرافي في جنوب سوريا. ورفعوا لافتات كتب عليها "حوران لا تلعب بترابها.. رح تقاتلك حجارها" في إشارة إلى قدرة الشعب السوري على الدفاع عن أرضه. عودة الذاكرة التاريخية: رد سوري على التدخلات الخارجية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تفاعل العديد من السوريين، لا سيما من الطائفة الدرزية، مع تصريحات نتنياهو، مسترجعين حادثة تاريخية من فترة الاحتلال الفرنسي لسوريا. حيث استشهدوا بموقف رئيس الحكومة السوري فارس الخوري الذي رفض التدخلات الأجنبية، قائلاً من على منبر الجامع الأموي: "إذا كانت فرنسا تدعي أنها احتلت سوريا لحمايتنا نحن المسيحيين من المسلمين، فأنا كمسيحي أطلب الحماية من شعبي السوري". هذا الموقف التاريخي أصبح الآن مصدر إلهام في السويداء، حيث استخدم الأهالي نفس الطريقة للتأكيد على رفضهم لأي محاولات للانفصال أو التدخل الخارجي. الرئاسة السورية تواكب الموقف الشعبي في تزامن مع هذه الاحتجاجات، عقد الرئيس السوري للمرحلة الانتقالية، أحمد الشرع، اجتماعاً مع أبرز شخصيات الطائفة الدرزية في سوريا، في خطوة تأتي لتأكيد تمسك الحكومة السورية بوحدة البلاد. وعلى الرغم من أن الوكالة الرسمية السورية لم تكشف عن تفاصيل الاجتماع، فإن الصور التي تم نشرها من الاجتماع في قصر الشعب تحمل رسائل واضحة بتعزيز الموقف السوري الرافض للانقسام والتدخلات الخارجية. دعوات للتظاهر في السويداء ومطالب بالانسحاب الإسرائيلي في تطور لاحق، أطلق ناشطون دعوات للخروج في تظاهرة مركزية في السويداء يوم الثلاثاء، في تأكيد على تمسك الأهالي بالموقف الوطني الموحد ضد أي محاولات لتغيير الوضع الراهن. كما طالب المتظاهرون بضرورة انسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق التي توغلت فيها جنوب سوريا منذ ديسمبر الماضي، حيث يشتد القلق من استمرار التصعيد الإسرائيلي في المنطقة. رد الفعل على تصريحات نتنياهو: دعوة لنزع السلاح من المنطقة جاءت هذه التحركات الشعبية في وقت كانت تصريحات نتنياهو قد أثارت مزيداً من التوتر، حيث قال في تصريحات له الأحد الماضي إن إسرائيل لن تسمح لقوات هيئة تحرير الشام أو الجيش السوري الجديد بدخول جنوب دمشق، كما طالب بنزع السلاح الكامل من مناطق القنيطرة ودرعا والسويداء. وقال نتنياهو: "إسرائيل لن تتسامح مع أي تهديد يطال مجتمع الدروز في جنوب سوريا"، وهو ما اعتبره السوريون تدخلاً غير مقبول في شؤونهم الداخلية. تصعيد إسرائيلي يهدد الاستقرار في الجنوب السوري إجمالاً، تأتي هذه الاحتجاجات والفعاليات الشعبية كرسالة واضحة من أبناء الجنوب السوري رفضاً للتدخلات الإسرائيلية المتكررة في المنطقة. وتؤكد هذه المواقف على تمسك السوريين بحقهم في السيادة الوطنية ووحدة أراضيهم، في وجه أي محاولات لتغيير الوضع الجغرافي والسياسي في المنطقة. بينما يظل السؤال المطروح: هل ستكون هذه التحركات بداية لمرحلة جديدة من التصعيد في الجنوب السوري، أم أن الجهود السياسية والدبلوماسية ستنجح في تهدئة الأوضاع؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store