أحدث الأخبار مع #«إف16


المشهد العربي
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
أوكرانيا: فقدنا ثالث مقاتلة «إف-16» في الحرب
أعلن سلاح الجو الأوكراني اليوم الجمعة، عن فقد طائرة مقاتلة من طراز «إف-16»، وذلك في حادثة هي الثالثة من نوعها، بعد تسلم كييف هذه الطائرات المقاتلة من حلفائها العام الماضي. وأفاد الجيش الأوكراني، بأن الطيار تمكن من القفز بالمظلة بسلام بعد حادثة وقعت على متن المقاتلة، من دون أن يقدم مزيداً من التفاصيل. وأضاف أن الحادثة لا تبدو أنها ناجمة عن نيران روسية، وتم تكليف لجنة للتحقيق في جميع الملابسات. يذكر أن هذه الحادثة هي الثالثة لطائرة «إف-16» منذ أن بدأت كييف في استلامها من حلفاء الولايات المتحدة العام الماضي، في إطار برنامج وافقت عليه إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن. وفي أواخر أغسطس الماضي، تحطمت طائرة «إف-16»، ولقي قائدها حتفه أثناء تصديه لغارة جوية روسية كبيرة. وأعلنت كييف مقتل طيار كان يقود مقاتلة «إف-16» أثناء مهمة في منتصف أبريل الماضي، وأكدت موسكو إسقاط الطائرة. ولم تفصح أوكرانيا عن عدد طائرات «إف-16» التي تلقتها حتى الآن، ولكنها تستخدمها بشكل رئيسي لصد الصواريخ الروسية وهجمات الطائرات المسيّرة.


بوابة الأهرام
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
زيلينسكى: لن أمارس «ألعاب» بوتين «المسيرات» تشعل حرب أوكرانيا.. وعقوبات أمريكية ضد موسكو
فى تصعيد جديد للحرب الأوكرانية، تبادلت كييف وموسكو ضربات بمئات المسيّرات، فى حين أقرت إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب صفقة معدات عسكرية لأوكرانيا بمئات ملايين الدولارات. وأفاد مسئولون أوكرانيون بأن غارات روسية بطائرات مسيرة على خاركييف، ثانى أكبر مدن أوكرانيا، أسفرت عن إصابة نحو 50 شخصا مساء أمس الأول. وأوضحت مصادر رسمية أن روسيا هاجمت البلاد بصاروخين و183 مسيّرة الليلة الماضية. وكتب حاكم خاركييف أوليج سينيجوبوف على «تليجرام»: «أصيب نحو 50 شخصا جراء الهجوم الواسع على أربع مناطق»، مضيفا أن من بين المصابين فتاة تبلغ 11 عاما. وتابع: «اندلعت حرائق وتضررت مبان سكنية وبنى تحتية مدنية وسيارات جراء المسيرات الروسية». وجاءت هذه الغارات بعد ساعات من هجوم روسى آخر على مدينة زابوريجيا الجنوبية، أسفر عن إصابة أكثر من 20 شخصا. من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن دفاعاتها الجوية اعترضت 170 مسيرة أوكرانية و14 زورقا بحريا مسيرا خلال الليلة نفسها. وأعلن عمدة مدينة نوفوروسيسك على البحر الأسود حالة الطوارئ بعد هجوم أوكرانى بالمسيّرات. وفى تطور منفصل، وافقت الإدارة الأمريكية على توفير التدريب وقطع الغيار لمقاتلات «إف-16»، التى تسلمتها أوكرانيا العام الماضي. وأعلنت الخارجية الأمريكية أنها أخطرت الكونجرس بموافقتها على صفقة لأوكرانيا بقيمة 310 ملايين دولار، تشمل تزويدها بمعدات وخدمات لصيانة طائرات «إف-16». فى الوقت نفسه، كشف مسئولون أمريكيون عن أنه جار الإعداد لفرض عقوبات اقتصادية جديدة على روسيا، تشمل إجراءات مصرفية وأخرى متعلقة بالطاقة. وذكرت تقارير إخبارية أن هدف العقوبات المحتملة هو تكثيف الضغط على موسكو لقبول جهود الرئيس دونالد ترامب لإنهاء حربها على أوكرانيا.وقال مسئول فى الإدارة الأمريكية، إن الأهداف تشمل شركة الطاقة الروسية العملاقة المملوكة للدولة «غازبروم»، وكيانات رئيسية تعمل فى قطاعى الموارد الطبيعية والخدمات المصرفية. من جانبه، أكد الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى أنه لن يمارس ما وصفها بـ«ألعاب» الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بشأن إعلان هدنة قصيرة. ولفت زيلينسكى إلى أن ترامب بدأ يرى الأمور بشكل «مختلف قليلا» بعد لقاء روما.


الوسط
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
الولايات المتحدة توافق على تزويد أوكرانيا بقطع غيار لمقاتلات «إف-16»
وافقت إدارة الرئيس دونالد ترامب على تزويد أوكرانيا بقطع غيار لمقاتلات «إف-16» إضافة إلى برنامج لتدريب الطيارين الأوكرانيين على هذه الطائرات، في صفقة كان الرئيس السابق جو بايدن قد أعطى الضوء الأخضر لها بعد بدء الحرب الروسية الأوكرانية. وقالت وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة، إنها أخطرت الكونغرس بموافقتها على صفقة لأوكرانيا بقيمة 310 ملايين دولار ونصف تشمل تزويدها معدات وخدمات لصيانة طائرات «إف-16»، حسب وكالة «فرانس برس». قبل ذلك، أعلنت الوزارة الموافقة على بيع صواريخ للسعودية بقيمة 3.5 مليار دولار، وذلك قبيل زيارة للرئيس دونالد ترامب إلى المملكة. وأوضحت أنها أخطرت الكونغرس بالصفقة التي تشمل شراء السعودية ألف صاروخ جو-جو متوسط المدى


خبر للأنباء
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
تحذير أمريكي من نشر تركيا صواريخ إس 400 في سوريا
وذكرت وسائل إعلام تركية، الثلاثاء، أن النائب الجمهوري، جوس بيليراكيس، الرئيس المشارك للجنة الكونغرس المعنية بالشؤون الأرمنية، والنائب الديمقراطي براد شنايدر، بعثا برسالة إلى وزارة الخارجية الأميركية تحذّر من أن الخطوة التركية المحتملة ستشكّل تصعيداً خطيراً، وستكون لها عواقب بعيدة المدى على أمن إسرائيل ومصداقية إنفاذ العقوبات وموقف الردع الأميركي. وقال النائبان إن تركيا «سترسل بهذه الخطوة رسالة مقلقة إلى حلفائها ومنافسيها، في حين تكافئ متحديهم الاستراتيجي (روسيا)». وأضافا أن «إعادة إدخال الأنظمة الروسية إلى الأراضي السورية بعد انسحابها سيُحدث تغييراً جذرياً في مشهد الدفاع الجوي الإقليمي، بغض النظر عن الجهة المُشغلة». وجاء في رسالة النائبين الأميركيين أنه «إذا تم وضع المنظومة الروسية على طول الممر الغربي لسوريا، فقد تُقيد، بشدة، العمليات الإسرائيلية ضد الأصول الإيرانية أو طرق إمداد (حزب الله)، وهذا من شأنه أن يُقلل من مرونة إسرائيل العملياتية في المنطقة، ويُقوّض الأساس التقني لميزتها النوعية التي لطالما سعت الولايات المتحدة للحفاظ عليها». تركيا تعرضت لعقوبات أميركية بعد حصولها على منظومة «إس 400» عام 2019 (إعلام تركي) وأوضحا أنه «علاوة على ذلك، فإن الغموض المحيط بمُشغلي الأنظمة لا يُؤدي إلا إلى تأجيج الوضع، فإذا احتفظت القوات التركية بالسيطرة العملياتية، يُصبح خطر الصراع المباشر مع القوات الإسرائيلية حقيقياً، وإذا تولت سوريا أو وكلاؤها زمام الأمور، فستفقد الولايات المتحدة المزيد من بروزها ونفوذها، مما يُضيف طبقة جديدة من عدم الاستقرار الاستراتيجي إلى بيئة مُشتعلة أصلاً». واعتبر النائبان اللذان سبق أن قدما في مارس (آذار) الماضي مشروع قانون لإعادة تصنيف تركيا دولةً تابعة للشرق الأوسط بوزارة الخارجية الأميركية بدلاً من تصنيفها أوروبية، أن فكرة إزالة منظومة «إس 400» من تركيا لمعالجة المخاطر التي تتعرض لها أنقرة بموجب عقوبات قانون مكافحة أعداء أميركا بالعقوبات (كاتسا)، معيبة من الناحيتين القانونية والاستراتيجية. ولفتا إلى أن العقوبات بدأت بسبب شراء تركيا للنظام الروسي، وبالتالي لا علاقة لها بالمكان الذي يتم فيه نشره. النائب الأميركي الجمهوري جوس بليراكيس (إكس) وفرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في أواخر ولايته الأولى عام 2020، عقوبات على الصناعات الدفاعية التركية بموجب قانون «كاتسا»، بعدما حصلت في صيف عام 2019 على النظام الروسي «إس 400»، ما منع تركيا من نشره على أراضيها حتى الآن رغم حاجتها إلى نظام دفاع جوي قوي. ولا يمكن لتركيا، بموجب الصفقة مع روسيا، بيع المنظومة أو نشرها خارج حدودها. منظور أوسع وعبر النائبان الأميركيان، بحسب التقارير التركية، عن رغبتهما في أن ينظر إلى هذه الخطوة من جانب تركيا في سياق أوسع، واتهما الرئيس رجب طيب إردوغان بنشر طائرات «إف 16» لانتهاك المجال الجوي اليوناني والقبرصي (الجنوبي)، واستضافة قادة «حماس»، وقطع العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع إسرائيل، وأن القضية الأساسية تتجاوز بكثير نظام دفاع جوي واحداً أو نزاعاً ثنائياً، وأن هذه القضية هي أن تركيا تساهم في عدم الاستقرار الإقليمي. النائب الديمقراطي الأميركي براد شتاينر (إكس) كانت صحيفة «تركيا» القريبة من الحكومة التركية، ذكرت في أوائل أبريل (نيسان) الحالي، أن أنقرة اتخذت خطوات رسمية للسيطرة «قاعدة التياس» الجوية العسكرية أو «مطار طياس» العسكري، المعروف أيضاً باسم «مطار التيفور»، أو قاعدة «تي 4»، الواقعة على قرب قرية التياس على بعد نحو 60 كيلومتراً شرق مدينة تدمر في محافظة حمص. وأضافت أنه من المتوقع أن تبدأ تركيا، خلال أبريل الحالي أعمال إعادة تأهيل القاعدة وتوسيعها فور تركيب المنظومة الدفاعية، لتشمل مرافق متكاملة تدعم العمليات العسكرية والاستخبارية. وأشارت إلى أنه سيتم إنشاء شبكة دفاع جوي متعددة الطبقات، تضم أنظمة تركية محلية الصنع، مثل نظام الدفاع الجوي الصاروخي أرض – جو (سيبار) ونظامي «حصار آر إف» و«حصار أو»، إضافة إلى طائرات استطلاع ومسيّرات مسلحة، بما في ذلك طائرات ذات قدرات هجومية متطورة، لتعزيز جهود تركيا في مكافحة تنظيم «داعش»، إضافة إلى تشكيل عامل ردع أمام أي ضربات جوية إسرائيلية محتملة في المنطقة. وأفادت بعض المصادر بأنه يمكن أن تتخذ تركيا أيضاً خطوة نشر منظومة الدفاع الجوي الروسية «إس 400»، لكن ذلك سيتطلب موافقة من موسكو. جانب من القصف الإسرائيلي لمطار حماة العسكري (إ.ب.أ) وتشعر إسرائيل بقلق شديد تجاه التعاون الواسع بين تركيا وإدارة دمشق، وبمساعيها للتمدد وإنشاء قواعد عسكرية في عمق الأراضي السورية، وقصفت قاعدة «تي 4» في شرق حمص أكثر من مرة الشهر الماضي، كما قصفت مطار حماة العسكري وأخرجته من الخدمة تماماً. وأعلنت تل أبيب أن احتمال إنشاء تركيا قاعدة عسكرية في سوريا يعد «تهديداً محتملاً» لإسرائيل.


الشرق الأوسط
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
روسيا تعلن إسقاط مقاتلة «إف - 16» أوكرانية
نقلت وكالة «إنترفاكس» للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية قولها، اليوم (الأحد)، إن أنظمة الدفاع الجوي التابعة لها أسقطت مقاتلة «إف - 16» تابعة للقوات الأوكرانية. وأعلنت أوكرانيا، أمس (السبت)، وفاة طيار مقاتلة «إف - 16» خلال القتال، في خسارة هي الثانية التي تعلنها كييف منذ تسلمها هذه الطائرات الأميركية في 2024. وقالت القوات الجوية الأوكرانية: «في 12 أبريل (نيسان) 2025، قُتل بافلو إيفانوف البالغ 26 عاماً، في أثناء قيادته طائرة (إف - 16) خلال مهمة قتالية». وأضافت في بيان على «تلغرام»: «لقد قُتل وهو يدافع عن بلاده ضد الغزاة» الروس. ولم يكشف الجيش عن الملابسات الدقيقة لوفاته وحالة طائرته، مؤكداً أن لجنة تحقيق ستقوم بتحديد «ظروف المأساة». وأشار الجيش إلى أنه «بشكل شبه يومي، يقوم طيارو طائرات (إف - 16) بمهام قتالية في مناطق مختلفة ضمن ظروف صعبة للغاية، لتغطية المجموعات التي تنفِّذ ضربات جوية وضرب أهداف العدو». وفي بيان منفصل، قدَّم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي تعازيه لأسرة الطيار و«رفاق السلاح». وأعلنت أوكرانيا، مطلع أغسطس (آب) 2024، تسلمها أولى المقاتلات الغربية من طراز «إف - 16»، بعد انتظار لأكثر من عامين. وبعد أيام، في أواخر أغسطس، أعلن الجيش أن مقاتلة أميركية الصنع من طراز «إف - 16» تحطّمت في أثناء التصدي لضربة جوية روسية، ما أسفر عن مقتل طيارها. وهذه الخسارة كانت الوحيدة التي أعلنتها كييف حتى الآن لطيار مقاتلة من طراز «إف - 16». وتستخدم أوكرانيا هذه الطائرات لصدِّ الضربات التي تنفِّذها روسيا باستمرار على الأراضي الأوكرانية منذ بدء الهجوم في فبراير (شباط) 2022.