logo
#

أحدث الأخبار مع #«إرثدبي»،

مدارس الحياة في مايو.. 38 ورشة تحتفي بالقيم والعادات والهوية الوطنية
مدارس الحياة في مايو.. 38 ورشة تحتفي بالقيم والعادات والهوية الوطنية

الإمارات اليوم

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

مدارس الحياة في مايو.. 38 ورشة تحتفي بالقيم والعادات والهوية الوطنية

ورش عمل مبتكرة وجلسات نقاشية نوعية تقدّمها هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) لكل أفراد المجتمع، عبر مشروعها «مدارس الحياة»، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، وستشهد تنظيم 38 ورشة عمل وجلسة تفاعلية ستناقش موضوعات مختلفة، تتيح لزوار مكتبات دبي العامة، ومتحف الاتحاد ونادي ذخر ومتحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، فرصة تطوير مهاراتهم الحياتية والإبداعية في مختلف المجالات، والاحتفاء بالقيم والعادات المجتمعية والاستمتاع بالحكايات الشعبية، والمحافظة على الهوية الوطنية، وترسيخها في نفوس الأجيال القادمة. وفي مايو 2025 ستحتفي «مدارس الحياة» عبر مساراتها الإبداعية والتعليمية وأنديتها المبتكرة بـ«عام المجتمع»، ومبادرة «إرث دبي»، الهادفة إلى إحياء ذاكرة دبي التاريخية من خلال رصد وجمع وحفظ القصص والتجارب الحياتية التي تجسد ملامح تطور دبي وحياة أهلها عبر الأجيال. وفي هذا الإطار سيستضيف متحف الاتحاد مؤتمر تيدكس لمدرسة المهارات الحديثة بعنوان «الهوية الإماراتية»، كما سيتعرّف الأطفال من زوار مكتبة أم سقيم في ورشة «المراسل الصغير: القيم المجتمعية» إلى أساسيات الصحافة والسرد، وطرق إعداد التقارير، وتطوير مهاراتهم في التفكير النقدي، بينما سيتيح «عرض الدمى: إحياء الحكايات الشعبية الإماراتية» لرواد مكتبة الراشدية، فرصة استكشاف الحكايات الشعبية المحلية، في حين يستضيف نادي ذخر «ملتقى الأجيال المجتمعي: حوارات شبابية». وضمن أنشطة «نادي الفن»، سيكون زوار مكتبة الصفا للفنون والتصميم، على موعد مع جلسة «ملامح الذاكرة: رحلة كولاج»، فيما سيشرف خبراء استوديو ميداف الإبداعي على ورشتي «اصنع مصباحك الخاص»، و«زين قبعتك الخاصة». وفي الوقت ذاته، ستستضيف مكتبة حتا العامة الفنان مجدي كفراوي لتقديم ورشة عمل تفاعلية. وستفتح مكتبة الصفا للفنون والتصميم أبوابها أمام عشاق القراءة وأعضاء «نادي روايات»، لمناقشة رواية «الغوص»، للكاتبة ريم بسيوني، كما ستتاح الفرصة أمام الأطفال للمشاركة في جلسة قرائية ينظمها «نادي فضول للكتب». ومن جهة أخرى، ستنظم مكتبة حتا العامة، ضمن فعاليات نادي «الصحة والتغذية»، جلسة «صنع المربى»، وستحتضن أيضاً أنشطة «نادي التنمية الأسرية». وفي المقابل، ستستضيف مكتبة المنخول العامة ورشة «اليوم المفتوح لريادة الأعمال - من الفكرة إلى العرض»، الذي يعقد في إطار أنشطة «نادي المهن»، كما سيحظى رواد المكتبة الصغار بفرصة استكشاف معاني «الرؤية» و«الملمس» في اللغة العربية، فيما سيتولى خبراء «معهد اللهجة» عقد ورشتي عمل بعنوان: «من بحر اللؤلؤ إلى ناطحات السحاب»، و«الكرم الإماراتي: الضيافة» في مكتبة الطوار العامة. وضمن فعاليات «نادي STEM» الذي تستضيفه مكتبة الطوار العامة، ستقدم مؤسسة «بسيط» جلسة «تحدي القائد الأخضر» الهادفة إلى نشر ثقافة الاستدامة، وتعزيز التواصل بين الأجيال، وسيقوم الخطاط محمد التميمي ضمن مسار «التأثير الإبداعي: خط الرقعة» الذي يندرج تحت مظلة «نادي الخط» بتعريف زوار مكتبة الصفا للفنون والتصميم بأساسيات وقواعد خط الرقعة وجمالياته، في حين سيشرف خبراء «كانون» و«ريبورترز» على تدريب أعضاء المكتبة على أساليب تصوير المحتوى الرقمي، واستخدام التقنيات الأساسية للتصوير، مثل الإضاءة وإعدادات الكاميرا وغيرها، وذلك من خلال ورش «مسار التأثير الإبداعي: نشر الصور الفوتوغرافية» التي ستشهد تنظيم جلسة تصوير جماعية في أحد الأماكن العامة، وزيارة مقر كانون للطباعة والنشر.

مكتبة دبي العامة .. ذاكرة مدينة مغلقة منذ سنوات
مكتبة دبي العامة .. ذاكرة مدينة مغلقة منذ سنوات

البيان

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

مكتبة دبي العامة .. ذاكرة مدينة مغلقة منذ سنوات

في قلب دبي وعلى ضفاف ذكرياتي عندما كنت طفلاً. تقف مكتبة دبي العامة شاهداً على تاريخ ثقافي بدأ منذ 1963، حين أمر المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم ببنائها وبتمويل من حكومة الكويت، لتكون منارة للمعرفة في دبي. لم تكن المكتبة مجرد مبنى يضم كتباً بل كانت فضاءً يفتح أبواب العالم أمامنا. نحن الأطفال الذين كنا ننهل من الصحف والمجلات القادمة من الدول العربية، مثل القبس ومجلة العربي واليقظة من الكويت والأهرام وروز اليوسف من مصر وعكاظ والجزيرة من السعودية. كانت المكتبة أيضاً ملاذاً لمحبي القصص والأدب، وموطناً لأنشطة ثقافية جعلت منها أكثر من مجرد مكان للقراءة. ذاكرة الطفولة .. بين القراءة والمسرح عندما كنت في العاشرة من عمري، كانت المكتبة عالمي الصغير. حيث انكببت على قراءة المجلات واندمجت في المسابقات اللغوية التي نظمتها أمينة المكتبة باستخدام قاموس المنجد، والتي كانت تشجعنا بجوائز رمزية لكنها ثمينة في قيمتها المعنوية. لم تقتصر المكتبة على القراءة، بل كانت حاضنة للمواهب. وكنت من مؤسسي فريق التمثيل فيها، حيث قدمت مع زملائي مسرحيات هادفة غرست فينا حب الفن والثقافة. لماذا هذا الإغلاق الغامض؟ تمر السنوات، وأعود إلى المكتبة، فلا أجد سوى أبواب مغلقة منذ أكثر من خمس سنوات! كيف يمكن لمكتبة تحمل هذا الإرث الثقافي أن تظل خارج نطاق الحياة الثقافية؟ ألا تقع ضمن منظومة «إرث دبي»، التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم لحفظ وتوثيق تاريخ الإمارة؟ ألا تستحق أن تبقى منارةً للعلم والمعرفة بدلًا من أن تغيب في غياهب النسيان؟ أين دور الجهات المعنية والقطاع الخاص؟ المؤسسات الثقافية في دبي مدعوة اليوم لإعادة النظر في وضع هذه المكتبة التاريخية، والعمل على إعادة فتحها وإحيائها بما يتناسب مع مكانتها. كما أن القطاع الخاص الذي طالما ساهم في تطوير المشهد الثقافي، مطالب بلعب دور في ترميم المكتبة وإعادة تأهيلها. بحيث تصبح جزءاً من رؤية دبي الثقافية.

«إرث دبي».. شكراً محمد بن راشد
«إرث دبي».. شكراً محمد بن راشد

البيان

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«إرث دبي».. شكراً محمد بن راشد

الإرث يتوج دائماً صفحات التاريخ، ويصبح كالنبض الحي الذي يتدفق عبر الأجيال، يحمل معه كل ملامح الحياة اليومية، السابقة والحالية، ثم يحكي قصة تطور المجتمعات عبر الأزمنة، إنه القوة التي تمنح الهوية عمقها واستمراريتها، حيث تتداخل فيه الحكايات الشخصية مع الأحداث الكبرى، فتتشكل ذاكرة جماعية تروي قصة المكان وأهله. تأتي مبادرة «إرث دبي»، التي أطلقها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، كمشروع استثنائي ومنصة تفاعلية تدعو جميع سكان دبي إلى المشاركة في سرد تاريخهم الشخصي، وتجاربهم الفريدة التي شكلت ملامح الإمارة، هذه المبادرة من وجهة نظري هي رؤية عصرية تجعل من التكنولوجيا وسيلة لتعزيز الانتماء، حيث يتحول كل فرد إلى مؤرخ يسهم في كتابة فصل جديد من قصة دبي المتجددة. السباق بين المدن الكبرى عالمياً يجعل المدن الذكية تتجه نحو الرقمنة، لذلك تقدم «إرث دبي» نموذجاً فريداً لكيفية استخدام الابتكار في توثيق «ذاكرة مدينة دبي الجمعية»، حيث يُدمج التراث مع التكنولوجيا لتكوين أرشيف رقمي متكامل يعكس هوية المدينة، ويمنح الأجيال القادمة نافذة ثرية تطل على تاريخها من خلال روايات حية نابضة بالتفاصيل والوجدان. «إرث دبي» امتداد طبيعي لرؤية قائد آمن بأن بناء الحضارات لا يبدأ من تشييد الأبراج والمشاريع العملاقة فقط، بل من بناء الإنسان أولاً، ومن ترسيخ الهوية في قلب الحداثة، بحيث تكون الثقافة والتراث هما الأساس المتين لأي تطور مستدام. إنه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، القائد الاستثنائي الذي رأى الحضارة والتاريخ والتراث طاقة متجددة تمنح المجتمع توازنه واستقراره، وتغرس في أفراده الإحساس بجذورهم العميقة التي تمتد في تربة الزمن، تماماً كما تمتد دبي نفسها بين الرمال والبحر، بين الماضي والمستقبل، فشكراً محمد بن راشد. شكرا لأن سموك، منذ اللحظة الأولى، وضعت الرؤى أن الشعوب التي تتقدم هي تلك التي لا تنفصل عن تراثها، بل تعيد قراءته بعيون الحاضر، وتحوله إلى قوة دافعة نحو المستقبل. لذلك أصبحت دبي نموذجاً فريداً للتنمية القائمة على التوازن بين الأصالة والابتكار، حيث لا تتخلى عن تاريخها في سبيل التقدم، بل تضيف إليه، وتعيد تقديمه في قوالب جديدة، تماماً كما تفعل هذه المبادرة الطموحة. «إرث دبي» هو امتداد طبيعي لفلسفة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، التي ترى في الإنسان صانع التاريخ وحامله، وفي الحكايات الصغيرة معالم تشكل الهوية الوطنية. دبي التي نراها اليوم، بكل ما تملكه من ابتكار وبنية تحتية متقدمة، وُلدت من حلم قائد لم يكتفِ بأن يرسم مستقبلها، بل أراد أن يكون لكل من يعيش فيها دور في صياغته. في كل زقاق، على كل رصيف، خلف كل باب في دبي، هناك قصة تنتظر أن تُروى، وشاهد على مرحلة من مراحل تحول هذه المدينة إلى أسطورة حضرية عالمية. قصص لم تُحكَ بعد، لكنها محفورة في ذاكرة من عاشوا تفاصيلها، في خطوات الذين جابوا أسواقها القديمة، وفي أصوات العمال الذين شيّدوا صروحها الحديثة، في ضحكات الأطفال التي ترددت في ساحاتها، وفي أحاديث الأجداد التي تسرد كيف كانت دبي يوماً مدينة صغيرة تتحدى البحر والصحراء، وكيف أصبحت اليوم أيقونة تتصدر المشهد العالمي. مبادرة «إرث دبي» مختلفة لأنها تعيد تشكيل الحياة والتراث ليظل حياً، ويصبح سجلاً رقمياً تفاعلياً يحمل نبض دبي وتاريخها وسكانها، بكل ما فيها من تحولات وتنوع وتعدد ثقافي. إنها بوابة مفتوحة تتيح للأجيال القادمة أن تعيش تجربة المدينة كما عاشها أهلها، أن تستمع إلى الأصوات التي كانت تملأ أسواقها، أن تتأمل في الصور التي التقطت تفاصيل نموها، وأن تتنقل بين الحكايات التي صاغت هويتها كالصور والمقالات والتسجيلات الصوتية، والروايات الشخصية، لتظل المدينة كما كانت دائماً، مساحة متحركة بين الأزمنة، تربط ماضيها بحاضرها وتفتح أبوابها للمستقبل. «إرث دبي» فسحة لكل فرد عاش في هذه المدينة ليترك بصمته، ليكون جزءاً من سرديتها الممتدة عبر الزمن، فكما كتب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم فصولاً جديدة في قصة دبي بقراراته الجريئة ومشاريعه الرائدة، فإن كل فرد فيها يملك اليوم الفرصة ليكون كاتباً في هذه الرواية المستمرة، لتظل دبي مدينة تحفظ تاريخها بالشغف نفسه الذي تستشرف به مستقبلها.. فشكراً ثم شكراً ثم شكراً محمد بن راشد.

«إرث دبي».. رؤية تستكمل كنوز المتاحف الشخصية
«إرث دبي».. رؤية تستكمل كنوز المتاحف الشخصية

البيان

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البيان

«إرث دبي».. رؤية تستكمل كنوز المتاحف الشخصية

في خطوة تعكس عمق الاهتمام بالتاريخ والهوية الوطنية، وضمن مجموعة من المبادرات والمشاريع التي يقودها سموه، أطلق سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، مبادرة «إرث دبي»، التي تهدف إلى توثيق تاريخ الإمارة بمشاركة مجتمعية واسعة، عبر جمع وحفظ القصص والتجارب الحياتية التي شكلت ملامح تطور دبي وحياة أهلها. هذه المبادرة تمثل حلقة جديدة في سلسلة الجهود الرامية إلى صون التراث ونقله للأجيال القادمة، وهي رؤية تتناغم تماماً مع ما تطرقنا إليه في مقال «كنوز في المتاحف الشخصية». قبل أيام، ناقشنا أهمية المتاحف الشخصية التي أنشأها الأفراد بدافع الشغف للحفاظ على التراث، وتساءلنا عن كيفية تحويل هذه الجهود الفردية إلى جزء من المشهد الثقافي والسياحي للدولة. واليوم، تأتي مبادرة «إرث دبي» لتمنح هذا التساؤل بعداً عملياً جديداً، حيث تفتح المجال أمام الأفراد ليكونوا جزءاً من مشروع وطني لحفظ الذاكرة الجماعية للإمارة. فكما تحتفظ المتاحف الشخصية بالمقتنيات النادرة التي تروي جانباً من تاريخنا، تأتي هذه المبادرة لتوثّق قصص الناس وتجاربهم، بما يجعل التاريخ أكثر حيوية وإنسانية. إن الربط بين المتاحف الشخصية ومبادرة «إرث دبي» يمكن أن يكون نقطة انطلاق لمشاريع مشتركة، فمن خلال هذه المبادرة، يمكن لأصحاب المتاحف الشخصية المساهمة بمقتنياتهم وقصصهم في إثراء الأرشيف الرقمي للإمارة، كما يمكن استثمار هذه المتاحف كمراكز مجتمعية تدعم عملية التوثيق، حيث تُتاح للزوار فرصة الاطلاع على القطع التراثية وسماع الروايات المرتبطة بها. إن دعوة سمو الشيخ حمدان بن محمد للجميع للمشاركة في هذا الحراك المجتمعي تمثل فرصة ذهبية لأصحاب المتاحف الشخصية والمؤرخين والمختصين في التراث، ليكونوا جزءاً من عملية توثيق متكاملة تجمع بين الماضي والحاضر في سجل رقمي يحفظ هوية دبي للأجيال القادمة؛ فالتاريخ ليس مجرد مقتنيات معروضة، بل هو حكايات وقصص وصور وأصوات تنبض بالحياة، وهذه المبادرة تتيح فرصة توحيد هذه العناصر ضمن إطار شامل يعزز من قيمة التراث الإماراتي. إن «إرث دبي» ليست مجرد مبادرة لتوثيق الذكريات، بل هي تأكيد على أن المستقبل لا يُبنى دون جذور راسخة ومتينة ومرتبطة بالماضي. واليوم، ونحن نرى هذه الرؤية تتحقق، يصبح لزاماً على الجميع —أفراداً ومؤسسات— المساهمة في هذا الجهد الوطني، سواء من خلال مشاركة القصص، أو دعم المتاحف الشخصية، أو دمج هذه الجهود في المشاريع الثقافية والسياحية الكبرى. ومن اللافت حقاً في مبادرة سمو ولي عهد دبي، أنه أكد على أهمية مشاركة الأفراد والعائلات على حدٍ سواء في المساهمة بإثراء «إرث دبي». وهذا يؤكد أهمية توثيق الإرث الشفاهي المتجذر في مجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يتنوع هذا الإرث من خلال القصص الملهمة والذكريات المرتبطة بالبيئة المحلية وجلد وصبر الأجداد والآباء على ما كانوا يواجهون من تحديات ومصاعب في الماضي. ما بدأناه في الحديث عن «كنوز المتاحف الشخصية» يكتمل اليوم ويمكن أن يتحقق من خلال مبادرة «إرث دبي»، التي تمنح هذه الكنوز بعداً أوسع، وتجعل من كل قصة ومقتنى وإرث فردي جزءاً من حكاية دبي الكبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store