logo
#

أحدث الأخبار مع #«إمكيو9

ضربات واشنطن على الحوثيين لا تتوقف... وقلق أممي على المدنيين
ضربات واشنطن على الحوثيين لا تتوقف... وقلق أممي على المدنيين

اليمن الآن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

ضربات واشنطن على الحوثيين لا تتوقف... وقلق أممي على المدنيين

وسط قلق أممي من تصاعد الخسائر في أوساط المدنيين، ضربت غارات أميركية، ليل الاثنين وفجر الثلاثاء، مواقع مفترضة للجماعة الحوثية في صنعاء وصعدة وعمران، وذلك غداة خسارة واشنطن أولى مقاتلاتها منذ بدء الحملة التي أطلقها الرئيس دونالد ترمب ضد الجماعة في منتصف مارس (آذار) الماضي. وطبقاً لأهداف الحملة المعلنة، يسعى ترمب إلى إرغام الجماعة المدعومة من إيران على التوقف عن تهديد الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، والكف عن مهاجمة إسرائيل ضمن ما تقول الجماعة إنه مناصرة للفلسطينيين في غزة. وغداة إعلان الجماعة الحوثية مقتل 68 مهاجراً أفريقياً وإصابة 48 آخرين في أحد مراكز الاحتجاز، إثر ضربة في صعدة نسبتها الجماعة للمقاتلات الأميركية، أعربت الأمم المتحدة عن قلقها إزاء الخسائر المأساوية في الأرواح. وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في بيان: «نشعر بالحزن إزاء الخسائر المأساوية في الأرواح، حيث يُعتقد أن العديد من المهاجرين قد لقوا حتفهم أو جُرحوا». وحذر المتحدث الأممي من أن هذه الأعداد قد ترتفع مع استمرار عمليات البحث والإنقاذ، التي يقودها المستجيبون في الخطوط الأمامية. وإذ يُتهم الحوثيون باتخاذهم المدنيين والسجناء دروعاً بشرية، لم يعلق الجيش الأميركي على الواقعة التي ذهب ضحيتها العشرات في مركز الاحتجاز، في حين استمرت ضرباته المتصاعدة في أسبوعها السابع. وبحسب الإعلام الحوثي، ضربت غارتان مديرية بني حشيش حيث الضواحي الشرقية لصنعاء، كما ضربت غارات أخرى الضواحي الجنوبية الشرقية حيث مديرية بلاد الروس، وفي شرقي مدينة صنعاء استهدفت 4 غارات منطقة براش خلف جبل نقم. وفي حين يعتقد أن الضربات استهدفت مواقع محصنة في المناطق الجبلية التي تم قصفها أكثر من مرة، يتكتم الحوثيون على خسائرهم العسكرية على مستوى العناصر والأفراد. ويقول الجيش الأميركي إنه نفذ أكثر من 800 ضربة أدت إلى قتل مئات من عناصر الجماعة وقادتها وتدمير الكثير من قدراتها. وفي محافظة صعدة، أفاد إعلام الحوثيين باستقبال غارة في منطقة المهاذر التابعة لمديرية سحار، وبتلقي ثلاث غارات على مديرية حرف سفيان في محافظة عمران شمال صنعاء. ومع بدء الحملة، توعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجماعة المدعومة من إيران بـ«القوة المميتة» وبـ«القضاء عليهم تماماً»، في حين ترى الحكومة الشرعية اليمنية أن السبيل الأمثل هو دعم قواتها على الأرض لإنهاء التهديد الحوثي واستعادة المناطق الخاضعة بالقوة للجماعة، بما فيها الحديدة وصنعاء وصعدة. خسارة أول مقاتلة منذ بدء حملة ترمب ضد الحوثيين أقر مسؤولون أميركيون، الاثنين، بخسارة أولى مقاتلاتهم، من طراز «إف 18»، وغرقها في البحر وإصابة أحد أفراد الطاقم بشكل طفيف، ولم تتضح بعد أسباب سقوطها، إلا أن تقارير غربية ذكرت أنها سقطت في أثناء مناورة حاملة الطائرات «هاري ترومان» شمالي البحر الأحمر، لتفادي هجمات الحوثيين. وكان المتحدث العسكري باسم الجماعة الحوثية، يحيى سريع، تبنى، مساء الاثنين، تنفيذ عمليتين عسكريتين استهدفت الأولى حاملة الطائرات «هاري ترومان» والقطع الحربية التابعة لها، فيما استهدفت الثانية هدفاً حيوياً إسرائيلياً في منطقة عسقلان. وادعى المتحدث الحوثي مهاجمة الحاملة بالصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيرة، كما زعم مهاجمة إسرائيل بطائرة مسيرة، وهي المزاعم التي لم يؤكدها الجيش الإسرائيلي. وفي سياق الخسائر الأميركية، كان مسؤولون أميركيون تحدثوا للإعلام عن خسارة سبع مسيرات من طراز «إم كيو 9»، خلال الحملة الأخيرة ضد الحوثيين، قيمتها أكثر من 200 مليون دولار. من جهتهم، يزعم الحوثيون أنهم أسقطوا 22 مسيرة أميركية منذ انخراطهم في التصعيد البحري والإقليمي منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023. وللحفاظ على سرية العمليات، قالت القيادة المركزية الأميركية إنها تعمدت تقليص الكشف عن تفاصيل عملياتها الجارية أو المستقبلية. وقالت في بيان في وقت سابق: «نحن نتبع نهجاً مدروساً للغاية في عملياتنا، لكننا لن نكشف عن تفاصيل ما قمنا به أو ما سنقوم به لاحقاً». وتعهد البيان الأميركي بمواصلة تصعيد الضغط والعمل على تفكيك قدرات الحوثيين بشكل أكبر ما داموا مستمرين في عرقلة حرية الملاحة، مؤكداً تنفيذ 800 ضربة من بدء العملية التي أطلق عليها «الفارس الخشن». وتسببت هذه الضربات - بحسب البيان - في مقتل المئات من مقاتلي الحوثيين وعدد كبير من قادتهم، بمن في ذلك مسؤولون كبار عن الصواريخ والطائرات المسيرة. كما دمرت الضربات عدة منشآت للقيادة والسيطرة، وأنظمة دفاع جوي، ومرافق تصنيع أسلحة متقدمة، ومستودعات تخزين للأسلحة المتطورة. الضغط بالعقوبات إلى جانب الضغط العسكري على الحوثيين، واصلت واشنطن فرض عقوباتها على الكيانات الحوثية وعلى الأفراد والشركات والجهات الداعمة للجماعة، وذلك منذ تصنيف الجماعة «منظمة إرهابية أجنبية». وفي بيان للمتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، تامي بروس، أوضحت أن بلادها فرضت، الاثنين، عقوبات على ثلاث سفن ومالكيها لدعمهم الحوثيين المدعومين من إيران عبر نقل منتجات نفطية مكررة إلى ميناء يسيطر عليه الحوثيون. وشددت بروس على أن الولايات المتحدة ملتزمة بعرقلة وإيقاف مصادر الإيرادات غير المشروعة للحوثيين، ومقدمي التسهيلات المالية، والموردين كجزء من نهجها الذي يشمل الحكومة بأكملها للقضاء على التهديدات التي تواجه حرية الملاحة في البحر الأحمر. واعترف زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي في أحدث خطبه بتلقي 1200 غارة جوية وقصف بحري خلال 6 أسابيع من حملة ترمب، لكنه زعم أن الضربات لم تؤثر على قدرات جماعته العسكرية، بخلاف تقارير أميركية تحدثت عن مقتل المئات وتدمير مستودعات أسلحة محصنة وثكنات. وأطلق الحوثيون 16 صاروخاً باتجاه إسرائيل منذ 17 مارس الماضي، دون تأثير عسكري إلى جانب إطلاق عدد من المسيرات. ومنذ انخراط الجماعة في الصراع البحري والإقليمي بعد السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، كانت أطلقت نحو 200 صاروخ ومسيرة باتجاه إسرائيل، وتسببت هجماتها البحرية في غرق سفينتين، وقرصنة ثالثة. وتلقت الجماعة نحو ألف غارة وضربة جوية في عهد الرئيس جو بايدن بين 12 يناير (كانون الثاني) 2024، و20 يناير 2025، قبل أن تتوقف على إثر هدنة غزة المنهارة بين إسرائيل وحركة «حماس». ويربط الحوثيون توقف هجماتهم بإنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وإدخال المساعدات، في حين تربط واشنطن وقف حملتها بإنهاء تهديد الجماعة للملاحة، ولا يستبعد المراقبون أن تتطور الحملة الأميركية إلى عملية برية تقودها القوات الحكومية اليمنية لإنهاء النفوذ الحوثي.

واشنطن خسرت 7 مسيّرات في اليمن
واشنطن خسرت 7 مسيّرات في اليمن

الجريدة

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

واشنطن خسرت 7 مسيّرات في اليمن

أعلن مسؤول أميركي، أمس، أن الولايات المتحدة خسرت في اليمن منذ مارس، حين بدأت حملتها الجوية المكثفة ضد المتمردين الحوثيين، 7 طائرات مسيرة من طراز «إم كيو 9 ريبر»، التي يبلغ سعر الواحدة منها 30 مليون دولار تقريبا. ومسيّرات «إم كيو 9» يمكن استخدامها في عمليات الاستطلاع، وهو حيز رئيسي من الجهود الأميركية لتحديد واستهداف مواقع الأسلحة التي يستخدمها المتمردون الحوثيون لمهاجمة السفن، إضافة إلى توجيه ضربات. إلى ذلك، سقطت طائرة مقاتلة أميركية من طراز F18 على متن حاملة الطائرات هاري إس ترومان في البحر الأحمر، بعد أن نفذت الحاملة مناورة لتفادي نيران حوثية.

واشنطن تكشف حصيلة «مسيّرات» خسرتها في اليمن منذ مارس الماضي
واشنطن تكشف حصيلة «مسيّرات» خسرتها في اليمن منذ مارس الماضي

بلد نيوز

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلد نيوز

واشنطن تكشف حصيلة «مسيّرات» خسرتها في اليمن منذ مارس الماضي

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: واشنطن تكشف حصيلة «مسيّرات» خسرتها في اليمن منذ مارس الماضي - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025 03:18 مساءً واشنطن-أ ف ب أعلن مسؤول أمريكي، الاثنين، أنّ الولايات المتّحدة خسرت في اليمن منذ آذار/مارس، حين بدأت حملتها الجوية المكثّفة ضدّ الحوثيّين، سبع طائرات مسيّرة من طراز «إم-كيو 9 ريبر» التي يبلغ سعر الواحدة منها 30 مليون دولار تقريباً. ومسيّرات «إم كيو-9» يمكن استخدامها في عمليات الاستطلاع، وهو حيّز رئيسي من الجهود الأمريكية لتحديد واستهداف مواقع الأسلحة التي يستخدمها الحوثيون لمهاجمة السفن، إضافة إلى توجيه ضربات، وتكلفة كل منها نحو 30 مليون دولار. وقال المسؤول طالباً عدم نشر اسمه، إنّه «منذ منتصف آذار/ مارس فقدنا سبع طائرات من طراز إم كيو-9»، من دون أن يوضح ما إذا كانت هذه الطائرات قد أسقطت بنيران الحوثيين أم فقدت لأسباب أخرى. وخسرت القوات الأمريكية مسيّرتها السابعة في 22 نيسان/ إبريل، وفق المصدر نفسه. وبالإضافة إلى هذه الخسائر، سقطت طائرة مقاتلة أمريكية من على متن حاملة الطائرات هاري إس ترومان في البحر الأحمر، الاثنين، في حادث أدّى أيضاً لإصابة بحّار بجروح. وفي 2021 بلغت كلفة هذه الطائرة المقاتلة وهي من طراز إف/إيه-18 وتصنّعها بوينغ 67 مليون دولار.

واشنطن تكشف حصيلة «مسيّرات» خسرتها في اليمن منذ مارس الماضي
واشنطن تكشف حصيلة «مسيّرات» خسرتها في اليمن منذ مارس الماضي

صحيفة الخليج

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

واشنطن تكشف حصيلة «مسيّرات» خسرتها في اليمن منذ مارس الماضي

واشنطن-أ ف ب أعلن مسؤول أمريكي، الاثنين، أنّ الولايات المتّحدة خسرت في اليمن منذ آذار/مارس، حين بدأت حملتها الجوية المكثّفة ضدّ الحوثيّين، سبع طائرات مسيّرة من طراز «إم-كيو 9 ريبر» التي يبلغ سعر الواحدة منها 30 مليون دولار تقريباً. ومسيّرات «إم كيو-9» يمكن استخدامها في عمليات الاستطلاع، وهو حيّز رئيسي من الجهود الأمريكية لتحديد واستهداف مواقع الأسلحة التي يستخدمها الحوثيون لمهاجمة السفن، إضافة إلى توجيه ضربات، وتكلفة كل منها نحو 30 مليون دولار. وقال المسؤول طالباً عدم نشر اسمه، إنّه «منذ منتصف آذار/ مارس فقدنا سبع طائرات من طراز إم كيو-9»، من دون أن يوضح ما إذا كانت هذه الطائرات قد أسقطت بنيران الحوثيين أم فقدت لأسباب أخرى. وخسرت القوات الأمريكية مسيّرتها السابعة في 22 نيسان/ إبريل، وفق المصدر نفسه. وبالإضافة إلى هذه الخسائر، سقطت طائرة مقاتلة أمريكية من على متن حاملة الطائرات هاري إس ترومان في البحر الأحمر، الاثنين، في حادث أدّى أيضاً لإصابة بحّار بجروح. وفي 2021 بلغت كلفة هذه الطائرة المقاتلة وهي من طراز إف/إيه-18 وتصنّعها بوينغ 67 مليون دولار.

الحوثيون : هاجمنا بصاروخ بالستيّ «هدفا حيويا» في حيفا وآخر بمسيّرة بمنطقة تل أبيب
الحوثيون : هاجمنا بصاروخ بالستيّ «هدفا حيويا» في حيفا وآخر بمسيّرة بمنطقة تل أبيب

الدستور

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

الحوثيون : هاجمنا بصاروخ بالستيّ «هدفا حيويا» في حيفا وآخر بمسيّرة بمنطقة تل أبيب

صنعاء- أعلن الحوثيون في اليمن مهاجمة «هدفين حيويين» في مدينة حيفا وبمنطقة تل أبيب، بصاروخ بالستيّ، وبمسيّرة، فيما أقرّ الجيش الإسرائيلي، بخطأ نقل معلومات من منظومة سلاح الجوّ، بعد إطلاق صاروخ من اليمن صوب البلاد، في وقت سابق .وقال الناطق العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع: «استهدفنا بصاروخ بالستي فرط صوتي هدفا حيويا في مدينة حيفا المحتلة».وأضاف: «استهدفنا بطائرة مسيرة هدفا حيويا في مدينة يافا المحتلة».وقال الجيش الإسرائيليّ في بيان، إنه «في أعقاب الإنذارات التي تم تفعيلها الليلة في حيفا وكريات آتا والجليل الغربي، عقب إطلاق صاروخ من اليمن اعتُرض بنجاح؛ تبيّن أنه لم تكن هناك ثغرات في الكشف (كشف إطلاق الصاروخ صوب البلاد)».وأضاف الجيش الإسرائيليّ أنه «أثناء إطلاق الصاروخ، حدث خلل في نقل المعلومات من أنظمة سلاح الجوّ، وعولج الخلل، وتم نقل المعلومات جزئيا وبتأخُّر؛ ونتيجة لذلك، تم تفعيل التوجيهات المسبقة على فترات أقصر من المطلوب».وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق الأربعاء، رصده إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرائيل، وذكر في بيان أن أنظمة الدفاع الجوي عملت على اعتراض «التهديد»، مضيفا أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في مناطق حيفا، وخليج حيفا، والجليل الغربي، وذلك ضمن السياسة الأمنية المتبعة.وأفاد الجيش بأن محاولة اعتراض الصاروخ يرجح أنها نجحت، في حين أكد الإسعاف الإسرائيلي أنه لم تُسجل إصابات رغم انتقال فرقه إلى عدة مواقع بعد دوي صفارات الإنذار.وجاء ذلك بعد إعلان الناطق العسكري، عن إسقاط طائرة مسيّرة أميركية من طراز «إم كيو 9» باستخدام صاروخ أرض- جو محلي الصنع.وقال سريع إن الطائرة كانت تقوم بمهام وصفها بـ»العدائية» في أجواء محافظة حجة، مشيرا إلى أنها المسيّرة السابعة التي يتم إسقاطها خلال الشهر الجاري، والـ22 منذ بدء عمليات الحوثيين العسكرية في البحر الأحمر دعما لغزة منذ نوفمبر 2023.في المقابل، أكّدت وسائل إعلام تابعة للحوثيين أن الطائرات الأميركية شنت عدة غارات جوية، فجر الأربعاء، استهدفت مناطق في محافظات مأرب وتعز والحديدة، كما طالت شبكة الاتصالات ومرافق مدنية. وسبق ذلك تنفيذ أربع غارات مساء الثلاثاء على محافظة صعدة شمالي اليمن.وتأتي هذه الضربات في إطار الحملة العسكرية الأميركية التي بدأت منتصف آذار/ مارس الماضي، ردا على إعلان الحوثيين نيتهم استئناف عملياتهم ضد السفن المرتبطة بإسرائيل، بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.وتشير التقارير إلى أن وتيرة الضربات الأميركية قد ارتفعت بشكل ملحوظ خلال الأيام الماضية، وأسفرت عن سقوط عدد كبير من الضحايا، وبخاصة في صنعاء والحديدة. وكالات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store