أحدث الأخبار مع #«إبداعاتتسويقية»،


الجريدة
٢٤-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
معارض أثرية وورش فنية وتثقيفية في متحف جاير أندرسون
دبَّت الحياة بقوة في متحف جاير أندرسون، الواقع في حي السيدة زينب بالقاهرة، بالتزامن مع مرور 82 عاماً على افتتاحه في 17 يوليو 1943، من خلال تنظيم سلسلة من المعارض الأثرية والفنية وورش العمل التعليمية والتثقيفية، التي تستهدف مختلف الفئات العُمرية لجمهور الزائرين. الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، أكد أن هذه الفعاليات تمثل فرصة لإبراز ما يحتويه المتحف من مقتنيات نادرة ومميزة، وجذب الزائرين من مختلف الأعمار، وتعزيز دور المتحف كمؤسسة تعليمية ومجتمعية فاعلة. أصل وصورة من جانبه، قال رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، مؤمن عثمان، أن برنامج الاحتفالية يتضمَّن ثلاثة معارض رئيسية، أبرزها المعرض الأثري المؤقت بعنوان «أصل وصورة»، ويُقام بقاعة العرض المؤقت بالمتحف لمدة 15 يوماً، ويضم مجموعة مختارة من أبرز مقتنيات المتحف، من بينها: تمثال للإلهة باستت من الدولة القديمة، وسيف معدني مزخرف بآيات قرآنية، ورأس للملكة نفرتيتي، وعصا تحمل نقوشاً إيرانية، وزير نادر من الفخار، ووعاء للطعام معدني من العصر العثماني، بخلاف صور زيتية لجاير أندرسون وهو يكتب ويعزف على آلة البيانو. من ناحيتها، ذكرت المديرة العامة لمتحف جاير أندرسون، مرفت عزت، أن الفعاليات تشمل أيضاً معرضاً فنياً بعنوان «إبداعات تسويقية»، بالتعاون مع قسم التسويق بالمتحف، يُبرز أعمال ومنتجات المتدربين بقسم التسويق خلال عامَي 2024 و2025، في مجالات التصوير الفوتوغرافي، والتصميم الغرافيكي، والكتابة الإبداعية، والتوثيق التاريخي. ويحتوي المعرض على مجموعة من المطبوعات الخاصة بأعمال الميديا، منها سلسلة محتوى قصير بعنوان «أسرار من بيت الكريتلية»، تتناول أبرز الغرف والزوايا الفريدة في المتحف، وحملة فنية تفاعلية تعكس حكايات وأسرار بيت الكريتلية بعنوان «سِرك في بير»، تعتمد على مشاركة الجمهور قصصهم أو تأملاتهم في الصور المعروضة، كما تعزز الرابط الشخصي بين الزائر والمكان. مقتنيات قديمة في إحدى القاعات مشروع بصري أما «ليلة في بيت الكريتلية»، فهو مشروع بصري آخر في المعرض يحاكي تجربة الزيارة الليلية للمتحف، ويدمج بين التصوير الفني والإضاءة التراثية لإبراز الطابع الروحاني والتاريخي للبيت، ويُستخدم كأداة لجذب المهتمين بالتصوير والعمارة. وتُختتم الفعاليات بمعرض للمنتجات الفنية اليدوية من إنتاج قسم الورش بالمتحف، ويشمل أعمالاً في الماركتيري، والخيامية، والمكرمية، والديكوباج، والتطريز، وصناعة المجسمات، والخرز، وترصيع الأحجار، وحقائب الكنفا. متحف في منزلين يقع متحف جاير أندرسون، والمعروف أيضاً بـ «بيت الكريتلية»، في ميدان أحمد بن طولون بحي السيدة زينب، ويتكوَّن من منزلين يرجع تاريخ إنشائهما للعصر العثماني، ينتسب الأول لصاحبه عبدالقادر الحداد الذي أنشأه عام 1631. أما الثاني، فقد أنشأه محمد بن سالم بن جلمام الجزار عام 1540، وهما مثال للمنازل المصرية خلال العصور الإسلامية. ويجمع المنزلان عناصر العمارة في العصرين المملوكي والعثماني، واشتهر كلاهما بـ «بيت الكريتلية» نسبةً إلى آخر أسرة أقامت بهما التي كانت وافدة من جزيرة كريت. قصة المتحف في عام 1935، تقدَّم الضابط الإنكليزي جاير أندرسون باشا بطلب إلى لجنة حفظ الآثار العربية بطلب لاستئجار المنزلين، على أن يقوم بترميمهما وتأثيثهما على الطراز الإسلامي، وأن يعرض فيهما مجموعته الأثرية من مقتنيات أثرية مصرية قديمة وإسلامية، فضلاً عن مقتنياته التي ترجع إلى عصور وحضارات من بلدان مختلفة، منها: الهند، والصين، وتركيا، وإيران، وإنكلترا، وسورة، على أن يصبح هذا الأثاث ومجموعته من الآثار ملكاً للشعب المصري بعد وفاته أو حين يغادر مصر نهائياً، ويتم تحويل المنزلين إلى متحف يحمل اسمه.


المصري اليوم
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
متحف جاير أندرسون يحتفل بالذكرى الـ82 لافتتاحه
احتفل متحف جاير أندرسون بحى السيدة زينب بالقاهرة، بمرور ٨٢ عامًا على افتتاحه، من خلال تنظيم سلسلة من المعارض الأثرية والفنية وورش العمل التعليمية والتثقيفية، التى تستهدف مختلف الفئات العمرية لجمهور الزائرين، وذلك فى إطار الدور الحيوى الذى تلعبه المتاحف المصرية فى تعزيز الوعى الأثرى والثقافى، وربط الزائرين بالموروث الحضارى الغنى لمصر. متحف جاير أندرسون من الداخل وأكد الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذه الفعاليات تمثل فرصة لإبراز ما يحتويه المتحف من مقتنيات نادرة ومميزة، وجذب الزائرين من مختلف الأعمار، وتعزيز دور المتحف كمؤسسة تعليمية ومجتمعية فاعلة. ومن جانبه، أوضح مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، أن برنامج الاحتفالية يتضمن ثلاثة معارض رئيسية، أبرزها المعرض الأثرى المؤقت بعنوان «أصل وصورة»، ويقام بقاعة العرض المؤقت بالمتحف لمدة ١٥ يومًا، ويضم مجموعة مختارة من أبرز مقتنيات المتحف، من بينها تمثال للإلهة «باستت» من الدولة القديمة، وسيف معدنى مزخرف بآيات قرآنية، ورأس للملكة «نفرتيتي»، وعصا تحمل نقوشًا إيرانية، وزير من الفخار نادر، ووعاء للطعام معدنى من العصر العثمانى بالإضافة إلى صور زيتية لجاير أندرسون وهو يكتب وهو يعزف على البيانو. وأضافت مرفت عزت مدير عام متحف جاير أندرسون، أن الفعاليات تشمل أيضًا معرضًا فنيًا بعنوان «إبداعات تسويقية»، بالتعاون مع قسم التسويق بالمتحف، يُبرز أعمال ومنتجات المتدربين بقسم التسويق خلال عامى ٢٠٢٤ و٢٠٢٥، فى مجالات التصوير الفوتوغرافى، والتصميم الجرافيكى، والكتابة الإبداعية، والتوثيق التاريخى. ويحتوى المعرض على مجموعة من المطبوعات الخاصة بأعمال الميديا التى تم عرضها على الصفحة الرسمية للمتحف خلال العام، منها سلسلة محتوى قصير بعنوان «أسرار من بيت الكريتلية» تتناول أبرز الغرف والزوايا الفريدة بالمتحف، وحملة فنية تفاعلية تعكس حكايات وأسرار بيت الكريتلية بعنوان «سِرك فى بير» وهى تعتمد على مشاركة الجمهور بقصصهم أو تأملاتهم فى الصور المعروضة، كما تعمل على تعزيز الرابط الشخصى بين الزائر والمكان. ويعتبر «ليلة فى بيت الكريتلية» مشروعًا بصريًا آخر فى المعرض يحاكى تجربة الزيارة الليلية للمتحف، كما يعمل على الدمج بين التصوير الفنى والإضاءة التراثية لإبراز الطابع الروحانى والتاريخى للبيت، ويُستخدم كأداة لجذب المهتمين بالتصوير والعمارة. ويُختتم الفعاليات بمعرض للمنتجات الفنية اليدوية من إنتاج قسم الورش بالمتحف، ويشمل أعمالًا فى الماركتيرى، الخيامية، المكرمية، الديكوباج، التطريز، صناعة المجسمات، الخرز، ترصيع الأحجار، وحقائب الكنفا. ويقع متحف جاير أندرسون، والمعروف أيضًا باسم بيت الكريتلية، بميدان أحمد بن طولون فى حى السيدة زينب، ويتكون من منزلين يرجع تاريخ إنشائهما للعصر العثمانى، وينتسب المنزل الأول لصاحبه المعلم عبد القادر الحداد الذى أنشأه عام ١٦٣١، أما المنزل الثانى فقد أنشأه الحاج محمد بن سالم بن جلمام الجزار عام ١٥٤٠، وهما مثال للمنازل المصرية خلال العصور الإسلامية، ويجمع المنزلان عناصر العمارة فى العصرين المملوكى والعثمانى، واشتهر كلاهما باسم «بيت الكريتلية»، وذلك نسبة إلى آخر أسرة أقامت بهما والتى كانت إحدى الأسر الوافدة من جزيرة كريت. تقدَّم الضابط الإنجليزى جاير أندرسون باشا بطلب إلى لجنة حفظ الآثار العربية فى عام ١٩٣٥ لاستئجار المنزلين على أن يقوم بترميمهما وتأثيثهما على الطراز الإسلامى، وأن يعرض فيهما مجموعته الأثرية من مقتنيات أثرية مصرية قديمة وإسلامية، فضلًا عن مقتنياته التى ترجع إلى عصور وحضارات من بلدان مختلفة منها الهند، والصين، وتركيا، وإيران، وإنجلترا، ودمشق، على أن يصبح هذا الأثاث ومجموعته من الآثار ملكًا للشعب المصرى بعد وفاته أو حين يغادر مصر نهائيًا، ويتم تحويل المنزلين لمتحف يحمل اسمه. يتكون المتحف من ٢٩ قاعة تتميز بأسقفها الخشبية المزينة بالزخارف النباتية والهندسية، كما يحتوى المتحف على سبيل به بئر، ومن أشهر قاعات المتحف مجموعة القاعات المتخصصة منها الهندية، والصينية، والأندلسية، والدمشقية، والفارسية، والبيزنطية، والتركية، وكل منها تحتوى على أثاث من نفس طراز اسم القاعة، بالإضافة إلى قاعتى الولادة والعرائس. كما يضم المتحف مجموعة قاعات تتبع عمارة المنزل منها الحرملك، والسلاملك، وقاعتا الرجال الشتوية والصيفية، وقاعة الاحتفالات، بالإضافة إلى مجموعة من القاعات المستحدثة مثل قاعتى أبواب الكريتلية، وروائع الكريتلية.

مصرس
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
في الذكرى ال82 لافتتاحه... «جاير أندرسون» يحتفل بتنظيم معارض أثرية وورش فنية وتثقيفية
يحتفل متحف جاير أندرسون بحي السيدة زينب بالقاهرة، اليوم الخميس، بمرور 82 عامًا على افتتاحه، من خلال تنظيم سلسلة من المعارض الأثرية والفنية وورش العمل التعليمية والتثقيفية، التي تستهدف مختلف الفئات العمرية لجمهور الزائرين، وذلك في إطار الدور الحيوي الذي تلعبه المتاحف المصرية في تعزيز الوعي الأثري والثقافي، وربط الزائرين بالموروث الحضاري الغني لمصر. وأكد الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذه الفعاليات تمثل فرصة لإبراز ما يحتويه المتحف من مقتنيات نادرة ومميزة، وجذب الزائرين من مختلف الأعمار، وتعزيز دور المتحف كمؤسسة تعليمية ومجتمعية فاعلة.ومن جانبه، أوضح مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، أن برنامج الاحتفالية يتضمن ثلاثة معارض رئيسية، أبرزها المعرض الأثري المؤقت بعنوان «أصل وصورة»، ويقام بقاعة العرض المؤقت بالمتحف لمدة 15 يومًا، ويضم مجموعة مختارة من أبرز مقتنيات المتحف، من بينها تمثال للإلهة «باستت» من الدولة القديمة، وسيف معدني مزخرف بآيات قرآنية، ورأس للملكة «نفرتيتي»، وعصا تحمل نقوشًا إيرانية، وزير من الفخار نادر، ووعاء للطعام معدني من العصر العثماني بالإضافة إلى صور زيتية لجاير اندرسون وهو يكتب وهو يعزف على البيانو.وأضافت مرفت عزت مدير عام متحف جاير أندرسون، أن الفعاليات تشمل أيضًا معرضًا فنيًا بعنوان «إبداعات تسويقية»، بالتعاون مع قسم التسويق بالمتحف، يُبرز أعمال ومنتجات المتدربين بقسم التسويق خلال عامي 2024 و2025، في مجالات التصوير الفوتوغرافي، والتصميم الجرافيكي، والكتابة الإبداعية، والتوثيق التاريخي.ويحتوي المعرض على مجموعة من المطبوعات الخاصة بأعمال الميديا التي تم عرضها على الصفحة الرسمية للمتحف خلال العام منها سلسلة محتوى قصير بعنوان «أسرار من بيت الكريتلية» تتناول أبرز الغرف والزوايا الفريدة بالمتحف، وحملة فنية تفاعلية تعكس حكايات وأسرار بيت الكريتلية بعنوان «سِرك في بير» وهي تعتمد على مشاركة الجمهور بقصصهم أو تأملاتهم في الصور المعروضة، كما تعمل على تعزز الرابط الشخصي بين الزائر والمكان.ويعتبر «ليلة في بيت الكريتلية» هو مشروع بصري آخر في المعرض يحاكي تجربة الزيارة الليلية للمتحف، كما يعمل على الدمج بين التصوير الفني والإضاءة التراثية لإبراز الطابع الروحاني والتاريخي للبيت، ويُستخدم كأداة لجذب المهتمين بالتصوير والعمارة.ويُختتم الفعاليات بمعرض للمنتجات الفنية اليدوية من إنتاج قسم الورش بالمتحف، ويشمل أعمالًا في الماركتيري، الخيامية، المكرمية، الديكوباج، التطريز، صناعة المجسمات، الخرز، ترصيع الأحجار، وحقائب الكنفا.ويقع متحف جاير أندرسون والمعروف أيضًا باسم بيت الكريتلية، بميدان أحمد بن طولون في حي السيدة زينب، ويتكون من منزلين يرجع تاريخ إنشائهما للعصر العثماني، وينتسب المنزل الأول لصاحبه المعلم عبدالقادر الحداد والذي أنشأه عام 1631، أما المنزل الثاني فقد أنشأه الحاج محمد بن سالم بن جلمام الجزار عام 1540، وهما مثال للمنازل المصرية خلال العصور الإسلامية ويجمع المنزلين عناصر العمارة في العصرين المملوكي والعثماني، واشتهر كلاهما باسم «بيت الكريتلية»، وذلك نسبة إلى آخر أسرة أقامت بهما والتي كانت أحد الأسرات الوافدة من جزيرة كريت. تقدم الضابط الإنجليزي جاير أندرسون باشا بطلب إلى لجنة حفظ الآثار العربية في عام 1935 بطلب لأستأجر المنزلين على أن يقوم بترميمهما وبتأثيثهما على الطراز الإسلامي وأن يعرض فيهما مجموعته الأثرية من مقتنيات أثرية مصرية قديمة وإسلامية، فضلا عن مقتنياته التي ترجع إلى عصور وحضارات من بلدان مختلفة منها الهند، والصين، وتركيا، وإيران، وإنجلترا، ودمشق، على أن يصبح هذا الأثاث ومجموعته من الآثار ملكًا للشعب المصري بعد وفاته أو حين يغادر مصر نهائيًا، ويتم تحويل المنزلين لمتحف يحمل اسمه.يتكون المتحف من 29 قاعة تتميز بأسقفها الخشبية المزينة بالزخارف النباتية والهندسية، كما يحتوي المتحف على سبيل به بئر، ومن أشهر قاعات المتحف مجموعة القاعات المتخصصة منها الهندية، والصينية، والأندلسية، والدمشقية، والفارسية، والبيزنطية، والتركية وكل منها تحتوي على أثاث من نفس طراز اسم القاعة، بالإضافة إلى قاعتي الولادة والعرائس.كما يضم المتحف مجموعة قاعات تتبع عمارة المنزل منها الحرملك، والسلاملك، وقاعتي الرجال الشتوية والصيفية وقاعة الاحتفالات، بالإضافة إلى مجموعة من القاعات المستحدثة مثل قاعتي أبواب الكريتلية، وروائع الكريتلية.