أحدث الأخبار مع #«إف35إيه»


الإمارات اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
واشنطن تدرس نشر «إف - 35» في كوريا الجنوبية
يدرس الجيش الأميركي نشر مقاتلات من طراز «إف - 35 إيه» المتطورة، بشكل دائم في كوريا الجنوبية، بحسب ما ذكر مصدر أمس. ونقلت وكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية، عن المصدر الذي لم تكشف عنه، أنه في حال تم تنفيذ عملية النشر هذه، فستمثل إضافة كبيرة إلى الأصول الجوية الأميركية في كوريا الجنوبية، التي يتكون معظمها من طائرات مقاتلة من «طراز إف - 16» من الجيل الأقدم. وقال المصدر: «لدى الجيش الأميركي مفهوم نشر طائرات (إف - 35 إيه) بشكل دائم في قاعدة كونسان الجوية، وسيجري نشر سرب واحد في البداية، وهناك احتمال لنشر سرب آخر». يشار إلى أن السرب هو وحدة تابعة للقوات الجوية تتكون من 20 طائرة.


العين الإخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
وعيد «ساحق».. قاذفات واشنطن الاستراتيجية تغضب كوريا الشمالية
في تصعيد جديد للتوترات في شبه الجزيرة الكورية، شنّت كوريا الشمالية هجومًا لاذعًا على المناورات الجوية المشتركة بين سول وواشنطن. ووصفتها في بيان رسمي، بأنها استفزاز عسكري خطير من شأنه أن يرفع التوتر الإقليمي إلى مستويات «بالغة الخطورة»، متوعدة برد عسكري «ساحق» حال استمرار ما وصفته بـ«الاستعراضات العدوانية للقوة». وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية في بيان نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية، الخميس، إن نشر قاذفات استراتيجية أمريكية في المنطقة أصبح «ممارسة عسكرية متكررة» واصفا الأمر «بالمتهور». جاء هذا التحذير ، بعد يوم واحد من تنفيذ الحليفتين مناورات جوية مكثفة شاركت فيها قاذفتان أمريكيتان من طراز «بي-1بي» ومجموعة من المقاتلات الكورية والأمريكية، فوق أجواء شبه الجزيرة، في استعراض واضح للردع ضد التهديدات المتنامية من بيونغ يانغ. تحذيرات واتهامات واتهمت بيونغ يانغ واشنطن باستخدام الأصول الاستراتيجية، مثل الغواصات النووية والقاذفات الثقيلة وحاملات الطائرات، كجزء مما سمته «ممارسة عسكرية روتينية» تنتهك استقرار المنطقة وتؤسس لنمط عدواني جديد. وأضاف البيان أن الولايات المتحدة وحليفتها الجنوبية تتحملان مسؤولية مباشرة عن أي تصعيد محتمل، مشيرة إلى أن «كلما ارتفع مستوى الاستفزاز، ارتفع مستوى الخطر الذي تواجهه واشنطن نفسها». مناورة رادعة وتعد هذه المناورة الجوية المشتركة الثالثة من نوعها التي تنشر فيها واشنطن قاذفات «بي-1بي» في المنطقة منذ بداية العام، بعد مناورات مشابهة جرت في فبراير/شباط، ما يعكس تصاعد وتيرة الاستعراضات العسكرية الأمريكية الكورية في مواجهة تطورات الملف النووي الكوري الشمالي. وزارة الدفاع في سول أكدت من جهتها أن المناورات تهدف إلى تعزيز قدرات الردع المشتركة والاستعداد لمواجهة التهديدات النووية والصاروخية المتطورة التي تمثلها بيونغ يانغ، مشيرة إلى أن التدريبات تضمّنت مقاتلات «إف-35 إيه» و«إف-16» من الجانبين. التوتر يعود إلى الواجهة تحذيرات بيونغ يانغ تفتح الباب مجددًا أمام تصعيد محتمل في شبه الجزيرة الكورية، في وقت تشهد فيه العلاقات بين الكوريتين والولايات المتحدة حالة من الجمود الدبلوماسي، وانهيارًا في قنوات الحوار، ما يعزز مخاوف من انزلاق الوضع إلى مواجهة مفتوحة، إذا لم تُستأنف جهود التهدئة والحوار. aXA6IDE4NS4xMDEuMjU1LjEzMSA= جزيرة ام اند امز GB


الأنباء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
سيؤول وواشنطن تجريان مناورات جوية مشتركة لتعزيز قدراتهما الدفاعية
أعلنت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية امس، أنها أجرت مع الولايات المتحدة مناورات جوية مشتركة فوق شبه الجزيرة الكورية شملت قاذفات قنابل أمريكية من طراز «بي-1بي» لتعزيز قدراتهما الدفاعية ضد «التهديدات العسكرية الكورية الشمالية». ونقلت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية (يونهاب) عن الوزارة قولها إن التدريبات التي شملت أيضا طائرات كورية مقاتلة من طراز «إف-35 إيه» و«إف-16» أميركية تهدف إلى إظهار القدرات على الرد على التهديدات النووية والصاروخية المتقدمة من بيونغ يانغ. وأضافت الوزارة أن سيؤول وواشنطن ستواصلان توسيع نطاق التدريبات المشتركة وتعزيز مستوى التعاون بين البلدين. وتعد هذه المناورات الأولى من نوعها هذا العام بعد مناورات مماثلة أجريت في 20 فبراير العام الماضي، إذ اتهمت بيونغ يانغ واشنطن بتصعيد التوترات وهددت باستخدام «وسائل استراتيجية» لمواجهة تهديدات أميركية وكورية جنوبية.