أحدث الأخبار مع #«آيريشستار»


اليمن الآن
منذ 6 أيام
- صحة
- اليمن الآن
للعيش حياة طويلة… 4 أطعمة ومشروبات يُنصح بتجنبها
تعود تسمية «المناطق الزرقاء» إلى المستكشف وعالم الصحة الأميركي دان بوتر، الذي اكتشف خلال رحلاته أطول المجتمعات عمراً في العالم، مثل سكان إيكاريا باليونان وجزيرة سردينيا الإيطالية وأوكيناوا اليابانية، ولاحظ أن سكان هذه المناطق يتجاوزون في كثير من الأحيان التسعين وحتى المائة من العمر مع انخفاض ملموس في الأمراض المزمنة. والمناطق الزرقاء هي مناطق جغرافية يتميز سكانها بارتفاع غير اعتيادي في متوسط العمر وانخفاض ملحوظ في الأمراض المزمنة نتيجة أنماط حياة وغذاء قائم بشكل رئيسي على النباتات. سر طول العمر لا يكمن فقط في الجينات، بل يرتبط ارتباطاً وثيقاً بنمط الحياة والغذاء الذي يشكل في هذه المناطق نحو 95 في المائة من نظامهم الغذائي القائم على النباتات، مع استهلاك قليل جداً للحوم والمنتجات المصنعة. اقرأ المزيد... بيان صادر عن الاتحاد العام لطلاب جامعة عدن 16 مايو، 2025 ( 10:12 صباحًا ) الوكالة الأمريكية للتنمية: 4 ملايين طفل يمني بحاجة للتعليم 16 مايو، 2025 ( 9:56 صباحًا ) وقد حدد بوتر أربعة أنواع من الأطعمة والمشروبات التي ينصح بألا توجد في منزلك إطلاقاً، حتى لو سمحت لنفسك بمتابعة تناولها خارجاً من حين لآخر؛ حفاظاً على صحتك وطول عمرك، وفق ما نقله تقرير لموقع «آيريش ستار». اللحوم المصنّعة تُعدّ اللحوم المصنّعة من أبرز عوامل الخطر المرتبطة بزيادة نسبة الإصابة ببعض أنواع السرطان، إذ يتضمن التصنيع إضافات ومواد حافظة تساهم في تكوين مركبات ضارة للجسم. المشروبات المحلاة بالسكر مثل العصائر الصناعية والكولا وغيرها من الصودا، التي تشكل المصدر الأول للسكر المكرر في النظام الغذائي في العديد من البلدان، وتساهم بفعالية في زيادة معدلات السمنة ومشاكل الأيض. //مشروب الصودا يساهم بفعالية في زيادة معدلات السمنة ومشاكل الأيض (أ.ب) الوجبات الخفيفة المالحة مثل الرقائق والمقرمشات، وهي غنية بالصوديوم والدهون غير الصحية، وترتبط بشكل كبير بزيادة الوزن وارتفاع ضغط الدم. الحلويات المعلبة والمعبأة مثل البسكويت المحشو والكيك الجاهز، التي تتسبب في زيادة سريعة لسكر الدم وتخزين الدهون، ما يعزز خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب. يؤكد بوتر: «إذا رغبت في الاستمتاع بهذه الأطعمة والمشروبات، فتوجه لشرائها خارج المنزل، لكن لا تدعها تغريك يومياً في مطبخك. سنتقابل مجدداً عندما تصل إلى سن المائة!». وفي ضوء الدراسات المنشورة في المكتبة الوطنية للطب الأميركية حول مناطق مثل أوكيناوا وسردينيا، تبيّن أن اتباع النظام الغذائي النباتي جزئياً، جنباً إلى جنب مع النشاط البدني المعتدل والتواصل الاجتماعي القوي، يساهم في تعزيز الصحة والوقاية من الأمراض المزمنة مدى الحياة. وبينما تستمر الأبحاث في الكشف عن «ثغرات» إحصائية متعلقة بظاهرة العُمر الخارق، يظل الدرس الأهم هو أن نوعية الغذاء اليومي تلعب الدور الأبرز في ضمان حياة صحية طويلة.


الرأي
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
أعراض بسيطة قد تنذر بـ... سرطان الأمعاء
حذرت الأكاديمية بكلية «كينغز» في لندن الدكتورة ميغان روسي، من أعراض قد تبدو بسيطة لكنها تنذر بسرطان الأمعاء. ونبهت الأكاديمية المعروفة باسم «طبيبة صحة الأمعاء»، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير، حسب موقع «آيريش ستار». وقالت في تحذيرها إن «هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي يجب عدم تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5 في المئة أو أكثر)، انتفاخ مستمر ومزعج، دم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، تغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة». كما تحدثت من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات، إذ أوضحت أن «الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً». فيما ختمت مؤكدة أهمية الكشف المبكر، قائلة إن «معدلات سرطان الأمعاء تزداد عالمياً، خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990»، مبينة أن «أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة». ويعد سرطان القولون والمستقيم ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم، حيث يمثل 10 في المئة من جميع حالات السرطان والسبب الرئيسي الثاني للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم، وفق منظمة الصحة العالمية. كما يصيب بشكل أساسي الأفراد الأكبر سناً، إذ تحدث غالبية الحالات لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً فما فوق.

السوسنة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
أعراض خفية قد تنذر بسرطان الأمعاء
السوسنة- سرطان الأمعاء، ويُعرف أيضاً بسرطان القولون أو سرطان القولون والمستقيم، هو أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا حول العالم، ويصيب الجزء السفلي من الجهاز الهضمي. ينشأ هذا السرطان عادةً من نمو غير طبيعي في بطانة الأمعاء على شكل زوائد لحميّة (سلائل)، والتي قد تتحوّل مع الوقت إلى أورام خبيثة إذا لم تُكتشف وتُعالج مبكرًا. تتعدد العوامل التي تسهم في تطور سرطان الأمعاء، منها العوامل الوراثية، والنظام الغذائي الغني بالدهون واللحوم المصنعة، وقلة النشاط البدني، إضافة إلى التقدم في العمر. ويُعتبر الكشف المبكر من أهم وسائل الوقاية والعلاج الفعّال، حيث تزداد فرص الشفاء بشكل كبير في حال اكتشاف المرض في مراحله الأولى. حذَّرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم «طبيبة صحة الأمعاء»، من أعراض قد تبدو بسيطة؛ لكنها تُنذر بسرطان الأمعاء. طريقة جديدة للكشف عن سرطان الأمعاء تبلغ دقتها 90 %الدكتورة ميغان روسي، الأكاديمية في كلية «كينغز» في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، حذَّرت من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير. ومن بين العلامات الرئيسية التي شددت عليها: التعب المستمر الذي لا يتحسن مع الراحة، والانتفاخ المزمن، وفق ما نقله موقع «آيريش ستار». علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلهاوقالت في تحذيرها: «هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5 في المائة أو أكثر من وزن الجسم)، وانتفاخ مستمر ومزعج، ودم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، وتغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة». ويُعد سرطان الأمعاء من الأمراض القابلة للعلاج والشفاء؛ خصوصاً عند الكشف المبكر، ما يرفع معدلات البقاء على قيد الحياة. تتحدث الدكتورة روسي من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات؛ حيث أخبرت: «الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً». وأكدت روسي أهمية الكشف المبكر، قائلة: «تزداد معدلات سرطان الأمعاء عالمياً؛ خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990. أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة». اقرأ المزيد عن:


الشرق الأوسط
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
علامات بسيطة في جسدك قد تشير إلى إصابتك بسرطان الأمعاء
حذَّرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم «طبيبة صحة الأمعاء»، من أعراض قد تبدو بسيطة؛ لكنها تُنذر بسرطان الأمعاء. الدكتورة ميغان روسي، الأكاديمية في كلية «كينغز» في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، حذَّرت من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير. ومن بين العلامات الرئيسية التي شددت عليها: التعب المستمر الذي لا يتحسن مع الراحة، والانتفاخ المزمن، وفق ما نقله موقع «آيريش ستار». وقالت في تحذيرها: «هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5 في المائة أو أكثر من وزن الجسم)، وانتفاخ مستمر ومزعج، ودم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، وتغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة». ويُعد سرطان الأمعاء من الأمراض القابلة للعلاج والشفاء؛ خصوصاً عند الكشف المبكر، ما يرفع معدلات البقاء على قيد الحياة. تتحدث الدكتورة روسي من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات؛ حيث أخبرت: «الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً». وأكدت روسي أهمية الكشف المبكر، قائلة: «تزداد معدلات سرطان الأمعاء عالمياً؛ خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990. أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة».


الشرق الأوسط
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
تحذير لعشاق الشاي: مكوِّن خفي مرتبط بالخرف
كشفت دراسة حديثة، نُشرت في مجلة «برين ميديسين (Brain Medicine)»، عن مخاطر صحية محتملة تُسببها الجزيئات البلاستيكية الدقيقة والنانونية، التي تدخل أجسامنا من خلال الأطعمة والمشروبات اليومية. هذه الجسيمات الصغيرة، الموجودة في أكياس الشاي البلاستيكية، ارتبطت بمشاكل صحية خطيرة مثل الخرف والنوبات القلبية والعقم. وأكد الباحثون أن التخلص الكامل من هذه الجزيئات في حياتنا اليومية يُعد أمراً شبه مستحيل، لكن إجراء تغييرات بسيطة يمكن أن يقلل، بشكل كبير، من تعرضنا لها، وفق تقرير لموقع «آيريش ستار». على سبيل المثال، تطلق أكياس الشاي البلاستيكية مليارات الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الشاي، لذا يُنصح باستخدام الشاي الورقي أو الأكياس غير البلاستيكية بوصفها بدائل أكثر أماناً، كما أن استبدال عبوات زجاجية أو معدنية بعبوات تخزين الطعام البلاستيكية، خاصة عند تسخين الطعام، يمكن أن يقلل التلوث. بالإضافة إلى ذلك، يُنصَح بالتحول من المياه المعبأة في زجاجات إلى مياه الصنبور، حيث يمكن أن يخفض ذلك استهلاك الجسيمات البلاستيكية من 90 ألف جسيم إلى 4 آلاف سنوياً. وعلى الرغم من هذه النتائج المُقلقة، تُقدم الدراسة بصيص أمل، حيث تشير إلى أن الجسم البشري قد يكون قادراً على التخلص من هذه الجسيمات بشكل طبيعي، من خلال عمليات مثل التعرق والتبول والإخراج. ومع الحاجة إلى مزيد من الأبحاث، تشير الأدلة الأولية إلى أن تقليل استهلاك الجسيمات البلاستيكية بمرور الوقت قد يساعد في تطهير الجسم من هذه المواد الضارة.